القولون والتوتر الزائد

القولون والتوتر الزائد
icon 3 فبراير 2025
icon 15
أعاني من التوتر الزائد مع تعرق اليدين ومقدمه الرأس لسبب أو بدون سبب، حتى لو فكرت عكس ذلك عند النية لذهاب لمكان أو السفر مما اضطر لعدم الذهاب، هل إذا أصررت على الذهاب رغم هذا يؤثر أو لا؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

من أعراض القلق التي قد تتضمن الهلع والتعرق. إذا كنت تشعر بالقلق الشديد عند التفكير في القيام بأنشطة معينة، هذا قد يكون نوعًا من اضطراب القلق. الاستمرار في القيام بالأنشطة التي تثير القلق قد يساعد في تقوية مواجهتك لهذه المواقف، لكن من الأفضل مراجعة طبيب الصحة النفسية للمساعدة في التعامل مع هذه الأعراض. 1 2025-02-03 21:48:45
د. احمد مسلماني
د. احمد مسلماني
طب عام
من أعراض القلق التي قد تتضمن الهلع والتعرق. إذا كنت تشعر بالقلق الشديد عند التفكير في القيام بأنشطة معينة، هذا قد يكون نوعًا من اضطراب القلق. الاستمرار في القيام بالأنشطة التي تثير القلق قد يساعد في تقوية مواجهتك لهذه المواقف، لكن من الأفضل مراجعة طبيب الصحة النفسية للمساعدة في التعامل مع هذه الأعراض.

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة 17

في الصحة النفسية

أعاني ضباب دماغ شديد زرت طبيب مخ وأعصاب عملنا تخطيط فشخصني بفرط النشاط العصبي وصف لي tégréTol و Medizapine بعد...

أفهم أن الأعراض التي تعاني منها، مثل "ضباب الدماغ" والشعور بالقلق والاكتئاب، قد تكون محبطة للغاية. هذه الأعراض قد تكون مرتبطة بعدة حالات نفسية وعصبية مثل القلق، الاكتئاب، أو اضطرابات في النشاط العصبي، وهو ما ذكره الطبيب في تشخيصك بفرط النشاط العصبي. من المهم أن تتابع مع طبيبك. قد يكون هناك أيضًا دور للعوامل النفسية مثل التوتر والقلق المزمن، مما يجعل من الضروري دعم العلاج الطبي بالعلاج النفسي.

سؤال من أنثى سنة 19

في الصحة النفسية

أنا حبيت صديقة كثير ( صداقة) لدرجة اني بنبسط بس اشوفها أو تكون منزلة ستوري الها وكمان لمن انزل ستوري...

هذه مشاعر طبيعية تشعر بها الكثير من الناس تجاه أصدقائهم. قد تكون تشعر بالتعلق أو الحب الصداقي العميق. ولكن إذا كنت تشعر أن هذه المشاعر تؤثر بشكل سلبي على حياتك اليومية أو تسبب لك القلق الزائد، ومع ذلك، هذا لا يعتبر حالة تحتاج إلى تحويل فوري إلى متخصص، إلا إذا أصبحت هذه المشاعر تسبب لك الضيق النفسي الشديد أو تعيق أداءك اليومي.

سؤال من ذكر سنة 39

في الصحة النفسية

أبحث عن العمل، ولما أجد العمل تنتابني نوبة من القلق والتوتر واضطراب في المعدة والندم على إيجاده وبعد تركه أشعر...

أفهم تمامًا ما تمر به، وهذه المشاعر التي تصفها قد تكون مرتبطة بالقلق الشديد والتوتر الاجتماعي أو حتى نوع من الخوف من المسؤوليات والتغيير. من الطبيعي أن يشعر الإنسان ببعض التردد أو القلق قبل اتخاذ خطوة جديدة مثل بدء العمل، خاصة إذا كانت هذه التجربة تحمل في طياتها مسؤوليات أو تغيرات كبيرة في الروتين اليومي. ومع ذلك، إذا أصبحت هذه المشاعر تسيطر على حياتك بشكل مفرط، فقد تكون هناك حاجة للعمل على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر صحة. حاول أن تراجع نفسك وتفهم مصدر هذا الخوف. هل هو خوف من الفشل؟ أو من المسؤوليات؟ أو ربما من التفاعل مع الآخرين؟ تحديد السبب يساعدك على التعامل مع هذه المخاوف بشكل أكثر وعيًا. بدلًا من التفكير في العمل بشكل كامل وضخم، حاول تقسيمه إلى خطوات صغيرة قابلة للتحقيق. على سبيل المثال، حاول البدء بمواعيد مرنة أو وظائف جزئية حتى تعتاد على العمل تدريجيًا. إذا كانت نوبات القلق تؤثر على جسمك بشكل ملحوظ (مثل اضطراب المعدة)، فتعلم تقنيات التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تهدئة نفسك قبل أي موعد مهم. حاول تحدي الأفكار السلبية التي تأتيك حول العمل. هل حقًا العمل سيكون مؤلمًا كما تتصور؟ أو ربما سيمنحك فرصًا جديدة وتحديات ستساعدك على النمو الشخصي؟ إذا استمر الشعور بالقلق لوقت طويل وأثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي. من خلال العمل على هذه الجوانب، يمكنك بناء الثقة بالنفس والتقليل من القلق المفرط، مما يسهل عليك الانتقال إلى مرحلة جديدة في حياتك المهنية.

سؤال من أنثى سنة 20

في الصحة النفسية

أنا فتاة عمري 20 سنة أبي شخص جيد ولكن لا يوجد تواصل عاطفي بيننا قوي وهذا الأمر يؤثر على حياتي...

نقول دائما لا يوجد ام ولا اب إلا وهما يحبان أبنائهما، ولكن الإشكال في عدم معرفة بالحاجة الفعلية للأبناء من حيث مقدار العواطف، ولا من حيث طرائق التعبير عن الحب، وغالباً ما يظنان أن التعبير عن الحب يكون بتوفير الاحتياجات، وهذا قطعا لا يكفي، فالتعبير المباشر مهم جداً، وكذلك القبلات والاحتضان ومسح الرأس والابتسامة ولغة العيون، وغير ذلك من المواقف والحركات التي يمكن أن تدل على الحب.تحدثي مع والدتك بكل صراحة وإشعارها بحاجتك للدفء والدلال، والسعي في برها، وكذلك بذل الحب لمن حولك من الصغار والصديقات، فالحب أخذ وعطاء، والإنسان يسعد إذا حب وأحبه الآخرون

سؤال من أنثى سنة 32

في الصحة النفسية

أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...

أفهم تمامًا ما تشعرين به، ويبدو أنك تبحثين عن طريقة للتحكم في هذه العادة. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في السيطرة على كثرة الكلام: حاولي أن تأخذي لحظة للتفكير قبل أن تتحدثي، واسألي نفسك ما إذا كانت الكلمات التي ستقولينها ستفيد الموقف أو الشخص الذي تتحدثين معه. هذا سيساعدك على التروي في كلامك. تدريجيًا، حاولي أن تمارسي الصمت في مواقف مختلفة. يمكنك وضع هدف يومي مثل "سأتحدث فقط عند الضرورة" أو "سألتزم بالصمت في هذا الاجتماع". عندما تكونين في محادثة مع الآخرين، حاولي أن تركزي على الاستماع إليهم بدلاً من الحديث عن نفسك. الاستماع يعزز العلاقات ويساعد على تقليل الحاجة للكلام المفرط. قومي بتدوين المواقف التي تشعرين فيها بأنك تحدثت أكثر من اللازم. عندما تكتشفين هذه اللحظات، ستتمكنين من التعرف على المحفزات التي تدفعك للكلام الزائد وتعلم كيفية تجنبها. إذا كنت تجدين صعوبة في التحدث عن شيء خاص أو حساس، جربي الحديث مع شخص تثقين به حول مشاعرك وأفكارك قبل أن تشاركيها مع الآخرين. القلق والتوتر قد يكونان وراء رغبتك في التحدث كثيرًا. جربي تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل للتخفيف من مشاعر القلق، ما يساعدك في السيطرة على دوافعك للكلام. إذا شعرتِ أن هذه العادة تؤثر على حياتك بشكل كبير، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي ليساعدك في التعرف على الأسباب العميقة لهذه العادة ويعطيك أدوات عملية لتغييرها.

سؤال من أنثى سنة 17

في الصحة النفسية

فقدان شهية، الرغبة في النوم، والتعب وعدم التفاعل في الأنشطة، وفقدان الشغف اتجاه الدراسة والشعور في الرغبة بالبكاء

سلامتك. الاكتئاب هو اضطراب من اضطرابات المزاج وله محكات واشتراطات تشخيصية تقوم على أخذ السيرة المرضية وتفاصيلها وفحص الحالة النفسية، واحتمالية إجراء بعض التحاليل إن اقتضى الأمر... ولا يوجد اضطراب اسمه (اكتئاب سريري)، حيث قد يكون أمراً عابراً لظروف حياتية ضاغطة. فإن استمرت الحالة هذه أو تفاقمت أو أصبحت تؤثر على حياتك بشكل سلبي أو معيق، فمن الأسلم أن تراجعي طبيباً نفسياً بشكل شخصي ليقيم الحالة ويشخصها.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

ممكن تعطوني نصيحة كيف بقدر اموت انا تعبت وماعد اقدر التحمل اكثر من الذي انا فيه انا بحاول اهرب من...

قد يلجأ البعض إلى البحث عن طريقة للانتحار ويتسائل كيف اموت؟ وما هي أسهل الطرق المؤدية للموت؟ في الحقيقة تعتبر تلك الأفكار دلالة على وجود مشكلة نفسية ما ويجب حلها بأسرع وقت. إذا كنتَ تعاني من هذه الأفكار ننصحك بالتحدث مع أحد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق وبسرية تامة.

هناك عدة أنواع من الأفكار المرتبطة في إنهاء الحياة أو الانتحار، وهي إما سلبية أو إيجابية. حيث تعرف الأفكار السلبية بأنها تمني الموت في أقرب وقت دون وجود أي نية للانتحار، بينما تعرف الأفكار الإيجابية وهي النوع الأخطر بأنها التفكير النشط بالانتحار مع وجود تخطيط لكيفية فعل ذلك. 

عادة ما يعاني الشخص الذي يفكر في كيفية الموت من الأعراض التالية: 

  • الشعور بالعزلة.
  • الشعور باليأس. 
  • التحدث عن الموت والانتحار.
  • التقلبات في المزاج.
  • تعاطي المواد المخدرة وممارسة السلوكيات الخطرة الأخرى.
  • الشعور بالقلق الشديد. 

ينصح بمساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والبحث عن الأسباب المؤدية لذلك، فقد تكون واحدة أو أكثر مما يلي:

  • اضطرابات الصحة العقلية.
  • الشعور بالعزلة واليأس لسبب ما.
  • الإصابة بأحد الأمراض المزمنة.
  • الشعور بألم مزمن.
  • التعرض لإصابة ما بالدماغ.
  • تعاطي المخدرات.
  • التعرض لصدمة ما.
  • وجود تاريخ عائلي بالانتحار.

يمكن علاج ومساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والذي يتسائل عن الموت بما يلي: 

  • العمل على إحداث تغيير على نمط الحياة وذلك عن طريق تحسين نوعية الطعام والنوم، وممارسة الرياضة.
  • اللجوء للعلاج النفسي. 
  • العمل على مساعدة ومساندة الشخص من قبل العائلة والأصدقاء.
  • اللجوء لعلاج الإدمان.
  • الحصول على استشارة الطبيب من أجل وصف الأدوية المناسبة والتي قد تكون الأدوية المضادة للاكتئاب، أو المضادة للذهان، أو المضادة للقلق. ننصحك بأستشارة نصية او صوتية مع احد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق للحصول على العلاج المناسب.

للمزيد:

سؤال من ذكر سنة 33

في الصحة النفسية

عندما أتحدث مع بنات غرباء أو معارف أتلعثم وارتبك في الحديث، وأحس بالخجل معهن وأحيانا دقات قلبي تزيد، وعندما تواجهني...

أولاً، أريد أن أخبرك أن مشاعر الخجل والارتباك التي تعيشها ليست غريبة، فهي تجارب يمر بها العديد من الأشخاص في مختلف الأعمار، بما في ذلك الرجال. الشعور بالارتباك والخجل عند الحديث مع البنات أو عند مواجهتهن أمر شائع، خاصة إذا كنت لا تشعر بالراحة التامة في هذه المواقف. هذا لا يعني أنك "غير طبيعي" أو لا تستطيع التواصل، بل هو ببساطة جزء من طبيعة البشر، خصوصاً إذا كنت تضع ضغطاً على نفسك لتكون "مثالياً" في هذه المواقف. أما بالنسبة لزيادة دقات قلبك أو تلعثّمك، فهذه قد تكون أعراضاً لزيادة القلق الاجتماعي أو التوتر، وهذا أمر يمكن التعامل معه. ما يمكنك فعله هو محاولة التعرف أكثر على أسباب هذا الخجل والعمل على تقليله تدريجياً: ثق بنفسك وأنت تتحدث مع أي شخص، لأنك تستحق الاحترام والاهتمام. ركز على ما يجعلك مرتاحاً أثناء الحديث وتجنب التفكير في كيفية ظهورك. إذا كنت تشعر بتسارع في ضربات قلبك، حاول أخذ نفس عميق وبطيء لتهدئة نفسك. هذا يساعد في تقليل الشعور بالتوتر. إذا كانت هذه المشاعر تؤثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث معالج نفسي. قد يساعدك في فهم سبب هذه المخاوف والتعامل معها.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إنفلونزا الطيور أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا