طبيبك معك أينما كنت... تحدث مع دكتور الآن! أطباء متوفرون لمساعدتك
مرض جريفز | Graves disease

ما هو مرض جريفز
يعتبر مرض جريفز أحد أمراض المناعة الذاتية، إذ ينتج المرض نتيجة تكوين جهاز المناعة لأجسام مضادة تدعى الأجسام المضادة للهرمون المنبه للغدة الدرقية التي ترتبط بمستقبلات الغدة الدرقية وتحفزها لإنتاج كميات كبيرة من هرمونات الغدة الدرقية التيروكسين T4، وثلاثي اليودوثيرونين T3، مما يؤدي إلى حدوث فرط نشاط الغدة الدرقية.
تؤدي زيادة إفراز هرمونات الغدة الدرقية إلى تنشيط العديد من وظائف الجسم، أبرزها زيادة عمليات الأيض، وسرعة نبضات القلب، ونشاط الجهاز العصبي، وغيرها من وظائف الجسم الأخرى.
باعتبار مرض جريفز ذاتي المناعة فلا زال من الصعب تحديد السبب الأساسي وراء حدوث المرض، لكن يتوقع وجود العديد من الأسباب التي قد تساعد على وقوع المرض، منها أسباب جينية إضافة إلى محفزات أخرى، أبرزها:
- وجود مرض آخر ذاتي المناعة: تزداد فرص التعرض لمرض جريفز عند الأشخاص الذين يعانون من أمراض أخرى ذاتية المناعة، مثل مرض الذئبة الحمامية المجموعية، وفقر الدم الوبيل، وداء أديسون، والداء البطني، والسكري النوع الأول.
- أسباب جينية: يعتبر وجود سيرة مرضية تضم أفراد أخرى من العائلة يعانون من مرض جريفز مؤشراً على زيادة فرص الشخص نفسه للتعرض لمرض جريفز.
- الضغط النفسي أوالجسدي: من الممكن أن يؤدي التوتر أو التعرض لكدمة إلى تحفيز جهاز المناعة والإصابة بمرض جريفز، وقد يؤدي عند الأشخاص المصابين مسبقاً إلى زيادة حدة المرض وتطوره.
- الالتهابات: يعتقد العلماء أن الإصابة بعدوى ما قد يكون سبباً في تطور الإصابة بمرض جريفز.
- الجنس: يمكن تفسير زيادة فرص إصابة الإناث بمرض جريفز مقارنة بالذكور، نتيجة لاختلاف توزيع الهرمونات عند كلا الجنسين.
- الحمل: من الممكن أن يكون الحمل دافعاً للإصابة بمرض جريفز، إذ وجد أن 30% من النساء المصابات بمرض جريفز من الحوامل.
- التدخين: يساهم تدخين السجائر في زيادة خطر التعرضلمرض جريفز، وفي حال تم تشخيص شخص مدخن بمرض جريفز فيُفضل ترك التدخين لتفادي الإصابة بالمزيد من أعراض المرض وزيادة حدته نتيجة لذلك.
هناك العديد من الأعراض التي تظهر على مرضى مرض جريفز، يمكن تقسيمها إلى أعراض عامة قد تظهر في الأمراض الأخرى المسببة لفرط نشاط الدرقية، أبرزها:
- زيادة الوزن.
- زيادة الشهية للأكل.
- الإسهال.
- قلة النوم.
- تعرق الجسم.
- صعوبة التركيز.
- خفقان القلب.
- تهيج الجسم.
- زيادة ضغط الدم.
أما عند الحديث عن مرض جريفز والأعراض الخاصة له دوناً عن غيره من الأمراض المسببة لفرط نشاط الغدة الدرقية، فيتميز مرض جريفز بما يلي:
- أعراض مرض جريفز التي تؤثر على العين
- جحوظ العينين.
- ارتفاع ضغط العين.
- تحسس العينين.
- ضعف الرؤية.
تظهر هذه الأعراض تقريباً عند ثلث المرضى المصابين بمرض جريفز نتيجة للعملية ذاتية المناعة المسببة للمرض نفسه.
- أعراض مرض جريفز التي تؤثر على الجلد
يؤدي مرض جريفز إلى زيادة سمك الجلد، وظهور الانتفاخات، والحكة، كما يؤدي في بعض الحالات النادرة إلى حدوث تشوهات في أصابع اليدين والقدمين.
هناك العديد من الأعراض التي تظهر على مرضى مرض جريفز، يمكن تقسيمها إلى أعراض عامة قد تظهر في الأمراض الأخرى المسببة لفرط نشاط الدرقية، أبرزها:
- زيادة الوزن.
- زيادة الشهية للأكل.
- الإسهال.
- قلة النوم.
- تعرق الجسم.
- صعوبة التركيز.
- خفقان القلب.
- تهيج الجسم.
- زيادة ضغط الدم.
أما عند الحديث عن مرض جريفز والأعراض الخاصة له دوناً عن غيره من الأمراض المسببة لفرط نشاط الغدة الدرقية، فيتميز مرض جريفز بما يلي:
- أعراض مرض جريفز التي تؤثر على العين
- جحوظ العينين.
- ارتفاع ضغط العين.
- تحسس العينين.
- ضعف الرؤية.
تظهر هذه الأعراض تقريباً عند ثلث المرضى المصابين بمرض جريفز نتيجة للعملية ذاتية المناعة المسببة للمرض نفسه.
- أعراض مرض جريفز التي تؤثر على الجلد
يؤدي مرض جريفز إلى زيادة سمك الجلد، وظهور الانتفاخات، والحكة، كما يؤدي في بعض الحالات النادرة إلى حدوث تشوهات في أصابع اليدين والقدمين.
يصبح الطبيب قادر على توقع وجود مرض جريفز عند المريض بعد أخذ السيرة المرضية والتعرف على الأعراض التي يعاني منها المريض، ولكن يجدر بعد ذلك القيام ببعض الفحوصات المخبرية للتأكد من وجود مرض جريفز.
يفضل قبل القيام بأي فحص مخبري إطلاع الطبيب على جميع الأدوية التي يتم أخذها باستمرار، كحبوب منع الحمل والأسبرين، إذ من الممكن لبعض الأدوية أن تؤثر على نتائج فحوصات الغدة الدرقية. ومن الفحوصات المخبرية لتشخيص مرض جريفز:
- فحوصات الدم
يتم قياس مستويات كل من الهرمون المحفز للدرقية، والثيروكسن، وثلاثي اليودوثيرونين ويتم التشخيص بناءً على القراءات.
يمكن للطبيب طلب بعض فحوصات الدم الأخرى في حال عدم قدرته على تشخيص مرض جريفز بناءً على فحوصات السابقة فحسب، إذ يمكن قياس مستويات الغلوبيولينات المناعية المحفزة للدرقية والأجسام المضادة لإنزيم بيروكسيديز الدرقي (Thyroid peroxidase antibodies).
- امتصاص اليود المشع ومسح الدرقية
يقوم هذا الفحص على قياس كمية اليود المشع الذي تقوم الغدة الدرقية بامتصاصه، ويمكن من خلاله تحديد زيادة نشاط جزء من الغدة على حساب الآخر.
ويتم اختبار اليود المشع كما يلي:
- يتم الفحص بتناول حبة يود قبل 4 إلى 6 ساعات من موعد عمل مسح للغدة الدرقية، ويعتبر هذا الفحص مخصصاً للغدة الدرقية نظراً لقدرتها على امتصاص كمية كبيرة من اليود مقارنةً بأعضاء الجسم الأخرى.
- يتم إعادة عمل مسح للغدة بعد 24 ساعة، ويتم اعتماد النتائج بناءً على نسبة امتصاص الغدة الدرقية لليود المشع، إذ يعتبر امتصاص كميات عالية من اليود المشع دليلاً على وجود فرط نشاط الدرقية أو مرض جريفز.
يصبح الطبيب قادر على توقع وجود مرض جريفز عند المريض بعد أخذ السيرة المرضية والتعرف على الأعراض التي يعاني منها المريض، ولكن يجدر بعد ذلك القيام ببعض الفحوصات المخبرية للتأكد من وجود مرض جريفز.
يفضل قبل القيام بأي فحص مخبري إطلاع الطبيب على جميع الأدوية التي يتم أخذها باستمرار، كحبوب منع الحمل والأسبرين، إذ من الممكن لبعض الأدوية أن تؤثر على نتائج فحوصات الغدة الدرقية. ومن الفحوصات المخبرية لتشخيص مرض جريفز:
- فحوصات الدم
يتم قياس مستويات كل من الهرمون المحفز للدرقية، والثيروكسن، وثلاثي اليودوثيرونين ويتم التشخيص بناءً على القراءات.
يمكن للطبيب طلب بعض فحوصات الدم الأخرى في حال عدم قدرته على تشخيص مرض جريفز بناءً على فحوصات السابقة فحسب، إذ يمكن قياس مستويات الغلوبيولينات المناعية المحفزة للدرقية والأجسام المضادة لإنزيم بيروكسيديز الدرقي (Thyroid peroxidase antibodies).
- امتصاص اليود المشع ومسح الدرقية
يقوم هذا الفحص على قياس كمية اليود المشع الذي تقوم الغدة الدرقية بامتصاصه، ويمكن من خلاله تحديد زيادة نشاط جزء من الغدة على حساب الآخر.
ويتم اختبار اليود المشع كما يلي:
- يتم الفحص بتناول حبة يود قبل 4 إلى 6 ساعات من موعد عمل مسح للغدة الدرقية، ويعتبر هذا الفحص مخصصاً للغدة الدرقية نظراً لقدرتها على امتصاص كمية كبيرة من اليود مقارنةً بأعضاء الجسم الأخرى.
- يتم إعادة عمل مسح للغدة بعد 24 ساعة، ويتم اعتماد النتائج بناءً على نسبة امتصاص الغدة الدرقية لليود المشع، إذ يعتبر امتصاص كميات عالية من اليود المشع دليلاً على وجود فرط نشاط الدرقية أو مرض جريفز.
يتضمن علاج مرض جريفز العديد من الخيارات وتكون كالتالي:
علاج مرض جريفز
الأدوية ضد الدرقية
إذ تتضمن هذه الفئة كل من بروبيل ثيوراسيل وميثيمازول، كما يمكن استخدام حاصر مستقبلات البيتا (Beta-blocker) للتخفيف من الأعراض التي تعاني منها إلى حين البدء بالعلاج عن طريق اليود المشع.
العلاج باليود المشع
تعتبر هذه الطريقة الأكثر شيوعاً وفاعلية لعلاج مرض جريفز عن طريق أخذ اليود-131 وتتم عن طريق تناول حبوب تحتوي هذا النوع من اليود.
استئصال الغدة الدرقية جراحياً
على الرغم من عدم شيوع استئصال الغدة الدرقية كعلاج لمرض جريفز، إلا أنه يبقى خياراً متاحاً يمكن اللجوء إليه في عدة حالات، كحالات فشل خيارات العلاج السابقة أو في حال الشك بوجود سرطان الغدة الدرقية أو في حال كانت المصابة امرأة حامل إذ لا تستطيع أخذ اليود المشع خلال فترة الحمل.
النظام الغذائي لمرضى جريفز
على الرغم من عدم إثبات وجود نوع من الأغذية القادرة على منع أو علاج مرض جريفز، إلا أن هناك العديد من الأغذية التي تحسن من الحالة الصحية للمصاب بمرض جريفز وأخرى ينصح بالابتعاد عنها وعدم تناولها.
أطعمة ينصح بتناولها لدى مرضى جريفز
- التوت: يعتبر التوت مضاداً للالتهاب، قادر على الحفاظ على قوة جهاز المناعة وتقليل فرص الإصابة بمرض جريفز، إذ ينصح يتناول عدة حبات يومياً على الأقل.
- مشتقات الحليب: يؤدي ترك مرض جريفز دون علاج إلى ضعف العظم، ولكن مع الالتزام بالعلاج يمكن للحليب ومشتقاته المساعدة في بناء العظام وتقويتها، إذ ينصح بأخذ كميات كافية من الكالسيوم يومياً، وينصح بتناول وجبتين إلى ثلاث وجبات تحتوي على الحليب أو مشتقاته.
- الخضروات الصليبية: وأشهرها الجرجير، والبروكلي، والقرنبيط، والملفوف، والفجل، واللفت، جميع هذه الخضروات تساعد في تثبيط عمل الغدة الدرقية وتخفيف إفراز الهرمونات منها وبالتالي تخفيف أعراض مرض جريفز، يُنصح بتناول وجبة واحدة يومياً من أحد هذه الخضروات.
- الأطعمة الغنية بفيتامين د: مثل سمك السلمون، والبيض، والفطر، إذ تساعد هذه الأطعمة في منع هشاشة العظم، كما تحافظ هذه الأطعمة على صحة جهاز المناعة والدماغ والجهاز العصبي، كما تساهم في تنظيم نسب الأنسولين في الدم، ينصح بتناول وجبة أو أكثر يومياً من هذه الأطعمة.
- البروتينات: كالدجاج والبقوليات والبندق، إذ تعتبر البروتينات عنصراً غذائياً يساهم في بناء عضلات الجسم، إذ يمكن من خلالها استعادة بنية الجسم والتخلص من نقص الوزن الذي يعتبر واحد من أعراض مرض جريفز التي يعاني منها المريضـ ينصح بتناول وجبتين إلى ثلاثة وجبات يومياً من الأطعمة الغنية بالبروتينات.
- الدهون: الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة وتحديداً أوميجا-3، إذ يمكن الحصول عليها عند تناول سمك السلمون، وبعض أنواع الأسماك الأخرى، وزيت الزيتون، والجوز، ينصح بأخذ وجبة واحدة يومياً.
أطعمة يجب تجنبها لدى مرضى جريفز
- الكافيين: الأطعمة والأشربة التي تحتوي على مادة الكافيين، كالقهوة والمشروبات الغازية والشاي والشوكولاتة وغيرها قادرة على زيادة شدة مرض جريفز وزيادة عدد الأعراض الظاهرة التي قد يعاني منها المريض، كزيادة التوتر والعصبية وزيادة سرعة نبضات القلب إضافة إلى نقص الوزن.
- الأطعمة التي تصيبك بالحساسية: يُنصح دائماً بالابتعاد عن تناول أي أطعمة تسبب حساسية للجسم، إذ تساعد هذه الأطعمة على تحفيز جهاز المناعة وقد تصل في النهاية إلى الإصابة بمرض جريفز، وأبرز الأطعمة التي من الممكن أن تؤدي إلى حدوث حساسية هي مشتقات الحليب، والأطعمة التي تحتوي على القمح (الجلوتين)، والذرة، والبندق.
يتضمن علاج مرض جريفز العديد من الخيارات وتكون كالتالي:
علاج مرض جريفز
الأدوية ضد الدرقية
إذ تتضمن هذه الفئة كل من بروبيل ثيوراسيل وميثيمازول، كما يمكن استخدام حاصر مستقبلات البيتا (Beta-blocker) للتخفيف من الأعراض التي تعاني منها إلى حين البدء بالعلاج عن طريق اليود المشع.
العلاج باليود المشع
تعتبر هذه الطريقة الأكثر شيوعاً وفاعلية لعلاج مرض جريفز عن طريق أخذ اليود-131 وتتم عن طريق تناول حبوب تحتوي هذا النوع من اليود.
استئصال الغدة الدرقية جراحياً
على الرغم من عدم شيوع استئصال الغدة الدرقية كعلاج لمرض جريفز، إلا أنه يبقى خياراً متاحاً يمكن اللجوء إليه في عدة حالات، كحالات فشل خيارات العلاج السابقة أو في حال الشك بوجود سرطان الغدة الدرقية أو في حال كانت المصابة امرأة حامل إذ لا تستطيع أخذ اليود المشع خلال فترة الحمل.
النظام الغذائي لمرضى جريفز
على الرغم من عدم إثبات وجود نوع من الأغذية القادرة على منع أو علاج مرض جريفز، إلا أن هناك العديد من الأغذية التي تحسن من الحالة الصحية للمصاب بمرض جريفز وأخرى ينصح بالابتعاد عنها وعدم تناولها.
أطعمة ينصح بتناولها لدى مرضى جريفز
- التوت: يعتبر التوت مضاداً للالتهاب، قادر على الحفاظ على قوة جهاز المناعة وتقليل فرص الإصابة بمرض جريفز، إذ ينصح يتناول عدة حبات يومياً على الأقل.
- مشتقات الحليب: يؤدي ترك مرض جريفز دون علاج إلى ضعف العظم، ولكن مع الالتزام بالعلاج يمكن للحليب ومشتقاته المساعدة في بناء العظام وتقويتها، إذ ينصح بأخذ كميات كافية من الكالسيوم يومياً، وينصح بتناول وجبتين إلى ثلاث وجبات تحتوي على الحليب أو مشتقاته.
- الخضروات الصليبية: وأشهرها الجرجير، والبروكلي، والقرنبيط، والملفوف، والفجل، واللفت، جميع هذه الخضروات تساعد في تثبيط عمل الغدة الدرقية وتخفيف إفراز الهرمونات منها وبالتالي تخفيف أعراض مرض جريفز، يُنصح بتناول وجبة واحدة يومياً من أحد هذه الخضروات.
- الأطعمة الغنية بفيتامين د: مثل سمك السلمون، والبيض، والفطر، إذ تساعد هذه الأطعمة في منع هشاشة العظم، كما تحافظ هذه الأطعمة على صحة جهاز المناعة والدماغ والجهاز العصبي، كما تساهم في تنظيم نسب الأنسولين في الدم، ينصح بتناول وجبة أو أكثر يومياً من هذه الأطعمة.
- البروتينات: كالدجاج والبقوليات والبندق، إذ تعتبر البروتينات عنصراً غذائياً يساهم في بناء عضلات الجسم، إذ يمكن من خلالها استعادة بنية الجسم والتخلص من نقص الوزن الذي يعتبر واحد من أعراض مرض جريفز التي يعاني منها المريضـ ينصح بتناول وجبتين إلى ثلاثة وجبات يومياً من الأطعمة الغنية بالبروتينات.
- الدهون: الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة وتحديداً أوميجا-3، إذ يمكن الحصول عليها عند تناول سمك السلمون، وبعض أنواع الأسماك الأخرى، وزيت الزيتون، والجوز، ينصح بأخذ وجبة واحدة يومياً.
أطعمة يجب تجنبها لدى مرضى جريفز
- الكافيين: الأطعمة والأشربة التي تحتوي على مادة الكافيين، كالقهوة والمشروبات الغازية والشاي والشوكولاتة وغيرها قادرة على زيادة شدة مرض جريفز وزيادة عدد الأعراض الظاهرة التي قد يعاني منها المريض، كزيادة التوتر والعصبية وزيادة سرعة نبضات القلب إضافة إلى نقص الوزن.
- الأطعمة التي تصيبك بالحساسية: يُنصح دائماً بالابتعاد عن تناول أي أطعمة تسبب حساسية للجسم، إذ تساعد هذه الأطعمة على تحفيز جهاز المناعة وقد تصل في النهاية إلى الإصابة بمرض جريفز، وأبرز الأطعمة التي من الممكن أن تؤدي إلى حدوث حساسية هي مشتقات الحليب، والأطعمة التي تحتوي على القمح (الجلوتين)، والذرة، والبندق.
لا يمكن الوقاية من المرض لانه مرض مناعي ذاتي، و لكن كشفت الدراسات أن المدخنون اكثر عرضة للاصابة بالمرض.
مآل هذا المرض: مرض مزمن ولا يمكن الشفاء منه، وتطور المرض يعتمد على العلاج المتبع.
مآل هذا المرض: مرض مزمن ولا يمكن الشفاء منه، وتطور المرض يعتمد على العلاج المتبع.
[1] Daniel J. Toft. Graves’ Disease Overview. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[2] Mary Shomon. An Overview of Graves’ Disease. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[3] Kathleen Smith. What Is Graves’ Disease? Causes, Symptoms, and Treatment. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[4] Steven Kim. Graves’ Disease. Retrieved on the 10th of January, 2022.
[5] Robert M. Sargis. How to Eat Well When You Have Graves’ Disease. Retrieved on the 10th of January, 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة 30
لدي فرط نشاط الغدة الدرقية داء غريفز الان لازلت اخذ العلاج لكن طلبت من ال كتابة الفيتامينات لكوني بدات بممارسة الالعاب الرياضيه كمال الاجسام وكتب
سؤال من غير معروف سنة 21
هل يتم علاج مرض غريفز بالادوية بشكل نهائي كم مدة العلاج تقريبا ام هل يبقى مدى الحياة هل يؤثر على الزواج و الحمل
سؤال من ذكر
طريقه العلاج من مرض غريفز ومتى يتم اللجوء الى العمليه الجراحية
سؤال من أنثى
ماهو داء رايتر
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
أحدث الفيديوهات الطبية
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الغدد الصماء
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الغدد الصماء