تكزز | Tetania, tetany tetanus
ما هو تكزز
- هي حالة تتميّز بردّات فعل عصبية مفرطة، وتشنجات في اليدين والقدمين، والحنجرة أحيانًا، بطريقة لا يمكن السيطرة عليها نتيجة لانخفاض الكالسيوم في الدم.
- من الممكن أن تؤثر هذه الحالة في أي عضلة من عضلات الجسم، لكنّها تكون أكثر وضوحًا عندما تصيب العضلات الهيكلية.
- من الوارد أن تتسبب هذه الحالة بشلل جزء من الجسم.
- يُعتبر التكزّز عرض وليس مرض بحد ذاته، وكأي عرض من الأعراض، يمكن أن يكون سببه مجموعة من الحالات المرضية.
- لذلك، يكون أحيانًا من الصعب تحديد سبب التكزّز.
- يوجد علاجات فعالة عديدة للتكزّز، ولكنّها تعتمد بالدرجة الأولى على معرفة المسبب.
- تتسبب حالة التكزّز بتشنجات يمكن أن تمتد إلى جميع أنحاء الجسم، ممّا يؤدي إلى مشكلات في التنفس والتقيؤ والتشنجات والألم الكبير، وضعف القلب أحيانًا
من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التكزّز:
- نقص نسبة الكالسيوم في الدم. ويُعتبر السبب الأساس لحالة التكزّز.
- نقص المغنيسيوم، أو النقص الشديد في البوتاسيوم.
- حموضة الدم، أو قلوية الدم.
تنتج هذه الاختلالات عن مسببات عديدة، منها:
- قصور جارات الغدة الدرقية، والذي يؤدي إلى انخفاض كبير في مستويات الكالسيوم، وبالتالي يمكن أن يؤدي إلى التكزّز.
- الفشل الكلوي.
- مشكلات البنكرياس.
- بعض عمليات نقل الدم.
- انخفاض بروتين الدم.
- السموم قد تسبب التكزز أحيانًا، مثل سمّ البوتولينوم الموجود في الأطعمة التالفة.
بما أنَّ التكزّز لا يعدّ مرضًا بحد ذاته، فإنَّ عملية التشخيص تكمن في هذه الحالة في تشخيص المُسبب.و قد يساعد أيضًا معرفة التاريخ المرضي للحالة، حيث قد تشكو الحالة من ضعف العضلات أو التشنج، أو الشعور بوخز في الشفتين واللسان والوجه والساق والأصابع والقدمين. وقد تشكو من التعب أو فقدان الطاقة، أو تغيّر المزاج والهلوسة. وجميع هذه العلامات، بالإضافة إلى بعض الإجراءات التشخيصية، تساعد الطبيب في تحديد سبب التكزّز. كما ويساعد في ذلك الفحص البدني للمريض، والتحقق من مدى السيطرة على العضلات، وردّات الفعل غير الطبيعية، والفحوصات المخبرية اللازمة لتشخيص الحالة، وتحليل مستويات الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور وفيتامين (د) والبروتين (الألبومين) في الدم، ومستويات هرمون جارات الغدة الدرقية.
بما أنَّ التكزّز لا يعدّ مرضًا بحد ذاته، فإنَّ عملية التشخيص تكمن في هذه الحالة في تشخيص المُسبب.و قد يساعد أيضًا معرفة التاريخ المرضي للحالة، حيث قد تشكو الحالة من ضعف العضلات أو التشنج، أو الشعور بوخز في الشفتين واللسان والوجه والساق والأصابع والقدمين. وقد تشكو من التعب أو فقدان الطاقة، أو تغيّر المزاج والهلوسة. وجميع هذه العلامات، بالإضافة إلى بعض الإجراءات التشخيصية، تساعد الطبيب في تحديد سبب التكزّز. كما ويساعد في ذلك الفحص البدني للمريض، والتحقق من مدى السيطرة على العضلات، وردّات الفعل غير الطبيعية، والفحوصات المخبرية اللازمة لتشخيص الحالة، وتحليل مستويات الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور وفيتامين (د) والبروتين (الألبومين) في الدم، ومستويات هرمون جارات الغدة الدرقية.
أهداف العلاج:
- تصحيح الخلل في نسبة الكالسيوم أو المغنيسيوم بتناول مكملات الكالسيوم، والتي تترافق أحيانًا مع الفيتامين د.
- من الممكن أخذ الكالسيوم عن طريق الحقن الوريدية لتعويض النقص الحاصل وتقليل التكزّز أو التخلص منه.
- قد تنطوي مسببات التكزّز على حالة خطرة قد تكون ورمًا على جارات الغدة الدرقية، الأمر الذي يتطلب اللجوء للجراحة لإزالة الورم.
- في بعض الحالات المزمنة، مثل الفشل الكلوي، يتطلب الأمر الاستمرار بتناول مكملات الكالسيوم للحدّ من التكزّز.
أهداف العلاج:
- تصحيح الخلل في نسبة الكالسيوم أو المغنيسيوم بتناول مكملات الكالسيوم، والتي تترافق أحيانًا مع الفيتامين د.
- من الممكن أخذ الكالسيوم عن طريق الحقن الوريدية لتعويض النقص الحاصل وتقليل التكزّز أو التخلص منه.
- قد تنطوي مسببات التكزّز على حالة خطرة قد تكون ورمًا على جارات الغدة الدرقية، الأمر الذي يتطلب اللجوء للجراحة لإزالة الورم.
- في بعض الحالات المزمنة، مثل الفشل الكلوي، يتطلب الأمر الاستمرار بتناول مكملات الكالسيوم للحدّ من التكزّز.
في الحالات الشديدة، قد يكون من مضاعفات تكزّز انسداد مجرى الهواء، قصور القلب الاحتقاني، إعتام عدسة العين، ومشكلات في الأسنان.
في الحالات الشديدة، قد يكون من مضاعفات تكزّز انسداد مجرى الهواء، قصور القلب الاحتقاني، إعتام عدسة العين، ومشكلات في الأسنان.
تكون التوقعات المستقبلية جيدة إذا شُخّص المسبب في وقت مبكر. وفي الحالات المزمنة، مثل الفشل الكلوي، غالبًا ما تحصل اختلالات مستمرة في الكالسيوم والمغنيسيوم، والتي تتطلب العلاج على المدى الطويل لمنع تكرار التكزّز، في هذه الحالات يرتبط العلاج، على المدى الطويل، بمكملات الكالسيوم وفيتامين د، والتي من الممكن أن تترسب في الكلى مسببةً ما يّعرف بالتكلّس الكلوي.
تكون التوقعات المستقبلية جيدة إذا شُخّص المسبب في وقت مبكر. وفي الحالات المزمنة، مثل الفشل الكلوي، غالبًا ما تحصل اختلالات مستمرة في الكالسيوم والمغنيسيوم، والتي تتطلب العلاج على المدى الطويل لمنع تكرار التكزّز، في هذه الحالات يرتبط العلاج، على المدى الطويل، بمكملات الكالسيوم وفيتامين د، والتي من الممكن أن تترسب في الكلى مسببةً ما يّعرف بالتكلّس الكلوي.
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالامراض المعدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالامراض المعدية