كم حبة من الثوم يؤكل يوميا

Q: هل بلع فص من الثوم على الريق يوميا وفص نوم قبل العشاء يعمل على إزالة الكرش

لا، لا يعمل على ازالة الكرش. يجب اتباع نظام غذائي سليم وممارسة الرياضة لإزالة الكرش.

Q: هل بلع فص من الثوم على الريق يوميا مع كمية من المياة وبلع فص أخر قبل النوم يخفض الوزن وإزالة الكرش وهل هو مضر أم لا

لا يخفض الوزن ولا يزيل الكرش.

Q: ماهي فوائد الثوم ؟

الثوم يمكن أن يستخدم لعلاج الكولسترول والجهاز التنفسي وعسر الهضم وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن تناول الثوم بشكل منتظم يعمل على خفض الضغط والكولسترول وتنظيم السكر في الدم وتقوية جهاز المناعة. حيث ينصح بعدم استخدام الثوم كخام لأن الإنزيم اللازم لانتاج مادة الأليسين وهو 'الألينيز' يمكن أن يتم تدميره في المعدة. ولذلك ينصح بعد هرس الثوم باستخدامه بعد 5 دقائق على الأقل حتى يمكن للإنزيم أن يحول الألين إلى أليسين. ويفضل أن يستخدم على هيئة أقراص أو مسحوق

Q: فوائد شرب اللبن مع الثوم كل يوم صباح

اللبن غني بالكاليسيوم الضروري للعظام ويحتوي على بكتيريا نافعة مفيدة لصحة الجهاز الهضمي، الثوم مضاد للفيروسات والبكتيريا بالإضافة الى فائدته للقلب والضغط، واضافة الثوم الى اللبن تحصل على فوائد الإثنين.

Q: هل اكل الثوم على الريق مضرة للمعدة الجهاز الهضمي

لا ليس مضر إلا إذا كان هناك قرحة بالمعدة وتختلف درجة تحمل كل شخص عن الآخر في ردة الفعل

Q: هل فوائد الثوم المسلوق مثل النيء؟

حكما لا ان تعرض الاغذية عموما ينقص من الفائدة الحيوية لها

Q: السلام عليكم هل ان تناول الثوم مباشرتا" بدون طبخ اضرار علما اني اخذ حبة ثوم يوميا مع الحليب . شكراً

لا يؤثر ادة هذا الامر و لكن يفضل هرس التوم للاستفادة منه اكثر

30 أبريل 2015

131599

ماهي فوائد ومضار بلع فصوص الثوم على الريق وقبل النوم مع الماء او الزبادي للجسم؟ وكم حبة من الثوم يؤكل يوميا؟

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

لتناول الثوم بشكل يومي عدد من الفوائد الصحية، ولكن ينصح بعدم الإفراط في تناوله، حيث تقدر الكمية اليومية المناسبة من الثوم ما يقارب فصين من الثوم فقط، او ما يقارب 4 غرامات.

تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من فوائد الثوم على الريق أو عند تناوله في المساء مع الماء أو الزبادي وغيرها من الطرق، ويمكن توضيح فوائد الثوم والأمراض التي يعالجها كما يلي:

يحتوي الثوم على مركبات الكبريت والأليسين الضرورية لصحة جميع أعضاء الجسم.
توفير العديد من العناصر الغذائية الضرورية بسعرات حرارية قليلة مثل المنغنيز وفيتامين ب6 والسيلينيوم وفيتامين ج والألياف.
تقوية وزيادة كفاءة جهاز المناعة وقدرته على محاربة الأمراض ومسبباتها، مثل الانفلونزا ونزلات البرد وغيرها.
خفض ضغط الدم المرتفع، مما يقلل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
خفض مستويات الدهون والكوليسترول الكلي والضار في الدم مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تزويد الجسم بمضادات الأكسدة التي تساعد على التخلص من الجذور الحرة، مما يمنع الإصابة بالزهايمر والخرف وغيرها.
تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
مساعدة الجسم في التخلص من السموم والمواد الضارة المتراكمة.
تحفيز عملية مكافحة العدوى والبكتيريا، حيث أن للثوم تأثير مضاد حيوي يكافح كافة أنواع العدوى بما في ذلك الفطرية والبكتيرية والفيروسية.
تحسين صحة العظام، خاصة الأشخاص المصابين بهشاشة العظام.
تقليل خطر الإصابة بمرض السرطان، خاصة سرطان القولون، وسرطان البروستاتا،
زيادة القدرة على التحمل وتحسين الأداء الرياضي، مع الحفاظ على اللياقة البدنية.

ينصح بتجنب المبالغة في تناول الثوم في اليوم حيث إن المبالغة في تناول الثوم بكميات كبيرة يزيد من خطر الآثار الجانبية المختلفة، ومنها:

اضطرابات النزيف في الجسم.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
رائحة الفم الكريهة.

للمزيد:

27 2015-05-03T19:28:51+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D9%88%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D9%84%D8%B9-%D9%81%D8%B5%D9%88%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D9%88%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85-411691#answer-0

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا

صيدلاني

يحتوي الثوم على مركبات الكبريت والأليسين الضرورية لصحة جميع أعضاء الجسم.
توفير العديد من العناصر الغذائية الضرورية بسعرات حرارية قليلة مثل المنغنيز وفيتامين ب6 والسيلينيوم وفيتامين ج والألياف.
تقوية وزيادة كفاءة جهاز المناعة وقدرته على محاربة الأمراض ومسبباتها، مثل الانفلونزا ونزلات البرد وغيرها.
خفض ضغط الدم المرتفع، مما يقلل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
خفض مستويات الدهون والكوليسترول الكلي والضار في الدم مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تزويد الجسم بمضادات الأكسدة التي تساعد على التخلص من الجذور الحرة، مما يمنع الإصابة بالزهايمر والخرف وغيرها.
تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
مساعدة الجسم في التخلص من السموم والمواد الضارة المتراكمة.
تحفيز عملية مكافحة العدوى والبكتيريا، حيث أن للثوم تأثير مضاد حيوي يكافح كافة أنواع العدوى بما في ذلك الفطرية والبكتيرية والفيروسية.
تحسين صحة العظام، خاصة الأشخاص المصابين بهشاشة العظام.
تقليل خطر الإصابة بمرض السرطان، خاصة سرطان القولون، وسرطان البروستاتا،
زيادة القدرة على التحمل وتحسين الأداء الرياضي، مع الحفاظ على اللياقة البدنية.