التاكد من القدرة على الانجاب

ليس ضروري أن تعرف قبل الزواج، وعليك الوقاية بتحسين لياقتك البدنية وذيادة ثقافتك الجنسية.

الاصبع قد يدخل في فتحة الحيض ولا يمزق الغشاء إذا لم ينزل دم، يمكن التأكد بالفحص الداتي لغشاء البكارة . و أول ما يجب أن تفعله المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف تضع مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويختلف شكل الغشاء من شخص لآخر، ويمكن مشاهدة الغشاء الشفاف أو المبيض يصل بين الفرين الصغيرين، حتى لو كا نشقوقاً.وهناك به فتحة في الأسفل غالباً لنزول الحيض. ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل. ويمكن السوال عن الغشاء الصيني في الصيدليات!!

عليك عمل فحص للخرمونات والمنويات، راجع اختصاصي مسالك بولية.

وعليكم السلام. الضعف الجنسي هو حالة تتميز بعدم القدرة على تحقيق أو الاحتفاظ بانتصاب القضيب الكافي للقيام بالعملية الجنسية بشكل مرضي. عدم القدرة على الإنجاب يشير إلى صعوبة تخصيب البويضة من قبل الحيوانات المنوية أو مشاكل في الإنجاب الذكوري بشكل عام. سرعة القذف تشير إلى حدوث القذف بسرعة زائدة وقبل الرغبة في ذلك. بالنسبة لسؤالك، عمرك البالغ 20 سنة يعد مبكرًا نسبيًا وفترة الاحتلام قد تكون متغيرة بين الأفراد. ومع ذلك، فإن عدم وجود انتصابات لفترة طويلة أو مشاكل أخرى في القدرة الجنسية يمكن أن تستدعي استشارة الطبيب لتقييم الحالة. أختبارات التأكد من وجود مشاكل جنسية تشمل التاريخ الصحي الشامل ، والفحص البدني ، وتحليل الدم للكشف عن مشاكل في الهرمونات أو أي عوامل أخرى محتملة. قد يتم أيضًا طلب اختبارات إضافية مثل تحاليل السائل المنوي لتقييم الإنجاب وفحوصات إضافية بناءً على الاحتياجات الفردية. من المهم أن تذكر تلك المشاكل للطبيب للحصول على التقييم والمشورة الطبية المناسبة لحالتك.

ما دام الغشاء موعود فلم تفقدي العذرية، وشكل الغشاء يختلف من شخص لآخر.

يمكن عمل تحاليل للهرمونات والمنويات، ولعله خير.

هلاك علاجات ومنشطات في هذه الأيام وممارسة الرياضة تحسن الحالة ولم يعد عاءقاً لممارسة الجنس

من المضاعفات التي يمكن حدوثها نتيجة الإصابة بالمرض : - زياده فرصة حدوث سرطان عنق الرحم . - حدوث فتور جنسي بسبب عدم الرغبة بممارسة الجماع لحدوث النزف عقب ذلك . - حدوث مضاعفات الحمل وقد يتسبب في إختلال نمو الجنين .- يجب إجراء العلاج في عيادة الطبيب المختص ويمنع إستخدام علاجات دون الرجوع للطبيب . - قد يحتاج الطبيب للعلاج الجراحي التجميلي لاستئصال الثآليل وتتمثل في إستخدام تقنيات عديده منها التجميد , أو الليزر ويلجأ لها الطبيب في حال وجود ثأليل كبيرة ومنتشرة . - قد يصف الطبيب علاجات موضعية - في حال الشعور بالألم من قبل المصاب قد يصف الطبيب العقاقير المسكنة للألم. للمزيد راجع ثآليل تناسلية

يمكن عن طريق الاستمناء، ويمكن عن طريق فحص الهرمونات لجنسية، راجع اختصاصي مسالك بولية.