سلامتك. من الأفضل مراجعة الطبيب النفسي في مثل هذه الشكاوى او الاعراض

سلامتك. تخطيط الدماغ لا يكشف الاكتئاب او القلق...ولا أعلم ما المقصود بفرط النشاط العصبي ؟! هل هناك نشاط صرعي Epilpsy? ام ماذا؟ الأفضل أن تناقش طبيبك المعالج والمشرف على تشخيص الطبي.

سلامتك. اذا كنت قد تابعت مع طبيب وقام بتشخيص الوسواس القهري لديك ووضع لك خطه للمعالجه فارجو ان تتابع حالتك من خلاله...فالوسواس القهري شأنه شأن جميع الاضطرابات النفسيه لا يقوم تشخيصه على حدث بعينه او ظاهره عابره. وسلامتك

الخوف، الأرق، الإرهاق النفسي، والعزلة يمكن أن تكون نتائج طبيعية لفقدان شخص عزيز، خاصة إذا استمرت هذه المشاعر لفترة طويلة كما في حالتك. أنتِ قد تكونين تعانين من إضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) أو إضطراب القلق العام أو حتى الاكتئاب، وهذه كلها حالات يمكن أن تحدث بعد تجربة فقدان مؤلمة. الأعراض التي ذكرتها مثل الخوف من الموت، القلق المفرط، الأرق، والعزلة، كلها تدل على أنك قد تحتاجين للمساعدة المتخصصة. حتى لو كان لديكِ صعوبة في الخروج من المنزل أو التفاعل مع الآخرين، حاولي البدء بنشاطات بسيطة مثل المشي أو الانخراط في هواية تحبينها. ذلك سيساعد في تقليل شعور العزلة. الأرق يمكن أن يتفاقم بسبب القلق. حاولي وضع روتين مريح للنوم مثل تجنب الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، ممارسة بعض تمارين التنفس أو الاسترخاء، ومحاولة النوم في بيئة هادئة ومريحة. من المهم أن تعلمي أن هذه المشاعر قد تكون طبيعية بعد فترة من فقدان أحد الأحباء، لكن إذا استمرت هذه الأعراض لفترة طويلة وأثرت على حياتك اليومية، من الأفضل أن تلجئي إلى معالجة نفسية لمساعدتك في التعامل معها بطريقة صحية.

تكرار الكلمات أو الجمل في الذهن هو ظاهرة قد تحدث بسبب القلق أو التوتر أو حتى نتيجة لبعض العادات الذهنية. في كثير من الحالات، يكون هذا التكرار غير إرادي ويمكن أن يصبح مزعجًا للغاية. إليك بعض الاستراتيجيات التي قد تساعدك في تقليل هذه الظاهرة: عندما تبدأ هذه الكلمات أو الجمل بالتكرار في ذهنك، حاولي تحويل انتباهك إلى شيء آخر. يمكن أن يكون ذلك عن طريق الانخراط في نشاط آخر مثل القراءة، المشي، أو ممارسة التنفس العميق. التأمل يمكن أن يساعد في تهدئة الذهن وتنظيم الأفكار. جربي تخصيص وقت يومي لممارسة التأمل أو تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق. عندما تبدأ الكلمات في التكرار، حاولي أن تكوني واعية لهذا التكرار، ثم قومي بتحدي نفسك بعدم تكرارها. يمكن أن يكون ذلك من خلال محاولة تغيير فكرتك إلى شيء آخر أو استبدال الكلمة التي تتكرر بكلمة إيجابية أو محايدة. كتابة الأفكار التي تدور في ذهنك قد يساعدك في تفريغها بطريقة منظمّة. يمكن أن يساعدك هذا في الشعور بالراحة والتخلص من تكرارها. إذا كانت هذه الظاهرة تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، فقد يكون من المفيد استشارة معالج نفسي. قد يكون لديك بعض القلق أو الضغط النفسي الذي يتسبب في هذه الأفكار المتكررة، ويمكن للعلاج النفسي أن يكون مفيدًا في حالتك.

من الطبيعي أن تشعر بالقلق أو الحيرة عندما تواجه مشاعر أو انجذاب غير متوقع أو جديد. فيما يخص انجذابك لنفس الجنس، من المهم أن تكون صريحًا مع نفسك أولًا وتفهم مشاعرك وميولك بشكل كامل. إذا كنت مقبلًا على الزواج، فإن التواصل المفتوح مع شريكك أمر أساسي لبناء علاقة صحية ومستقرة. إذا كنت تشعر بأن ميولك قد تؤثر على علاقتك الزوجية، من المفيد التحدث مع محترف معالج متخصص في العلاقات أو الميول الجنسية. يمكن للمساعدة المهنية أن تساعدك في التعامل مع مشاعرك بطريقة بناءة، وبالتالي الحفاظ على العلاقة الزوجية. إدراكك لمشاعرك والعمل على فهمها قد يكون خطوة مهمة نحو اتخاذ قرارات مناسبة لك ولشريكك، مع الحفاظ على الاحترام المتبادل والصراحة.

التعلق العاطفي المفرط يمكن أن يكون ناتجًا عن عدة عوامل نفسية أو عاطفية. قد يكون هذا التعلق ناتجًا عن الشعور بالفراغ العاطفي أو الحاجة الملحة إلى الحب والاهتمام، أو ربما بسبب تجارب سابقة أثرت على طريقة تعاملك مع العلاقات. من المهم أن تحاول فهم جذور هذا التعلق والعمل على تحسين قدرتك على التحكم في عواطفك. من المهم أن تكون واعيًا بمشاعرك وكيفية تأثيرها على تصرفاتك. عندما تشعر بتعلق مفرط، حاول أن تتوقف لحظة وتفكر في الأسباب التي تجعلك تشعر بذلك. حاول العمل على بناء علاقة صحية مع نفسك. قم بممارسة هواياتك أو اهتماماتك الشخصية، وطور مهاراتك التي تشعرك بالاستقلالية والقدرة على العناية بنفسك عاطفيًا. إذا كنت تشعر بأن التعلق العاطفي يؤثر على حياتك اليومية، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. من المهم أن تتذكر أن العلاقات الإنسانية لا ينبغي أن تكون مصدرًا واحدًا لتحقيق السعادة أو الاستقرار العاطفي. حاول التوازن بين رغباتك واحتياجاتك العاطفية وواقعية العلاقة.