أسئلة واجابات طبية تغذية

تحياتي لكِ. إليكِ نظام غذائي مقترح للتنشيف والتخلص من دهون البطن، مع الحفاظ على الكتلة العضلية:

• وجبة الإفطار: 2 بيضة مسلوقة، 1 شريحة خبز الحبوب الكاملة، 1 ملعقة صغيرة من زبدة اللوز أو الفول السوداني، 1 كوب قهوة أو شاي بدون سكر.
• وجبة خفيفة: 1 نوع من الفواكه، مثل التفاح، 2 قطعة من بسكويت الشوفان.
• وجبة الغداء: 150 - 200 جرام صدر دجاج مشوي، 1 كوب من الأرز البني، 1 كوب من الخضار المطهية على البخار (بروكلي، كوسا، جزر).
• وجبة خفيفة بعد التمرين: حفنة من المكسرات الصحية، مثل اللوز، والجوز، 1 كوب من مخفوق البروتين أو الحليب مع الفواكه.
• وجبة العشاء: 150 جرام من اللحم المشوي قليل الدهون، نصف حبة أفوكادو، 1 كوب من السلطة الخضراء مع عصير ليمون، و1 ملعقة صغيرة زيت زيتون.
• وجبة خفيفة قبل النوم: 1 كوب زبادي يوناني قليل الدسم، 1 ملعقة صغيرة من بذور الشيا أو بذور الكتان.

بالإضافة للنظام الغذائي، أنصحك باتباع الخطوات التالية لتعزيز حرق دهون البطن:

• قللي السعرات الحرارية اليومية تدريجيًا بمعدل 300 - 500 سعرة حرارية.
• تناولي 5 - 6 وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلًا من 2 - 3 وجبات كبيرة.
• تناولي الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف، والتي تزيد الشعور بالشبع.
• اشربي 2 - 3 لتر من الماء يوميًا.
• احرصي على النوم الكافي ليلًا.
• استمري على ممارسة التمارين الرياضية، ويفضل الجمع بين التمارين الهوائية وتمارين المقاومة.

للمزيد:

• كيفية التخلص من الكرش أو دهون البطن بالرياضة والغذاء
• تمارين شد البطن المترهل وإزالة الكرش في المنزل
  

تحياتي لك. لا يسبب تناول فيتامين د مع المغنيسيوم وأوميجا 3 على فترات متباعدة انخفاض في الضغط، بل على العكس، يمكن أن تزودك بالعديد من الفوائد الصحية، مثل تحسين صحة القلب، والعظام، والعضلات.

إليك توضيح تفصيلي لكل من المكملات التي تتناولها على حده:

• فيتامين د: يساعد فيتامين د على تعزيز صحة العظام، وتحسين امتصاص الكالسيوم. ومع ذلك فإن الجرعات العالية جدًا منه قد تؤثر في مستوى الكالسيوم في الدم، مما قد يؤدي إلى بعض الأضرار، مثل التعب الشديد، وكثرة التبول، والقيء، والغثيان.
• أوميجا 3: يساعد أوميجا 3 على تحسين صحة القلب، كما يمكن أن يقلل من مستويات الدهون في الدم. وفي حين أنه قد يقلل من ضغط الدم المرتفع للأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، إلا أنه لا يسبب هبوط حاد ومفاجئ.
• المغنيسيوم: قد يساعد المغنيسيوم على استرخاء العضلات، وتنظيم ضغط الدم. ومع ذلك قد يسبب تناول كميات كبيرة منه انخفاضًا مؤقتًا في الضغط في بعض الحالات.

إذا كنت تشعر بأي أعراض غير طبيعية عند تناول المكملات التي ذكرتها، مثل الدوار، والغثيان، والارتباك، والتي قد تكون مؤشرًا على انخفاض ضغط الدم، فمن الأفضل استشارة الطبيب لمراجعة الجرعات، والتأكد من عدم وجود تفاعلات غير مرغوب فيها مع الأدوية أو المكملات الأخرى التي قد تتناولها.

للمزيد:

• ما تود معرفته عن فوائد فيتامين د للصحة الجسدية والنفسية
• مكملات المغنيسيوم: أنواعها، وفوائدها، وأضرارها
  

تحياتي لك. بما أنك في سن الـ 22، فإن فرصة زيادة الطول،ووصولك إلى 170 سنتيمتر ضئيلة أو مستحيلة؛ إذ عادةً ما يصل الذكور لأقصى طول لهم خلال الفترة العمرية ما بين 18 - 20 سنة، والتي تغلق بعدها صفائح النمو المسؤولة عن زيادة الطول.

فيما يتعلق بالممارسات التي تقوم بها:

• حبوب أرجيفيت الزرافة: تحتوي هذه الحبوب على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن التي قد تساعد على تحسين الصحة العامة، ولكنها لن تكون فعالة في زيادة الطول إذا كانت صفائح النمو مغلقة.
• تمارين الإطالة: قد تساعد تمارين الإطالة على تقوية العضلات، وتحسين استقامة العمود الفقري، مما قد يجعلك تبدو أطول قليلًا، ولكنها لا تزيد الطول بشكل دائم إذا انتهت مرحلة النمو.
• النوم الجيد: يلعب النوم دورًا مهمًا في دعم الصحة العامة وإفراز هرمون النمو، ولكنه لا يؤثر كثيرًا في الطول بعد انتهاء مرحلة البلوغ.

إذا كنت قلقًا بشأن طولك، وترغب في التحقق مما إذا كان لديك فرصة لزيادة الطول، فأنصحك بزيارة الطبيب، والذي سيجري لك تصوير بالأشعة السينية لمعرفة ما إذا كانت صفائح النمو قد أغلقت أم لا، وتحليل الدم لقياس مستويات هرمون النمو، وهرمونات الغدة الدرقية، والتي قد تؤثر في الطول.

للمزيد:

• حساب نسبة الطول إلى العمر للذكور (للفئة العمرية 2-20)
• علاج قصر القامة، للأطفال والبالغين
  

أتمنى لك السلامة، وأنصحك بمراجعة طبيب مختص بالأمراض الهضمية، والذي سيقوم بإجراء الفحص البطن وقد يطلب منك إجراء بعض التحاليل، ويمكن أن يطلب استشارة طبيب أخصائي باضطرابات الطعام، وتحتاج لإجراء عدة فحوصات لتحديد التشخيص الصحيح، ومن المحتمل أيضًا أن تكون مصابا بمتلازمة تسبب ارتاج الطعام عبر المريء والتقيؤ، وتسمى متلازمة الاجترار، وهي نادرة الحدوث وتحتاج لطبيب مختص لعلاجها.

هناك العديد من الأسباب والعوامل التي قد تؤدي إلى التقيؤ بعد تناول وجبة الإفطار، ومن هذه الأسباب ما يأتي:

• التسمم الغذائي.
• التهاب المعدة أو التهاب بطانة المعدة.
• القرحة المعدية.
• الإصابة بالشره المرضي.
• حساسية الطعام.
• التوتر أو القلق.
• الارتجاع الحمضي.
•   متلازمة القولون المتهيّج.
• الإفراط في تناول الطعام

إذا حدث ذلك بعد 1-8 ساعات من تناول الطعام، فقد يشير ذلك أيضًا إلى التسمم الغذائي، ولكن بعض البكتيريا المنقولة بالغذاء، مثل السالمونيلا، يمكن أن تستغرق وقتًا أطول حتى تظهر الأعراض، وقد يكون هناك أسباب أخرى للمشكلة، وسيساعدك الطبيب على تحديدها بشكل دقيق، وقد يصف لك الأدوية التي تخفف الشعور بالغثيان والتقيؤ بعد تناول وجبة الإفطار، ويمكن أن تساعدك النصائح الآتية أيضًا في ذلك:

• تناول وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة.
• تناول الطعام ببطء.
• تجنب الأطعمة التي يصعب هضمها.
• تناول الأطعمة الباردة أو بدرجة حرارة الغرفة إذا كنت تشعر بالغثيان بسبب رائحة الأطعمة الساخنة أو الدافئة.
• الراحة بعد تناول الطعام مع رفع رأسك على وسادة مريحة حوالي 30 سم فوق قدميك.
• شرب السوائل بين الوجبات وليس أثناء الوجبات.
• استنشاق الهواء النقي بعد تناول الطعام لتخفيف الغثيان والتقيؤ.
• شرب كميات صغيرة من السوائل الصافية والمحلاة مثل الصودا أو عصائر الفاكهة، وتجنب عصائر البرتقال والجريب فروت، فهي حمضية للغاية.
• تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية الضرورية لصحتك والتي تساهم في علاج النحافة.

للمزيد:

• حقائق حول الغثيان والتقيؤ وعلاجهما
• ألوان القيء ودلالاتها المرضية

تحياتي لكِ. هناك أسباب عديدة لثبات الوزن، على الرغم من أن الغدة الدرقية لديكِ سليمة، ولا تعانين من أي أمراض تذكر، ومنها: 

• العوامل الوراثية التي تجعل زيادة الوزن لديكِ أمرًا صعبًا.
• ارتفاع معدل الأيض، مما يجعل جسمكِ يحرق المزيد من السعرات الحرارية.
• اتباع نظام غذائي غير صحي، ويشمل ذلك عدم تناول الأطعمة الصحية الغنية بالعناصر الغذائية والسعرات الحرارية.
• عادات الأكل غير الصحية، مثل عدم تناول الطعام في أوقات محددة خلال اليوم، وتناول الطعام بسرعة دون مضغه جيدًا. 
• الإفراط في ممارسة الأنشطة البدنية، مما يؤدي لحرق السعرات الحرارية بمقدار يفوق ما تحصلين عليه من الطعام.
• وجود مشكلات صحية تسبب سوء امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، مثل مرض الاضطرابات الهضمية، وسوء الامتصاص.
• اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي.
• الضغوطات النفسية، مثل القلق، والتوتر، والتي تؤثر في الوزن والشهية.
• سلوكيات الحياة غير الصحية، مثل قلة شرب الماء، وعدم النوم لساعات كافية. 

نتيجةً لذلك، أنصحكِ بزيارة الطبيب أو أخصائي التغذية لتقييم حالتكِ بشكل دقيق، وتحديد السبب الأساسي لثبات الوزن وعلاجه، وقد يشمل ذلك الخيارات التالية:

• تناول وجبات صغيرة متكررة على مدار اليوم وفي أوقات منتظمة.
• تناول كمية إضافية من السعرات الحرارية الغنية بالعناصر الغذائية تفوق ما يحرقه جسمكِ، مثل:
  • الكربوهيدرات، كالأرز، والمعكرونة، والخضار، والفواكه، والبقوليات.
  • البروتينات، كاللحوم، والدواجن، والأسماك، والحليب ومنتجاته، والبقوليات.
  • الدهون الصحية، كالأفوكادو، والمكسرات، والزيوت النباتية.
• تجربة المكملات الغذائية لزيادة الوزن بعد استشارة الطبيب، مثل مكملات البروتين، ومكملات الفيتامينات والمعادن.
• الاعتدال في ممارسة الأنشطة البدنية، واختيار الأنواع التي تعزز بناء الكتلة العضلية، وتزيد الوزن بشكل صحي.
• التعامل مع التوتر والقلق من خلال تمارين اليوغا، والتأمل، والاسترخاء.
• تعديل سلوكيات الحياة غير الصحية، ويشمل ذلك شرب الماء بكميات كافية، والحصول على قسط كافِ من النوم الجيد.

للمزيد:

• أسباب ثبات الوزن وعدم نزوله: تعرف عليها
• 11 طريقة لكسر ثبات الوزن: تعرف عليها
  

تحياتي لكِ. تلعب العوامل الوراثية دورًا أساسيًا في زيادة الطول، بالإضافة إلى عوامل أخرى، مثل التغذية المتوازنة، والنشاط البدني، والصحة العامة. ونظرًا لكون طفلكِ لا يزال في عمر السنتين، فإن أمامه فترة زمنية كافية للنمو الصحي، لذا لا داعي للقلق.

إليكِ مجموعة من النصائح التي يمكنكِ الاستعانة بها لدعم نمو طفلكِ:

• اصطحبي طفلكِ إلى طبيب الأطفال بشكل دوري لتقييم نموه باستخدام مخططات النمو القياسية، والتي تقارن طوله ووزنه بأقرانه في نفس العمر.
• تأكدي من أن نظام طفلكِ الغذائي صحي، يحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية التي تدعم نموه الصحي، ومنها:
  • البروتينات، مثل اللحوم، والدواجن، والأسماك، والبيض، منتجات الألبان، والمكسرات، والبذور.
  • الكالسيوم، مثل الأسماك، والبيض، ومنتجات الألبان.
  • فيتامين د، مثل الأسماك، وصفار البيض، والكبد، إلى جانب التعرض الكافِ لأشعة الشمس (المصدر الأساسي لفيتامين د).
  • الكربوهيدرات الصحية، مثل الفواكه، والخضار، والحبوب الكاملة، والبقوليات.
  • الحديد، مثل اللحوم الحمراء، والبقوليات، والسبانخ.
  • الزنك، مثل الأسماك، والمأكولات البحرية، والبيض، والبقوليات.
• شجعي طفلكِ على ممارسة الأنشطة البدنية التي تحفز نموه، مثل القفز، والركض، والسباحة، والتسلق، واليوغا.
• احرصي على حصول طفلكِ على 11 - 14 ساعة من النوم الجيد يوميًا، حيث أن هرمون النمو يفرز بشكل أساسي أثناء النوم.
• تحدثي مع الطبيب إذا كانت هناك مخاوف كبيرة بشأن طول طفلكِ، والذي قد يقترح إجراء بعض الفحوصات المخبرية، مثل:
  • تحليل هرمون الغدة الدرقية.
  • تحليل هرمون النمو.
  • تحليل الفيتامينات والمعادن، مثل الكالسيوم، وفيتامين د، والحديد.

للمزيد:

• علاج قصر القامة، للأطفال والبالغين
• وزن الطفل الطبيعي حسب العمر والطول
  

تحياتي لك. نظرًا لتاريخ إصابتك بالانزلاق الغضروفي بين الفقرة الرابعة والخامسة، فإنه من المهم اتباع نظام غذائي متوازن، مع التركيز على الأنشطة البدنية الآمنة التي تتناسب مع حالتك الصحية. 

إليكِ نظام غذائي مقترح لإنقاص الوزن يناسب حالتك الصحية:

• وجبة الإفطار: 2 بيضة مسلوقة، 1 شريحة توست أسمر، 1 كوب من الخضار الطازجة المقطعة، مثل الخيار، والبندورة، والفلفل الحلو.
• وجبة خفيفة: حفنة من المكسرات النيئة، مثل اللوز، والجوز، 1 كوب من الزبادي قليل الدسم.
• وجبة الغداء: 150 - 200 جرام من صدر الدجاج المشوي، 1 كوب من الأرز البني أو الكينوا، 1 كوب من الخضار المطهوة على البخار.
• وجبة خفيفة: 1 نوع من الفواكه، مثل التفاح، الكمثرى، البرتقال، 1 كوب من شاي الأعشاب.
• وجبة العشاء: 1 كوب من سلطة التونا (تونا بدون زيت، خضار متنوعة)، مع ملعقة زيت زيتون، وعصير الليمون.
• وجبة خفيفة قبل النوم: 1 كوب من الحليب قليل الدسم.

فيماي يأتي نصائح إضافية يمكنك الاستعانة بها لإنقاص الوزن:

• قلل السعرات الحرارية التي تتناولها بشكل تدريجي، بحيث تقوم بالنهاية بخفض ما يتراوح بين 500 - 750 سعرة حرارية من معدل استهلاك السعرات الحرارية اليومي لديك..
• تناول الأطعمة الغنية بالبروتين والألياف لتعزيز الشعور بالشبع.
• قلل من تناول الأطعمة الكربوهيدراتية البسيطة، مثل الأرز، والمعكرونة، والخبز، والمعجنات، والمشروبات الغازية.
• تناول مصادر الدهون الصحية غير المشبعة بدلًا من الدهون المشبعة والمتحولة.
• تجنب تناول الأطعمة المصنعة والمعالجة؛ لاحتوائها على نسبة عالية من السعرات الحرارية، والدهون المشبعة والمتحولة، والأملاح.
• حافظ على العادات الصحية، مثل:
  • شرب كمية كافية من الماء يوميًا.
  • النوم من 7 - 9 ساعات يوميًا.
• مارس التمارين الرياضية الآمنة التي لا تشكل ضغطًا أو جهدًا على عمودك الفقري بعد استشارة الطبيب، مثل:
  • التمارين المائية كالسباحة.
  • المشي.
  • تمارين التمدد.

للمزيد:

• الخطوات الكاملة لأسرع وأفضل طريقة لإنقاص الوزن
  
• 5 تمارين رياضية لمرضى الديسك