أسئلة واجابات طبية تغذية

يواجه بعض الأشخاص العديد من المشاكل الصحية التي تظهر نتيجة حدوث نقص أو اضطراب في البكتيريا النافعة التي توجد بشكل طبيعي في الجسم في أماكن مختلفة، وقد يتسائل العديد من الأشخاص ما هي اعراض نقص البروبيوتيك؟

تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تظهر التي تستدعي مراجعة الطبيب لتحديد سببها، والتي قد تدل على انخفاض أو نقص البروييوتيك، ومنها ما يلي:

• الاضطراب في عملية الهضم، أو عسر الهضم، مما يسبب حرمان الجسم من المواد الغذائية والفيتامينات والمعادن.
• الاضطرابات في الجهاز الهضمي، بما في ذلك الغازات الشديدة والانتفاخ، أو الإسهال وغيرها.
• الالتهاب في الأمعاء.
• الاضطرابات التي تصيب الدماغ، حيث قد تؤدي إلى الاكتئاب والتقلبات المزاجية وغيرها.
• الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية.
• المشاكل التي تصيب الجلد حيث تبدو البشرة غير صحية، مثل الجفاف، والطفح الجلدي، وحب الشباب وغيرها.
• الاضطرابات في المناعة، والتي تظهر على هيئة الإصابة المتكررة بنزلات البرد والإنفلونزا.
• الاضطرابات التي تصيب النوم نتيجة التأثير على هرمون الميلاتونين.
• الزيادة في الوزن.

للمزيد:

• فوائد البكتيريا النافعة
• اهم الاطعمة الغنية بالبكتيريا النافعة (البروبيوتيك)

الاسباب الوراثيه تجد صعوبه في التغلب عليها يجب التاكد ايضا من عدم وجود سبب مرضي تحاليل سكر صائم وغده دوقيه وسكر تراكمي

أتمنى لكِ دوام الصحة، لا، حبوب أتورفا التي تحتوي على مادة أتورفاستاتين (Atorvastatin) تستخدم لخفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، وليس لها تأثير مباشر على التنحيف أو فقدان الوزن. وظيفتها الأساسية هي:

• خفض الكوليسترول الضار (LDL): تساعد على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الدم.
• رفع الكوليسترول الجيد (HDL): قد تساهم في رفع نسبة الكوليسترول الجيد بشكل طفيف.
• تقليل الدهون الثلاثية: قد يكون لها تأثير طفيف على تقليل مستويات الدهون الثلاثية.

إذا لاحظتِ أي تغيرات في الوزن أثناء استخدام حبوب أتورفا، فقد يكون ذلك مرتبطاً بعوامل أخرى مثل:

• تغييرات في النظام الغذائي: قد تكونين قد قمتِ بتغيير نظامك الغذائي دون أن تدركي.
• ممارسة الرياضة: زيادة النشاط البدني يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن.
• حالات طبية أخرى: بعض الحالات الصحية أو الأدوية الأخرى قد تؤثر على الوزن.

إليكِ بعض النصائح الهامة التي يجب مراعاتها:

• اتباع نظام غذائي صحي: تناولي نظاماً غذائياً متوازناً وقليل الدهون المشبعة والكوليسترول.
• ممارسة الرياضة بانتظام: مارسي التمارين الرياضية بانتظام لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية والمساعدة في الحفاظ على وزن صحي.
• استشارة الطبيب: تحدثي مع طبيبك إذا كنتِ قلقة بشأن وزنك أو لديكِ أي أسئلة حول حبوب أتورفا وتأثيرها.

تحياتي لك. من المحتمل أن تواجه صعوبة في استعادة الوزن والعضلات بعد اتباع نظام غذائي قاسي، وفقدان الوزن بشكل ملحوظ، ومع ذلك يمكنك زيادة وزنك بطريقة صحية، واستعادة الكتلة العضلية من خلال الإجراءات التالية:

• ابدأ تدريجيًا بزيادة السعرات الحرارية المتناولة من خلال إضافة 300 - 500 سعرة حرارية يوميًا.
• تناول وجبات طعام صغيرة متكررة على مدار اليوم بفاصل زمني 2 - 3 ساعات.
• تناول وجبات خفيفة مغذية بين الوجبات الرئيسية، مثل الفواكه المجففة، والزبادي، وزبدة الفول السوداني.
• ركز على تناول الأطعمة الصحية الغنية بالعناصر الغذائية، ومنها:
  • البروتين، مثل اللحوم، والدواجن، والأسماك، والبيض، والبقوليات، ومنتجات الألبان.
  • الكربوهيدرات الصحية، مثل الفواكه، والخضار، والحبوب الكاملة كالأرز البني، والشوفان.
  • الدهون الصحية، مثل الأفوكادو، والمكسرات، وزيت الزيتون.
• اشرب مشروبات غنية بالسعرات الحرارية والعناصر الغذائية، مثل العصائر الطبيعية، والحليب كامل الدسم.
• مارس تمارين القوة لاستعادة الكتلة العضلية، ومنها:
  • رفع الأثقال.
  • الضغط.
  • القرفصاء.
• احرص على النوم الجيد لمدة 7 - 9 ساعات يوميًا.
• اشرب كمية كافية من الماء يوميًا، وتجنب ذلك قبل الوجبات أو خلالها.

للمزيد:

• كيفية استعادة الوزن بطريقة سليمة وزيادته بطرق صحية
  
• أطعمة تساعد على زيادة الوزن

تحياتي لكِ. قد تحتوي حبوب خميرة البيرة التي تباع في الصيدليات كمكمل غذائي على الغلوتين، بينما قد لا يحتوي بعضها الآخر عليه، وذلك اعتمادًا على الشركة المصنعة، لذا من الضروري التأكد من أنها خالية من الغلوتين قبل شرائها.

للتأكد من أن حبوب خميرة البيرة آمنة لكِ، أنصحكِ بالتالي:

• اقرئي التعليمات المرفقة على العبوة جيدًا، وتأكدي من وجود عبارة خالي من الغلوتين قبل شرائها.
• اسألي الصيدلي حول ما إذا كانت الحبوب آمنة لمرضى السيلياك.
• اختاري العلامات التجارية الموثوقة، والتي تنتج المنتجات المخصصة لمرضى السيلياك، وتضع علامة خالي من الغلوتين بشكل واضح.

إذا كان لديك أي شك حول حبوب خميرة البيرة، فمن الأفضل تجنب هذه الحبوب، والبحث عن بدائل خالية من الغلوتين لفتح الشهية وزيادة الوزن.

للمزيد:

• حبوب خميرة البيرة، فوائدها ومدى خطورتها
• تعرف على أهم طرق فتح الشهية وأسباب فقدان الشهية