سلامتك. من الأنسب ان تراجعي الطبيب بشكل شخصي ليقيم هذه الشكوى والتي في غالبها تشير للرهاب الاجتماعي او القلق وبدء المعالجه من تدريبات الاسترخاء وبرامج التعرض التدريجي وتقليل الحساسيه او العلاج المعرفي السلوكي وبعض الادويه ان اقتضى الحال

سلامتك. انصحك بالاستمرار بالاقلاع عن عن هذه المشاهدات ...وما تشكو منه لا يتعلق باية اعراض انساحبيه ...وكل ما في الأمر أن عليك ان تستعيض عن كل هذا بممارسة نشطات رياضيه وهوايات مفيده وممتعه وتحافظ على العادات الصحيه الغذائيه والنوم الصحي والمزيد من التفاعل الاجتماعي ستتحسن الأمور بإذن الله

ما تصفه قد يكون مرتبطًا ببعض الظواهر النفسية أو العصبية، وهناك عدة تفسيرات محتملة لهذا الأمر: الإدراك الحسي: قد يكون ما تسمعه في هذه اللحظات ناتجًا عن اختلاط في الإشارات الحسية أو الإدراكية. هذا قد يحدث في حالات التعب أو التركيز الشديد، حيث يمكن أن يحدث تداخل بين الأصوات أو الكلمات في ذهنك. الهلاوس السمعية: إذا كنت تسمع كلمات أو أصواتًا لم تُقال فعليًا، فقد يكون هذا نوعًا من الهلاوس السمعية. الهلاوس السمعية هي سماع أصوات أو كلمات غير موجودة في الواقع وقد تكون ناتجة عن حالات مثل الضغط النفسي أو القلق أو مشاكل نفسية أخرى. الذاكرة والتوقعات: في بعض الأحيان، قد تتوقع أن يقول الشخص شيئًا معينًا استنادًا إلى السياق أو المحادثة التي تدور بينكما، وعندما تنتهي المحادثة، قد تظن أنك سمعت ذلك الكلام حتى وإن لم يقله الشخص فعلاً. هذا هو نوع من التوقع أو "الذاكرة الخاطئة". إذا كانت هذه الظاهرة تحدث بشكل متكرر أو تسبب لك قلقًا، فمن الأفضل استشارة معالج نفسي أو طبيب أعصاب لتقييم الحالة بشكل دقيق ومتابعة العلاج.

من الطبيعي أن يشعر الطلاب بالقلق والتوتر حيال أدائهم الأكاديمي ، لكن من المهم إيجاد طرق للتعامل معه بفعالية. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على تحسين أدائك الدراسي والتغلب على الأفكار السلبية والقلق: 1. وضع أهداف واقعية: قم بتقسيم مهام دراستك إلى قطع أصغر حجمًا وأكثر قابلية للإدارة. هذا سيساعدك على الشعور بأنك أقل طغى وأكثر قدرة على تحقيق النجاح. 2. ممارسة تقنيات الاسترخاء: تمارين التنفس العميق والتأمل واليوغا كلها طرق رائعة لتخفيف التوتر وتقليل القلق. حاول دمج هذه الممارسات في روتين دراستك اليومي. 3. طلب الدعم: تحدث مع معلم أو مستشار موثوق به حول مخاوفك. يمكنهم تقديم التوجيه والدعم ومساعدتك على تطوير استراتيجيات التأقلم. 4. البقاء منظمًا: استخدم مخططًا أو تقويمًا رقميًا لتتبع المواعيد النهائية والمهام والامتحانات المهمة. سيساعدك ذلك على البقاء على رأس مسؤولياتك ومنع الإجهاد غير الضروري. 5. اعتني بنفسك: احرص على الحصول على قسط كاف من النوم وتناول نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام. الاعتناء بصحتك الجسدية والعقلية أمر أساسي للدراسة والأداء الجيد. تذكر أنه يستغرق وقتاً وجهداً لتحسين أدائك الدراسي. كن صبورا ومثابرا وتذكر أنك قادر على تحقيق أشياء عظيمة . اتمنى لك التوفيق

الأعراض التي تذكرينها، مثل الأفكار السلبية، الحزن المستمر، زيادة أو فقدان الشهية، القلق، الخمول، وصعوبة التركيز، قد تكون علامات على الاكتئاب أو اضطراب نفسي آخر.

من المهم أن تعرفي أن الاكتئاب ليس ضعفاً شخصياً، بل هو حالة طبية يمكن علاجها. من المهم أن تأخذين حالتك على محمل الجد وتطلبين المساعدة المهنية. فالاكتئاب ليس شيئًا يجب تجاهله أو التعامل معه بمفردك. مع العلاج والدعم المناسب، يمكن تحسين حالتك بشكل كبير.

الفرق بين اضطراب الشخصية والاضطراب النفسي يكمن في عدة جوانب، تشمل الأعراض، وطريقة التشخيص، والعوامل المؤثرة في كل منهما. إليك الفرق بشكل تفصيلي:

• اضطراب الشخصية هو نمط دائم من التفكير، والشعور، والسلوك الذي يختلف بشكل كبير عن ما هو متوقع في الثقافة التي ينتمي إليها الشخص. يُظهر الشخص المصاب اضطرابًا مستمرًا في طريقة التعامل مع الآخرين والبيئة المحيطة به.
• الاضطراب النفسي (أو الاضطراب العقلي) يشير إلى اضطراب في الوظائف العقلية أو العاطفية للشخص، ويمكن أن يتسبب في معاناة شديدة أو صعوبة في التأقلم مع الحياة اليومية. يسبب الاضطراب النفسي تغيرات في المزاج، أو التفكير، أو السلوك.

سلامتك. نحتاج للمزيد من تفصيلات ومعلومات حول هذه التخيلات وكيف بدأت وهل هي وسواسية المنشأ أم غير ذلك. من الأفضل أن تراجع الطبيب النفسي بشكل شخصي لمزيد من التقييم ودقة التشخيص ومن ثم المعالجة بحسب التشخيص