الإمساك | Constipation

الإمساك

ما هو الإمساك

الإمساك (بالإنجليزية: Constipation) هو شعور الإنسان بصعوبة أو ألم أثناء الإخراج، أو  الإخراج لأقل من ثلاث مرات أسبوعيًا، ويُعد من مشكلات الجهاز الهضمي الشائعة لدى الأشخاص من جميع الفئات العمرية، خاصة لدى كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم 60 عامًا. [1][2]

الإمساك ليست حالة مرضية، وإنما هو عرض قد يكون عابرًا أو يدل على وجود مشكلة صحية كامنة، ولكن غالبًا ما يكون عابرًا ويمكن علاجه في معظم الحالات من خلال إجراء تغييرات على نمط حياة الفرد ونظامه الغذائي. [1][3]

هذا المقال برعاية شركة Abbott

إضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفسارتكم المتعلقة بهذا الموضوع

أنواع الإمساك

يصنف الإمساك بحسب السبب إلى نوعين رئيسيين هما: [4]

  • الإمساك الأولي، وهو الإمساك الذي يحدث دون سبب واضح، ويمكن تسميته أحيانًا بالإمساك الوظيفي (بالإنجليزية: Functional Constipation) أو الإمساك مجهول السبب (بالإنجليزية: Idiopathic Constipation).
  • الإمساك الثانوي أو الإمساك العضوي (بالإنجليزية: Organic Constipation)، وهو الإمساك الناتج عن مشكلة صحية أو مرض، أو اتباع عادات غذائية خاطئة، أو نمط حياة غير صحي.

ويُمكن أن يصنف الإمساك بحسب المدة أيضًا إلى: [4]

  • الإمساك الحاد، وهو قصير الأمد، ويمكن أن ينتج عن تغيرات في النظام الغذائي أو نمط الحياة، أو الاستخدام المؤقت لبعض الأدوية.
  • الإمساك المزمن، والذي يشير إلى الإمساك الذي يستمر لفترة زمنية طويلة. 

للمزيد: كم مدة الإمساك الطبيعي؟

كما يُصنف الإمساك تبعًا لحركة الأمعاء الغليظة إلى: [5][6][7]

  • الإمساك المستعصي (بالإنجليزية: Obstipation)؛ ويسمى أيضًا الإمساك الانسدادي (بالإنجليزية: Obstructive Constipation)، وهي حالة من الإمساك يعاني الفرد فيها من صعوبة في إخراج الغازات أو البراز، وغالبًا ما يحدث ذلك بسبب وجود انسداد في الأمعاء، ويمكن أن يسبب مضاعفات خطيرة إذا لم يُعالج.
  • الإمساك الونائي أو الإمساك الأتونيك (بالإنجليزية: Atonic Constipation)؛ والذي يشير إلى بطء أو نقص في الحركة الطبيعية للقولون، ويعرف أيضًا باسم كسل القولون أو ركود القولون، ومع أنّ سببه غير معروف تمامًا، إلا أنّه قد يكون بسبب استخدام الملينات لفترات طويلة.

تُصنف أسباب الإمساك بحسب مدى شيوعها، أو بناء على نوع الإمساك، كما يأتي: 

أسباب الإمساك الأكثر شيوعًا

من أسباب الإمساك الشائعة لدى معظم الفئات ما يأتي: [1][2][4][8]

  • اتباع نظام غذائي يفتقر للأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبقوليات.
  • عدم شرب الماء بشكل كافٍ، والإصابة بالجفاف.
  • قلة النشاط البدني، مثل قضاء فترات طويلة في الجلوس أو الاستلقاء.
  • تغيير الروتين اليومي، مثل السفر، أو اختلاف أوقات العمل، أو اضطراب أوقات النوم، ويعد اختلاف الروتين الاعتيادي للفرد من أسباب الإمساك المفاجئ.
  • تجاهل أو تأخير تلبية الرغبة في استخدام الحمام.
  • تغيرات في حركة الأمعاء مع تقدّم العمر.
  • الإجهاد، أو القلق والتوتر.
  • الحمل، ويُعد الإمساك شائعًا أثناء الحمل، وقد يحدث نتيجة العوامل الآتية: 
    • التغيرات الهرمونية.
    • التغيرات الجسدية، مثل ضغط الرحم على الأمعاء.
    • تغييرات في النظام الغذائي.
    • انخفاض النشاط البدني.
    • تناول مكملات الحديد أثناء الحمل.

اقرأ أيضًا: طرق علاج الإمساك للحامل بسهولة

أسباب الإمساك العضوي أو الثانوي

يُمكن أن تسبب بعض الأمراض ظهور مشكلة الإمساك، وتُساعد السيطرة على هذه الأمراض في التخفيف من أعراضه أو التخلص منه، وتشمل أسباب الإمساك المرضية ما يأتي: [1][4][8]

  • وجود مشكلات في الغدد الصمّاء، مثل: قصور الغدة الدرقية، ومرض السكري، وقصور الغدة النخامية.
  • زيادة مستوى الكالسيوم في الدم.
  • تناول بعض أنواع الأدوية أو الفيتامينات والمكملات الغذائية، مثل: مضادات التشنج، ومدرات البول، ومضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم والألمنيوم، ومسكنات الألم الأفيونية، ومضادات الاكتئاب، ومكملات الحديد، وبعض أدوية ارتفاع ضغط الدم، وأدوية السرطان.
  • الإفراط في استخدام الملينات أو المسهلات، والتي تؤدي مع مرور الوقت إلى ضعف عضلات الأمعاء، وبالتالي الإمساك.
  • نقص بعض الفيتامينات والمعادن.
  • الإصابة بأمراض الدماغ، أو الأعصاب، أو الأوعية الدموية، مثل مرض باركنسون، وإصابات الحبل الشوكي، والسكتة الدماغية، والخرف، والتصلب المتعدد، والاكتئاب.
  • الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي، مثل الفتق البطني، والأمراض التي تصيب القولون، مثل متلازمة القولون العصبي، أو انسداد الأمعاء، أو التهاب القولون التشنجي، أو داء الرتوج، أو الشق الشرجي، أو البواسير، أو التهاب المستقيم، أو سرطان القولون.

أسباب الإمساك الوظيفي

يمكن أن يشير الإمساك الوظيفي إلى وجود خلل أو تلف في الوظيفة الطبيعية لأحد الأعضاء التي لها دور في تحفيز حركة الأمعاء والتبرز بشكل طبيعي، وتشمل أسباب الإمساك الوظيفي ما يأتي: [4]

  • تلف عضلات قاع الحوض، والتي تدعم الأمعاء، والمثانة، والرحم عند الإناث، ويسبب ضعفها صعوبة في الإخراج، ويحدث ضعف عضلات الحوض غالبًا نتيجة الحمل والولادة، أو تلف الأعصاب في منطقة الحوض.
  • اختلال حركة عضلة القولون أو القصور الذاتي للقولون، والذي يعني عدم حركة عضلات القولون بسرعة كافية، وبالتالي انخفاض عدد مرات تحفيز إخراج البراز، ويسمى الإمساك الناتج عن هذه الأسباب إمساك العبور البطيء (بالإنجليزية: Slow Transit Constipation).

أسباب الإمساك عند الرضع والأطفال

قد تشمل  أسباب الإمساك عند الأطفال ما يأتي: [1][9]

  • الفطام.
  • البدء بإدخال الأطعمة الصلبة، أو تجربة نوع طعام جديد.
  • التدريب على استخدام الحمام.
  • التوتر بسبب حدث معين، مثل بدء المدرسة.

للمزيد: دليلك العلمي عن أسباب إمساك ما بعد الولادة

في الوضع الطبيعي، يعمل القولون على امتصاص الماء من الطعام المتبقي أثناء مروره عبر الجهاز الهضمي، ثم يتم تحويل بقايا الطعام ومخرجات الجسم إلى براز (فضلات). [2]

تدفع عضلات القولون الفضلات عبر المستقيم للتخلص منها، ولكن في حال بقاء البراز في القولون لفترة طويلة، سيصبح أكثر صلابة بسبب إعادة امتصاص الماء منه، وبالتالي يصبح من الصعب إخراج البراز إلى جانب أعراض الإمساك الأخرى. [2]

قد تختلف أعراض الإمساك من شخص إلى آخر، ويمكن أن تتناوب أعراض الإمساك مع الإسهال أحيانًا، خاصة عند المرضى المصابين بالقولون العصبي، ويعتبر الفرد مصابًا بالإمساك إذا كان لديه أحد العلامات الآتية: [1][2][3]

  • التبرز أقل من 3 مرات خلال الأسبوع.
  • صعوبة إخراج البراز، وبذل جهد كبير لذلك.
  • الشعور بضغط وألم أثناء التبرز.
  • خروج براز صلب وجاف.
  • الشعور بعدم تفريغ الأمعاء بشكل كامل بعد التبرز.
  • قد يُصاحب الإمساك وجود واحد أو أكثر من الأعراض الآتية: 

لكن إذا  استمرت أعراض الإمساك فترة طويلة يُنصح بمراجعة الطبيب، خاصة عند ظهور أحد الأعراض الآتية: [1][2][4]

  • الشعور بألم شديد في البطن، أو أسفل الظهر.
  • عدم القدرة على إخراج الغازات من الأمعاء.
  • نقصان الوزن دون سبب واضح.
  • حدوث تغيرات مُفاجئة في حركة الأمعاء.
  • عدم القدرة على التبرز دون استخدام الأدوية.
  • نزيف المستقيم.
  • خروج الدم مع البراز.
  • الحمى.
  • القيء.

للمزيد: أسباب نزول البراز بشكل قليل ومتقطع

يقوم الطبيب عادة بتشخيص سبب الإمساك بسؤال المريض عن تاريخه المرضي ونمط حياته، وأنواع الأطعمة أو الأدوية التي يتناولها، كما يقوم بالربط بين الأعراض التي يعاني منها المريض ونتائج الفحوصات التي يتم إجراؤها، ومن هذه الفحوصات: [2][3]

  • الفحص السريري للمريض، بما في ذلك فحص المستقيم.
  • تحاليل الدم، ويشمل ذلك التعداد الكامل للدم، وفحص مستويات الكهارل في الجسم، وتحليل وظائف الغدة الدرقية.
  • فحص البراز، للكشف عن وجود عدوى أو التهاب في الجهاز الهضمي.
  • فحص البول، والذي يمكن أن يكشف عن الإصابة بمرض السكري.
  • فحص المؤشّر القولوني أو العبور القولوني (بالإنجليزية: Colorectal Transit Study)، ويتم ذلك ببلع حبة يمكن تصويرها بالأشعة السينية ومراقبة تحركها عبر القولون.
  • قياس الضغط في الشرج والمستقيم (بالإنجليزية: Anorectal Manometry)، وهو اختبار يقيس وظيفة العضلة العاصرة الشرجية، والتحقق من كفاءة انقباض العضلات بشكل صحيح.
  • تصوير البطن بالأشعة السينية بعد حقنة الباريوم الشرجية (بالإنجليزية: Barium Enema)، وتستخدم صبغة الباريوم لإبراز وفحص منطقة المستقيم والقولون بشكل أفضل في الأشعة السينية.
  • تنظير القولون (بالإنجليزية: Colonoscopy)، ويمكن أن يشمل أخذ خزعة من القولون في حال الاشتباه بوجود ورم.

يتم علاج الإمساك بدايةً بعلاج السبب المؤدي له، مع تعديل نمط الحياة، أو اتباع بعض الإجراءات المنزلية، أو تناول العلاجات الدوائية، وتشمل خيارات علاج الإمساك ما يأتي: [4][9][10]

علاج الإمساك بالطرق الطبيعية

  • تعديل النظام الغذائي؛ إذ يوصى باتباع حمية غذائية غنية بالألياف، وشرب كميات كافية من الماء، والتقليل من الأطعمة التي تسبب الإمساك، مثل اللحوم، والأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة.
  • زيادة النشاط البدني؛ فذلك يحفز حركة الأمعاء، لذا يوصى بممارسة الرياضة، مثل المشي أو السباحة بمعدل 30 دقيقة يوميًا، 5 مرات في الأسبوع.
  • استخدام بعض المكملات الغذائية؛ إذ تساعد بعض المكملات على تحفيز عملية الهضم في القولون، مثل مكملات البروبيوتيك.
  • تدريب الأمعاء؛ إذ يُساعد الإخراج يوميًا في نفس الوقت على تنظيم حركة الأمعاء، ويُنصح بمحاولة التبرز خلال 15 - 45 دقيقة بعد الإفطار، لأن تناول الطعام يحفز القولون على تحريك البراز، ومن المهم أيضًا عدم الاستعجال أثناء عملية التغوط، ومحاولة إرخاء العضلات، واستخدام مسند قدمين.
  • الارتجاع البيولوجي (بالإنجليزية: Biofeedback Therapy)؛ وهي تقنية علاجية تساعد على إعادة تدريب العضلات الضعيفة التي تتحكم في حركات الأمعاء، خاصةً إذا كان الإمساك ناتجًا عن خلل في عضلات قاع الحوض.

علاج الإمساك بالأدوية

تتوفر بعض الأدوية لعلاج الإمساك، ويستطيع الفرد تناولها لمدة أسبوع كحد أقصى للتخلص من الإمساك، إلا أن سوء استخدام الملينات يمكن أن يسبب تفاقم المشكلة، لذلك يوصى عادة باستشارة الطبيب لمعرفة سبب الإمساك أولًا وعلاجه، خاصة عند الحاجة إلى استخدام الأدوية بشكل مستمر.

ومن الأدوية التي قد يوصي بها الطبيب لعلاج الإمساك:

  • مكملات الألياف، التي تجعل البراز أكثر ليونة، وتزيد من كتلته، وتسهل خروجه.
  • ملينات البراز، التي تزيد من كمية الماء في البراز.
  • الملينات الأسموزية، وأشهرها دواء دوفالاك (Duphalac) الذي يحتوي على تركيبة (Lactulose) التي تعمل على سحب الماء إلى الأمعاء لتليين البراز وتسهيل خروجه.
  • الأدوية المحفزة للأمعاء، مثل: بيساكوديل (Bisacodyl)، والتي تزيد من انقباض الأمعاء وتحفز الإخراج.
  • المزلقات، مثل: الزيوت المعدنية، والتي تعمل على تسهيل خروج البراز.
  • الحقن الشرجية (Enemas).
  • أدوية الإمساك التي يصفها الطبيب في الحالات الشديدة، مثل: لوبيبروستون (Lubiprostone) الذي يزيد من كمية السوائل في الأمعاء، وليناكلوتيد (Linaclotide) الذي ينظم حركة الأمعاء، خاصة في حالات القولون العصبي والإمساك مجهول السبب.

 علاج الإمساك بالجراحة

 في الحالات المتقدمة، من الممكن أن يتم علاج الإمساك أو مضاعفاته من خلال إجراء جراحة في القولون، ويتم اللجوء للجراحة في الحالات الشديدة من الإمساك والتي تسببت بأحد المضاعفات الخطيرة، مثل انسداد الشرج أو تدلي المستقيم.

للمزيد: 6 طرق لعلاج الإمساك فورًا

ينصح باتباع الإرشادات الآتية للتخفيف والوقاية من الإمساك المتكرر: [2][3]

  • الحرص على تناول الأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف، مثل الحبوب الكاملة، والفاكهة، والخضروات.
  • شرب كميات كافية من الماء والسوائل، إذ يوصى عادة بشرب 8 - 10 أكواب من الماء يوميًا.
  • التقليل من شرب الكافيين والكحول، لأنها تسبب الجفاف.
  • الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك، ومنها اللبن الزبادي.
  • ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
  • تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على الألياف والبروبيوتيك.
  • الحد من استخدام الملينات أو الأعشاب الملينة للأمعاء دون استشارة الطبيب.
  • محاولة تنظيم الإخراج، واتباع روتين ثابت في نفس الأوقات يوميًا، وعدم تأجيل التبرز.

اقرأ أيضًا: أهم الأطعمة الغنية بالبكتيريا النافعة (البروبيوتيك)

يمكن أن يؤدي الإمساك وإهمال علاجه، خاصة الإمساك الشديد أو المزمن، إلى عدة مضاعفات أهمها: [1][8][9]

  • نزيف المستقيم بعد الإخراج.
  • الشق الشرجي (بالإنجليزية: Anal fissure)، وهو تمزق صغير حول فتحة الشرج.
  • سلس البراز (بالإنجليزية: Fecal Incontinence).
  • انحشار البراز (بالإنجليزية: Fecal Impaction) في المستقيم، ويحدث عندما يتوقف البراز عن الحركة ويتجمع في المستقيم والشرج.
  • القرحة القصبية (بالإنجليزية: Stercoral Ulcer) وهي ظهور تقرحات في بطانة الأمعاء السفلية نتيجة انحشار البراز، مما قد يسبب نزيفًا أو ثقبًا في الأمعاء. 
  • تدلي المستقيم (بالإنجليزية: Rectal Prolapse)، حيث يخرج جزء من نسيج المستقيم الى خارج فتحة الشرج، بسبب الإجهاد والضغط المستمر.
  • سلس البول (بالإنجليزية: Urinary incontinence)، ويحدث نتيجة تضرر وضعف عضلات قاع الحوض بسبب الإجهاد المستمر.
  • البواسير (بالإنجليزية: Hemorrhoids)، وهي التهاب وانتفاخ الأوعية الدموية في منطقة الشرج.

لذا لا بُدّ من علاج الإمساك وعدم إهمال الحالة.

[1] Adam Felman. What to know about constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[2] Danielle Moores. What You Should Know About Constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[3] National Institute of Diabetes and Digestive and Kidney Diseases (NIDDK). Constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[4] Zawn Villines. What to know about different types of constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[5] Rachel Nall. Obstipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[6] Sharon Gillson. Atonic Colon Symptoms and Causes. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[7] Rxlist.com. Definition of Spastic Colitis. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[8] Betterhealth.vic.gov.au. Constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[9] Barbie Cervoni. Symptoms of Constipation. Retrieved on the 31th of December, 2024.

[10] National Health Services (NHS). Laxatives. Retrieved on the 31th of December, 2024.

الكلمات مفتاحية

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

سؤال من أنثى سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

الامساك المستمر والغازات و انتفاخ

اولا تخلصي من الامساك بتناول حوالي 8 اكواب ماء يوميا وابدأ يومك بتناول من 2 الى 3 اكواب ماء بحرارة الغرفة عند الاستيقاذ فورا اعتمدي على الاطعمة المليئة بالالياف • تجنبي التفكير والقلق • الراحة والاستجمام • يجب تغيير أنماطنا السريعة المتعجلة في تناول الطعام وفي عملية التبرز • لا بد ان ندقق في نوعية الأطعمة التي نأكلها وفي موعد تناولها لا مشروبات غازية ابتعدي عن مضغ العلك ابتعدي عن البقوليات ان كانت منتجات الحليب تؤذيك فتجنبها وتجنبي البصل والملفوف والبهارات والفلفل الشوفان وبذر الكتان جيدا للغازات والنفخة شاي الأعشاب مثل النعناع والبابونج مفيدة

سؤال من ذكر سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

علاج الإمساك

تغيير نظام الطعام وتناول الاطعمة المليئة بالالياف اذ يجب الاعتماد على تناول الكثير من الخضار خاصة السلطات الطازجة وتناول الفاكهة بالاضافة الى الاكثار من تناول المياه على الاقل حوالي 8 اكواب يوميا تنبدأها بعد الاستيقاظ مباشرة بتناول كوبين ماء دافئة وتوزيع الباقي على النهار اي قبل الغداء وقبل العشاء وقبل النوم بعيدا عن وجبات الطعام الرياضة ايضا مهمة جدا خاصة رياضة المشي لتحريك الامعاء بشكل افضل

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع الاخبار والمقالات
فوائد البقدونس مقالات
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات
عرض جميع المقالات الطبية

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا

مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي

أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الجهاز الهضمي