وعليكم السلام.يمكن أن يساعدك اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام على تحقيق أهداف إنقاص الوزن الخاصة بك والحفاظ على وزن صحي. هناك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك. 1. تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغذيات ومنها الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية. 2. الحد من تناولك للأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والأطعمة عالية الدسم. 3. تتبع كمية السعرات الحرارية الخاصة بك وتهدف إلى عجز معتدل في السعرات الحرارية لفقدان الوزن. 4. انخرط في نشاط بدني منتظم ، مثل المشي أو الركض أو الرياضه أو السباحة. 5. خذي قسط كاف من النوم وإدارة مستويات التوتر لتحسين صحتك العامة.

من المعروف أن دواء الجلوكوفاج يساعد في إنقاص الوزن عند مرضى السكري الذين يعانون من السمنة المفرطة ، ولكنه يعمل بشكل أفضل عندما يقترن بنظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. يجب عليك استشارة أخصائي تغذية أو أخصائي تغذية لإنشاء خطة غذائية تناسب احتياجاتك وأهدافك الفردية.

لتحقيق هدفك لفقدان الوزن والحفاظ عليه ، يجب عليك اتباع نظام غذائي متوازن وصحي جنبا إلى جنب مع ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على البدء: 1. تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة. 2. اختر البروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة والفواكه والخضروات الطازجة للأطعمة الخاصة بك. 3. الحد من الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية والأطعمة عالية الدسم. 4. شرب الكثير من الماء للحفاظ على الترطيب والمساعدة في السيطرة على الشهية. 5. مارس نشاطًا بدنيًا منتظمًا ، مثل المشي أو الركض أو السباحة ، لحرق السعرات الحرارية وتحسين صحتك العامة. 6. احصل على قسط كافٍ من النوم والراحة للسماح لجسمك بالتعافي والإصلاح.

تحياتي لكِ. غالبًا لا يسبب تناول مكملات البيوتين أو فيتامين B7 بدون إجراء تحليل أو وصفة طبية ضررًا لمعظم الأشخاص عند تناوله بجرعات معتدلة، وذلك لكونه من الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء، مما يعني أن الجرعات الزائدة منه يتم التخلص منها عن طريق البول. مع ذلك، يُفضل استشارة الطبيب قبل تناوله كونه قد يؤثر سلبًا في بعض الأدوية أو الحالات الصحية.

 

إليكِ بعض التأثيرات المحتملة لمكملات البيوتين:

• التأثير على نتائج الفحوصات المخبرية: قد يؤثر البيوتين على بعض الفحوصات المخبرية، مما يؤدي لنتائج غير دقيقة خاصةً إذا كنتِ تتناولين البيوتين بجرعات عالية، ومن هذه الفحوصات:
  • فحوصات الغدة الدرقية، مثل فحص هرمون TSH.
  • اختبارات القلب.
  • اختبار مستوى فيتامين د.
  • اختبارات الهرمونات التناسلية.
  • اختبارات الأدوية المثبطة للمناعة.
• التأثير في الحالات الصحية: إذا كنتِ تعانين من حالات صحية أو تتناولين أدوية معينة، فقد يتداخل البيوتين معها، مثل:
  • فرط نشاط الغدة الدرقية.
  • مرض جريفز.

بناءً عليه، من الأفضل الحصول على الاحتياج اليومي من البيوتين من الطعام، مثل كبد البقر، البيض، الحليب، الموز، المكسرات، البذور، والسلمون، وفي حال كنتِ تعانين من نقص البيوتين فإن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات هو الخيار الآمن لكِ، علمًا أن الجرعات اليومية الموصى بها للبيوتين هي 30 - 100 ميكروجرام للبالغين.

 

للمزيد:

• ما هي فوائد البيوتين الصحية والجمالية؟
• فوائد البيوتين للشعر، هل هي حقيقية؟
  

أتمنى لكِ السلامة. قد يكون الشعور بالغثيان أو التقيؤ عند شم روائح الأطعمة مرتبطًا بعدة أسباب، ومنها حبوب الكيتو، أو اتباع نظام الكيتو الغذائي. 

 

إليكِ توضيح للغثيان والتقيؤ وعلاقتهما بحبوب الكيتو ونظام الكيتو الغذائي:

• قد تحتوي حبوب الكيتو على مكونات تسبب اضطرابات في المعدة لدى بعض الأشخاص، مثل الغثيان، والتقيؤ، لذا إذا بدأت هذه الأعراض بالظهور بعد تناول الحبوب بفترة وجيزة، فمن المحتمل أن تكون هي السبب.
• يؤدي اتباع نظام الكيتو الغذائي إلى استخدام الدهون كمصدر رئيسي للطاقة، مما قد يسبب أعراض تُعرف بإنفلونزا الكيتو، ومنها الغثيان، والتقيؤ، والتغير في حاسة الشم والتذوق.
• قد يحفز تناول كميات كبيرة من الدهون في نظام الكيتو إفراز أحماض المعدة، بالإضافة إلى إجهاد الكبد أو المرارة، مما قد يكون سببًا في الغثيان والتقيؤ.

للتعامل مع حالتكِ، أنصحكِ بما يلي:

• توقفي عن تناول حبوب الكيتو مؤقتًا، وراقبي الأعراض بعد ذلك.
• قللي كمية الدهون التي تتناوليها في نظامكِ الغذائي، لا سيما الدهون المشبعة، مثل الزبدة.
• أكثري من شرب الماء لتخفيف الأعراض.
• استشيري طبيبكِ إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة، أو ازدادت سوءًا بمرور الوقت.

للمزيد:

• ما هي أضرار الكيتو دايت ومخاطره على الصحة؟
• 3 طرق أساسية لعلاج الغثيان، لنتعرف عليها
  

تحياتي لك. بما أنك في سن الـ 16، فإن بناء العضلات وتقويتها يعد أمرًا مهمًا وضروريًا، ولكنه يتطلب منك الالتزام بالتغذية السليمة، والنشاط البدني المناسب، والعادات الحياتية الصحية.

 

إليك النصائح التي تفيدك في بناء عضلاتك وتقويتها بطريقة صحية وآمنة:

• حافظ على نظام غذائي صحي متوازن، يحتوي على البروتين، والكربوهيدرات والدهون الصحية، ومنها:
  • البروتين: العنصر الأساسي المسؤول عن بناء العضلات، من مصادره البيض، والدواجن، واللحوم الخالية من الدهون، والأسماك، ومنتجات الألبان، والبقوليات.
  • الكربوهيدرات الصحية: المصدر الأساسي للطاقة التي تدوم فترة أطول، ومن مصادرها الأرز البني، والشوفان، والبطاطا الحلوة، والبقوليات.
  • الدهون الصحية: يحتاج الجسم للدهون الصحية بهدف تحفيز إنتاج الهرمونات، مثل التستوستيرون، والذي يعد مهمًا لبناء العضلات، ومن مصادره زيت الزيتون، والأفوكادو، والمكسرات.
• مارس التمارين الرياضية المناسبة لبناء العضلات، وهي تمارين القوة، وركز على تكرارها من 8 - 12 مرة متتالية، 3 - 4 مرات لكل تمرين، ومن الأمثلة عليها:
  • الضغط.
  • القرفصاء.
  • رفع الأوزان.
• احرص على النوم الجيد من 8 - 10 ساعات يوميًا لمساعدة العضلات على التعافي بعد التمرين.
• اشرب كمية كافية من الماء لتحسين الأداء الرياضي.

بالنسبة للمكملات الغذائية، فيمكنك استخدامها بعد استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية، والذي سيقرر ما إذا كانت مناسبة لك، ويحدد الجرعة اليومية منها، ولكن ينبغي عليك عدم الاعتماد عليها كبديل للطعام؛ إذ إنها تستخدم لتعويض النقص في العناصر الغذائية فقط.

 

من المكملات الغذائية التي يمكنك استخدامها لتعزيز بناء العضلات وقوتها ما يلي:

• مكملات البروتين، مثل: بروتين مصل اللبن، والذي يساعد على بناء العضلات، وتعزيز التعافي بعد التمرين.
• الكرياتين: يساعد على زيادة قوة العضلات وحجمها.
• الأحماض الأمينية متفرعة السلسلة (BCAA): تساعد على تعزيز التعافي أثناء وبعد التمارين.

للمزيد:

• متى يجب تناول مساحيق البروتين؟
• أفضل الفيتامينات لتقوية العضلات
  

بالتأكيد يمكنك تناول الملتي فيتامين فهو مفيد للصحة العامة ويحتوي على مجموعة من الفيتامينات الهامة التي يحتاجها جسمك. ومع ذلك ، فمن الأفضل دائمًا التشاور مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك قبل البدء في أي مكملات جديدة أو تغيير نظام الدواء الحالي لضمان أنه آمن بالنسبة لك ولا يتفاعل مع الأدوية الأخرى التي قد تتناولها.