لماذا يعد ارتفاع ضغط الدم الانبساطي اخطر
إجابات الأطباء على السؤال
يعرف ضغط الدم بشكل عام بأنه القوة التي يضعها الدم على جدران الأوعية الدموية أثناء مروره فيها، أما ضغط الدم الانبساطي وهو الرقم السفلي في قراء ضغط الدم فيشير إلى ضغط الدم على جدران الشرايين في الوقت الذي يمتلئ فيه القلب بالدم، أي وقت الراحة بين النبضات وانبساط القلب، وتزويد الدم بالأكسجين، ويتراوح القياس الطبيعي لضغط الدم الانبساطي بين 80 - 120 ملم زئبقي.
يثير الفرق بين ارتفاع ضغط الدم الانقباضي والانبساطي التساؤلات لدى الكثيرين ومن الأسئلة الشائعة حول الفرق بين القرائتين لماذا يعد ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أخطر، أيهما أخطر الضغط الانقباضي أم الانبساطي؟
يعد الارتفاع في كلا القرائتين مؤشر خطير ومهم لتشخيص ارتفاع ضغط الدم والسبب خلفه، ولكن يعد الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الانبساطي معرضين للإصابة بأمراض الشريان الأبهر، وهو الشريان الذي ينقل الدم إلى من القلب إلى الصدر والبطن، ويزيد من خطر إصابتهم بتمدد أم الدم الأبهرية البطني التي تعني انتفاخ الشريان الأبهر من أحد جوانبه، مما يزيد من خطر تمزقه والتعرض لنزيف قاتل. تشمل الحالات الأخرى التي قد تنجم عن ارتفاع ضغط الدم الانقباضي على ما يلي:
- النوبة القلبية.
- مرض الشرايين الطرفية.
- فشل القلب.
- الرجفان الأذيني.
تشمل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الانبساطي على ما يلي:
- التعرض لتلف في عضلة القلب مثل التعرض للنوبة القلبية.
- صغر السن، إذ يشيع ارتفاع ضغط الانبساطي بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عام.
- مرض السكري غير المسيطر عليه بالعلاج.
- أمراض الكلى المزمنة.
- قصور الغدة الدرقية.
- السمنة.
- الإفراط في شرب الكحول.
غالباً لا يسبب ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أية أعراض ملحوظة مما قد يؤخر تشخيص وعلاج ارتفاع ضغط الدم خاصة لدى الشباب.
للمزيد:
3 2022-05-09 21:22:55
يعرف ضغط الدم بشكل عام بأنه القوة التي يضعها الدم على جدران الأوعية الدموية أثناء مروره فيها، أما ضغط الدم... اقرأ المزيد
يعرف ضغط الدم بشكل عام بأنه القوة التي يضعها الدم على جدران الأوعية الدموية أثناء مروره فيها، أما ضغط الدم الانبساطي وهو الرقم السفلي في قراء ضغط الدم فيشير إلى ضغط الدم على جدران الشرايين في الوقت الذي يمتلئ فيه القلب بالدم، أي وقت الراحة بين النبضات وانبساط القلب، وتزويد الدم بالأكسجين، ويتراوح القياس الطبيعي لضغط الدم الانبساطي بين 80 - 120 ملم زئبقي.
يثير الفرق بين ارتفاع ضغط الدم الانقباضي والانبساطي التساؤلات لدى الكثيرين ومن الأسئلة الشائعة حول الفرق بين القرائتين لماذا يعد ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أخطر، أيهما أخطر الضغط الانقباضي أم الانبساطي؟
يعد الارتفاع في كلا القرائتين مؤشر خطير ومهم لتشخيص ارتفاع ضغط الدم والسبب خلفه، ولكن يعد الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الانبساطي معرضين للإصابة بأمراض الشريان الأبهر، وهو الشريان الذي ينقل الدم إلى من القلب إلى الصدر والبطن، ويزيد من خطر إصابتهم بتمدد أم الدم الأبهرية البطني التي تعني انتفاخ الشريان الأبهر من أحد جوانبه، مما يزيد من خطر تمزقه والتعرض لنزيف قاتل. تشمل الحالات الأخرى التي قد تنجم عن ارتفاع ضغط الدم الانقباضي على ما يلي:
- النوبة القلبية.
- مرض الشرايين الطرفية.
- فشل القلب.
- الرجفان الأذيني.
تشمل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الانبساطي على ما يلي:
- التعرض لتلف في عضلة القلب مثل التعرض للنوبة القلبية.
- صغر السن، إذ يشيع ارتفاع ضغط الانبساطي بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عام.
- مرض السكري غير المسيطر عليه بالعلاج.
- أمراض الكلى المزمنة.
- قصور الغدة الدرقية.
- السمنة.
- الإفراط في شرب الكحول.
غالباً لا يسبب ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أية أعراض ملحوظة مما قد يؤخر تشخيص وعلاج ارتفاع ضغط الدم خاصة لدى الشباب.
للمزيد:
إن كلا الرقمين في قياس ضغط الدم أي ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي) وضغط الدم الانبساطي (الرقم السفلي) يعتبران ضروريان لتشخيص وعلاج ارتفاع ضغط الدم، ويلجأ الأطباء في كثير من الأحيان إلى التركيز على الرقم العلوي أي على ضغط الدم الانقباضي حيث أنه يقيس القوة التي ينتجها القلب عند ضخ الدم للجسم على عكس ضغط الدم الانبساطي الذي يقيس ضغط الدم على الأوعية الدموية عندما يكون القلب في وضعية الراحة.
وقد أثبتت العديد من الأبحاث أن كلا الرقمين في قياس ضغط الدم لهما نفس الأهمية من أجل التأكد من صحة القلب والأوعية الدموية، على الرغم من ارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية وغيرها من أمراض القلب في حال ارتفاع ضغط الدم الانقباضي خاصة الأشخاص فوق عمر الخمسين. ومع ذلك، يوجد بعض الحالات التي يكون فيها ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أخطر وأكثر أهمية مثل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً.
ينصح بضرورة متابعة قراءات ضغط الدم بشكل دوري ومراجعة الطبيب المختص في حال ارتفاع القراءة عن الحد الطبيعي الذي يجب أن يكون أقل من 120/80 مم زئبقي.
للمزيد:
- معتقدات خاطئة عن ارتفاع ضغط الدم
- كم يتوجب عليك خفض ضغط الدم المرتفع؟
- أسلوب جديد لعلاج ارتفاع ضغط الدم المقاوم
- حالة ما قبل ارتفاع ضغط الدم وكيفية الوقاية من تفاقمها
- طرق طبيعية لعلاج ارتفاع الضغط
- لماذا تحدث التغيرات في ضغط الدم؟
المرجع:
2 2017-04-07 06:49:23
إن كلا الرقمين في قياس ضغط الدم أي ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي) وضغط الدم الانبساطي (الرقم السفلي)... اقرأ المزيد
إن كلا الرقمين في قياس ضغط الدم أي ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي) وضغط الدم الانبساطي (الرقم السفلي) يعتبران ضروريان لتشخيص وعلاج ارتفاع ضغط الدم، ويلجأ الأطباء في كثير من الأحيان إلى التركيز على الرقم العلوي أي على ضغط الدم الانقباضي حيث أنه يقيس القوة التي ينتجها القلب عند ضخ الدم للجسم على عكس ضغط الدم الانبساطي الذي يقيس ضغط الدم على الأوعية الدموية عندما يكون القلب في وضعية الراحة.
وقد أثبتت العديد من الأبحاث أن كلا الرقمين في قياس ضغط الدم لهما نفس الأهمية من أجل التأكد من صحة القلب والأوعية الدموية، على الرغم من ارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية وغيرها من أمراض القلب في حال ارتفاع ضغط الدم الانقباضي خاصة الأشخاص فوق عمر الخمسين. ومع ذلك، يوجد بعض الحالات التي يكون فيها ارتفاع ضغط الدم الانبساطي أخطر وأكثر أهمية مثل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً.
ينصح بضرورة متابعة قراءات ضغط الدم بشكل دوري ومراجعة الطبيب المختص في حال ارتفاع القراءة عن الحد الطبيعي الذي يجب أن يكون أقل من 120/80 مم زئبقي.
للمزيد:
- معتقدات خاطئة عن ارتفاع ضغط الدم
- كم يتوجب عليك خفض ضغط الدم المرتفع؟
- أسلوب جديد لعلاج ارتفاع ضغط الدم المقاوم
- حالة ما قبل ارتفاع ضغط الدم وكيفية الوقاية من تفاقمها
- طرق طبيعية لعلاج ارتفاع الضغط
- لماذا تحدث التغيرات في ضغط الدم؟
المرجع:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
اشعر في ارتفاع صوت نبضات القلب لدراجة اني اسمعها ويحدث ذلك بشكل متكرر عند النوم هل ذلك يدعو الى القلق...
من الطبيعي أحيانًا أن تشعر بارتفاع في نبضات القلب في بعض الأحيان، وقد يحدث ذلك بسبب العديد من الأسباب المختلفة، وفي بعض الحالات يمكن أن يكون الارتفاع في معدل ضربات القلب ناجمًا عن القلق أو التوتر، ولكن قد يكون له أسباب أخرى أيضًا مثل التمارين الرياضية الشديدة أو تناول المنبهات مثل الكافيين.
على الرغم من أن ارتفاع نبضات القلب في بعض الأحيان يمكن أن يكون طبيعيًا، إلا أنه قد يكون من الجيد مراجعة الطبيب إذا كانت هذه الحالة متكررة أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل الدوخة، أو الإجهاد الزائد، أو آلام الصدر. يمكن للطبيب تقييم الوضع بشكل أفضل وتحديد ما إذا كان هناك حاجة لإجراء فحوصات إضافية أو البدء في علاج معين إذا لزم الأمر.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل يستطيع مرضى القلب ان يمارس الرياضة مثلا رياضة الجري؟ وهل الركض يؤثر على مريض الضغط؟
نعم، يستطيع مرضى القلب وضغط الدم ممارسة الرياضة، بما في ذلك رياضة الجري، ولكن يجب عليهم اتخاذ بعض الاحتياطات واستشارة الطبيب قبل بدء أي برنامج رياضي، إليك بعض النصائح والملاحظات المهمة:
- استشارة الطبيب: من الضروري أن يستشير مريض القلب والضغط طبيبه قبل بدء أي نشاط رياضي. يمكن للطبيب تقييم حالة القلب وتحديد نوع وكمية النشاط البدني المناسبة.
- البدء ببطء: يجب أن يبدأ المرضى بتمارين خفيفة مع زيادة الشدة تدريجيًا بناءً على توجيهات الطبيب.
- مراقبة الأعراض: إذا شعر المريض بألم في الصدر، أو ضيق في التنفس، أو دوار، أو تعب شديد أثناء التمرين يجب عليه التوقف فورًا والاتصال بالطبيب.
- التمارين المناسبة: يُفضل أن تكون التمارين الهوائية (مثل المشي، السباحة، وركوب الدراجات) مناسبة لمرضى القلب والضغط. يمكن إدخال الجري تدريجيًا إذا كانت الحالة تسمح بذلك وتحت إشراف طبي.
- تجنب التمارين العنيفة: يجب تجنب التمارين التي تتطلب جهدًا كبيرًا في وقت قصير، حيث يمكن أن تزيد من ضغط الدم بشكل مؤقت.
- مراقبة الضغط: من الجيد قياس ضغط الدم قبل وبعد التمرين للتأكد من أن النشاط لا يؤثر سلبًا على الضغط.
قبل البدء في الجري، يُفضل القيام بتمارين الإحماء لمدة 5-10 دقائق، وكذلك التهدئة بعد الجري، والحفاظ على ترطيب الجسم مهم جدًا أثناء ممارسة الرياضة، كما يجب أن يستمع المريض لجسمه ويتوقف إذا شعر بأي تعب غير معتاد أو ألم.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
هل يمكن لمريض تضخم القلب الشفاء بواسطة الدواء أو هل من الممكن علاج تضخم القلب؟
تضخم القلب هو حالة تحدث عندما تصبح عضلة القلب أكبر من الحجم الطبيعي نتيجة لأسباب مختلفة مثل ارتفاع ضغط الدم المزمن، أمراض القلب، أو غيرها من الأسباب، وإذا لم يُعالج تضخم القلب فقد يتطور بمرور الوقت إلى مشاكل خطيرة مثل قصور القلب.
في بعض الحالات يمكن الشفاء من تضخم القلب وفي حالات أخرى قد يكون تضخم القلب مزمنًا، ويعتمد النجاح في علاج تضخم القلب على عدة عوامل مثل سبب التضخم وخطورته واكتشافه في مراحل مبكرة، وفيما يلي بعض الطرق المحتملة لعلاج تضخم القلب:
- الأدوية: يمكن للأدوية أن تساعد في تخفيف تضخم القلب عن طريق تقليل ضغط الدم والعبء على القلب.
- التغييرات في نمط الحياة: يمكن أن يلعب التغيير في نمط الحياة دورًا هامًا في إدارة تضخم القلب، ومن هذه التغييرات: تقليل كمية الملح في النظام الغذائي، والامتناع عن التدخين، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
- الرعاية الطبية المستمرة: يجب على المريض الذي يعاني من تضخم القلب أن يتلقى الرعاية الطبية المنتظمة ويتابع مع الطبيب لضبط الدواء ومتابعة حالته.
لذلك، يجب على كل مريض يعاني من تضخم القلب استشارة الطبيب المختص للحصول على تقييم شامل وخطة علاج ملائمة تعتمد على حالته الصحية الفردية.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل ضربات القلب ما بين 57 إلى 60 دقة في الدقيقة شيء عادي في حالة راحة ؟
سؤال من ذكر سنة
هل ضغط الشريان الرئوي يعد من الامراض المستعصية ولا علاج له؟ وهل ارتفاع ضغط الشريان الرئوي خطير؟
لا يُعد ارتفاع ضغط الدم الرئوي مرضًا مستعصيًا بشكلٍ عام، ولكن يُعد من الأمراض المزمنة التي لا يمكن علاجها بشكل نهائي، ولكن يمكن السيطرة عليه بشكل فعال، ويمكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم الرئوي خطيرًا، خاصةً إذا لم يتم علاجه بشكل صحيح أو الالتزام بالخطة العلاجية. فمع مرور الوقت يمكن أن يؤدي إلى تلف القلب والرئتين، ممّا قد يهدد حياة الشخص.
تشمل بعض مضاعفات ارتفاع ضغط الدم الرئوي ما يلي:
- فشل القلب: عندما يزداد ضغط الدم في الشرايين الرئوية، يضطر الجانب الأيمن من القلب إلى العمل بجهد أكبر لضخ الدم. مع مرور الوقت، يمكن أن يضعف هذا الجانب من القلب ويصبح غير قادر على العمل بشكل سليم.
- تلف الرئتين: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم الرئوي إلى تلف الأوعية الدموية الصغيرة في الرئتين، مما يجعل من الصعب على الدم الحصول على الأكسجين.
- النزيف: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم الرئوي إلى زيادة خطر النزيف في الرئتين.
- الإغماء: يمكن أن يؤدي انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ إلى الإغماء.
- الخثرات الدموية: يرتفع خطر تشكل الخثرات الدموية عند الإصابة بارتفاع ضغط الدم الشرياني.
بناءً على ما تم توضيحه من المهم المتابعة الدورية مع الطبيب لضمان السيطرة على ارتفاع ضغط الشريان الرئوي بفاعلية كبيرة والوقاية من تطور المضاعفات الصحية الخطيرة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
لدي ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي يصل الى 40 ملم زئبقي وأرغب في الاستفسار هل ارتفاع ضغط الشريان الرئوي مزمن؟
بشكل عام لا يوجد علاج نهائي لارتفاع ضغط الدم الرئوي، لكن يمكن علاج الأعراض وتحسين نوعية الحياة والسيطرة على ضغط الدم بشكل فعال، ويعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي على سبب ارتفاع ضغط الدم الرئوي وشدة حالتك، وقد تشمل العلاجات:
- الأدوية: يمكن استخدام الأدوية لفتح الشرايين في الرئتين، وخفض ضغط الدم، وتحسين تدفق الدم، ومنع جلطات الدم.
- الجراحة: في بعض الحالات، قد تكون الجراحة ضرورية لعلاج سبب ارتفاع ضغط الدم الرئوي، مثل إصلاح صمام القلب التالف أو إزالة جلطة الدم.
- زراعة الرئة: قد تكون زراعة الرئة خيارًا للأشخاص الذين يعانون من المراحل المتقدمة من ارتفاع ضغط الدم الرئوي.
يجدر الذكر أنه مع العلاج يمكن لمعظم الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم الرئوي العيش حياة طويلة وصحية، ويجب عدم التردد في مراجعة الطبيب لتحديد الخطة العلاجية المناسبة والالتزام بها لمنع تطور مضاعفات صحية خطيرة، لأن إهمال علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي قد يؤدي إلى تطور مضاعفات صحية خطيرة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
ما سبب خفقان القلب المفاجئ ؟ يأتي فجأة من دون سابق انذار ، ويستمر لعدة ثواني ثم يعود النبض طبيعيا.
خفقان القلب المفاجئ الذي يأتي فجأة ويستمر لعدة ثوانٍ قبل أن يعود النبض طبيعيًا، قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب محتملة، من بين هذه الأسباب:
- التوتر والقلق: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي والقلق إلى زيادة نشاط الجهاز العصبي المركزي، مما يؤثر على نشاط القلب ويسبب خفقانًا مؤقتًا.
- التنفس السريع: عندما يتسارع معدل التنفس بشكل مفاجئ، يمكن أن يحدث اضطراب في توازن الغازات في الجسم، مما يؤثر على عمل القلب ويسبب خفقانًا.
- الجهد البدني: قد يسبب القيام بنشاط بدني مفاجئ أو جهد بدني شديد زيادة في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، مما قد يؤدي إلى خفقان مؤقت.
- الاستهلاك الزائد للكافيين: قد يزيد استهلاك الكافيين بكميات كبيرة من خطر حدوث خفقان القلب المفاجئ.
- التغيرات الهرمونية: بعض التغيرات الهرمونية في الجسم، مثل تغيرات مستويات الهرمونات المرتبطة بالتوتر والقلق، قد تؤثر على نشاط القلب وتسبب خفقانًا مؤقتًا.
- اضطرابات القلب: في بعض الحالات، قد يكون خفقان القلب المفاجئ علامة على وجود اضطرابات في نظم القلب مثل الرجفان البطيني.
في معظم الحالات، يكون خفقان القلب المفاجئ غير ضار ويزول دون أي علاج، ولكن إذا كانت الحالة مستمرة أو ترافقها أعراض أخرى مثل الدوخة أو صعوبة التنفس، فمن المهم استشارة الطبيب لتقييم الحالة واستبعاد أي مشكلة صحية خطيرة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
اعنى من ارتفاع ضغط الدم وتعب لأقل مجهود يبذل حتى طلوع درجة سلم اوفى السجود على سبيل المثال، فهل المجهود...
نعم، من الطبيعي أن يرتفع ضغط الدم مع بذل المجهود البدني، فعندما تمارس الرياضة أو تبذل أي مجهود، يتطلب جسمك المزيد من الأكسجين والمواد الغذائية فيضخ القلب كمية أكبر من الدم، وتتقلص الأوعية الدموية لزيادة تدفق الدم إلى العضلات العاملة، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم.
ما يثير القلق هو استمرار ارتفاع ضغط الدم حتى بعد الراحة، أو ارتفاع ضغط الدم بشكل مبالغ فيه مع بذل مجهود بسيط، أو الشعور بالتعب الشديد مع بذل أي مجهود.
يجدر الذكر أن ارتفاع ضغط الدم قد يسبب التعب والإرهاق المزمن في بعض الحالات، ولكن غالبًا ما يكون الارتفاع في ضغط الدم شديدًا في هذه الحالة، كما قد تؤدي بعض أدوية علاج ضغط الدم إلى التعب والإرهاق، ولكن هناك احتمال أيضًا أن يكون شعورك بالتعب والإرهاق ناجمًا عن أسباب صحية أخرى، ومنها الآتي:
- السُمنة.
- استخدام بعض الأدوية.
- سوء التغذية.
- عوز بعض الفيتامينات والمعادن.
- قلة النوم.
- فرط الإجهاد أو قلة النشاط البدني.
- الأمراض المزمنة، مثل مرض السكري.
- الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل القرنفل مضر بالقلب وخاصة بمن يعاني بارتخاء في الصمام الميترالي، وبالنسبة للعد المناسبة من القرنفل كم مسمار قرنفل في...
بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتخاء الصمام الميترالي، فمن الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول القرنفل، ولكن بشكل عام فإن القرنفل يساهم في الوقاية من بعض أمراض القلب بسبب محتواه العالي من مضادات الأكسدة، وبالنسبة للعد المناسب من القرنفل في اليوم، فإن الإجابة تختلف حسب الحالة الصحية للفرد، وبشكل عام يوصى بعدم الإفراط في تناول القرنفل فقد يؤدي الإفراط في تناوله إلى تسمم الكبد، خصوصًا عن تناول زيت القرنفل.
هناك مجموعة من الفوائد الصحية للقرنفل أيضًا، ومنها الآتي:
- تعزيز صحة العظام.
- التخفيف من قرحة المعدة.
- التخفيف من ألم الأسنان والتهاب اللثة.
- تعزيز صحة الكبد.
- الوقاية من العديد من المشاكل الصحية الناجمة عن عوامل الأكسدة، مثل أمراض القلب والشرايين.
- تعزيز صحة الجلد والوقاية من علامات الشيخوخة.
- الوقاية من بعض أنواع مرض السرطان بسبب محتواه الغني من مضادات الأكسدة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
لدي كوليسترول مرتفع، ما الأغذية التي يجب أن أتجنبها لأقلل الكولسترول؟ وهل فعلًا أن الفواكه هي الطعام الوحيد الذي يقضي...
تشمل الأطعمة التي يجب تجنبها لخفض الكوليسترول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة أو الدهون المتحولة:
- الدهون المشبعة: توجد الدهون المشبعة بشكل طبيعي في بعض الأطعمة الحيوانية، مثل اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة والجبن والزبدة، كما توجد في بعض الأطعمة النباتية، مثل زيت النخيل وزيت جوز الهند.
- الدهون المتحولة: توجد الدهون المتحولة في بعض الأطعمة المصنعة، مثل اللحوم المصنعة، والمخبوزات والوجبات السريعة.
الفواكه هي مصدر جيد للألياف الغذائية، والتي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول، ومع ذلك فإن الفواكه ليست الطعام الوحيد الذي يمكن أن يساعد في خفض الكوليسترول، فهناك العديد من الأطعمة الأخرى التي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول، مثل:
- الحبوب الكاملة: تحتوي الحبوب الكاملة على الألياف الغذائية، والتي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول.
- الخضروات: تحتوي الخضروات على الألياف الغذائية والمركبات النباتية التي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول.
- الأسماك الدهنية: تحتوي الأسماك الدهنية، مثل السلمون والسردين والتونة، على أحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول.
- الجوز والمكسرات: يحتوي الجوز والمكسرات على الألياف الغذائية وأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول.
بالإضافة إلى تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة أو الدهون المتحولة، هناك بعض النصائح العامة الأخرى التي يمكن أن تساعد في خفض الكوليسترول، مثل:
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- فقدان الوزن الزائد.
- الامتناع عن التدخين.
- السيطرة على ارتفاع ضغط الدم والسكري.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
تعليقات الزائرين
زوجي عنده حصى في الكليه فأعطاه الطبيب علاج تركيب من ضمن بقية العلاجات لكن هذا التركيب طعمه مالح جدا فاخذه لمدة اكثر من اسبوعين فأخذ ضغطه يرتفع وهو. الان ترك العلاج لكن الضغط الانبساطي يبقى مرتفع الا ان يأخذ علاج الضغط .. وهو كان لا يعاني من الضغط .. الحل لهذا الوضع كيف ينزل الضغط الانبساطي
كيف يتم نزول الضغط الإنبساطى.فما هو العلاج والدواء الذى يجب أخذه
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره