سلامتك. على الأغلب هذه شكوى نفسيه وجسديه توترية المنشأ...الا انه من الأفضل زيارة الطبيب بشكل شخصي لتقييم طبي عضوي أيضا والوصول لتشخيص دقيق

لحسن الحظ، هناك عدة طرق فعالة يمكن أن تساعدك في التغلب على الأفكار السلبية وتطوير تفكير إيجابي، منها ما يلي :

 

• اكتبي ما تشعرين به؛ هذا يساعدكي على تحديد الأفكار السلبية ونتائجها عليكي، وفهم كيفية تطور أفكارك .
• استبدلي العوامل السلبية في محيطك: يمكن أن يكون مصدر السلبية في حياتك أشخاص أو مواقع أو حتى موسيقى، حاولي استبدالها بمصادر إيجابية تمنحك طاقة أفضل.
• حاولي استبدال الفكرة السلبية بأخرى محايدة أو أكثر إيجابية.
• ابحثي عن أشياء تشعرين بالامتنان لها.
• مارسي التمارين الرياضية.
• تحدثي مع شخص مقرب.
•  قدمي المساعدة للآخرين مثل مساعدة صديق أو شخص محتاج.

وأخيراً، أنصحك بمحاولة الالتزام بالتعليمات السابقة، وفي حال عدم تحسن الأعراض النفسية لديكي، يمكنكي اللجوء إلى طبيب مختص يساعدكي في إعادة صياغة الأفكار السلبية بمنظور إيجابي؛ حيث يقوم بتقييم الحالة بشكل شامل بهدف الوصول إلى خطة علاجية متكاملة مناسبة لكي، قد تشمل علاجات نفسية مثل العلاج السلوكي المعرفي ، وعلاجات دوائية . ومن ثم مراقبة تأثير العلاجات ومتابعتها بهدف الاستمرار عليها أو تعديلها.

للمزيد:

• علاج الخوف: طرق ونصائح للتغلب عليه
• طرق لتحسين صحتك النفسية: نصائح ذهبية لحياة أفضل

سلامتك. اولا Mesophonia غير موجوده في التصنيفات الطبيه العالميه المرموقه مثلdsm5tr او ICD11. ثانيا ظهر هناك في رسالتك تشخيصات فنيه طبيه لا أعلم إن كانت بواطة مستشار طب نفسي ام ماذا؟ ثالثا Zolam وهو اسم تجاري المستحضر Alprazolam وهو علاج لا يؤخذ على هوى الشخص فهو ادماني ويستخدم كمعالج للتوتر والفتره وجيزه ورابعا والأهم من كل ما تم ذكره الأولى ان تراجع طبيبك المعالج للتقييم ولوضعك خطه علاجيه دوائيه وكذلك سلوكيه نفسيه اجتماعيه بناءً على تشخيص طبي ودقيق

نعم يوجد حلول ومنها ممارسة الرياضة بشكل يومي وعدم الاختلاء بنفسك وشغل اوقات فراغك بشكل مستمر وارفع صوتك اثناء المذاكرة واستخدم الورقة والقلم مع رفع الصوت وحافظ على صلاتك والدعاء والصحبة الطيبة

الأمر غير مقلق ولكن من الان اتبع الاجراءات التي تساعد على تطور الحصيلة اللغوية ومنها منع استخدام الاجهزة وزيادة المصطلحات من خلال التعرف على المفردات والأشياء الموجوده في البيئة المحيطة وزيادة التفاعل الاجتماعي واللفظي

من الأفضل أن تستشيري الطبيب المعالج بشأن الأدوية التي تستخدمينها حاليا، وأن تطلبي تقييمًا شاملًا لحالتك النفسية والجسدية. يمكن للطبيب أن يوجهك إلى تغيير العلاج الحالي أو إضافة أدوية جديدة. وكذلك البدء بجلسات العلاج النفسي تساعدك في التعامل مع القلق ونوبات الهلع بشكل أكثر فعالية.

وعليكم السلام. من خلال ما ذكرته عن ابنك، يبدو أن حالته تحتاج إلى دراسة شاملة من قبل الطبيب النفسي أو المعالج النفسي. لكن سأحاول أن أقدم بعض الأفكار التي قد تساعد في توجيهك بشكل أولي: الخدمة العسكرية قد تترك آثاراً نفسية على بعض الأشخاص، مثل التوتر، القلق، أو الاكتئاب، خاصة إذا مرّوا بتجارب صعبة أو ضغوط نفسية. يمكن أن تؤثر هذه العوامل على التركيز والذاكرة والحالة المزاجية بشكل عام. بما أن ابنك نحيف ولا يشرب مكملات غذائية، فقد يكون هناك نقص في بعض الفيتامينات والمعادن. إذا كان يواجه ضغوطًا نفسية أو اجتماعية بسبب المواقف الحياتية أو العمل، فقد يتسبب ذلك في القلق وفقدان التركيز. إذا كان قد مر بصعوبة في تعلم أشياء جديدة، ربما يكون هناك صعوبة في المعالجة العقلية أو في التركيز، وهو أمر قد يحتاج إلى تقييم شامل من مختص.