هشاشة العظام | Osteoporosis
ما هو هشاشة العظام
ما هي هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis)؟ هي حالة مرضية تصيب عظام الإنسان فتسبب فقد العظام لكثافتها وقوتها، وتعرف أيضاً بترقق العظام، ويمكن أن تحدث في أي عمر، لكنها أكثر شيوعاً عند كبار السن، وتنتشر أكثر بين النساء.
يوجد فراغات داخل عظام الإنسان، يزداد حجم تلك الفراغات في حالة هشاشة العظام، كذلك يصبح هيكل العظام أضعف وأرق؛ مما يؤدي إلى زيادة فرص التعرض للكسور، حتى أنه يمكن أن تحدث كسور للأشخاص المصابين بهشاشة العظام في أثناء ممارسة أنشطة عادية كالوقوف أو المشي.
تعد هشاشة عظام الضلوع والوركين وعظام الرسغ والعمود الفقري هي الأكثر شيوعاً، وهذه العظام أيضاً هي الأكثر تعرضاً للكسر.
أنواع هشاشة العظام
يوجد نوعان من هشاشة العظام، هما:
- النوع الأول: ويشمل ترقق العظام في سن اليأس بسبب نقص الإستروجين، وترقق العظام مع الشيخوخة بسبب تقدم العمر.
- النوع الثانوي: يحدث نتيجة لسبب معين يمكن تحديده، مثل ترقق العظام الناتج عن بعض الحالات المرضية أو استخدام بعض الأدوية.
يمتص الجسم أنسجة العظام القديمة باستمرار ويولد عظاماً جديدة للحفاظ على كثافة العظام وقوتها وسلامتها، وتكون كثافة العظام في أفضل حالاتها عندما يكون الشخص في أواخر العشرينات من العمر.
تبدأ العظام في الضعف في سن 35 عاماً، ومع تقدم الشخص في العمر يزداد معدل فقد أو هدم العظام عن معدل إعادة البناء، وقد يكون فقد العظام بشكل مفرط هو أهم أسباب ترقق العظام.
يزداد حدوث هشاشة العظام عند النساء بعد انقطاع الطمث(سن اليأس)، بسبب الانخفاض المفاجئ في هرمون الاستروجين الذي يحمي النساء عادة من ترقق العظام.
اقرأ أيضاً: التدخين وهشاشة العظام
عوامل تزيد من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام
يوجد العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة، تشمل ما يلي:
- العمر: تزداد مخاطر الإصابة بترقق العظام بعد منتصف الثلاثينيات وخاصة بعد انقطاع الطمث.
- انخفاض الهرمونات الجنسية: يؤدي انخفاض مستويات هرمون الإستروجين إلى صعوبة تجدد العظام.
- العرق: يتعرض الأشخاص البيض والآسيويون لخطر الإصابة بترقق العظام أكثر من غيرهم.
- عوامل وراثية: تزداد فرص الإصابة إذا كان التاريخ العائلي يحمل المرض.
الأدوية والحالات المرضية التي تزيد خطر الإصابة بهشاشة العظام
يوجد بعض الحالات المرضية التي تسبب تغيرات هرمونية في جسم الإنسان؛ مما يؤدي إلى الإصابة بهشاشة العظام. كذلك هناك بعض الأدوية التي قد يسبب استخدامها فقدان الكتلة العظمية للجسم.
تشمل الحالات الطبية التي تزيد من المخاطر ما يلي:
- بعض أمراض المناعة الذاتية: مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب الفقار اللاصق.
- متلازمة كوشينغ: وهو اضطراب في الغدة الكظرية.
- اضطرابات الغدة النخامية.
- فرط نشاط الغدة الدرقية وفرط نشاط الغدة جار الدرقية.
- نقص هرمون الاستروجين أو هرمون التستوستيرون.
- بعض الاضطرابات الهضمية مثل الداء البطني الذي يسبب مشكلات في امتصاص المعادن.
تشمل الأدوية التي تزيد من المخاطر ما يلي:
- الجلوكوكورتيكويدات الكورتيكوستيرويدات: مثل الكورتيزون بريدنيسون وبريدنيسولون.
- هرمون الغدة الدرقية.
- مضادات التخثر ومخففات الدم: مثل الهيبارين والوارفارين.
- مضادات الحموضة: مثل مثبطات امتصاص البروتون (PPI) التي تؤثر سلباً على امتصاص المعادن.
- بعض الأدوية المضادة للاكتئاب.
- بعض أدوية فيتامين أ (الريتينويد).
- العلاج الكيمياوي: مثل ليتروزول الذي يستخدم لعلاج سرطان الثدي، وليوبوريلين الذي يستخدم لعلاج البروستاتا.
يعد ترقق العظام الناجم عن الجلوكوكورتيكويد هو النوع الأكثر شيوعاً لترقق العظام الذي يحدث بسبب استخدام الأدوية.
لا يوجد أعراض في المراحل المبكرة من المرض، وقد لا يدرك المريض أنه مصاب إلا عند حدوث كسر، لكن قد تظهر بعض الأعراض مثل:
- انحسار اللثة.
- ضعف قوة قبضة اليد.
- ضعف الأظافر.
- كسور في العظام.
- ألم في أسفل الظهر.
يجب على الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بمرض هشاشة العظام أن يستشيروا الطبيب كي يساعدهم في اكتشاف المرض وتقييم المخاطر لتجنب حدوث كسور.
اعراض هشاشة العظام عند النساء
قد لا تظهر أي أعراض إلا عندما يحدث كسور في العظام، وتعد كسور الورك والمعصم والعمود الفقري هي الأكثر شيوعاً، تدعم فقرات العمود الفقري الجسم، وتساعده على الوقوف والجلوس.
يمكن أن يسبب ترقق العظام في الفقرات مشكلات خطيرة للنساء، فقد يحدث كسر في هذه المنطقة في أثناء الأنشطة اليومية العادية مثل صعود السلالم، أو رفع الأشياء، أو الانحناء للأمام، ويمكن أن يتسبب هذا الكسر في بعض الأعراض، مثل الأكتاف المائلة، والانحناء من الخلف، وآلام في الظهر، والتحدب.
اقرأ أيضاً: هشاشة العظام لدى الرجال
لا يوجد أعراض في المراحل المبكرة من المرض، وقد لا يدرك المريض أنه مصاب إلا عند حدوث كسر، لكن قد تظهر بعض الأعراض مثل:
- انحسار اللثة.
- ضعف قوة قبضة اليد.
- ضعف الأظافر.
- كسور في العظام.
- ألم في أسفل الظهر.
يجب على الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بمرض هشاشة العظام أن يستشيروا الطبيب كي يساعدهم في اكتشاف المرض وتقييم المخاطر لتجنب حدوث كسور.
اعراض هشاشة العظام عند النساء
قد لا تظهر أي أعراض إلا عندما يحدث كسور في العظام، وتعد كسور الورك والمعصم والعمود الفقري هي الأكثر شيوعاً، تدعم فقرات العمود الفقري الجسم، وتساعده على الوقوف والجلوس.
يمكن أن يسبب ترقق العظام في الفقرات مشكلات خطيرة للنساء، فقد يحدث كسر في هذه المنطقة في أثناء الأنشطة اليومية العادية مثل صعود السلالم، أو رفع الأشياء، أو الانحناء للأمام، ويمكن أن يتسبب هذا الكسر في بعض الأعراض، مثل الأكتاف المائلة، والانحناء من الخلف، وآلام في الظهر، والتحدب.
اقرأ أيضاً: هشاشة العظام لدى الرجال
سيبحث الطبيب في التاريخ العائلي وأي عوامل خطر، وإذا اشتبه في الإصابة بترقق العظام، سيطلب إجراء فحص كثافة المعادن في العظام (بالإنجليزية: Bone Mineral Density).
يستخدم فحص كثافة العظام نوعاً من الأشعة السينية يعرف باسم قياس امتصاص الأشعة السينية ثنائي الطاقة (بالإنجليزية: DEXA)، ويفيد هذا الفحص في معرفة إمكانية حدوث كسور للشخص ويراقب مدى استجابته للعلاج.
يوجد نوعان من الأجهزة التي تستخدم في فحص ديكسا، هما:
- جهاز مركزي: وهو فحص في المستشفى يقيس كثافة المعادن في عظام الورك والعمود الفقري.
- جهاز طرفي: جهاز متحرك يختبر العظام في الرسغ، أو الكعب، أو الإصبع.
قد يستخدم الأطباء أيضاً الموجات فوق الصوتية لعظام الكعب لتشخيص ترقق العظام، لكن هذا الإجراء أقل شيوعاً من إجراء ديكسا.
سيبحث الطبيب في التاريخ العائلي وأي عوامل خطر، وإذا اشتبه في الإصابة بترقق العظام، سيطلب إجراء فحص كثافة المعادن في العظام (بالإنجليزية: Bone Mineral Density).
يستخدم فحص كثافة العظام نوعاً من الأشعة السينية يعرف باسم قياس امتصاص الأشعة السينية ثنائي الطاقة (بالإنجليزية: DEXA)، ويفيد هذا الفحص في معرفة إمكانية حدوث كسور للشخص ويراقب مدى استجابته للعلاج.
يوجد نوعان من الأجهزة التي تستخدم في فحص ديكسا، هما:
- جهاز مركزي: وهو فحص في المستشفى يقيس كثافة المعادن في عظام الورك والعمود الفقري.
- جهاز طرفي: جهاز متحرك يختبر العظام في الرسغ، أو الكعب، أو الإصبع.
قد يستخدم الأطباء أيضاً الموجات فوق الصوتية لعظام الكعب لتشخيص ترقق العظام، لكن هذا الإجراء أقل شيوعاً من إجراء ديكسا.
لا يوجد علاج نهائي لترقق العظام، لكن العلاج المناسب يمكن أن يساعد في تقوية العظام وحمايتها من الكسور، كذلك قد تحفز بعض العلاجات نمو عظام جديدة.
يشمل علاج ترقق العظام العلاج الدوائي وتغيير أنماط الحياة سواء اتباع بعض الأنظمة الغذائية أو ممارسة الأنشطة الرياضية.
العلاج الدوائي
تسمى الأدوية الأكثر شيوعاً المستخدمة لعلاج ترقق العظام البايفوسفونيت (بالإنجليزية:Bisphosphonates)، ويمنع البايفوسفونيت فقدان كتلة العظام، ويمكن استخدامه عن طريق الفم أو عن طريق الحقن، ويشمل كلاً من:
- أليندرونات (بالإنجليزية: Alendronate).
- إيباندرونات (بالإنجليزية: Ibandronate).
- ريزدرونات (بالإنجليزية: Risedronate).
- حمض الزوليدرونيك (بالإنجليزية: Zoledronic acid).
هناك بعض الأدوية الأخرى التي يمكن استخدامها في العلاج، تشمل:
- التستوستيرن: يساعد التستوستيرون في زيادة كثافة العظام عند الرجال.
- العلاج الهرموني: يساعد استخدام الإستروجين أثناء وبعد انقطاع الطمث في وقف فقدان كثافة العظام عند النساء، لكن ارتبط العلاج بالإستروجين أيضاً بزيادة خطر الإصابة بجلطات الدم وأمراض القلب وأنواع معينة من السرطان.
- رالوكسيفين: هذا الدواء يمكن استخدامه بدلاً من الإستروجين لتجنب مخاطر استخدام الإستروجين.
- دينوسوماب: يؤخذ هذا الدواء عن طريق الحقن، وله نتائج واعدة في الحد من فقدان العظام أكثر من البايفوسفونيت.
- تيريباراتايد: يؤخذ هذا الدواء أيضاً عن طريق الحقن ويحفز نمو العظام.
- سلمون كالسيتونين: يؤخذ هذا الدواء كرذاذ أنفي ويقلل من فقد العظام.
- روموسوزوماب: وافقت منظمة الغذاء والدواء (بالإنجليزية: FDA) على استخدام هذا الدواء لعلاج النساء اللاتي تعرضن لانقطاع الطمث والمعرضات لخطر الإصابة بالكسور، ويؤخذ في حقنتين تحت الجلد (في نفس الجلسة) مرة واحدة في الشهر لمدة 12 شهراً أو أقل، لكن قد يزيد استخدام هذا الدواء من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية، ولذلك لا ينصح به للأشخاص الذين لديهم تاريخ للإصابة بأي منهما.
علاج هشاشة العظام بالاكل
يجب أن يحتوي النظام الغذائي لمرضى ترقق العظام على العناصر الغذائية الهامة لصحة العظام مثل الكالسيوم وفيتامين د، فالكالسيوم يحافظ على العظام قوية، وفيتامين د يزيد من امتصاص الكالسيوم، ونقص الكالسيوم يزيد التعرض لترقق العظام. ويحتاج المريض أيضاً إلى البروتين، والمغنيسيوم، وفيتامين ك، والزنك.
اقرأ أيضاً: علاقة نقص فيتامين د بهشاشة العظام
لا يوجد علاج نهائي لترقق العظام، لكن العلاج المناسب يمكن أن يساعد في تقوية العظام وحمايتها من الكسور، كذلك قد تحفز بعض العلاجات نمو عظام جديدة.
يشمل علاج ترقق العظام العلاج الدوائي وتغيير أنماط الحياة سواء اتباع بعض الأنظمة الغذائية أو ممارسة الأنشطة الرياضية.
العلاج الدوائي
تسمى الأدوية الأكثر شيوعاً المستخدمة لعلاج ترقق العظام البايفوسفونيت (بالإنجليزية:Bisphosphonates)، ويمنع البايفوسفونيت فقدان كتلة العظام، ويمكن استخدامه عن طريق الفم أو عن طريق الحقن، ويشمل كلاً من:
- أليندرونات (بالإنجليزية: Alendronate).
- إيباندرونات (بالإنجليزية: Ibandronate).
- ريزدرونات (بالإنجليزية: Risedronate).
- حمض الزوليدرونيك (بالإنجليزية: Zoledronic acid).
هناك بعض الأدوية الأخرى التي يمكن استخدامها في العلاج، تشمل:
- التستوستيرن: يساعد التستوستيرون في زيادة كثافة العظام عند الرجال.
- العلاج الهرموني: يساعد استخدام الإستروجين أثناء وبعد انقطاع الطمث في وقف فقدان كثافة العظام عند النساء، لكن ارتبط العلاج بالإستروجين أيضاً بزيادة خطر الإصابة بجلطات الدم وأمراض القلب وأنواع معينة من السرطان.
- رالوكسيفين: هذا الدواء يمكن استخدامه بدلاً من الإستروجين لتجنب مخاطر استخدام الإستروجين.
- دينوسوماب: يؤخذ هذا الدواء عن طريق الحقن، وله نتائج واعدة في الحد من فقدان العظام أكثر من البايفوسفونيت.
- تيريباراتايد: يؤخذ هذا الدواء أيضاً عن طريق الحقن ويحفز نمو العظام.
- سلمون كالسيتونين: يؤخذ هذا الدواء كرذاذ أنفي ويقلل من فقد العظام.
- روموسوزوماب: وافقت منظمة الغذاء والدواء (بالإنجليزية: FDA) على استخدام هذا الدواء لعلاج النساء اللاتي تعرضن لانقطاع الطمث والمعرضات لخطر الإصابة بالكسور، ويؤخذ في حقنتين تحت الجلد (في نفس الجلسة) مرة واحدة في الشهر لمدة 12 شهراً أو أقل، لكن قد يزيد استخدام هذا الدواء من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية، ولذلك لا ينصح به للأشخاص الذين لديهم تاريخ للإصابة بأي منهما.
علاج هشاشة العظام بالاكل
يجب أن يحتوي النظام الغذائي لمرضى ترقق العظام على العناصر الغذائية الهامة لصحة العظام مثل الكالسيوم وفيتامين د، فالكالسيوم يحافظ على العظام قوية، وفيتامين د يزيد من امتصاص الكالسيوم، ونقص الكالسيوم يزيد التعرض لترقق العظام. ويحتاج المريض أيضاً إلى البروتين، والمغنيسيوم، وفيتامين ك، والزنك.
اقرأ أيضاً: علاقة نقص فيتامين د بهشاشة العظام
يستطيع الإنسان تجنب هشاشة العظام في كثير من الأحيان، حيث أن بناء العظام السليم منذ الصغر، سيعطي احتياطي جيد من أملاح الكالسيوم القادرة على مقاومة التغيرات التي يمكن أن تحدث لاحقاً في الحياة، والوقت الحرج الذي يبني العظم فيه نفسه هو بين سن العاشرة وسن الثلاثين من عمر الإنسان.
كأي مرض من الأمراض، الوقاية من منع حدوثه هو الأفضل، ويتم الوقاية من هشاشة العظام أو على الأقل تقليل احتمالية حدوثها عن طريق:
- تناول المصادر الغذائية الغنية بالكالسيوم وفيتامين د، ويعد فيتامين د مهماً لامتصاص الكالسيوم في الجسم.
- ممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري ومنتظم لتحفيز بطء عملية فقدان الكتلة العظمية.
- الابتعاد عن التدخين وشرب الكحول.
- عند وجود عامل وراثي، ينصح بمتابعة إجراء الفحوصات مع الطبيب المختص لاكتشاف وجود هشاشة العظام مبكراً في حالة الإصابة بها.
- التركيز على تناول الأطعمة الغنيّة بعنصر الكالسيوم مثل لبن الزبادي، الجبن، السلمون، السردين، اللوز، والقرنبيط.
- الحصول على الكمية اليومية الموصى بها من الكالسيوم.
- أداء تمارين رفع الأثقال.
- التوقف عن التدخين.
- الموازنة بين إيجابيات وسلبيات العلاج بالهرمونات بالنسبة للنساء.
- التحدث مع الطبيب حول أفضل طريقة للوقاية إذا كنت معرضاً للإصابة بترقق العظام.
- علاج نقص فيتامين د.
اقرأ أيضاً: كيف تقي نفسك من هشاشة العظام؟
يسبب ترقق العظام بعض المضاعفات مثل:
- صعوبة الحركة: تؤدي صعوبة الحركة إلى اكتساب الوزن الزائد الذي يسبب الضغط على العظام خاصة الركبة، وقد يسبب الوزن الزائد أيضاً أمراض القلب والسكر.
- الاكتئاب: تؤدي صعوبة الحركة إلى عدم الاستقلال، وصعوبة أداء الفرد لأنشطته، بالإضافة إلى الخوف من حدوث كسور، كل هذا يمكن أن يدخل المريض في حالة اكتئاب.
يسبب ترقق العظام بعض المضاعفات مثل:
- صعوبة الحركة: تؤدي صعوبة الحركة إلى اكتساب الوزن الزائد الذي يسبب الضغط على العظام خاصة الركبة، وقد يسبب الوزن الزائد أيضاً أمراض القلب والسكر.
- الاكتئاب: تؤدي صعوبة الحركة إلى عدم الاستقلال، وصعوبة أداء الفرد لأنشطته، بالإضافة إلى الخوف من حدوث كسور، كل هذا يمكن أن يدخل المريض في حالة اكتئاب.
:Debra Stang. What Do You Want to Know About Osteoporosis? Retrieved on the 9th Of March, 2021. from
https://www.healthline.com/health/osteoporosis#natural-treatments
:Markus MacGill. What to know about osteoporosis. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
https://www.medicalnewstoday.com/articles/155646#treatment
:Cleveland clinic. Osteoporosis. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/4443-osteoporosis#symptoms-and-causes
:Matthew B Dobbs, MD, Joseph Buckwalter, MD, and Charles Saltzman, MD. Osteoporosis. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
:Womenshealth. Osteoporosis. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
https://www.womenshealth.gov/a-z-topics/osteoporosis
:the Healthline Editorial Team. Osteoporosis Complications. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
https://www.healthline.com/health/osteoporosis-complications
National osteoporosis foundation. World osteoporosis day. Retrieved on the 9th Of March, 2021, from
https://www.nof.org/world-osteoporosis-day/
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة
ماهي هشاشه العظام؟
سؤال من أنثى سنة
ماهو علاج هشاشة العظام
سؤال من أنثى سنة 44
ما الفرق بين هشاشة العظام وضعف العظام
سؤال من ذكر سنة
الأم العظام والتهاب المفاصل
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض العضلات والعظام و المفاصل
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض العضلات والعظام و المفاصل