Fosamprenavir

اضغط لمعرفة باقي الاسم
speaker speaker

فوسأمبرينافير

فوسأمبرينافير
الاسم العلمي فوسأمبرينافير
تصنيف الدواء: مضادات الفيروسات
الفئة: الأمراض الجنسية
العائلة الدوائية: -- --
drug_image

ما هو دواء فوسأمبرينافير

فوسأمبرينافير (بالانجليزية: Fosamprenavir)، هو دواء يستعمل لعلاج والسيطرة على حالات الإصابة بفيروس العوز المناعي البشري (بالانجليزية: Human immunodeficiency virus)، الذي يسبب متلازمة نقص المناعة المكتسبة، أو ما يعرف بالايدز.

آلية عمل دواء فوسأمبرينافير

يعتبر دواء الفوسأمبرينافير دواءً أولياً (بالانجليزية: Prodrug)، أي أنّه يكون غير فعّال في شكله الدوائي الذي يسوق به، إلا أنّه يتحول في الجسم بواسطة عملية التحلل المائي (بالانجليزية: Hydrolysis) إلى الشكل الفعّال والذي يعرف باسم الأمبرينافير (بالانجليزية: Amprenavir).

ينتمي دواء الفوسأمبرينافير إلى مجموعة من الأدوية تعرف باسم مثبطات البروتياز (بالانجليزية: Protease inhibitor)، حيث يقوم الفوسأمبرينافير بتثبيط عمل الإنزيم الفيروسي المعروف باسم بروتياز، وهو إنزيم مسؤول عن إنتاج البروتينات البنائية التي تشكل جسم الفيروس، بالإضافة إلى مشاركته في إنتاج عدد من الإنزيمات الفيروسية الأخرى، لذلك يعتبر هذا الإنزيم من الإنزيمات الأساسية لعملية تكاثر الفيروس في خلايا الجسم.

يقوم دواء الفوسأمبرينافير بتثبيط إنزيم البروتياز الفيروسي عن طريق الارتباط به، مما يؤدي إلى إعاقة الوظائف الحيوية للإنزيم، مما يؤدي إلى إنتاج فيروسات جديدة غير مكتملة، وغير قادرة على إصابة خلايا الجسم بالعدوى، مما يقلل من عدد الفيروسات النشطة في الجسم.

الاعراض الجانبية لفوسأمبرينافير

تتضمن الأعراض الجانبية الشائعة لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

  • غثيان (30- 50%).
  • طفح جلدي (16- 20%).
  • تعب وإرهاق (11- 15%).
  • إسهال (5- 13%).
  • زيادة مستويات الدهون الثلاثية (11%).

تتضمن الأعراض الجانبية الأقل شيوعاً لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

  • تقيؤ (2- 6%).
  • صداع (2- 4%).
  • حكة الجلد (7- 8%).
  • ارتفاع في إنزيمات الكبد (4- 8%).
  • ألم البطن (2%).

تتضمن الأعراض الجانبية النادرة (أقل من 1%) لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

بعض الأعراض الجانبية الأخرى لدواء الفوسأمبرينافير تتطلب الحصول على رعاية طبية فورية، وتشمل هذه الأعراض ما يلي:

  • نزيف دموي.
  • فقر الدم الانحلالي (بالانجليزية: Hemolytic anemia) الحاد.
  • شحوب لون الجلد، أو الإصابة بحمى، أو الإرتباك.
  • مشاكل في التحدث أو البلع.
  • مشاكل في الاتزان، أو مشاكل في حركة العين.
  • ظهور تورم في الرقبة، أو تضخم الغدة الدرقية.
  • حدوث تغيرات في الدورة الشهرية.
    فقدان غير مفسر للوزن.
  • أعراض تفاعلات الحساسية المفرطة، والتي قد تشمل ظهور طفح جلدي، أو حكة، أو تورم في الفم، أو الشفاه، أو اللسان، أو الحلق، أو الوجه، أو مشاكل في التنفس، أو دوار شديد.
  • أعراض ارتفاع سكر الدم، والذي قد تظهر أعراضه على شكل زيادة ملحوظة في التبول، أو العطش، أو جفاف الفم، أو انبعاث رائحة تشبه رائحة الفواكه عند التنفس.
  • أعراض تشكل حصى الكلى، والتي تشمل ألم شديد ومفاجئ أسفل الظهر أو الخواصر، أو خروج دم في البول، أو الشعور بألم أو حرقة عند التبول.
  • أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية، والتي تشمل العصبية، وعدم تحمل الحرارة، وسرعة أو عدم انتظام نبضات القلب، وجحوظ العينين، وتضخم الغدة الدرقية (بالانجليزية: Goiter).
  • الأعراض المرتبطة بأمراض الكبد، مثل اصفرار الجلد أو بياض العينين، أو ظهور البول بلون غامق، أو التقيؤ والغثيان بشكل مستمر، أو فقدان الشهية، أو آلام البطن أو المعدة.
  • الأعراض المرتبطة بالنوبات القلبية، والتي تتضمن الإحساس بألم في الصدر أو الفك أو الذراع اليسرى، أو ضيق التنفس، أو التعرق بشكل غير طبيعي.
  • متلازمة استرداد المناعة (بالانجليزية: Immune reconstitution syndrome)، وهي حالة تنتج عن زيادة قوة جهاز المناعة في الجسم بعد البدء باستعمال الدواء، مما ينتج عنه حدوث استجابة مناعية التهابية في الجسم، والتي قد تحدث بعد أسابيع أو حتى شهور من بدء استعمال الدواء، حيث يبدء جهاز المناعة بمحاربة الجراثيم التي قد تكون موجودة في الجسم، من بكتيريا أو غيرها، مما قد يؤدي إلى تطور أعراض مثل الحمى، أو التعرق الليلي، أو تورم الغدد، أو السعال، أو مشاكل في التنفس، بالإضافة إلى احتمالية تطور بعض أمراض المناعة الذاتية، مثل مرض جريفز (بالانجليزية: Graves disease)، أو مرض التهاب العضلات (بالانجليزية: Polymyositis)، أو متلازمة غيلان باريه (بالانجليزية: Barré-guillain syndrome).

ما هي استخدامات فوسأمبرينافير؟

يستعمل دواء الفوسأمبرينافير لعلاج والتحكم بحالات الإصابة بالنوع الأول من فيروس العوز المناعي البشري، والذي يمكن أن يستعمل لوحده، أو مع غيره من مضادات الفيروسات القهقرية (بالانجليزية: Antiretroviral)، لا سيما دواء الريتونافير (بالانجليزية: Ritonavir).

لا يعتبر دواء الفوسأمبرينافير علاجاً شافياً لحالات الإصابة بفيروس العوز المناعي البشري، حيث أنّه لا يؤثر على الفيروسات الموجودة أصلاً في الجسم، إلا أنّه يقلل من أعداد الفيروسات الجيدة القادرة على إصابة الجسم، مما يساعد جهاز المناعة على محاربة العدوى بشكل أفضل، مما يقلل من خطورة المضاعفات المرتبطة بالإصابة بهذا الفيروس، ويساعد على تحسين حياة المرضى.

اقرأ أيضاً: الإيدز: معتقدات خاطئة ومُضللة

ما هي موانع استخدام فوسأمبرينافير؟

يمنع استعمال دواء الفوسأمبرينافير من قبل الفئات التالية:

  • الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة تجاه دواء الفوسأمبرينافير، أو تجاه أحد المكونات المستعملة في تصنيعه.
  • الاستعمال المتزامن لدواء الفوسأمبرينافير مع بعض الأدوية. (انظر قسم التداخلات الدوائية).

ما هي الاعراض الجانبية لفوسأمبرينافير؟

تتضمن الأعراض الجانبية الشائعة لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

  • غثيان (30- 50%).
  • طفح جلدي (16- 20%).
  • تعب وإرهاق (11- 15%).
  • إسهال (5- 13%).
  • زيادة مستويات الدهون الثلاثية (11%).

تتضمن الأعراض الجانبية الأقل شيوعاً لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

  • تقيؤ (2- 6%).
  • صداع (2- 4%).
  • حكة الجلد (7- 8%).
  • ارتفاع في إنزيمات الكبد (4- 8%).
  • ألم البطن (2%).

تتضمن الأعراض الجانبية النادرة (أقل من 1%) لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

بعض الأعراض الجانبية الأخرى لدواء الفوسأمبرينافير تتطلب الحصول على رعاية طبية فورية، وتشمل هذه الأعراض ما يلي:

  • نزيف دموي.
  • فقر الدم الانحلالي (بالانجليزية: Hemolytic anemia) الحاد.
  • شحوب لون الجلد، أو الإصابة بحمى، أو الإرتباك.
  • مشاكل في التحدث أو البلع.
  • مشاكل في الاتزان، أو مشاكل في حركة العين.
  • ظهور تورم في الرقبة، أو تضخم الغدة الدرقية.
  • حدوث تغيرات في الدورة الشهرية.
    فقدان غير مفسر للوزن.
  • أعراض تفاعلات الحساسية المفرطة، والتي قد تشمل ظهور طفح جلدي، أو حكة، أو تورم في الفم، أو الشفاه، أو اللسان، أو الحلق، أو الوجه، أو مشاكل في التنفس، أو دوار شديد.
  • أعراض ارتفاع سكر الدم، والذي قد تظهر أعراضه على شكل زيادة ملحوظة في التبول، أو العطش، أو جفاف الفم، أو انبعاث رائحة تشبه رائحة الفواكه عند التنفس.
  • أعراض تشكل حصى الكلى، والتي تشمل ألم شديد ومفاجئ أسفل الظهر أو الخواصر، أو خروج دم في البول، أو الشعور بألم أو حرقة عند التبول.
  • أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية، والتي تشمل العصبية، وعدم تحمل الحرارة، وسرعة أو عدم انتظام نبضات القلب، وجحوظ العينين، وتضخم الغدة الدرقية (بالانجليزية: Goiter).
  • الأعراض المرتبطة بأمراض الكبد، مثل اصفرار الجلد أو بياض العينين، أو ظهور البول بلون غامق، أو التقيؤ والغثيان بشكل مستمر، أو فقدان الشهية، أو آلام البطن أو المعدة.
  • الأعراض المرتبطة بالنوبات القلبية، والتي تتضمن الإحساس بألم في الصدر أو الفك أو الذراع اليسرى، أو ضيق التنفس، أو التعرق بشكل غير طبيعي.
  • متلازمة استرداد المناعة (بالانجليزية: Immune reconstitution syndrome)، وهي حالة تنتج عن زيادة قوة جهاز المناعة في الجسم بعد البدء باستعمال الدواء، مما ينتج عنه حدوث استجابة مناعية التهابية في الجسم، والتي قد تحدث بعد أسابيع أو حتى شهور من بدء استعمال الدواء، حيث يبدء جهاز المناعة بمحاربة الجراثيم التي قد تكون موجودة في الجسم، من بكتيريا أو غيرها، مما قد يؤدي إلى تطور أعراض مثل الحمى، أو التعرق الليلي، أو تورم الغدد، أو السعال، أو مشاكل في التنفس، بالإضافة إلى احتمالية تطور بعض أمراض المناعة الذاتية، مثل مرض جريفز (بالانجليزية: Graves disease)، أو مرض التهاب العضلات (بالانجليزية: Polymyositis)، أو متلازمة غيلان باريه (بالانجليزية: Barré-guillain syndrome).

ما هي احتياطات استخدام فوسأمبرينافير؟

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الفوسأمبرينافير إطلاع الطبيب المختص على جميع المشاكل والحالات الصحية التي يعاني منها المريض، لا سيما في الحالات التالية:

  • المعاناة من حساسية مفرطة تجاه أحد الأدوية، أو تجاه أحد الأطعمة، أو أحد المواد.
  • المعاناة من حساسية تجاه السلفا.
  • المعاناة من ارتفاع مستويات الكوليسترول، أو الدهون الثلاثية.
  • الأشخاص الذين يعانون، أو لديهم تاريخ للمعاناة من أمراض الكبد، بما فيها التهاب الكبد الوبائي ب، أو سي.
  • الأشخاص الذين يعانون، أو لديهم تاريخ للمعاناة من أمراض الكلى.
  • الأشخاص الذين يعانون، أو لديهم تاريخ للمعاناة من اضطرابات نزف الدم، مثل مرض سيولة الدم (بالانجليزية: Hemophilia).
  • الأشخاص الذين يعانون، أو لديهم تاريخ للمعاناة من مرض السكري.
  • الأشخاص الذين يعانون، أو لديهم تاريخ للمعاناة من أمراض القلب، مثل أمراض القلب التاجية (بالانجليزية: Coronary heart diseases)، أو النوبات القلبية.
  • النساء الحوامل، أو النساء اللواتي يخططن للحمل.

قد يؤدي استعمال جرع مرتفعة من دواء الفوسأمبرينافير، لا سيما عند استعماله مع دواء الريتونافير، إلى حدوث ارتفاع في مستويات إنزيمات الكبد، مما يستوجب إجراء فحوصات مخبرية للكشف عن مستويات هذه الإنزيمات قبل البدء باستعمال العلاج.

قد يؤدي استعمال دواء الفوسأمبرينافير إلى التسبب بتطور مرض السكري، أو تدهور حالة المرضى المصابين بالسكري، أو قد يسبب حدوث ارتفاع في سكر الدم، الأمر الذي قد يتطلب عمل تعديلات على جرع الإنسولين أو الأدوية الأخرى التي يستعملها المرضى.

قد يؤدي استعمال دواء الفوسأمبرينافير مع غيره من الأدوية المضادة للفيروسات إلى تطور متلازمة استرداد المناعة، بالإضافة إلى إمكانية تطور بعض أمراض المناعة الذاتية، وقد ينتج عن استعمال دواء الفوسأمبرينافير حدوث تغير في توزع دهون الجسم، مما ينتج عنه زيادة في دهون منطقة البطن وأعلى الظهر، وتقص في دهون الذراعين والرجلين.

قد يودي استعمال دواء الفوسأمبرينافير إلى حدوث زيادة في مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية، لذلك ينبغي إجراء فحوصات مخبرية لتحديد مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية قبل البدء باستعمال الدواء، والاستمرار بإجراء هذه الفحوصات بعد البدء باستعمال الدواء بشكل دوري.

تشير التقارير إلى إمكانية حدوث نزيف تلقائي عند عدد قليل من الأشخاص الذين يعانون من سيولة الدم عند استعمالهم لدواء الفوسأمبرينافير، الأمر الذي قد يستدعي استعمال عامل تخثر الدم الثامن (بالانجليزية: Factor VIII) لبعض هؤلاء المرضى، وقد يؤدي استعمال دواء الفوسأمبرينافير أيضاً  إلى تطور حصى في الكلى، الأمر الذي قد يستدعي عمل إيقاف مؤقت أو كامل للدواء في حال ظهور الأعراض المرتبطة بحصى الكلى.

لا يعتبر دواء الفوسأمبرينافير علاجاً شافياً لحالات الإصابة بفيروس العوز المناعي البشري، لذلك ينبغي على المرضى الاستمرار بالحصول على الرعاية الصحية ، حيث أنّ هذا الدواء لا يحميهم من الإصابة بالأمراض المعدية، والمضاعفات الأخرى للمرض، ولا يقي دواء الفوسأمبرينافير من انتقال فيروس العوز المناعي البشري، حيث أنّ المصاب يمكن أن ينقل المرض إلى الآخرين عن طريق الاتصال الجنسي، أو الأدوات الملوثة بدم المريض، مما يستوجب اتباع احتياطات السلامة اللازمة لتجنب نقل المرض.

ينبغي على المريض التزود بدواء الفوسأمبرينافير قبل أن ينتهي لديه بفترة، حيث أنّ التوقف عن تناوله وإن كان لفترة قصيرة قد يؤدي إلى تطور مقاومة لدى فيروس العوز المناعي البشري ضد الدواء، مما يزيد من صعوبة علاج الحالة.

لا يوجد دراسات سريرية كافية تبين مدى أمان استعمال دواء الفوسأمبرينافير خلال فترة الحمل، مما يستدعي استعماله تحت إشراف الطبيب المختص فقط، ويجب إعطاءه فقط للنساء الحوامل اللواتي كانت حالتهن مستقرة باستعمال التركيبة الدوائية فوسأمبرينافير/ ريتونافير قبل حدوث الحمل، والذي حققت لديهن هذه التركيبة تثبيطاً كافياً للنشاط الفيروسي.

لا يوجد معلومات كافية حول إمكانية طرح دواء الفوسأمبرينافير في حليب الأم، أو تأثيره على إنتاج الحليب، أو تأثير الدواء على الطفل الرضيع، إلا انّه يوصى بعدم إرضاع الأمهات المصابات بفيروس العوز المناعي البشري لأطفالهن لتجنب خطر انتقال العدوى لهم.
اقرأ أيضاً: الايدز بين العلاج والتعايش

ما هي التداخلات الدوائية لفوسأمبرينافير؟

ينبغي قبل البدء باستعمال دواء الفوسأمبرينافير إطلاع الطبيب المختص أو الصيدلاني على جميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يستعملها المريض، للحد من التداخلات الدوائية التي قد تكون خطيرة، أو مهددة للحياة.

يمنع استعمال دواء الفوسأمبرينافير بشكل متزامن مع بعض الأدوية، وهي أدوية يعتمد معدل تخلص الجسم منها على إنزيم سيتوكروم بي 450 (بالانجليزية: Cytochrome P450) النوع CYP3A4، حيث يقوم دواء الأمبرينافير بالتقليل أو التثبيط من فاعليته، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة هذه الأدوية في الجسم بشكل قد ينتج عنه تطور أعراض جانبية خطيرة أو مميتة، وتتضمن هذه الأدوية ما يلي:

يمنع أيضاً الاستعمال المتزامن لدواء الفوسأمبرينافيرمع بعض الأدوية التي قد تسبب خسارة الفاعلية الدوائية لدواء الفوسأمبرينافير، مما قد يسبب تطور مقاومة لدى فيروس العوز المناعي البشري ضد الفوسأمبرينافير، بالإضافة إلى احتمالية تطور مقاومة ضد أدوية أخرى من مثبطات البروتياز. تتضمن هذه الأدوية ما يلي:

يمنع كذلك الاستعمال المتزامن لدواء الفوسأمبرينافير مع دواء إترافيرين (بالانجليزية: Etravirine)، حيث يؤدي ذلك إلى زيادة مستويات الفوسأمبرينافير في الجسم، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأعراضه الجانبية.

تتضمن بعض التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الفوسأمبرينافير ما يلي:

لا تشمل التداخلات الجانبية المذكورة سابقاً جميع التداخلات الدوائية المحتملة لدواء الفوسأمبرينافير، لذلك ينبغي عدم استعمال الأدوية الأخرى بشكل متزامن مع الفوسأمبرينافير إلا بعد استشارة الطبيب المختص أو الصيدلاني.

ما هي جرعات فوسأمبرينافير وطرق الاستعمال؟

ينبغي الالتزام بالطريقة والجرع الموصوفة من قبل الطبيب المختص. يمكن أخذ الحبوب الفموية من دواء الفوسأمبرينافير مع أو بدون الطعام، بينما يجب تناول المحلول الفموي من دواء الفوسأمبرينافير بدون طعام للبالغين، ومع الطعام للأطفال، وفي حال حدوث استفراغ في غضون 30 دقيقة من تناول الجرعة، يجب الحصول على جرعة من المحلول الفموي مرة ثانية.

يجب رج علبة دواء المحلول الفموي من الفوسأمبرينافير جيداً قبل كل استعمال، مع الحرص على استعمال أداة قياس دقيقة للحصول على الجرعة، وعدم استعمال معالق الطعام.

في حال نسيان الحصول على جرعة دواء الفوسأمبرينافير في موعدها، يمكن الحصول عليها فور تذكرها، إلا أنّه في حال اقتراب موعد الجرعة التالية يجب عدم تناول الجرعة الفائتة، والحصول على الجرعة التالية في موعدها المحدد، مع الحرص على عدم تناول أكثر من جرعة في نفس الوقت.

تتضمن الجرع المقترحة لدواء الفوسأمبرينافير للبالغين ما يلي:

  • 1400 ملجم فوسأمبرينافير مرتين يومياً (كل 12 ساعة).
  • 1400 ملجم فوسأمبرينافير مرة يومياً، مع 200 ملجم ريتونافير مرة يومياً.
  • 1400 ملجم فوسأمبرينافير مرة يومياً، مع 100 ملجم ريتونافير مرة يومياً.
  • 700 ملجم فوسأمبرينافير مرتين يومياً، مع 100 ملجم ريتونافير مرتين يومياً.

تتضمن الجرع المقترحة لدواء الفوسأمبرينافير للأطفال، من عمر 4 أسابيع على الأقل، جرعتين (كل 12 ساعة) يومياً مما يلي:

  • الأطفال الذين تقل أوزانهم عن 11 كيلوجرام، 45 ملجم/ كيلوجرام فوسأمبرينافير، مع 7 ملجم/ كيلوجرام ريتونافير.
  • الأطفال الذين تتراوح أوزانهم بين 11- 15 كيلوجرام، 30 ملجم/ كيلوجرام فوسأمبرينافير، مع 3 ملجم/ كيلوجرام ريتونافير.
  • الأطفال الذين تتراوح أوزانهم بين 15- 20 كيلوجرام، 23 ملجم/ كيلوجرام فوسأمبرينافير، مع 3 ملجم/ كيلوجرام ريتونافير.
  • الأطفال الذين تساوي أو تزيد أوزانهم عن 20 كيلوجرام، 18 ملجم/ كيلوجرام فوسأمبرينافير، مع 7 ملجم/ كيلوجرام ريتونافير.
  • الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنتين، 30 ملجم/ كيلوجرام فوسأمبرينافير (مرتين يومياً).

تنويه: الجرع المذكورة سابقاً هي الجرع المقترحة لمرضى فيروس العوز المناعي البشري الذين يتلقون العلاج لأول مرة، وقد تختلف الجرع اللازمة للمريض بناءً على حالته وتاريخه الطبي، لذلك يجب عدم بناء أي قرار علاجي اعتماداً عليها إلا بعد استشارة الطبيب المختص.

ما هي الأشكال الدوائية لفوسأمبرينافير؟

يتوفر دواء الفوسأمبرينافير بالأشكال الدوائية التالية:

  • حبوب فموية بتركيز 700 ملجم.
  • محلول فموي بتركيز 50 ملجم/ 1 مل.

National library of medicine. Fosamprenavir. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://aidsinfo.nih.gov/drugs/337/fosamprenavir/0/patient

Drug bank. Fosamprenavir. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://www.drugbank.ca/drugs/DB01319

Medscape. fosamprenavir. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://reference.medscape.com/drug/lexiva-fosamprenavir-342613

WebMD. Fosamprenavir Tablet. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://www.webmd.com/drugs/2/drug-77548/fosamprenavir-oral/details

Rxlist. lexiva (fosamprenavir calcium) drug. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://www.rxlist.com/lexiva-drug.htm

Drugs.com. Fosamprenavir. Retrieved on: 10/04/2020, from:

https://www.drugs.com/mtm/fosamprenavir.html

طاقم الطبي
الرعاية الطبية - 2023-01-29
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

سؤال من ذكر سنة

في الطب العام

ماهوالدوالي

الأوعية الدموية بالجسم هي أصلا نوعين الشرايين والأوردة. الشرايين هي التي تنبض ولها جدران سميكة وهي التي تنقل الدم الذي يحتوي علي الغذاء والأكسجين من القلب لأطراف الجسم. والأوردة هي التي تنقل الدم الغير مؤكسد من الأطراف للقلب. هذه الأوردة لها جدران خفيفة وتنضغط عند تقلص العضلات المجاورة لها مما يدفع للاعلي باتجاه القلب بعد ارتخاء العضلات بعد تقلصها تمنع صمامات الأوردة رجوع الدم للأسفل. عندما تفشل الضمانات في عملها تودي الي ارتجاع الدم بالاوردة للأطراف بسبب الجاذبية الأرضية ويحدث احتقان الدم بالاوردة السطحية وفروعها ثم تظهر الدوالي بالساق تحت الجلد.

سؤال من ذكر سنة

في أمراض القلب و الشرايين

hi all iam sending u this report to know more about this person setuation if it is good or know...

وفقاً لمَخَطَّط صَدَى القَلْب عند الخروج من المستشفى ، فإن وضعه مطمئن لأن حجم البطين الأيسر ضمن الحدود العادية ـ مع وجود تضخم جداري جانبي بسيط ، وانقباض بطيني عام جيد حيث الكَسْر القَذْفِيّ 50% ، فمجرد المتابعة للعلاج والحفاظ على مستوى مناسب من الجهد الذي يجب أن يحدد في كل زيارة أو مراجعة بما يتناسب مع نتائج الفحص الدوري ودرجة التحسن الوظيفي للمناطق التي ما زالت غير فاعلة أو قليلة الفاعلية ، مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل .

سؤال من أنثى سنة

في أعشاب طبية

hal l malfouf youzil l iltihabeit min l ra7im

إن خضروات العائلة الصليبية مثل الملفوف والقرنبيط والبروكلي تحتوي على مادة إندول٣- كاربينول ، وهي تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي من خلال تسريع عمليات حيوية في أيض هرمون الإستروجين،كما يحتوي الملفوف على مادة قاتلة للجراثيم يشبه مفعولها المضادات الحيوية، وفيها كمية كافية من الكبريت، قادرة على التطهير ومنع الالتهابات.

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد