أسئلة واجابات طبية الصحة النفسية

وعليكم السلام.هناك عدة أسباب مثل الضغط النفسي والقلق فترة الدراسة، خاصة التوجيهي والانتقال للجامعة، قد تسبب ضغطًا نفسيًا يؤثر على الذاكرة والتركيز. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤثر سلبًا على الذاكرة والقدرة على التعلم. عدم تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الضرورية للدماغ. عدم تنظيم الوقت الدراسة بشكل عشوائي وعدم وجود جدول زمني منظم. حاولي النوم من 7 إلى 8 ساعات يوميًا. ابتعدي عن استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. تناولي وجبات متوازنة غنية بالفواكه والخضروات والبروتينات. تناولي الأطعمة التي تعزز الذاكرة مثل الأسماك الدهنية والمكسرات. * **ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتنشيط الدماغ. المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.

من المهم هو أنك تسعى للتغلب على هذه الصعوبات. التعامل مع المشاعر الداخلية والصراعات. اسمح لنفسك بالشعور بهذه المشاعر دون الحكم عليها. الاعتراف بها هو الخطوة الأولى نحو التعامل معها. التأمل الذاتي حاول فهم جذور هذه المشاعر. هل هناك محفزات معينة تزيد من حدة هذه الصراعات التغلب على مشاعر الذنب وجلد الذات: بالتوبة والاستغفار. إذا كان سلوكك يتعارض مع قيمك الدينية أو الأخلاقية، فالتوبة والاستغفار يمكن أن يكون لهما تأثير كبير في تخفيف الشعور بالذنب. التسامح مع الذات كلنا نرتكب أخطاء. تعلم من أخطائك وامضِ قدمًا. كن لطيفًا مع نفسك كما تكوني لطيفًا مع الآخرين. احرصي على تغيير السلوكيات التي لا ترتاح لها. ضعي أهدافًا صغيرة وقابلة للتحقيق، وكافئ نفسك على التقدم. استعادة الثقة بالنفس وتقوية الإرادة: ركز على الصفات الإيجابية والمهارات التي تمتلكها. تذكري إنجازاتك السابقة وكيف تغلبت على التحديات. وضع أهداف واقعيه ابدأ بأهداف صغيرة وقابلة للتحقيق في دراستك وحياتك الشخصية. كلما حققت هدفًا، زادت ثقتك بنفسك. اهتمي بصحتك الجسدية والعقلية. مارسي الرياضة، تناولي طعامًا صحيًا، من الأمور التي تؤثر بشكل كبير على مزاجك وطاقتك. تحسين العلاقة بالله.الدعاء والتضرع.الدعاء هو وسيلة قوية للتواصل مع الله والتعبير عن مشاعرك وطلب العون. قراءة القرآن والتدبر فيه القرآن هو مصدر هداية وراحة. حاول قراءة القرآن بانتظام وتدبر معانيه. المحافظة على أداء الصلوات في وقتها، وأكثر من النوافل. العبادات تساعد على تقوية العلاقة بالله وتمنحك شعورًا بالسلام الداخلي.اتمنى لك التوفيق

سلامتك. من الأفضل دوما تقييم الحاله وتشخيصها من قبل استشاري ال،ب النفسي وذلك توهيا للدقه ولوضع الخطه العلاجيه المتكامله والتي تشمل علاجا دوائيا والأهم هو العلاج السلوكي المتدرح وكذلك السلوكي المعرفي والاجتماعي. لذا انصح المراجعه بشكل مباشر متمنيا لكم وافر الصحه

سلامتك. هناك تفاصيل متعدده تتعلق بهذه الشكوى ولا نكتفي لان نصل اتشخيص طبي فقط من خلال هذا الوصف الوجيز....لو ان هذه الظاهره ترافقها اعراض أخرى او انها مؤثره على ادائك وحياتك وتتفاقم فقومي بمراجعة طبيب نفسي لتقييم عضوي ونفسي شامل للوصول لتشخيص مؤكد

سلامتك. طبيا فإن العديد من المشاعر او العواطف ترتبط ارتباطات وثيقا بفزيولوحيا الجسم..وكل ما تفضلت به يعتبر امرا متوقعا. لكن الأولى ان تقوم بمراجعة طبيب نفسي للمساعده في ضبط هذه المشاعر والتي قد تكون مبالغ بها وتعكس قلقان او رهابا

يجب المتابعة مع الطبيب النفسي لتقييم الحالة وتحديد العلاجات الدوائية المناسبة

أول شيء أحب أقول لك إنك مش لوحدك، وإن اللي بتمري فيه مش غريب، وفي ناس كتير بيعانوا من نفس التجربة، بس مش بيقدروا يوصفوها مثلك. شجاعتك في التعبير هي أول خطوة مهمة جدًا نحو الفهم والتحرر. اللي توصفينه ينطبق على شيء بنسميه في العلاج النفسي: "الاندماج في الخيال أو التعلق الوهمي" وهو بيحصل غالبًا لما يكون: عندك حاجة عاطفية ما لقيتش لها تعبير كافي في الواقع. أو بتعيشي مشاعر ما بتتقالش بسهولة. أو بتهربي من ضغط أو فراغ أو شعور بالوحدة. وعقلك ببساطة، خلق لك عالم داخلي فيه احتواء، حب، أمان، أو إثارة... بس المشكلة تبدأ لما يتحول هذا الخيال إلى إدمان سرحان وتعلّق غير واقعي يتعبك بدل ما يريحك. وأخيرًا، حابة أقولك إنك مش مريضة ولا غريبة، لكنك إنسانة عندها مشاعر قوية جدًا، ودماغك كان يحاول يحميك بطريقته. يمكنك المتابعة مع معالجة نفسية