احتاج نصائح عن حالتي
إجابات الأطباء على السؤال
شعورك بالخوف لمدة أربعة أسابيع، والخوف من الناس والتفكير المستمر في الموت، والشعور بالخوف تحديداً عند الجلوس مع العائلة بينما تكون مرتاحاً خارج المنزل، يشير إلى وجود مشكلة نفسية تحتاج إلى تقييم متخصص. سأشرح لك بعض الاحتمالات وأقدم لك بعض النصائح:
الاحتمالات المحتملة:
- اضطراب القلق الاجتماعي (الرهاب الاجتماعي): يتميز هذا الاضطراب بالخوف الشديد من المواقف الاجتماعية، خاصةً تلك التي قد يتعرض فيها الشخص للتقييم أو النقد من الآخرين. قد يكون خوفك من التواجد مع عائلتك مرتبطاً بشعورك بأنك مراقب أو مُقيَّم من قِبلهم. بينما تشعر بالراحة خارج المنزل لأنك لا تشعر بنفس الضغط أو المراقبة.
- اضطراب القلق العام: يتميز هذا الاضطراب بالقلق والتوتر المفرطين بشأن مجموعة متنوعة من الأمور، بما في ذلك الصحة، العمل، العلاقات، والموت. التفكير المستمر في الموت قد يكون جزءاً من هذا القلق العام.
- نوبات الهلع: تتميز هذه النوبات بشعور مفاجئ وشديد بالخوف أو الذعر، مصحوباً بأعراض جسدية مثل تسارع ضربات القلب، صعوبة التنفس، الدوار، والتعرق. قد تكون هذه النوبات مرتبطة بمواقف معينة، مثل التواجد مع العائلة.
- مشاكل عائلية: قد تكون هناك توترات أو مشاكل غير محلولة في علاقاتك مع أفراد عائلتك تسبب لك هذا الشعور بالخوف وعدم الارتياح عند التواجد معهم.
- رهاب الموت (Thanatophobia): هو خوف شديد ومستمر من الموت، قد يكون هذا الخوف هو المحرك الرئيسي لقلقك بشكل عام.
لماذا تشعر بالخوف تحديداً مع العائلة؟
هناك عدة أسباب محتملة لذلك:
- تاريخ عائلي: قد تكون هناك تجارب سلبية سابقة مع العائلة، مثل النقد المستمر، الخلافات، أو فقدان شخص عزيز.
- ديناميكيات العلاقات: قد تكون هناك ديناميكيات معينة في علاقاتك مع أفراد عائلتك، مثل الشعور بالضغط لتحقيق توقعات معينة، أو الشعور بعدم القبول أو التفهم.
- الشعور بالمسؤولية: قد تشعر بمسؤولية كبيرة تجاه عائلتك، مما يسبب لك القلق والخوف من عدم القدرة على تلبية احتياجاتهم أو حمايتهم.
- الذكريات: قد تثير بعض المواقف أو الأماكن المرتبطة بالعائلة ذكريات سلبية تسبب لك الخوف.
نصائح للتعامل مع هذه المشاعر:
- استشارة متخصص: من الضروري جداً استشارة طبيب نفسي أو معالج نفسي لتقييم حالتك بشكل دقيق وتشخيصها ووضع خطة علاج مناسبة.
- التحدث مع شخص تثق به: تحدث مع صديق مقرب أو أحد أفراد عائلتك الذين تثق بهم عن مشاعرك.
- ممارسة تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل، التنفس العميق، واليوجا، حيث تساعد في تخفيف القلق والتوتر.
- ممارسة الرياضة بانتظام: فالرياضة لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية والمزاج.
- تحديد مسببات الخوف: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تثير خوفك، وحاول فهمها والتعامل معها بشكل منطقي.
- التركيز على الحاضر: حاول التركيز على اللحظة الحالية وتجنب التفكير في الماضي أو المستقبل بشكل مفرط.

شعورك بالخوف لمدة أربعة أسابيع، والخوف من الناس والتفكير المستمر في الموت، والشعور بالخوف تحديداً عند الجلوس مع العائلة بينما تكون مرتاحاً خارج المنزل، يشير إلى وجود مشكلة نفسية تحتاج إلى تقييم متخصص. سأشرح لك بعض الاحتمالات وأقدم لك بعض النصائح:
الاحتمالات المحتملة:
- اضطراب القلق الاجتماعي (الرهاب الاجتماعي): يتميز هذا الاضطراب بالخوف الشديد من المواقف الاجتماعية، خاصةً تلك التي قد يتعرض فيها الشخص للتقييم أو النقد من الآخرين. قد يكون خوفك من التواجد مع عائلتك مرتبطاً بشعورك بأنك مراقب أو مُقيَّم من قِبلهم. بينما تشعر بالراحة خارج المنزل لأنك لا تشعر بنفس الضغط أو المراقبة.
- اضطراب القلق العام: يتميز هذا الاضطراب بالقلق والتوتر المفرطين بشأن مجموعة متنوعة من الأمور، بما في ذلك الصحة، العمل، العلاقات، والموت. التفكير المستمر في الموت قد يكون جزءاً من هذا القلق العام.
- نوبات الهلع: تتميز هذه النوبات بشعور مفاجئ وشديد بالخوف أو الذعر، مصحوباً بأعراض جسدية مثل تسارع ضربات القلب، صعوبة التنفس، الدوار، والتعرق. قد تكون هذه النوبات مرتبطة بمواقف معينة، مثل التواجد مع العائلة.
- مشاكل عائلية: قد تكون هناك توترات أو مشاكل غير محلولة في علاقاتك مع أفراد عائلتك تسبب لك هذا الشعور بالخوف وعدم الارتياح عند التواجد معهم.
- رهاب الموت (Thanatophobia): هو خوف شديد ومستمر من الموت، قد يكون هذا الخوف هو المحرك الرئيسي لقلقك بشكل عام.
لماذا تشعر بالخوف تحديداً مع العائلة؟
هناك عدة أسباب محتملة لذلك:
- تاريخ عائلي: قد تكون هناك تجارب سلبية سابقة مع العائلة، مثل النقد المستمر، الخلافات، أو فقدان شخص عزيز.
- ديناميكيات العلاقات: قد تكون هناك ديناميكيات معينة في علاقاتك مع أفراد عائلتك، مثل الشعور بالضغط لتحقيق توقعات معينة، أو الشعور بعدم القبول أو التفهم.
- الشعور بالمسؤولية: قد تشعر بمسؤولية كبيرة تجاه عائلتك، مما يسبب لك القلق والخوف من عدم القدرة على تلبية احتياجاتهم أو حمايتهم.
- الذكريات: قد تثير بعض المواقف أو الأماكن المرتبطة بالعائلة ذكريات سلبية تسبب لك الخوف.
نصائح للتعامل مع هذه المشاعر:
- استشارة متخصص: من الضروري جداً استشارة طبيب نفسي أو معالج نفسي لتقييم حالتك بشكل دقيق وتشخيصها ووضع خطة علاج مناسبة.
- التحدث مع شخص تثق به: تحدث مع صديق مقرب أو أحد أفراد عائلتك الذين تثق بهم عن مشاعرك.
- ممارسة تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل، التنفس العميق، واليوجا، حيث تساعد في تخفيف القلق والتوتر.
- ممارسة الرياضة بانتظام: فالرياضة لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية والمزاج.
- تحديد مسببات الخوف: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تثير خوفك، وحاول فهمها والتعامل معها بشكل منطقي.
- التركيز على الحاضر: حاول التركيز على اللحظة الحالية وتجنب التفكير في الماضي أو المستقبل بشكل مفرط.

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 19
في أمراض نفسية
ما اقدر بدون الشخص اللي احبه احس بموت بدونه حرفياً احس بشعور غريب اختنق و يضيق نفسي و احس بكتمه...
سؤال من أنثى سنة 28
في أمراض نفسية
ليه فجأة بحس انى مش عارفة اتنفس وجسمى بينمل ويتشنج وكأنى فقد الوعى زى الإغماء مش متحكه ولا مدركه ممكن...
سؤال من ذكر سنة 46
في أمراض نفسية
استخدمت منذ ١٠ سنوات ادوية لسوء المزاج والخوف. فحوصات الدم ممتازة والفيتامين د جيد. باروكستين،سرترالين،ايفكسور،برينتلكس،بنزوديازبين،زيبركسا،تفرانيل،اولازبين،ريسبردال ما الحل؟
العلاج لوحده غير كافي تحتاج الي جلسات علاجيه لتدريب المخ علي تغيير طريقه التفكير
سؤال من ذكر سنة 26
في أمراض نفسية
أين توجد الأعصاب في جسم الإنسان؟ هل توجد في أماكن محددة أم أنها متوزعة في كافة أنحاء الجسم ؟
سؤال من ذكر سنة 28
في أمراض نفسية
المشكله دي بدئت عندي من حوالي ٧ سنين او اكتر انا عندي ٢٦ سنه حاليا. انا بخاف اخرج او اني...
سؤال من أنثى سنة 36
في أمراض نفسية
عمده نوبات صرع من اوبع سنوات واكثر ويستخدم في اليوم حبتين كيبرا واكن المريض غصب فجأه وحاول ايقاف الحبوب فجأه
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نفسية
أنا أصاب بالصداع بين الحين والآخر، كيف اعرف ان الصداع طبيعي؟
بشكل عام لا يوجد ما يسمى كيف اعرف ان الصداع طبيعي، حيث أن الصداع من الأعراض غير الطبيعية التي تسبب الإزعاج لدى الشخص المصاب، إلا أنه يوجد العديد من المحفزات المعروفة التي يسبب التعرض لها الإصابة بالصداع بصورة طبيعية ومن هذه المحفزات ما يلي:
- التوتر والإجهاد الشديد.
- الإدمان على شرب الكحول.
- الحساسية التي تصيب الجهاز التنفسي.
- الإكثار من شرب الكافيين.
- الإكثار من إجهاد العين.
- التغيرات والاضطرابات الهرمونية.
- الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- الحساسية للضوء.
- التدخين.
ومن جهة أخرى، يوجد العديد من العلامات والأعراض لمعرفة أن الصداع غير طبيعي ويستدعي ضرورة التدخل من قبل الطبيب المختص، ومن أبرز هذه الأعراض:
- الصداع المتكرر، أو الصداع اليومي المزمن.
- الصداع الذي يسبب إيقاظ الشخص من النوم.
- الشعور بالخفقان في الرأس.
- الصداع المستمر الذي لا يستجيب لمسكنات الألم.
- الصداع الشديد جداً الذي يظهر بصورة مفاجئة.
- التصلب في الرقبة مع الحمى.
- الغثيان والقيء.
- الدوخة والاضطرابات في التوازن.
- الصعوبة في المشي.
- الصعوبة في فهم الكلام.
- النوبات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 23
في أمراض نفسية
السلام عليكم، قد شخصت باعراض ذهانية أو ذهان بسيط أنا لا ارى أشياء و لا اسمع و لكن هو عقلى...
سؤال من أنثى سنة 20
في أمراض نفسية
اذا جيت بنام او بدخل في مرحله النوم اي صوت خفيف ممكن يصحيني حتى لو خطوات شخص اصحى مخروشه مره...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عندي وسواس من السكر هل السكر النوع الاول يصيبني وانا عمري ٣٠ الان مررت بحالة حزن قبل عامين وفحصت الحمدلله...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره