مرض باركنسون | Parkinson's Disease
ما هو مرض باركنسون
الشلل الرعاش أو مرض باركنسون (بالإنجليزية: Parkinson's Disease) هو مرض تنكسي عصبي يتفاقم تدريجيًا، ويؤثر على النظام الحركي في الجسم، وهو من أكثر الاضطرابات العصبية انتشارًا. [1] [3]
يحدث الشلل الرعاش بسبب تلف الخلايا الدماغية المنتجة للناقل العصبي الدوبامين؛ مما يؤدي إلى انخفاض مستوى مادة الدوبامين، ويتميز مرض باركنسون بتيبس وصلابة الأطراف، وبطء الحركة أو عدمها لاحقًا، ورجفة في الأطراف. [1]
عادة ما يحدث مرض باركنسون عند كبار السن فوق 60 عامًا ونادرًا ما يصيب الشباب، ويعد الرجال أكثر عرضة للإصابة به. [1] [2]
تعود تسمية مرض باركنسون بهذا الاسم نسبة إلى الطبيب جيمس باركنسون الذي يعد أول من وصف مرض الشلل الرعاش إكلينيكيًا. [3]
يعد مرض باركنسون مجهول السبب، حيث لم يعرف السبب الدقيق وراء الإصابة به حتى الآن، ولكن هناك بعض العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة به، منها: [1] [4]
- الجنس: يعد الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون بمقدار مرة ونصف مقارنة بالنساء.
- العرق: الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة أكثر عرضة للإصابة بالشلل الرعاش مقارنة بالأفارقة والآسيويين.
- العمر: عادة ما يصيب مرض الشلل الرعاش الفئات العمرية ما بين 50 إلى 60 عامًا، ومع ذلك فقد يحدث مرض باركنسون للشباب أيضًا، ويعرف باسم مرض باركنسون الشبابي.
- العامل الوراثي: تزداد احتمالية الإصابة بالشلل الرعاش فيمن لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالمرض.
- السموم البيئية: يزيد التعرض لبعض السموم من خطر الإصابة بالباركنسون، مثل المبيدات الحشرية.
- الأدوية: قد تتسبب بعض الأدوية في اختلال التوازن بين النواقل العصبية الدماغية؛ مما يؤدي إلى انخفاض مستوى الدوبامين، ومن أمثلتها أدوية الستاتين.
- إصابات الرأس: يعد الأشخاص الذين تعرضوا لإصابات في الرأس أكثر عرضة للإصابة بالشلل الرعاش.
اقرأ أيضًا: ما هي العلاقة بين حمض اليوريك ومرض باركنسون؟
يرتبط مرض باركنسون ببعض التغيرات الكيميائية التي تحدث في الجسم، وهي: [5]
- انخفاض مستوى الناقل العصبي الدوبامين.
- نقص مستوى الناقل العصبي النورإيبينفرين.
- تراكم أجسام ليوي التي تسبب فقد الخلايا العصبية.
يرتبط مرض باركنسون ببعض التغيرات الكيميائية التي تحدث في الجسم، وهي: [5]
- انخفاض مستوى الناقل العصبي الدوبامين.
- نقص مستوى الناقل العصبي النورإيبينفرين.
- تراكم أجسام ليوي التي تسبب فقد الخلايا العصبية.
يعاني مريض الباركنسون من العديد من الأعراض الحركية وغير الحركية، وتظهر بعض أعراض مرض باركنسون الأولية قبل عدة أعوام من ظهور مشاكل واضطرابات الحركة، ومن هذه الأعراض ما يلي: [1]
- ضعف حاسة الشم.
- المعاناة من الإمساك.
- صغر وتعرج خط اليد عند الكتابة.
- تغير الصوت.
- انحناء وضعية الوقوف.
تشمل الأعراض الحركية الرئيسية الأربعة لمرض باركنسون الآتي: [1]
- ارتعاش الأطراف حتى عند عدم الحركة.
- بطء الحركة.
- تصلب أو تيبس العضلات مثل تصلب الذراعين، والساقين، والجذع.
- عدم الاتزان واحتمالية السقوط.
تتضمن أعراض مرض باركنسون الثانوية ما يلي: [1]
- الجمود في تعابير الوجه.
- الكلام بصوت هادئ وعلى نفس الوتيرة.
- صعوبة في البلع.
- التعثر وقلة تأرجح الذراع عند المشي.
- صعوبة في تغيير وضعية الجسم.
- اختلاف في المشية.
وقد تظهر أعراض أكثر خطورة على مرضى باركنسون، وهي: [1] [6]
- التهاب الجلد الدهني.
- زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد.
- المعاناة من الاكتئاب والقلق.
- الأرق، واضطرابات النوم كالأحلام الصاخبة، والتحرك والتحدث أثناء النوم.
- ذهان وهلاوس.
- بطء التفكير ومشاكل في الذاكرة والتركيز.
- صعوبة في تحديد العلاقات البصرية المكانية (بالإنجليزية: Visual-Spatial Relationships).
- الضعف الجنسي.
يعاني مريض الباركنسون من العديد من الأعراض الحركية وغير الحركية، وتظهر بعض أعراض مرض باركنسون الأولية قبل عدة أعوام من ظهور مشاكل واضطرابات الحركة، ومن هذه الأعراض ما يلي: [1]
- ضعف حاسة الشم.
- المعاناة من الإمساك.
- صغر وتعرج خط اليد عند الكتابة.
- تغير الصوت.
- انحناء وضعية الوقوف.
تشمل الأعراض الحركية الرئيسية الأربعة لمرض باركنسون الآتي: [1]
- ارتعاش الأطراف حتى عند عدم الحركة.
- بطء الحركة.
- تصلب أو تيبس العضلات مثل تصلب الذراعين، والساقين، والجذع.
- عدم الاتزان واحتمالية السقوط.
تتضمن أعراض مرض باركنسون الثانوية ما يلي: [1]
- الجمود في تعابير الوجه.
- الكلام بصوت هادئ وعلى نفس الوتيرة.
- صعوبة في البلع.
- التعثر وقلة تأرجح الذراع عند المشي.
- صعوبة في تغيير وضعية الجسم.
- اختلاف في المشية.
وقد تظهر أعراض أكثر خطورة على مرضى باركنسون، وهي: [1] [6]
- التهاب الجلد الدهني.
- زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد.
- المعاناة من الاكتئاب والقلق.
- الأرق، واضطرابات النوم كالأحلام الصاخبة، والتحرك والتحدث أثناء النوم.
- ذهان وهلاوس.
- بطء التفكير ومشاكل في الذاكرة والتركيز.
- صعوبة في تحديد العلاقات البصرية المكانية (بالإنجليزية: Visual-Spatial Relationships).
- الضعف الجنسي.
لا يوجد اختبار معين لتشخيص مرض باركنسون، ولكن يعتمد الطبيب في التشخيص على معرفة التاريخ الطبي، والفحص البدني، وتقييم الأعراض التي يعاني منها المريض. [7]
قد يوصي الطبيب بتناول دواء الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa) كاختبار يساعد في التشخيص، وهو دواء يعمل على زيادة مستوى الدوبامين في المخ، فإذا ظهر على الشخص تحسنًا في الأعراض، فقد يشير ذلك إلى إصابته بمرض باركنسون. [7]
يمكن أن يوصي أيضًا بإجراء بعض الفحوصات لاستبعاد الأمراض الأخرى، مثل: [7] [8]
- التصوير المقطعي المحوسب بالفوتونات المفردة.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب.
- البزل القطني، وهو أخذ عينة من السائل الدماغي.
لا يوجد اختبار معين لتشخيص مرض باركنسون، ولكن يعتمد الطبيب في التشخيص على معرفة التاريخ الطبي، والفحص البدني، وتقييم الأعراض التي يعاني منها المريض. [7]
قد يوصي الطبيب بتناول دواء الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa) كاختبار يساعد في التشخيص، وهو دواء يعمل على زيادة مستوى الدوبامين في المخ، فإذا ظهر على الشخص تحسنًا في الأعراض، فقد يشير ذلك إلى إصابته بمرض باركنسون. [7]
يمكن أن يوصي أيضًا بإجراء بعض الفحوصات لاستبعاد الأمراض الأخرى، مثل: [7] [8]
- التصوير المقطعي المحوسب بالفوتونات المفردة.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي المحوسب.
- البزل القطني، وهو أخذ عينة من السائل الدماغي.
لا يمكن علاج مرض باركنسون نهائيًا، ولكن يهدف العلاج إلى الحد من الأعراض وتحسين جودة الحياة بشكل عام. [9]
يتضمن علاج مرض باركنسون ما يلي: [10]
العلاج الدوائي
تستخدم بعض الأدوية للتخفيف من أعراض مرض باركنسون وعلاجه من خلال تعويض الدوبامين أو زيادة تأثيره، ومن أمثلة هذه الأدوية ما يلي:
- الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa).
- ناهضات الدوبامين، مثل البراميبيكسول (بالإنجليزية: Pramipexole).
- مضادات الكولين، مثل البنزتروبين (بالإنجليزية: Benztropine).
- الأمانتادين (بالإنجليزية: Amantadine).
- مثبطات ناقلة ميثيل-O الكاتيكول، مثل التولكابون (بالإنجليزية: Tolcapone).
- مثبطات أكسيداز أحادي الأمين B، مثل السيليجيلين (بالإنجليزية: Selegiline).
العلاج الجراحي
يمكن اللجوء للجراحة في حالات مرض باركنسون التي لم تستجب للعلاج بالأدوية، ومن أمثلتها التحفيز العميق للدماغ. [10]
للمزيد: مرض باركنسون.. خيارات علاجية جراحية
العلاجات الحديثة
يعد العلاج بالخلايا الجذعية والعلاج الجيني من الطرق الحديثة لعلاج مرض باركنسون، ولكنها مازالت تحت الدراسة ولم يتاح العلاج بها بعد. [10]
تغذية مرضى باركنسون
لا يوجد أي نظام غذائي أو نوع طعام محدد من شأنه أن يعالج مرض الباركنسون، إلا أن هناك بعض التغييرات في النظام الغذائي التي تساهم في السيطرة على الأعراض. [11]
يساهم النظام الغذائي المتوازن والغني بالخضراوات والفواكه في تعزيز الصحة، ويمكن اتباع بعض النصائح الغذائية لتخفيف الأعراض الآتية: [12]
- الإمساك: تناول الأطعمة الغنية بالألياف وشرب السوائل للحفاظ على حركة أمعاء منتظمة.
- انخفاض ضغط الدم الوضعي: يمكن تفادي هذه الحالة بشرب السوائل، وتناول الأغذية التي تحتوي على الملح، وتجنب الكافيين والكحول.
- مشاكل البلع: تغيير طبيعة الطعام مثل تناول المأكولات اللينة، أو شرب السوائل مع الطعام؛ للتخفيف من صعوبة البلع.
للمزيد: كيفية علاج الشلل الرعاش
لا يمكن علاج مرض باركنسون نهائيًا، ولكن يهدف العلاج إلى الحد من الأعراض وتحسين جودة الحياة بشكل عام. [9]
يتضمن علاج مرض باركنسون ما يلي: [10]
العلاج الدوائي
تستخدم بعض الأدوية للتخفيف من أعراض مرض باركنسون وعلاجه من خلال تعويض الدوبامين أو زيادة تأثيره، ومن أمثلة هذه الأدوية ما يلي:
- الليفودوبا (بالإنجليزية: Levodopa).
- ناهضات الدوبامين، مثل البراميبيكسول (بالإنجليزية: Pramipexole).
- مضادات الكولين، مثل البنزتروبين (بالإنجليزية: Benztropine).
- الأمانتادين (بالإنجليزية: Amantadine).
- مثبطات ناقلة ميثيل-O الكاتيكول، مثل التولكابون (بالإنجليزية: Tolcapone).
- مثبطات أكسيداز أحادي الأمين B، مثل السيليجيلين (بالإنجليزية: Selegiline).
العلاج الجراحي
يمكن اللجوء للجراحة في حالات مرض باركنسون التي لم تستجب للعلاج بالأدوية، ومن أمثلتها التحفيز العميق للدماغ. [10]
للمزيد: مرض باركنسون.. خيارات علاجية جراحية
العلاجات الحديثة
يعد العلاج بالخلايا الجذعية والعلاج الجيني من الطرق الحديثة لعلاج مرض باركنسون، ولكنها مازالت تحت الدراسة ولم يتاح العلاج بها بعد. [10]
تغذية مرضى باركنسون
لا يوجد أي نظام غذائي أو نوع طعام محدد من شأنه أن يعالج مرض الباركنسون، إلا أن هناك بعض التغييرات في النظام الغذائي التي تساهم في السيطرة على الأعراض. [11]
يساهم النظام الغذائي المتوازن والغني بالخضراوات والفواكه في تعزيز الصحة، ويمكن اتباع بعض النصائح الغذائية لتخفيف الأعراض الآتية: [12]
- الإمساك: تناول الأطعمة الغنية بالألياف وشرب السوائل للحفاظ على حركة أمعاء منتظمة.
- انخفاض ضغط الدم الوضعي: يمكن تفادي هذه الحالة بشرب السوائل، وتناول الأغذية التي تحتوي على الملح، وتجنب الكافيين والكحول.
- مشاكل البلع: تغيير طبيعة الطعام مثل تناول المأكولات اللينة، أو شرب السوائل مع الطعام؛ للتخفيف من صعوبة البلع.
للمزيد: كيفية علاج الشلل الرعاش
يوجد بعض النصائح التي تساهم في التعايش مع مرض باركنسون وأعراضه بجانب الالتزام بالعلاج الموصوف، وتشمل: [13]
- ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين المرونة والتوازن.
- الحرص على الحفاظ على التوازن وتجنب السقوط.
- الحصول على قسط كاف من النوم يوميًا.
- اتباع نظام غذائي صحي.
- تجنب العزلة والحرص على التحدث مع الأهل والأصدقاء، وممارسة الأنشطة الممتعة.
- محاولة تقليل التوتر.
كيفية التعامل مع مريض الباركنسون
يوصى باتباع بعض الإرشادات للتعامل مع مريض الباركنسون وتقديم الدعم اللازم له، ومنها: [14] [15]
- التثقيف عن مرض باركنسون وأعراضه ومضاعفاته لفهم سلوكيات المريض، والتغيرات المتوقعة التي قد تطرأ عليه، وكيفية التعامل معها.
- متابعة مواعيد تلقي الدواء والفحص الدوري.
- مساعدة المريض على أداء المهام اليومية، وترك مساحة له لمحاولة القيام بالأنشطة البسيطة، مثل ارتداء الملابس.
- تحفيز المصاب على ممارسة التمارين الرياضية.
- تشجيع المريض على الخروج من المنزل وتوفير بيئة آمنه للاستمتاع والترويح عن النفس.
- حث المصاب على التحدث عن مشاعره والإنصات إليه، ومساعدته على الانضمام لمجموعات الدعم إذا لزم الأمر.
لا يوجد طريقة معينة للوقاية من مرض باركنسون، ولكن قد يساعد إجراء بعض التعديلات على نمط الحياة في تقليل مخاطر حدوثه، مثل: [5]
- تجنب التعرض للمواد السامة، مثل المبيدات الحشرية والزراعية.
- تجنب التعرض لإصابات الرأس بأخذ الاحتياطات اللازمة، مثل وضع حزام الأمان عند ركوب السيارة، وارتداء الخوذة عند ركوب الدراجات والدراجات النارية.
- ممارسة الرياضة بانتظام.
- اتباع نظام غذائي صحي والحرص على تناول الأطعمة الغنية يمضادات الأكسدة.
تشمل مضاعفات مرض الباركنسون ما يلي: [16]
- القلق والاكتئاب.
- اضطراب النوم.
- فقدان الذاكرة.
- فقدان تدريجي لحاسة الشم.
- صعوبة البلع.
- الإمساك الشديد.
- التعب العام والشعور بآلام في الجسم، مثل ألم الظهر، والرقبة، والكتف، والقدم.
- عدم القدرة على ممارسة الأعمال اليومية بشكل طبيعي.
- سلس البول أو البراز.
- فقد الدافع الجنسي.
قد يتساءل البعض هل مرض باركنسون خطير أو يسبب الوفاة؟ في الحقيقة لا يعد مرض باركنسون قاتلًا في حد ذاته، ولكن يكون مرضى الباركنسون عرضة للسقوط بسهولة، بالإضافة إلى ذلك فإن مرضى الباركنسون أكثر عرضة للإصابة بعدوى قد تهدد الحياة. [17] [18]
تشمل مضاعفات مرض الباركنسون ما يلي: [16]
- القلق والاكتئاب.
- اضطراب النوم.
- فقدان الذاكرة.
- فقدان تدريجي لحاسة الشم.
- صعوبة البلع.
- الإمساك الشديد.
- التعب العام والشعور بآلام في الجسم، مثل ألم الظهر، والرقبة، والكتف، والقدم.
- عدم القدرة على ممارسة الأعمال اليومية بشكل طبيعي.
- سلس البول أو البراز.
- فقد الدافع الجنسي.
قد يتساءل البعض هل مرض باركنسون خطير أو يسبب الوفاة؟ في الحقيقة لا يعد مرض باركنسون قاتلًا في حد ذاته، ولكن يكون مرضى الباركنسون عرضة للسقوط بسهولة، بالإضافة إلى ذلك فإن مرضى الباركنسون أكثر عرضة للإصابة بعدوى قد تهدد الحياة. [17] [18]
عادة ما يستجيب معظم المرضى للعلاج، ولكن تختلف مدى الاستجابة واستمرار فاعلية الدواء من شخص لآخر، وقد لا تستجيب حالات قليلة للعلاج وتعاني من إعاقة شديدة، كما أن عدم تلقي العلاج المناسب يسبب صعوبة كبيرة في الحركة. [17]
عادة ما يستجيب معظم المرضى للعلاج، ولكن تختلف مدى الاستجابة واستمرار فاعلية الدواء من شخص لآخر، وقد لا تستجيب حالات قليلة للعلاج وتعاني من إعاقة شديدة، كما أن عدم تلقي العلاج المناسب يسبب صعوبة كبيرة في الحركة. [17]
[1] Kimberly Holland. Everything You Want to Know About Parkinson’s Disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[2] William Moore. What Is Parkinson's Disease? Retrieved on the 5th of December, 2022.
[3] Goedert, M., & Compston, A. (2018). Parkinson's disease - the story of an eponym.
[4] Emma Wilkinson. US researchers say statins may speed up Parkinson’s in susceptible patients. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[5] Yvette Brazier. Parkinson's disease early signs and causes. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[6] Yvette Brazier. The signs and symptoms of Parkinson's disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[7] MedicalNewsToday. Diagnosing Parkinson's disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[8] National Institute of Health (NIH). Diagnosis- Parkinson's disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[9] National Institute of Health (NIH). Treatment- Parkinson's disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[10] Heidi Moawad. How Parkinson's Disease Is Treated. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[11] The Parkinson's Foundation. Diet & Nutrition. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[12] Johns Hopkins Medicine. 7 Secondary Symptoms of Parkinson's Disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[13] Rachel Reiff Ellis. Tips for Living With Parkinson’s Disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[14] Stephanie Watson. 10 Ways to Help Someone You Love Manage Parkinson’s Disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[15] WebMD. Coping Tips for Caregivers of Those With Parkinson's Disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[16] Stephanie Watson. 11 Complications of Parkinson’s Disease You Should Know About. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[17] National Institute of Health (NIH). Overview- Parkinson's disease. Retrieved on the 5th of December, 2022.
[18] Johns Hopkins Medicine. Myths and Facts: 7 Parkinson's Disease Misconceptions. Retrieved on the 5th of December, 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
علاج مرض الزهايمر
سؤال من ذكر سنة
هل مرض الصرع وراثي
سؤال من ذكر سنة
ما مرض الصرع
سؤال من أنثى سنة
مرض باركنسون .. هل له علاج
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية