أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز الهضمي

فيما يلي بعض تأثيرات الصيام على المعدة:

• لا تتوقف المعدة عن إفراز الأحماض بشكل تام أثناء الصيام، بل تستمر في إفرازها بكميات قليلة.
• قد يزداد إفراز الأحماض في بعض الأحيان، خاصةً في بداية الصيام، مما قد يؤدي إلى الشعور بالحرقة أو عسر الهضم.
• قد يساعد الصيام في تحسين وظائف الجهاز الهضمي بشكل عام.
• يُمكن أن يُساهم الصيام في التخلص من السموم المتراكمة في الجسم.
• يُساعد الصيام على إعادة توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.
• قد يُخفف من أعراض بعض أمراض الجهاز الهضمي، مثل القولون العصبي.

نصائح للصائمين في حال المعاناة من قرحة المعدة:

• شرب الكثير من الماء والسوائل.
• تناول وجبات صحية متوازنة عند الإفطار والسحور.
• توزيع تناول الطعام على عدة وجبات صغيرة بدلًا من وجبات كبيرة محدودة.
• تجنب الأطعمة التي تُسبب تهيج المعدة، مثل:
  • الأطعمة الحارة.
  • الأطعمة الدسمة.
  • الأطعمة الحمضية.
• ممارسة الرياضة بانتظام.
• الحصول على قسط كافٍ من النوم.

يمكنك استشارة الطبيب عبر خدمة الاستشارات الصحية المقدمة من الطبي من المنزل وعلى مدار الساعة للحصول على النصائح التي تناسب حالتك الصحية للصيام في رمضان.

للمزيد:

• ما هي أسباب لحموضة وحرقة المعدة في رمضان؟
• علاج قرحة المعدة في المنزل بالطرق الطبيعية

• زيادة إفراز حمض المعدة: قد يؤدي نقص الطعام والشراب إلى إفراز المزيد من حمض المعدة، مما قد يزيد من تهيج القرحة ويسبب حرقة المعدة.
• بطء إفراغ المعدة: قد يؤدي الصيام إلى بطء إفراغ المعدة، مما قد يزيد من تراكم حمض المعدة في المعدة ويسبب أعراض حرقة المعدة.
• التغييرات في البكتيريا المعوية: قد تؤثر التغييرات في النظام الغذائي أثناء الصيام على البكتيريا المعوية، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بقرحة المعدة أو تفاقم الأعراض.

فيما يلي بعض النصائح للحد من تأثير الصيام على قرحة المعدة:

• تناول الأدوية في الوقت المناسب.
• تناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من وجبات كبيرة ودسمة.
• تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، لأنها تساعد على إفراغ المعدة بشكل أسرع.
• اشرب الكثير من الماء بين الإفطار والسحور، لأن الماء يساعد على تخفيف حمض المعدة.
• تجنب الأطعمة المهيجة مثل الأطعمة الحارة والمقلية والحمضية، لأنها قد تزيد من أعراض حرقة المعدة.
• تجنب الكافيين والتدخين لأنهما قد يزيدان من إفراز حمض المعدة.

إذا كنت تعاني من أعراض قرحة المعدة الشديدة أثناء الصيام، مثل ألم المعدة الشديد أو القيء أو الدم في البراز، فتوقف عن الصيام واستشر طبيبك على الفور.

يمكنك في أي وقت الحصول على استشارة مباشرة مع الطبيب المختص عبر خدمة الاستشارة الصحية من الطبي للمساعدة على التغلب على مشكلة حرقة المعدة خلال الصيام.

للمزيد:

• ما هي أسباب لحموضة وحرقة المعدة في رمضان؟
• هل هناك عادات خاطئة تسبب حموضة المعدة؟

• العدوى الفيروسية أو البكتيرية: من أكثر أسباب الإسهال شيوعًا.
• التسمم الغذائي: تناول طعام ملوث بالبكتيريا أو الفيروسات.
• حساسية الطعام: ردة فعل الجهاز المناعي تجاه بعض الأطعمة.
• داء الأمعاء الالتهابي: مثل داء كرون أو التهاب القولون التقرحي.
• الأدوية: بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية، يمكن أن تسبب الإسهال كأثر جانبي.
• التوتر: يمكن أن يؤثر على الجهاز الهضمي ويسبب الإسهال.
• تغيير النظام الغذائي: تناول كمية كبيرة من بعض الأطعمة أو الألياف أو الأطعمة الحارة أو الدهنية يمكن أن يسبب الإسهال.
• الإفراط في تناول الكافيين: يمكن أن يسبب الإسهال.

ما الذي يحتاجه الجسم بعد الشفاء من الإسهال؟

• ترطيب الجسم: شرب الكثير من السوائل لمنع الجفاف. الماء هو أفضل سائل، ولكن يمكن أيضًا شرب عصير الفواكه أو المشروبات الرياضية.
• استعادة توازن الإلكتروليتات: فقدان السوائل مع الإسهال يمكن أن يؤدي إلى فقدان الإلكتروليتات، مثل الصوديوم والبوتاسيوم. يمكن استعادة هذه الإلكتروليتات عن طريق شرب المشروبات الرياضية أو تناول الأطعمة الغنية بها، مثل الموز والبطاطس.
• تناول الأطعمة الخفيفة: تجنب الأطعمة الدسمة أو الحارة أو الغنية بالألياف، لأنها يمكن أن تهيج المعدة، حاول تناول الأطعمة الخفيفة، مثل الأرز أو الخبز المحمص أو الموز.
• تجنب بعض الأدوية: تجنب الأدوية التي يمكن أن تسبب الإسهال، مثل المضادات الحيوية.
• الراحة: الحصول على قسط كافٍ من الراحة.

في بعض الحالات، قد يكون من الضروري زيارة الطبيب، خاصة إذا كان الإسهال شديدًا أو مستمرًا لأكثر من 48 ساعة، أو مصحوبًا بأعراض أخرى، مثل الحمى أو آلام البطن أو الدم في البراز، ويمكنك دائمًا التحدث مع الطبيب المختص بشكل مباشر ومن المنزل من خلال خدمة الاستشارات الطبية من الطبي.

للمزيد:

• ما هي المشروبات والأكلات الممنوعة أثناء الإسهال؟
• أسباب الإسهال المفاجئ، هل هي خطيرة؟

• الماء: أهم مشروب لعلاج الإسهال، حيث يُساعد على تعويض السوائل المفقودة ومنع الجفاف.
• مرق الدجاج: مصدر غني بالكهارل التي تُساعد على إعادة توازن الجسم، وسهل الهضم على المعدة.
• الزنجبيل: يُساعد على تهدئة المعدة وتخفيف التقلصات والغثيان.
• البابونج: يُساعد على استرخاء عضلات الأمعاء ويُقلّل من الإسهال.
• النعناع: يُساعد على تخفيف التشنجات وانتفاخ البطن.
• بعض أنواع العصائر: مثل عصير الموز، فهو يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم الذي يساهم في وقف الإسهال.

سوف أقدم لك مجموعة من النصائح الأخرى حول استخدام المشروبات لعلاج الإسهال:

• اشرب المشروبات ببطء وكميات صغيرة على مدار اليوم.
• تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو السكريات المضافة.
• إذا لم يتحسن الإسهال خلال يومين أو ثلاثة أيام، أو إذا ظهرت أعراض أخرى مثل الحمى أو الدّم في البراز، يجب عليك استشارة الطبيب.

يمكنك أيضًا استشارة أحد الأطباء المختصين عبر خدمة الاستشارات الطبية في موقع الطبي، والمتوفرة على مدار اليوم طوال أيام الأسبوع.

للمزيد:

• أكثر من علاج يوقف الإسهال بسرعة كبيرة
• ما هي المشروبات والأكلات الممنوعة أثناء الإسهال؟