متى تزول الاعراض الانسحابية عند التوقف عن دواء الاكتئاب
إجابات الأطباء على السؤال
بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا يجب أبداً إيقافها بشكل مفاجئ من تلقاء نفسك، ولا يوجد جدول زمني ثابت ومحدد يناسب الجميع لزوال الأعراض الانسحابية حيث يختلف الأمر بشكل كبير من شخص لآخر ويعتمد على عدة عوامل، منها:
- نوع الدواء: بعض مضادات الاكتئاب مثل باروكسيتين وفينلافاكسين تكون احتمالية حدوث أعراض انسحابية عند إيقافها أعلى وأشد مقارنة بأدوية أخرى، مثل فلوكستين.
- الجرعة ومدة الاستخدام: كلما كانت الجرعة أعلى ومدة استخدام الدواء أطول، قد تكون الأعراض الانسحابية أكثر شدة وتستمر لفترة أطول.
- سرعة التوقف عن الدواء: التوقف المفاجئ أو التخفيض السريع للجرعة يزيد بشكل كبير من خطر وشدة الأعراض الانسحابية.
- الفروقات الفردية: استجابة الجسم تختلف من شخص لآخر.
بشكل عام تبدأ الأعراض عادة خلال أيام قليلة 1-3 أيام بعد إيقاف الدواء أو تقليل الجرعة، وتستمر الأعراض في معظم الحالات لمدة تتراوح بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، وفي بعض الحالات، قد تستمر الأعراض لفترة أطول، ربما لعدة أسابيع أو حتى أشهر في حالات نادرة، خاصة إذا لم يتم التوقف عن الدواء بشكل تدريجي وصحيح.
الخطوة الأهم هي اتباع خطة الطبيب للتوقف التدريجي عن الدواء. وإليكِ بعض النصائح الإضافية التي قد تساعد:
- الالتزام بخطة الطبيب بدقة: لا تتوقفي عن الدواء فجأة، فالطبيب سوف يضع لكِ جدولاً زمنياً لتقليل الجرعة تدريجياً على مدى أسابيع أو حتى أشهر للسماح لجسمكِ بالتكيف.
- التواصل المستمر مع الطبيب: أبلغي طبيبك بأي أعراض انسحابية تواجهينها، قد يقوم بتعديل خطة التخفيض أو يقترح طرقاً للتعامل مع أعراض معينة، وفي بعض الحالات النادرة قد يصف دواءً آخر لفترة قصيرة للمساعدة.
- العلاج النفسي: الاستمرار في جلسات العلاج النفسي أو البدء فيها يمكن أن يوفر دعماً كبيراً خلال هذه الفترة، ويساعدك على تطوير استراتيجيات للتكيف مع التغيرات المزاجية أو القلق الذي قد يصاحب الانسحاب.
- نمط حياة صحي:
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم.
- التغذية الجيدة: تناولي وجبات متوازنة وتجنبي الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة.
- الترطيب: اشربي كميات كافية من الماء.
- التمارين الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام، مثل المشي يمكن أن يساعدكِ في تحسين المزاج وتقليل بعض الأعراض الجسدية.
- تقنيات الاسترخاء: جربي تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في التعامل مع القلق أو التوتر.
- الصبر والتفهم: كوني صبورة مع نفسك، عملية الانسحاب قد تكون غير مريحة، ولكنها مؤقتة في الغالب.
كما يمكنكِ الآن التحدث مع أخصائي نفسي من راحة منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي في الوقت الذي يناسبكِ طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
0 2025-04-10 18:26:02
بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا... اقرأ المزيد
بداية من المهم التأكيد على أن التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب يجب أن يتم دائماً تحت إشراف طبيب مختص ولا يجب أبداً إيقافها بشكل مفاجئ من تلقاء نفسك، ولا يوجد جدول زمني ثابت ومحدد يناسب الجميع لزوال الأعراض الانسحابية حيث يختلف الأمر بشكل كبير من شخص لآخر ويعتمد على عدة عوامل، منها:
- نوع الدواء: بعض مضادات الاكتئاب مثل باروكسيتين وفينلافاكسين تكون احتمالية حدوث أعراض انسحابية عند إيقافها أعلى وأشد مقارنة بأدوية أخرى، مثل فلوكستين.
- الجرعة ومدة الاستخدام: كلما كانت الجرعة أعلى ومدة استخدام الدواء أطول، قد تكون الأعراض الانسحابية أكثر شدة وتستمر لفترة أطول.
- سرعة التوقف عن الدواء: التوقف المفاجئ أو التخفيض السريع للجرعة يزيد بشكل كبير من خطر وشدة الأعراض الانسحابية.
- الفروقات الفردية: استجابة الجسم تختلف من شخص لآخر.
بشكل عام تبدأ الأعراض عادة خلال أيام قليلة 1-3 أيام بعد إيقاف الدواء أو تقليل الجرعة، وتستمر الأعراض في معظم الحالات لمدة تتراوح بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، وفي بعض الحالات، قد تستمر الأعراض لفترة أطول، ربما لعدة أسابيع أو حتى أشهر في حالات نادرة، خاصة إذا لم يتم التوقف عن الدواء بشكل تدريجي وصحيح.
الخطوة الأهم هي اتباع خطة الطبيب للتوقف التدريجي عن الدواء. وإليكِ بعض النصائح الإضافية التي قد تساعد:
- الالتزام بخطة الطبيب بدقة: لا تتوقفي عن الدواء فجأة، فالطبيب سوف يضع لكِ جدولاً زمنياً لتقليل الجرعة تدريجياً على مدى أسابيع أو حتى أشهر للسماح لجسمكِ بالتكيف.
- التواصل المستمر مع الطبيب: أبلغي طبيبك بأي أعراض انسحابية تواجهينها، قد يقوم بتعديل خطة التخفيض أو يقترح طرقاً للتعامل مع أعراض معينة، وفي بعض الحالات النادرة قد يصف دواءً آخر لفترة قصيرة للمساعدة.
- العلاج النفسي: الاستمرار في جلسات العلاج النفسي أو البدء فيها يمكن أن يوفر دعماً كبيراً خلال هذه الفترة، ويساعدك على تطوير استراتيجيات للتكيف مع التغيرات المزاجية أو القلق الذي قد يصاحب الانسحاب.
- نمط حياة صحي:
- النوم الكافي: حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم المنتظم.
- التغذية الجيدة: تناولي وجبات متوازنة وتجنبي الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة.
- الترطيب: اشربي كميات كافية من الماء.
- التمارين الرياضية: ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام، مثل المشي يمكن أن يساعدكِ في تحسين المزاج وتقليل بعض الأعراض الجسدية.
- تقنيات الاسترخاء: جربي تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في التعامل مع القلق أو التوتر.
- الصبر والتفهم: كوني صبورة مع نفسك، عملية الانسحاب قد تكون غير مريحة، ولكنها مؤقتة في الغالب.
كما يمكنكِ الآن التحدث مع أخصائي نفسي من راحة منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي في الوقت الذي يناسبكِ طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني الشخص من أعراض مزعجة، ولذلك ينصح بالتوقف عن أدوية الإكتئاب بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب لتخفيف الأعراض المحتملة خلال هذه المرحلة.
نعرفك أولاً ما هي أعراض الانسحاب من أدوية الاكتئاب؟
- القلق.
- الأرق.
- الصداع.
- الدوخة.
- التعب.
- أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بما في ذلك آلام العضلات والقشعريرة.
- الغثيان.
- الإحساس بالصدمة الكهربائية.
- عودة أعراض الإكتئاب.
تحدث هذه الأعراض الجسدية والعقلية بسبب الإنخفاض المفاجئ في مادة السيروتونين الكيميائية في الدماغ، إذ أن أدوية الإكتئاب تعمل على تنظيم مستويات هذه المادة لتحسين مزاجك، وبالتالي فإن التوقف عن أخذ هذه الأدوية التي ترفع مستويات مادة السيروتونين، فسوف يشعر المريض بعدم الراحة.
وبخصوص استفسارك عن مدة استمرار أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، ففي معظم الحالات، تكون أعراض الانسحاب خفيفة نسبياً خلال أول يوم إلى ثلاثة أيام، وقد تزداد حدتها في اليوم الرابع أو الخامس قبل أن تهدأ، وقد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع.
ويختلف الأمر من شخص لآخر، فهناك أشخاص يعانوا من بعض هذه الأعراض خلال فترة الانسحاب، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي أعراض، ويعتمد هذا على بعض الأمور:
- نوع مضادات الإكتئاب.
- طريقة الانسحاب من أدوية الإكتئاب.
- الجرعة التي تناولها المريض.
- طول مدة العلاج.
ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تخفيف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، وذلك لأن الرياضة تساهم في إطلاق مادة الإندروفين التي تعزز الشعور بالرضا وتقليل التوتر، كذلك يحتاج المريض إلى التواجد وسط أفراد الأسرة ودعمهم خلال هذه المرحلة لتجاوزها بشكل أفضل.
وينبغي أيضاً متابعة الحالة مع الطبيب لحين توقف أعراض التوقف عن أدوية الإكتئاب.
للمزيد:
2 2018-03-17 05:11:42
تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني... اقرأ المزيد
تختلف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب على طريقة التوقف عن تناول تلك الأدوية، ففي حالة التوقف بشكل مفاجئ، قد يعاني الشخص من أعراض مزعجة، ولذلك ينصح بالتوقف عن أدوية الإكتئاب بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب لتخفيف الأعراض المحتملة خلال هذه المرحلة.
نعرفك أولاً ما هي أعراض الانسحاب من أدوية الاكتئاب؟
- القلق.
- الأرق.
- الصداع.
- الدوخة.
- التعب.
- أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، بما في ذلك آلام العضلات والقشعريرة.
- الغثيان.
- الإحساس بالصدمة الكهربائية.
- عودة أعراض الإكتئاب.
تحدث هذه الأعراض الجسدية والعقلية بسبب الإنخفاض المفاجئ في مادة السيروتونين الكيميائية في الدماغ، إذ أن أدوية الإكتئاب تعمل على تنظيم مستويات هذه المادة لتحسين مزاجك، وبالتالي فإن التوقف عن أخذ هذه الأدوية التي ترفع مستويات مادة السيروتونين، فسوف يشعر المريض بعدم الراحة.
وبخصوص استفسارك عن مدة استمرار أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، ففي معظم الحالات، تكون أعراض الانسحاب خفيفة نسبياً خلال أول يوم إلى ثلاثة أيام، وقد تزداد حدتها في اليوم الرابع أو الخامس قبل أن تهدأ، وقد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع.
ويختلف الأمر من شخص لآخر، فهناك أشخاص يعانوا من بعض هذه الأعراض خلال فترة الانسحاب، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي أعراض، ويعتمد هذا على بعض الأمور:
- نوع مضادات الإكتئاب.
- طريقة الانسحاب من أدوية الإكتئاب.
- الجرعة التي تناولها المريض.
- طول مدة العلاج.
ويمكن أن تساعد ممارسة الرياضة في تخفيف أعراض الانسحاب من أدوية الإكتئاب، وذلك لأن الرياضة تساهم في إطلاق مادة الإندروفين التي تعزز الشعور بالرضا وتقليل التوتر، كذلك يحتاج المريض إلى التواجد وسط أفراد الأسرة ودعمهم خلال هذه المرحلة لتجاوزها بشكل أفضل.
وينبغي أيضاً متابعة الحالة مع الطبيب لحين توقف أعراض التوقف عن أدوية الإكتئاب.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة 22
كنت أتناول ديلوكستين Duloxtine 60 لمدة سنة قبل حوالي عام وانقطعت عنها فترة طويلة، وكانت حالتي ممتازة، لكن حصل لي...
سؤال من ذكر سنة 39
أبحث عن العمل، ولما أجد العمل تنتابني نوبة من القلق والتوتر واضطراب في المعدة والندم على إيجاده وبعد تركه أشعر...
سؤال من أنثى سنة 20
أنا فتاة عمري 20 سنة أبي شخص جيد ولكن لا يوجد تواصل عاطفي بيننا قوي وهذا الأمر يؤثر على حياتي...
سؤال من أنثى سنة 1
كيف يمكنني التخلص من التوتر والضغط النفسي الأرق والإجهاد
سؤال من ذكر سنة
أنا شاب أبلغ من العمر28 سنة، وأحس بضيق في الصدر مع خفقان القلب وخوف ورهبة أجريت جميع الفحوصات ...والتحاليل ولا...
سؤال من أنثى سنة 26
ما سبب ضيق الصدر والخوف بعد الاستيقاظ من النوم بشكل متكرر؟ وهل يمكن أن يكون السبب نفسي؟
سؤال من أنثى سنة
هل الإحساس بقرب الاجل و الخوف من الموت و الاحلام من اعراض الاكتئاب و القلق؟! و كيف يمكنني تخطي هذه...
سؤال من أنثى سنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ممكن أخد دواء سيبرالكس بدون وصفة الطبيب وكم مدة استخدام الدواء؟
سؤال من أنثى سنة
ما هي أسباب سماع صوت وشيش داخل الرأس وكيف يمكن علاجه؟ وهل يمكن أن يكون السبب نفسي؟
وشيش الرأس يمكن أن يكون المقصود به:
- طنين الأذن، وهو سماع صوت طنين، أو وشيش، أو نبض، أو صفير في الأذن، ولا يكون هذا الصوت موجود حول الشخص، ويمكن أن يسمعه بأذن واحدة أو بكلا الأذنين بشكل أقل. ويكون الشخص المصاب بالطنين واعي ومدرك تماماً لما يمر به.
- أو الهلوسة السمعية، وهي سماع أصوات يختلف وصفها من مريض لآخر وتكون مرافقة لاضطرابات نفسية مختلفة.
لذا في حال كان الوشيش هو الطنين فإن أسباب وشيش الرأس:
- التقدم في العمر.
- التعرض لإصابة الرأس أو الأذن.
- مشكلة في الأذن الداخلية.
- متلازمة المفصل الفكي الصدغي.
- مشكلة في الأذن الوسطى.
- سوائل في الأذن.
- ارتفاع ضغط الدم.
- مرض منير.
ينصح بمراجعة طبيب للفحص السريري تقييم الحالة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
مشكلتي لا أستطيع النظر في عيون الناس عند التكلم معهم و خاصة أصدقائي و سبب أنفي الكبير الذي سبب لي...
يعتبر النظر في عيون الآخرين دليلاً على الترحيب والاحترام لهم، وهو نوع من أنواع التفاعل الاجتماعي، ولكن هناك بعض الأشخاص لا يستطيعون النظر في عيون الآخرين حيث يرتابهم الخجل والقلق اتجاه ذلك الفعل وقد يشعرون بأنه يخضعون للتدقيق والحكم من الآخرين.
من أهم أسباب عدم القدرة على النظر في عيون الناس، ما يلي:
- وجود اضطراب عقلي.
- اضطراب القلق الاجتماعي.
- التوحد.
- الخجل الشديد.
- انعدام الثقة بالنفس.
- الشعور بعدم الارتياح عند تسليط الضوء عليهم في المواقف.
تعتمد طرق علاج عدم القدرة على النظر في عيون الناس على تقليل قلق التواصل البصري، وتحسين مهارات التواصل البصري.
يمكن اتباع التعليمات التالية لتحسين المقدرة على النظر بعيون الآخرين:
- مراجعة الطبيب المختص للتعرف على طرق العلاج السلوكي المعرفي أو وصف بعض أنواع الأدوية خصوصاً في حال وجود الحالات الطبية.
- محاولة النظر في عيون الناس بشكل تدريجي، بدءاً مع الأشخاص المقربين والذين لا يشعر الشخص معهم بالقلق الشديد، أو البدء بمحادثات الفيديو مع الأشخاص، أو حتى محاولة النظر في عيون الأشخاص الموجودين بالتلفاز أو بالفيديوهات الالكترونية.
- ممارسة التنفس العميق للتقليل من التوتر والقلق في البداية الكلام.
- النظر بين عيني الشخص المقابل أو أعلى قليلاً وليس في العين بشكل مركز. أو استخدام قاعدة المثلث؛ وهذا يعني على الشخص تخيل مثلث مقلوب يربط بين عيني وفم وجه الشخص المقابل وفي كل مرة ينظر على نقطة معينة منه، أو يمكنه أيضاً النظر إلى مكان آخر على وجوههم وكل 5 ثواني يدير النقطة التي ينظر إليه منها.
- النظر في عيون الشخص المقابل لمدة 4-5 ثواني في كل مرة.
- تشتيت النظر من حين لآخر، ولكن يجب أن يتم ذلك ببطء وليس بسرعة.
- النظر في عين الشخص المقابل قبل البدء بالحديث معه.
- استخدم قاعدة 50/70؛ وهذه تعني الحفاظ على التواصل البصري بنسبة 50% عند التحدث و 70% عند الاستماع.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
تعليقات الزائرين
انا شربت اولانزابين و مضادات الاكتئاب لمدة شهر و قطعتها فجاة و الان سيكتمل الاسبوع ولازلت احس بنفس الاعراض الجانبية عندما كنت اخذ الدواء بدوخة وعدم اتزان طول اليوم
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره