أسئلة واجابات طبية تغذية

تحياتي لكِ. نعم، يعد السكر نوع من الكربوهيدرات، وهذا يعني أن الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على سكر تحتوي على الكربوهيدرات أيضًا.

 

من جهة أخرى يمكنكِ اختيار أنواع الكربوهيدرات الصحية إذا كنتِ ترغبين في اتباع نظام غذائي صحي، والتي تعرف بالكربوهيدرات المعقدة؛ إذ إن تناولها لا يسبب ارتفاعًا سريعًا في مستويات السكر في الدم، ومن الأمثلة عليها:

• الحبوب الكاملة، مثل الشوفان، والكينوا، والقمح الكامل، والأرز البني، والشعير، والبرغل.
• المنتجات المصنوعة من الحبوب الكاملة، مثل الخبز، والبسكويت، وحبوب الإفطار الجاهزة.
• البقوليات، مثل الحمص، والفول، والعدس.
• الفواكه، مثل التفاح، والموز، والكمثرى، والتوت.
• الخضروات، مثل البطاطا العادية، والبطاطا الحلوة، والذرة، والجزر، والبروكلي، والسبانخ.
• منتجات الألبان قليلة الدسم.

 

للمزيد:

• السعرات الحرارية في الكربوهيدرات
• كيفية اتباع رجيم الكربوهيدرات، وآثاره الجانبية
  

 

تحياتي لكِ. يمكن أن تؤدي حقن الكورتيزون الموضعية أو ما تعرف بحقن الستيرويد فوق الجافية إلى زيادة الوزن بشكل غير مباشر؛ إذ يسبب الكورتيزون احتباس السوائل في الجسم، وبالتالي زيادة سريعة في الوزن، ومع ذلك أنصحكِ بزيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة، وتحديد السبب الدقيق الكامن وراء زيادة الوزن السريعة التي تعانين منها.

 

فيما يلي مجموعة من النصائح التي قد تساعدكِ على التخلص من الوزن الزائد:

• تناولي وجبات الطعام في أوقات محددة، وتجنبي نسيان أو تخطي أي منها.
• استخدمي الأكواب المعيارية لتحديد الحصص الغذائية بدقة.
• استخدمي أطباق أصغر حجمًا لتناول كميات أقل من الطعام.
• تناولي الأطعمة الغنية بالبروتين، والألياف لتعزيز الشعور بالشبع والامتلاء.
• قللي من تناول الأطعمة الغنية بالسكر، والدهون المشبعة، والمتحولة، والملح.
• اشربي مشروبات تقلل الشهية والوزن، مثل الشاي الأخضر، والقهوة.
• اكثري من شرب الماء خلال اليوم.
• مارسي التمارين الرياضية التي تعزز حرق الدهون في الجسم.
• احصلي على قسط كافِ من النوم.
• قللي من مستويات التوتر والإجهاد.

 

للمزيد:

• 30 من أهم النصائح لتخفيف الوزن
• طرق إنقاص الوزن بدون رجيم أو رياضة: تعرفي عليها
  

 

تحياتي لك. هناك العديد من الأسباب الكامنة وراء زيادة الوزن على الرغم من اتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية، ومنها:

• عدم اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على العناصر الغذائية الأساسية، مثل البروتين، والكربوهيدرات المعقدة، والدهون الصحية.
• الإكثار من تناول الأطعمة المصنعة والجاهزة.
• الإكثار من تناول الأطعمة والمشروبات السكرية، والغنية بالدهون المشبعة والمتحولة.
• سلوكيات الأكل غير الصحية، مثل:
  • تناول الطعام بسرعة، مما يؤدي لعدم هضمه جيدًا.
  • عدم تناول الطعام في أوقات ثابتة.
  • نسيان أو تخطي أي من وجبات الطعام، وتحديدًا وجبة الإفطار.
  • تناول الطعام أثناء التعرض لوسائل التشتيت، مثل التلفاز، والهاتف.
  • تناول الطعام كأسلوب للتعبير عن الحزن، والقلق، والاكتئاب.
  • تناول الطعام في وقت متأخر من الليل.
• عدم شرب كميات كافية من الماء.
• عدم الحصول على قسط كافِ من النوم.
• مستويات التوتر والإجهاد المرتفعة.
• عدم ممارسة ما يكفي من الأنشطة البدنية لحرق السعرات الحرارية الفائضة. 
• وجود مشكلات صحية كامنة، مثل:
  • قصور الغدة الدرقية.
  • مقاومة الأنسولين.

 

نتيجةً لذلك، تعد زيارة الطبيب أمرًا مهمًا لتحديد السبب الدقيق لزيادة الوزن، واختيار خطة العلاج المناسبة وفقًا لذلك.

 

للمزيد:

• ٦ نصائح تعمل على الحد من السمنة عند الأطفال
• السمنة لدى الأطفال الأسباب وطرق التدبير والوقاية

 

تحياتي لكِ. يعد المشي من الأنشطة الرياضية التي تساعد على فقدان الوزن، وتعزيز الصحة العامة واللياقة البدنية، إلا أنه لا يمكن شد الجلد المترهل من خلال ممارسته، ومع ذلك فإنه قد يساعد بشكل عام على تحسين مظهر الجلد ومرونته.

 

من جهة أخرى يمكن أن تساعد بعض الإجراءات والعلاجات على شد الجلد بعد خسارة الوزن، مثل:

• ممارسة تمارين المقاومة أو القوة، والتي تساعد على بناء العضلات، مما يمكن أن يحسن مظهر الجلد المترهل.
• تناول الأطعمة الغنية بالبروتينات الخالية من الدهون، والتي تلعب دورًا مهمًا في بناء العضلات.
• تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تدعم صحة الجلد، مثل فيتامينات A، و C، و E، والزنك.
• شرب كميات كافية من الماء لتعزيز مرونة الجلد.
• استخدام كريمات شد الجلد بعد استشارة الطبيب أو الصيدلي.
• استخدام مكملات الكولاجين الفموية أو الموضعية، والتي قد تساعد على تحسين رطوبة الجلد ومرونته.
• العلاجات التجميلية، ومنها:
  • العلاج بالليزر.
  • شد الجلد بالموجات فوق الصوتية أو موجات الراديو.
  • الجراحة التجميلية، والتي تنطوي على شد الجلد المترهل أو إزالته.

 

للمزيد:

• المشي لحرق الدهون، فوائد المشي للتخسيس، المشي للكرش
• طرق التخلص من ترهلات الجلد بعد فقدان الوزن
  

 

تحياتي لك. نعم يمكنك تناول أحماض أوميغا 3 الدهنية، والمغنيسيوم، والأشواغندا معًا، ومع ذلك من الأفضل استشارة الطبيب لمعرفة الجرعة المناسبة لكل منها، وما إذا كانت آمنة أم لا وفقًا لحالتك الصحية، والأدوية أو المكملات الغذائية والعشبية الأخرى التي تتناولها.

 

أما فيما يتعلق بأفضل وقت لتناولها فذلك يختلف تبعًا للهدف من استخدامها، وفيما يلي توضيح لذلك:

• أحماض أوميغا 3: ينصح بتناول أحماض أوميغا 3 مع وجبة طعام تحتوي على دهون لتعزيز امتصاصها، ويمكن أن يكون ذلك مع وجبة الإفطار، أو الغداء، أو العشاء.
• المغنيسيوم: يمكن تناول المغنيسيوم في أي وقت من اليوم، ومع ذلك إذا كان الهدف من تناوله هو تقليل الأرق والمساعدة على النوم، فمن الأفضل تناوله قبل النوم مباشرة.
• الأشواغندا: كما هو الحال مع المغنيسيوم، يمكن تناول الأشواغندا في أي وقت من اليوم. 

 

من المهم تناول جرعات المكملات الغذائية المحددة من قبل الطبيب دون زيادة؛ إذ إن الإفراط في تناولها قد يسبب آثار جانبية عديدة.

 

للمزيد:

• مكملات المغنيسيوم: أنواعها، وفوائدها، وأضرارها
• المكملات الغذائية أنواعها فوائدها وأضرارها
  

 

بالتأكيد ننصح دائما المرأة الحامل بتناول الطعام بعد طبخة جيدا لضمان عدم وجود ميكروبات ضارة ، و لكن يختلف الناس في تأثرهم و تحملهم ، نصيحتي حاولي المرات القادمة الانتباه أكثر و خصوصا اللحوم النيئة مثل الموجودة بالسوشي و غيرها

عند التساؤل عن التعارض بين إبر مونجارو وبين حبوب لجام وحبوب سنافي، فإنه يمكن توضيح ذلك كما يلي:

• تحتوي حبوب سنافي على المادة الفعالة تادلافيل، وتتعارض هذه المادة الفعالة مع الأدوية التي تحتوي على المادة الفعالة دابوكستين، حيث يزداد خطر انخفاض ضغط الدم الانتصابي عند تناولها معاً.
• تحتوي حبوب لجام على المادة الفعالة دابوكستين، وتتعارض هذه المادة الفعالة مع إبرة مونجارو وتزيد من خطر انخفاض مستويات السكر في الدم.

وأما فيما يخص الأعراض الجانبية المرتبطة بإبر مونجارو التي تحتوي على المادة الفعالة تيرزيباتايد والتي تستخدم بصورة رئيسية لمرضى السكري من النوع الثاني، فإنها ترتبط بالعديد من الأعراض الجانبية ومن أبرزها ما يلي:

• الاضطرابات المرتبطة بالجهاز الهضمي خاصة الغثيان والتقيؤ، الإسهال أو الإمساك، الاضطرابات في الشهية خاصة فقدان الشهية، عسر أو سوء الهضم، والألم في البطن.
• الالتهاب في البنكرياس، ويجب في حال الشعور بألم شديد في البطن إلى الظهر مع أو بدون تقيؤ أن يتم التوقف عن استخدام الإبر والرجوع للطبيب.
• الانخفاض في مستويات السكر في الدم.
• الفشل الكلوي، ويمكن التقليل من خطر هذه المشكلة عن طريق الإكثار من شرب الماء والسوائل لتجنب الجفاف.
• التغيرات في مدى الرؤية.
• الاضطرابات التي تصيب المرارة.

 وأما فيما يخص مكملات باور وحارق الدهون والبروتين، فلا يمكن تحديد التداخل والتفاعل بينها وبين إبرة مونجارو حيث أن مكوناتها غير محددة وغير معروفة، ولكن يجب العلم أن إبر مونجارو قد تؤخر تفريغ المعدة وهذا قد يؤثر على فاعلية بعض الأدوية والمكملات المستخدمة نتيجة التأُير على امتصاصها. وفي جميع الحالات يجب تجنب استخدام أي مكملات غذائية أو أدوية بالتزامن مع إبر مونجارو دون الرجوع للطبيب المختص، وذلك لتجنب أي تأثيرات متعلقة بمستويات السكر في الدم أو تأثيرات تعمل على زيادة شدة الأعراض الجانبية المرتبطة بإبرة مونجارو.

للمزيد:

• أنواع إبر التنحيف وعلاج السمنة
• ما هو أفضل دواء للتخسيس؟