عسر الهضم | Indigestion

قد يحدث عسر الهضم بسبب العادات الغذائية الخاطئة، أو نتيجة الإصابة ببعض الأمراض، وربما يحدث كأثر جانبي لبعض أنواع الأدوية. [1][2]

وتشمل العادات الخاطئة التي قد تؤدي إلى الإصابة بسوء الهضم ما يأتي: [1][2]

• تناول كميات زائدة من الطعام أو تناول الطعام بسرعة.
• تناول الأطعمة الدهنية، أو المقلية، أو الحارة، أو الحمضية.
• فرط استهلاك الكافيين، والشوكولاتة، والمشروبات الغازية.
• التدخين.
• شرب الكحول.

كما يرتبط سوء الهضم بالعديد من اضطرابات الجهاز الهضمي، أو الحالات الصحية الأخرى، مثل: [1][2]

• خزل المعدة (بالإنجليزية: Gastroparesis)، وهي حالة مرضية تُسبب بطء إفراغ المعدة من الطعام.
• داء الارتداد المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux disease).
• القرح الهضمية أو التهاب المعدة.
• عدوى جرثومة المعدة.
• سرطان المعدة.
• متلازمة القولون العصبي.
• أمراض البنكرياس.
• حصوات المرارة.
• فتق الحجاب الحاجز.
• أمراض الغدة الدرقية.
• الحساسية الغذائية، مثل: حساسية الغلوتين، أو عدم تحمل اللاكتوز.
• اضطرابات الأكل، مثل: فقدان الشهية العصبي، أو الشره المرضي.
• القلق والتوتر، والتعرض المستمر للإجهاد والضغط النفسي.
• الحمل؛ بسبب التغيرات الهرمونية وضغط الجنين على المعدة عند الحامل، خاصةً في الأشهر الأخيرة.
• الأدوية أو الفيتامينات، مثل: بعض أنواع المضادات الحيوية، ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية (المسكنات)، ومكملات الحديد، وغيرها.

تشمل أعراض عسر الهضم ما يأتي: [2][3]

• الشعور المبكر بالشبع وامتلاء المعدة أثناء تناول الطعام.
• الشعور بالضيق وعدم الارتياح في المنطقة العلوية من البطن بعد تناول الطعام.
• حرقة المعدة أو المريء، ورجوع الطعام إلى الفم، أو الشعور بطعم حامض أو مرارة في الفم.
• كثرة التجشؤ، والانتفاخ، والغازات.
• ألم في البطن.
• قرقرة المعدة بصوت عالٍ.
• الغثيان.
• القيء.

قد يصاحب سوء الهضم أعراضًا شديدة في بعض الحالات، ويُوصى في حال ظهورها أو الشعور بعسر هضم شديد، طلب المُساعدة الطبية العاجلة، وتشمل هذه الأعراض: [2][3]

• ألم مستمر وشديد أعلى البطن.
• قيء مصحوب بدم أو بلون القهوة.
• فقدان غير مبرر للوزن.
• وجود دم في البراز، أو براز أسود اللون.
• صعوبة البلع.

يعتمد الطبيب في تشخيص سوء الهضم أو عسر الهضم على معرفة التفاصيل المتعلقة بـ:

• الأعراض التي يشكو منها المصاب.
• التاريخ الصحي للشخص وعائلته.
• الأدوية التي يأخذها والمشكلات الصحية التي يعاني منها.
• العادات الغذائية.

بعد ذلك يقوم الطبيب بالفحص الجسدي للكشف عن أي أعراض مزعجة في البطن، وقد يطلب الطبيب من المريض بعض الفحوصات لمعرفة العامل المسبب لسوء الهضم، ومن هذه الفحوصات: [1][3]

• فحوصات الدم: تجرى فحوصات الدم لتقييم فقر الدم، ومشاكل الكبد، واضطرابات الغدة الدرقية، وحالات أخرى.
• فحص جرثومة المعدة: يوصي الطبيب بهذه الفحوصات عند اعتقاده أن الإصابة بجرثومة المعدة هي سبب عسر الهضم، وتشمل فحص الزفير باليوريا، وفحص البراز، وفحص الدم.
• التنظير: يجرى التنظير لفحص بطانة القناة الهضمية بحثاً عن أي مشكلات، وقد تؤخذ عينة من الأنسجة لفحصها، ويساعد إجراء تنظير الجهاز الهضمي العلوي في تشخيص بعض الأمراض، مثل: ارتجاع المريء، وقرحة المعدة، والأمراض الالتهابية، والأورام.
• الأشعة السينية: قد يطلب الطبيب إجراء أشعة سينية للبطن؛ للكشف عن أي مشكلات في الجهاز الهضمي.

إنّ الخطوة الأولى في علاج عسر الهضم هي علاج السبب الكامن وراء سوء الهضم إن وُجد، بالإضافة إلى تغيير نمط الحياة والعادات الغذائية الخاطئة، كما يُمكن تناول بعض الأدوية والأعشاب التي تُساعد في علاج المشكلة، وتشمل طرق علاج عسر الهضم ما يأتي:

علاج عسر الهضم في المنزل

إن أفضل طريقة للتخلص من عسر الهضم الخفيف إلى المتوسط هو اتباع عادات غذائية ونمط حياة صحي، ويشمل ذلك: [1][2][3]

• الحفاظ على وزن صحي، وإنقاص الوزن الزائد.
• مضغ الطعام جيدًا قبل بلعه.
• تجنب تناول الأطعمة التي تسبب سوء الهضم، مثل: الأطعمة الحارة، والحمضية، والغنية بالدهون، والمقليات.
• الحد من تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، وكذلك المشروبات الغازية.
• تقليل كمية الطعام في الوجبة الواحدة، وتناول 5 أو 6 وجبات صغيرة بدلاً من 3 وجبات كبيرة.
• اتباع نظام غذائي صحيّ.
• تجنب الحديث أثناء مضغ الطعام، لتجنب ابتلاع الهواء الذي قد يسبب عسر الهضم.
• ممارسة الرياضة بانتظام، إذ إنها تحسن من عملية الهضم.
• التخفيف من العصبية والتوتر والابتعاد عن الضغوط النفسية والعصبية.
• تجنب الاستلقاء أو النوم حتى 2-3 ساعات بعد تناول الطعام.
• رفع الجزء العلوي من الجسم عند النوم بحيث يكون الرأس والصدر أعلى من مستوى القدم، ويفضل القيام بذلك عن طريق وضع قواعد أسفل قوائم السرير، وتجنب استخدام الوسائد لنفس الغرض؛ إذ إنها قد ترفع الرأس فقط، وبذلك تزيد من الضغط على المعدة وتجعل عسر الهضم يزداد سوءاً.
• الامتناع عن شرب الكحول.
• الإقلاع عن التدخين.

ويفضل بعض المرضى اللجوء إلى بعض الطرق الطبيعية للتخفيف من أعراض سوء الهضم، مثل: [5][6]

• شرب ماء الليمون أو صودا الخبز، حيث يساعد ذلك في معادلة حمض المعدة.
• شرب الماء، حيث يساعد على تحسين الهضم وامتصاص الطعام بكفاءة.
• استخدام خل التفاح عن طريق إضافة ملعقة أو ملعقتين من الخل إلى كوب ماء قبل الوجبة بـ30 دقيقة أو في أي وقت، فربما يخفف أعراض عسر الهضم.
• ممارسة اليوجا للتخفيف من القلق والتوتر اللذان يسببان عسر الهضم.

اقرأ أيضاً: علاج عسر الهضم في المنزل

علاج عسر الهضم بالأدوية

تتضمن الأدوية التي تستخدم في علاج عسر الهضم ما يأتي: [1][4][8]

• مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids)، مثل كربونات الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium Carbonate) وهيدروكسيد المغنيسيوم (بالإنجليزية: Magnesium Hydroxide)، والتي تقلل من حموضة المعدة وأعراض عسر الهضم.
• حاصرات مستقبلات الهيستامين2 (بالإنجليزية: H-2-receptor antagonists)، مثل الفاموتيدين (بالإنجليزية: Famotidine) والسيمتدين (بالإنجليزية: Cimetidine)، والتي تقلل إفراز الحمض من المعدة فتخفف الأعراض.
• مثبطات مضخة البروتون (بالإنجليزية: Proton Pump Inhibitors OR PPIs)، مثل البانتوبرازول (بالإنجليزية: Pantoprazole)، والتي تعمل على تقليل إنتاج الحمض من المعدة، فتقلل بالتالي من عسر الهضم.
• الأدوية المحفزة لحركة القناة الهضمية، مثل: الميتوكلوبراميد (بالإنجليزية: Metoclopramide)، والتي تزيد من حركة الطعام عبر المعدة، وتُستخدم بشكل أكبر عند الأشخاص الذي يعانون من أعراض شديدة.
• المضادات الحيوية، وتوصف في حال الإصابة بعدوى جرثومة المعدة، للتخلص من عسر الهضم الناتج عن الجرثومة.
• الأدوية المُضادة للدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine Antagonists) ومثبطات الأسيتيل كولينستراز (بالإنجليزية: Acetylcholinesterase Inhibitor) وأشهرها دواء جاناتون (Ganaton)، الذي يُستخدم لعلاج عسر الهضم الوظيفي.

علاج عسر الهضم بالأعشاب

توجد العديد من الأعشاب الطبيعية التي تساعد في التخفيف من عسر الهضم والغازات، كما أنها قد تقلل من حرقة المعدة، منها: [5]

• الزنجبيل، وذلك إما بشرب شاي الزنجبيل أو مضغ حلوى الزنجبيل، مع ضرورة عدم الإكثار منه حتى لا يسبب مفعولًا عكسيًا ويؤدي إلى حرقة المعدة.
• شاي النعناع، الذي يُساعد في تخفيف عسر الهضم، ولكن ينبغي تجنبه في حال الإصابة بحرقة المعدة، أو الارتجاع المريئي.
• شاي البابونج، إذ يساعد على تخفيف ألم البطن وعسر الهضم عن طريق تقليل حمض المعدة.
• الشمر، الذي يُساعد في تخفيف عسر الهضم وتقلصات المعدة.
• جذر عرق السوس، إذ وُجد أن له تأثيرًا في تخفيف تشنجات الجهاز الهضمي وعسر الهضم، ويُمكن تناوله إما بمضغ الجذر أو إضافته إلى الماء المغلي وشرب الخليط، ولكن يجب عدم الإكثار منه لأنه قد يسبب ارتفاع ضغط الدم.

إن أفضل طريقة للوقاية من عسر الهضم بعد الأكل والتخفيف من أعراضه، هي الابتعاد عن الأطعمة التي قد تسبب سوء الهضم، واتباع النصائح المنزلية السابقة المتبعة في التخفيف من سوء الهضم، والتي تشمل: [2][7]

• الحفاظ على نمط حياة صحي، بتناول الغذاء الصحي والابتعاد عن الأطعمة الدهنية، والمقلية، والمُصنعة، وممارسة الرياضة باستمرار.
• تقسيم الطعام إلى وجبات صغيرة متعددة خلال اليوم بدلًا من تناول وجبات كبيرة.
• تناول السوائل بعد الطعام وليس أثناء تناول الطعام.
• تجنب الاستلقاء أو النوم بعد تناول الطعام مباشرة، أو الأكل في أوقات متأخرة من الليل.
• تجنب ممارسة التمارين الرياضية بعد الأكل مباشرة، والانتظار ساعة على الأقل قبل ذلك.
• التعامل السليم مع التوتر والقلق، فهي أحد أسباب عسر الهضم.

عادةً لا يسبب عسر الهضم مضاعفات، ولكن في بعض الحالات يمكن أن يسبب عسر الهضم الشديد والمستمر بعض المضاعفات، منها: [1]

• تضيق المريء: قد يؤدي التعرض المستمر لحمض المعدة إلى حدوث ندبات في الجهاز الهضمي العلوي، مما يُحدث تضيقًا في المريء؛ مما يسبب صعوبة في البلع وألماً في الصدر، وقد يتطلب الأمر إجراء جراحة لتوسيع المريء.
• تضيق البواب: يمكن أن يتسبب حمض المعدة أيضاً في حدوث تهيج طويل الأمد للبواب (منطقة اتصال المعدة بالاثنى عشر)، مما يؤدي إلى تضيقه، وبالتالي صعوبة هضم الطعام، وعندها قد يستدعي الأمر تدخلًا جراحيًا.
• التهاب الغشاء البريتوني: قد يؤدي التعرض المستمر لحمض المعدة مع مرور الوقت إلى تهتك بطانة الجهاز الهضمي، والتهاب جدار البطن الداخلي الذي يغطي أعضاء البطن؛ مما يؤدي إلى حدوث عدوى تسمى التهاب الصفاق (التهاب الغشاء البريتوني)، وربما يحتاج المريض عندها إلى الجراحة أو العلاج الدوائي.

يعتمد مآل عسر الهضم على علاج السبب الأساسي؛ نظراً لأن عسر الهضم عرض وليس مرضاً، وذلك حسب التفصيل الآتي: [7]

• إذا كان سوء الهضم ناجمًا عن العادات الغذائية الخاطئة، فإن اتباع نظام غذائي صحي يساهم في التعافي.
• إذا كان عسر الهضم ناجمًا عن حالة مرضية، فيعتمد الأمر على التعافي منها أولًا، ومع الوقت سيختفي سوء الهضم.
• قد يصعب التعافي من سوء الهضم في بعض الحالات، مثل: التهاب البنكرياس، وخزل المعدة، والاكتئاب، والسرطان؛ ويرجع ذلك إلى أن هذه الاضطرابات لا تستجيب جيدًا للأدوية.

• فاموتدين
• سيميتيدين
• رانيتيدين
• المنيوم هيدروكسيد مع كربونات المغنيسيوم مع هيدروكسيد المغنيسيوم
• أسيتيل ساليسيلك أسيد، صوديوم بيكربونات
• حمض الالجينات، صوديوم بايكربونات، المنيوم هيدروكسيد، ثلاثي سيليكات المغنيسيوم
• هيدروكسيد الألمونيوم، كربونات المغنسيوم، هيدروكسيد المغنسيوم
• هيدروكسيد الالمنيوم , هيدروكسيد المغنيسيوم , دايميثيكون ..
• هيدروكسيد الالمنيوم، هيدروكسيد المغنيسيوم، الاوكسيثازين
• هيدروكسيد الالمنيوم ، هيدروكسيد المغنيسيوم، سيميثكون
• بولدو، فينولفثالين، مستخرج البيلادونا، أشنة أيسلندا
• حمض ديهيدروكوليك، بنكرياتين، سيليلوز
• ماجالدرات
• ماجالدرات، سيميثكون
• كبريتات المغنيسوم، حمض السيتريك، بايكربونات الصوديوم
• ألجينات الصوديوم، بيكربونات الصوديوم، كربونات الكالسيوم
• ألجينات الصوديوم، بيكربونات الصوديوم، بوتاسيوم
• صوديوم بيكربونات، حمض الطرطريك، كبريتات المغنيسيوم
• حبيبات صوديوم بيكربونات، حمض طرطريك، حمض السيتريك الفوارة
• الفحم
• هيدروكسيد المغنيسيوم مع هيدروكسيد الألمنيوم
• بايكربونات الصوديوم , حمض السيتريك ,كربونات الصوديوم .
• ألجينات الصوديوم، بيكربونات البوتاسيوم.
• باراسيتامول , بريفينيوم .
• مستخلص نبات الخرشوف .
• إيتوبرايد
• بيكربونات البوتاسيوم, ألجينات الصوديوم .
• خلاصة بذور نبات الشمر الجافة، خلاصة بذور نبات الكراوياء الجافة
• كيوي، شمرة شائعة، بابونج ألماني، نعناع فليفلي، فطريات الخميرة، الزنجبيل
• حمض الألجينيك، الكالسيوم، المغنيسيوم
• حمض الألجينيك، بوتاسيوم
• حمض الألجينيك، صوديوم
• فيتامينات(أ،د2،د3،إي،سي،ب12،ب9،ب5)حمض دوكوساهيكسانويك،ايكوسابنتانويك،زنك،كالسيوم،يود،مغنيسيوم،فوسفور،نبتة الإكيناسيا،صوديوم
• ثوم، بقدونس
• صبر حقيقي
• صبر حقيقي، فيتامين سي
• البيتين، مستخلص نبتة الشومر، حمض الغلوتاميك إستر إيثيل، مستخلص نبتة النعنع، مستخلص نبتة إكليل الجبل، مستخلص نبتة الطرخشقون.
• صبر حقيقي، ست الحسن، حنظل، الديداء
• ألفا أميليز، بابونج ألماني، بيبسين، الناردين المخزني
• ألفا جلاكتوسيداز، سيليولاز، جلوكامايليز، إنفيرتيز، مالتيز، بانكرياتين، تيلاكتيز
• خبيز، بكتيريا البيفيدوس، كزبرة، خرشوف، العصية اللبنية الحمضية، ريحان، راوند مخزني، نسرين، فطريات الخميرة
• الأميلوكين، الدياستيز، البيبسين
• شبت، البابونج الروماني، الكروية، شمر شائع، عرق السوس، مردقوش شائع، يانسون
• ملتي فيتامين
• شبت، بابونج روماني، كزبرة، شمر شائع، عرق السوس، يانسون، سنمكة
• شبت، فيتامين سي، بيتاكاروتين، كراوية، فيتامين د3، شمر شائع، بابونج ألماني، يانسون، حلبة، مجموعة فيتامين ب
• شبت، ست الحسن، الكراوية
• شبت، ست الحسن، حمض السيتريك، هال، نعناع فلفلي
• ملتي فيتامين
• شبت، كراوية، شمر شائع، بابونج ألماني، يانسون
• شبت، كراوية، صوديوم
• شبت، شمر شائع، نعناع مدبب، يانسون
• كرفس، شاي أخضر، خرشوف
• بنتونيت،بذورقطونة، راوند، النارنج، جنتيانا، خاتم الذهب، الجوز، بكتيريا النافعة، البكتين، نبات النبق المسهل، نبتة القمح
• فيتامين سي، حمض البيكولينيك
• ست الحسن، الفحم، داي أيودو هيدروكسي كينولين، فثاليل سلفاثيزول
• ست الحسن، القرفة الفيتنامية، زنجبيل
• ازينتامايد، البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)
• البينزوكاين ومستخلص نبتة القرنفل
• بيفيدوباكتيريوم، اللبأ، بكتيريا اللاكتوباسيلس، حليب قليل الدسم، فيتامينات ومعادن متعددة، الأرز
• حمض صفراوي (خلاصة صفراء الثور)، انزيم البرومولين، البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)
• حمض صفراوي (خلاصة صفراء الثور)، خميرة دياستيز، انزيم هيميسلسوليز، بيبسين، انزيم البروتياز، سيميثيكون، فيتامين ب1
• حمض صفراوي (خلاصة صفراء الثور)، ثنائي ميثيل بولي سيلوكسان، ميبفرين، البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)، انزيم باباين
• حمض صفراوي (خلاصة صفراء الثور)، البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)، انزيم باباين
• بروميلين.شمّر.بابونج.النعناع الفلفلي.انزيم الباباين.يانسون.زنجبيل
• بريمونيدين.شمّر.بابونج.النعناع الفلفلي.زنجبيل
• كالسيوم.كافور.جليسرول.منثول.قرنفل
• كالسيوم.اللبأ.حليب قليل الدسم.مالتوديكسترينبروتينات مصل الحليب.فيتامينات ومعادن متعددة
• كالسيوم.سيميثيكون
• نبات الكاميليا.كروم.مردقوش.زنجبيل.
• نبات الكاميليا.كركمين.النعناع الفلفلي.مردقوش.مريمية.زنجبيل.
• الكاردامين (مستسخلص نبات الحُرْف)، حمض السيتريك، بوتاسيوم، صوديوم
• كراوية، هال، شمّر، بابونج، النعناع الفلفلي، زيت الزيتون
• كراوية، شمّر، عرقسوس، بابونج، يانسون
• كراوية، شمّر، بابونج، النعناع الفلفلي، زيت الزيتون
• كراوية، شمّر، بابونج، النعناع الفلفلي، زنجبيل
• كراوية،بابونج،مليسة،النعناع الفلفلي،يانسون،زعتر
• كراوية، بابونج، النعناع الفلفلي، زيت الزيتون، يانسون، زعتر، زنجبيل
• كراوية،بابونج،النعناع الفلفلي،زيت الزيتون،زنجبيل
• كراوية،النعناع الفلفلي
• كراوية،النعناع الفلفلي،صوديوم،زنجبيل
• بقدونسالهندباء البرية،القرفة الفيتنامية،النعناع الفلفلي،مردقوش،زنجبيل
• بقدونسالهندباء البرية،شمّر،زنجبيل،مردقوش،مريمية
• بقدونس،القرفة الفيتنامية،النعناع الفلفلي،يانسون،زنجبيل
• بقدونس،ليمون،شمّر،نبات الضرم،حبة البركة،مريمية
• بقدونس،كركم،شمّر
• كارْفون،كامآزولين،كركمين،ليفومينول (بيسابولول)،منثول
• كازين،حليب قليل الدسم،مالتوديكسترين،حليب،سكر المائدة
• كازين،مالتوديكسترين،حليب،بروتينات مصل الحليب،صوديوم،القمح
• سليولاز،حمض ثنائي هيدروكوليك،دايميثيكون،ميتيكسين،البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)،انزيم البيبسين
• خروب،شمّر،بابونج،بذور العنب
• كلورهيكسيدين،أوكالبتوس (الكينا)،جليسرول،بابونج،النعناع الفلفلي،منثول،ثيمول،تريكلوزان
• كلورهيكسيدين،فلور،البابونج،نعناع فلفلي،قرنفل
• القرفة، البرتقال، نعناع مدبدب
• برتقال،نعناع مدبب
• خرشوف، سلبين، نعناع فلفلي، المغنيسيوم
• دياستاز، هيميسيلولاز، باباين، بيبسين
• دياستاز، باباين، سيميثيكون
• دايسيكلوفيرين، باباين، سيميثيكون، صوديوم
• ثنائي هيدروكسي الألومينيوم
• غرنوقي، غليسرول
• البابونج الألماني، النعنع الفلفلي، الزيتون، اليانسون، الزعتر
• البابونج الألماني،النعنع الفلفلي،الزيتون،اليانسون،الزعتر،الزنجبيل
• نعناع فلفلي،زيت زيتون،الزنجبيل،يانسون
• باباين،البيبسين
• رويال جيلي ، الزنجبيل
• صوديوم،ثيوميرسال
• الأميليز ، دايميثيكون ، الهيمسيلولوز ، الليباز ، ثور الصفراء ، البيبسين ، البروتياز ، فيتامين ب 1
• ازينتامايد، السيليوليز، البنكرياتين (انزيمات البنكرياس)
• أخيلية، يانسون، ريحان، كمون، الهندباء البرية، شومر، عشبة الليمون
• كالسيوم كربونات، دايمثيكون، جليسين
• زيت الثوم، زيت البقدونس
• يانسون، كامفين، بينين، ثيمول، منثول
• حليب خالي الدسم، بروتن، مالتوديكسترين، سكروز، نكهة طبيعية
• أوراق الجوافة، زهرة التيليو، عرق السوس
• زيت الكراوية، زيت الشبت، زيت الشمر، مستخلص البابونج، بيكربونات الصوديوم
• هيدروكسيد الألومنيوم، تريسيليكات المغنيسيوم، زيت النعناع
• خلاصة الزعرور البري
• أثر البلادونا، أثر الجنجر، بابين
• بانكرياتين، بابين
• بابين، بيبسين، سانزيم 3500
• بروميلان 50 مغ، بابين 50 مغ، كاموميل 150 مغ، جذور الزنجبيل 70 مغ، أوراق النعناع 25 مغ، نكهة الينسون
• بابين، سانزيم 3500
• دايجيزم
• أتروبين، هيوسين، هيوسامين، فينوباربيتال، سانزيم 2000
• ميلك ثيسل
• تركيبة داعمة للكبد
• زيت نعناع، زيت زنجبيل
• زيت النعناع، زيت اليانسون، زيت الزنجبيل، زيت الزعتر
• الهندباء، روزماري، شمر، نعناع، ل-الغلوتامات ، بيتان
• زيت البابونج، زيت الزعتر، زيت اليانسون، زيت النعناع
• زيت ينسون، زيت قرفة، زيت قرنفل، زيت نعناع، زنجبيل، بقدونس
• هيميسيلولاز، حمض صفراوي (خلاصة صفراء الثور)، بانكرياتين
• هيدروكسيد الألومنيوم، هيدروكسيد المغنيسيوم، ثلاثي سيليكات المغنيسيوم
• اميليز، سيليلوز، بروليز، حمض الهيدروكلوريك، اتروبين سلفات، هيوسامين، هيوسامين سلفات
• ديسيكلومين، اكسيد المغنيسيوم، هيدروكسيد الالمنيوم
• خلاصة الرشاشيات الرزية، خلاصة صفراء الثور، بانكرياتين
• بنكريوزيمين
• عصارة الصفراء والأملاح
• مستخلص عشبة المليسة المخزنية
• سترات البيتين، بيكربونات الصوديوم، وحمض الستريك
• انزيمات فطرية، خلاصة صفراء الثور، بنكرياتين
• بيتين
• هيدروكسيد الألمنيوم، كربونات الكالسيوم، هيدروكسيد المغنيسيوم، سيميثيكون
• هيدروكسيد الألمنيوم، زيت معدني
• أميليز، سليولاز، هيوسيامين، ليبيز، فينيل تولوكسامين، بروتيز
• أميليز،سيليولاز، ليبيز، بروتيز
• كربونات الكالسيوم، سيميثيكون
• جليسروفوسفات الكالسيوم
• حمض الستريك، بيكربونات البوتاسيوم، بيكربونات الصوديوم
• حمض الستريك، سيميثيكون، بيكربونات الصوديوم
• بانكريليباز
• سيلولاز، هيوسيامين، بنكريليباز، فينيل تولوكسامين
• حمض ديهيدروكوليك
• بيكربونات الصوديوم، حمض الطرطريك
• عصية لبنية رامنوساس ج ج، أحماض أوميجا 3 الدهنية المتعددة غير المشبعة
• بيكربونات البوتاسيوم، بيكربونات الصوديوم
• هيوسيامين، فينيلتولوكسامين
• البابونج، الزنجبيل، النعناع، بذور الشمر، اليانسون، البروميلين
• ليباز، أميليز، جلوكومايلاز، غالاكتوزيداز، بروتياز

[1] Tim Newman. What to Know about Indigestion or Dyspepsia. Retrieved on the 1st of July, 2022.

[2] WebMD. Indigestion. Retrieved on the 1st of July, 2022.

[3] Sandy Calhoun Rice. Why Do I Have Indigestion? Retrieved on the 1st of July, 2022.

[4] Cherie Berkley. What Is Indigestion? Retrieved on the 1st of July, 2022.

[5] Valencia Higuera. How to Treat Indigestion at Home. Retrieved on the 1st of July, 2022.

[6] Jennifer Huizen. Twelve home remedies for stomach pain in 2022. Retrieved on the 1st of July, 2022.

[7] John P. Cunha. Indigestion (Upset Stomach) Causes and Treatments. Retrieved on the 1st of July, 2022.

[8] John P. Cunha. Indigestion (Upset Stomach) Causes and Treatments. Retrieved on the 1st of July, 2022.