الاسم العلمي | القنب |
تصنيف الدواء: | مضادات التقيؤ |
الفئة: | الأمراض العصبية |
العائلة الدوائية: | -- -- |
Cannabis
القنب
ما هو دواء القنب
يعتبر دواء القنب (بالإنجليزية: Cannabis) أحد الأدوية المستخلصة من عائلة نباتات القنب (بالإنجليزية: Cannabinaceae)، حيث يحتوي على مادة الدلتا-9-هيدروكانابينول الرباعي، والتي تعتبر المسؤولة عن الإدمان واليوفوريا، ومادة الكانابيديول.
يمكن استخدام نبات القنب بجميع أجزائها، حيث أن البراعم والأوراق المجففة تشكل الماريجوانا، والعصارة المستخلص من النبات يعرف بالحشيش، بينما تتم معالجة ألياف النبات صناعياً وتستخدم في صناعة المنسوجات.
الاعراض الجانبية لالقنب
تشمل الآثار الجانبية طويلة الأمد لأدوية القنب على كل مما يلي:
- ارتفاع معدل ضربات القلب.
- ارتفاع الضغط.
- الإصابة بالنوبات القلبية.
- ضعف التركيز.
- فقدان الذاكرة قصيرة الأمد.
- الإصابة بمتلازمة فرط التقيؤ المرتبط بالقنب.
- عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء.
- انخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الذكور.
- الإدمان.
كما تختلف الآثار الجانبية لأدوية القنب باختلاف طريقة تناولها كما يلي:
- عند تناولها عن طريق الفم تسبب الإصابة بمتلازمة فرط التقيؤ المرتبط بالقنب، حيث لا يستجيب المريض لمعظم أدوية التقيؤ، وفي حال استخدامها لأكثر من أسبوعين تسبب الإدمان.
- عند تدخين القنب، وهو غير مسموح قانونياً، يسبب صعوبة في التنفس ومشاكل في الرئة، حيث يدمر أنسجة الرئة، الأمر الذي يسبب الإصابة بالتهاب القصبات المزمن وسرطان الرئة.
إن الآثار الجانبية المذكورة هنا قد لا تشمل جميع الآثار والأعراض المحتملة للدواء، لذلك يجب استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص حول الآثار الجانبية الأكثر ارتباطاً بالحالة الصحية للمريض، وإبلاغه بأي آثار أخرى تظهر عليه.
كذلك تعتبر بعض هذه الآثار الجانبية نادرة الحدوث وأخرى شائعة الحدوث، وقد لا يتعرض المريض لأي منها على الإطلاق، لذلك يجب استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة، خاصة إذا كانت خطيرة أو لم تختفي بعد مضي الوقت.
- ارتفاع معدل ضربات القلب
- ارتفاع الضغط
- الإصابة بالنوبات القلبية
- ضعف التركيز
- فقدان الذاكرة قصيرة الأمد
- الإصابة بمتلازمة فرط التقيؤ المرتبط بالقنب
- عدم انتظام الدورة الشهرية لدى النساء
- انخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الذكور
- الإدمان
ما هي استخدامات القنب؟
يعرف عن القنب أنه يستخدم لأغراض خاطئة، مثل تحسين المزاج المؤدي للإدمان، ولذلك يمنع استخدامه في معظم الدول، لكنه يستخدم أيضاً لأغراض طبية، وذلك بعد تعديله ومعالجته، مثل استخدام المارينول والكاساميت في علاج الغثيان والتقيؤ الناتج عن العلاج الكيماوي.
كما وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في عام 2018 على استخدام دواء الكانابيديول المشتق من القنب في علاج متلازمة درافيت ولينوكس غاستو.
يعتبر القنب من المواد التي يمنع استخدامها في العديد من الدول، نظراً لما تسببه من الإدمان والمشاكل الصحية الأخرى، إلا أنه بعض الدول باستخدامه في حالات وبجرعات محددة، وتحت إشراف الطبيب المختص، مثل:
- الألم الشديد المرتبط بالعلاج الكيماوي.
- مرض باركنسون.
- التصلب اللويحي.
- اعتلال الأعصاب الطرفي.
- إصابات الحبل الشوكي.
- مرض هنتنغتون.
اقرأ أيضاً: هل يدمر الحشيش خلايا الدماغ؟
ما هي موانع استخدام القنب؟
من موانع استخدام أدوية القنب ما يلي:
- فرط التحسس أو تكون رد فعل تحسسي تجاه أي من مكونات الدواء، سواء المواد الفعالة، أو المواد الحافظة والمواد الأخرى الموجودة فيه.
- الأطفال.
كما يجب توخي الحذر قبل استخدام أدوية القنب في حالة الإصابة بأمراض الكبد أو إدمان شرب الكحوليات أو المواد الأخرى.
ما هي احتياطات استخدام القنب؟
قبل استخدام أدوية القنب، يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:
- إبلاغ الطبيب بوجود حساسية تجاه أي نوع من الأدوية، أو الأطعمة، أو المواد الحافظة الأخرى.
- إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها المريض، بما فيها المكملات الغذائية والعشبية والفيتامينات.
- إبلاغ الطبيب بجميع الأمراض التي يعاني منها المريض، الحادة منها والمزمنة، خاصة أمراض الرئة.
- إبلاغ الطبيب باستخدام الدواء في الأيام الحالية أو السابقة عند الخضوع لأي عملية جراحية.
- إبلاغ الطبيب بتناول أدوية القنب، حيث أن تناوله يؤثر على الفحوصات الطبية.
- إجراء فحوصات وظائف الكبد والكلى للتأكد من إمكانية استخدام الدواء، حيث يتم إجراء هذه الفحوصات قبل البدء بتناول الدواء.
يجب التنويه إلى ضرورة التوقف عن استخدام الدواء مباشرة عند تكون رد فعل تحسسي ناتج عن استخدام الدواء، حيث تشمل أعراض التحسس المفرط، والذي يكون نادراً، على كل مما يلي:
- تورم الوجه، واللسان، والحلق.
- صعوبة في التنفس، أو صفير عند التنفس.
- ظهور طفح جلدي مصحوب بالفقاعات أو مصحوب بتقشر سطح الجلد.
- دوخة شديدة أو نعاس مفاجئ.
أدوية القنب والحمل
يمنع استخدام أدوية القنب للحامل، حيث أشارت الدراسات أنها تعبر المشيمة وتبطئ من معدل نمو الجنين، وتزيد من فرصة الإصابة بسرطان الدم لدى الجنين، والتشوهات الخلقية، والولادة المبكرة. لذلك يجب إبلاغ الطبيب بوجود حمل، أو التخطيط لذلك في الفترة القادمة.
أدوية القنب للرضاعة
يمنع استخدام أدوية القنب أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، حيث تتسرب هذه الأدوية من جسم الأم إلى حليب الثدي، وقد تبقى في الحليب لمدة تزيد عن 6 أسابيع حتى بعد التوقف عن تناوله، الأمر الذي يؤثر على نمو الرضيع. لذلك يقترح بعض الأطباء بالتوقف عن الرضاعة الطبيعية في فترة تناول الدواء.
اقرأ أيضاً: كل ما تود معرفته عن جهاز تحليل المخدرات المنزلي
ما هي التداخلات الدوائية لالقنب؟
يتفاعل أدوية القنب مع العديد من الأدوية، نذكر منها ما يلي:
- أدوية التشنجات، مثل الكلوبازام، والفالبرويت، والديازيبام، والفينيتوين.
- مضادات الهستامين، مثل السيتريزين.
- مرخيات العضلات مثل الأورفينيدرين.
- الثيوفيلين.
- الوافرين.
تتفاعل أدوية القنب مع المشروبات الكحولية، لذلك يمنع تناول الكحوليات أثناء فترة استخدام الدواء.
قد لا تشمل هذه القائمة جميع التفاعلات الدوائية المحتملة، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية والعشبية التي يتناولها المريض، أو ينوي تناولها لاحقاً، والتحقق منه من عدم وجود أي تفاعلات دوائية خطيرة بين هذا الدواء والأدوية الأخرى.
ما هي جرعات القنب وطرق الاستعمال؟
جرعة أدوية القنب للكبار
تعتمد جرعة أدوية القنب على نوع المركب المستخدم، والشكل الدوائي، وعمر المريض.
جرعة أدوية القنب للأطفال
تعتمد جرعة أدوية القنب على نوع المركب المستخدم، والشكل الدوائي، وعمر المريض.
ما هي الأشكال الدوائية لالقنب؟
تتوفر أدوية القنب على شكل محلول، وزيت، وكبسولات، وأقراص، وبخاخ للأنف.
ما هي ظروف تخزين القنب؟
تحفظ أدوية القنب على درجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الحرارة والرطوبة، وبعيداً عن متناول أيدي الأطفال.
كيفية استخدام القنب
عند استخدام أدوية القنب يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:
- الالتزام بتعليمات الطبيب وبالجرعة الموصوفة بدقة، وعدم تناول أدوية أخرى تحتوي على نفس المواد الفعالة المذكورة.
- الالتزام بمدة العلاج وعدم تجاوزها، حيث أن تجاوزها يقلل من فعالية الدواء، الأمر الذي يتطلب وصف جرعات مختلفة.
- تجنب القيام بالأنشطة البدنية والذهنية التي تحتاج إلى تركيز عالي، مثل قيادة السيارة، أو استخدام الآلات والأدوات الحادة.
- عدم التوقف عن تناول الدواء بشكل مفاجئ.
- تجنب شرب الكحوليات أثناء فترة استخدام الدواء.
- في حال تفويت جرعة، يمكن تناول الجرعة المنسية فور تذكرها، ولكن إذا كان موعد الجرعة اللاحقة قد اقترب، فلا داعي لتناول الجرعة المنسية. علماً بأنه لا ينصح بمضاعفة الجرعة كمحاولة لتعويض الجرعة الفائتة.
- في حال تناول جرعة عالية أو جرعة سمية، يجب الاتصال بمركز السموم المختص والتوجه لأقرب مركز طوارئ، حيث تشمل أعراض التسمم على ما يلي:
- نوبات الهلع والارتياب.
- صعوبة التنفس.
- ألم حاد في الصدر.
- الذهان.
اقرأ أيضاً: مضاعفات الإدمان الجسدية والنفسية
سؤال من ذكر سنة
في إدمان
ماهي الادوية التي يدخل في تركيبها القنب (الحشيش) ويمكن استخدامها طبيا
سؤال من ذكر سنة 51
في علم الصيدلة
اود ا اسال عن زيت بذور القنب هل هي صحية وليست مخدرات ؟بحثت عبر الانترنيت عن اجوبة وجدت انها رغم...
سؤال من أنثى سنة
مقادير صنع الحلاوة
سؤال من ذكر سنة
مرض الفصام أجد راحة عند تعاطي الحشيش
سؤال من ذكر سنة
في إدمان
صديق لي دخن سيجارة حشيش فأصابه هلع وقلق فهل شرب الخمر يمكن ان يصيب الإنسان بالهلع والقلق مثل الحشيش عند...
سؤال من ذكر سنة 27
في إدمان
لدي فحص نيكوتين وانا مدخن هل تناول الحلبة يخفي اثار النيكوتين
سؤال من غير معروف سنة
في علم الصيدلة
هل حبوب الجابنتين 300 'الرياض فارما 'تظهر بتحليل البول العشوائي للمخدرات
سؤال من أنثى سنة 34
في أمراض نسائية
المكونات الماء، الكحول دينات.، الجلسرين، دايميثيكون، الكارنيتين، نيلومبو نوسيفيرا استخراج أوراق، أوبيكينون، غليسيريل غلوكوسيد، كوندروس استخراج كريسبوس، بوتيلين جلايكول، أكريليتس...
سؤال من أنثى سنة
في تغذية
مارأيكم في القهوة البرازيلية للتخسيس ؟
سؤال من ذكر سنة 32
في إدمان
ادخن الغليون حوالي 9 غرامات تبغ في اليوم، واخاف من الآثار السلبية على الصحة ولا استطيع ترك التدخين، كيف انظف...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين