أخي يعاني من حزن وبكاء شديد لمدة شهر مع العلم أنه لم يعد يذهب للعمل، ولا يهتم بمظهره الخارجي وهو حزين، ويبكي باستمرار ويرفض زيارة الطبيب النفسي، رغم الإلحاح وتغيرت...
أجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأفهم تمامًا ما تشعرين به، ويمكن أن تكون تلك الأصوات التي تسمعينها في ذهنك مصدرًا للقلق والإزعاج، خاصة عندما تأتي في أوقات العصبية أو الحزن. أولًا، من المهم أن تعرفي أن هذه الأصوات قد تكون نتيجة للتوتر النفسي أو القلق الزائد، أو حتى نتيجة لأفكار سلبية تتجمع في ذهنك في تلك الأوقات. الأصوات التي تحتوي على كلمات أو أفكار سلبية قد تكون نوعًا من الضغوط النفسية التي تؤثر على حالتك المزاجية، وتسبب لك شعورًا بعدم الراحة. قد تكون أيضًا نتيجة لمشاعر ذنب أو خوف من ارتكاب شيء خاطئ، كما ذكرتِ أنك تشعرين بتأنيب الضمير بعد سماعها. عندما تشعرين بتلك الأصوات أو الأفكار، حاولي التركيز على تنفسك، واستنشاق الهواء ببطء، فهذا قد يساعدك على تهدئة ذهنك. عندما تشعرين بتلك الأصوات أو الأفكار، حاولي التركيز على تنفسك، واستنشاق الهواء ببطء، فهذا قد يساعدك على تهدئة ذهنك. حاولِي تغيير الأفكار السلبية بمجرد أن تطرأ، بالتركيز على أفكار إيجابية أو أنشطة تحبينها وتبعث فيكِ السعادة.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبيبدو أن ما تعاني منه قد يكون نوعًا من صعوبة في نطق الأرقام بطريقة صحيحة، رغم أنك تعرفها بشكل جيد. في بعض الحالات، قد يسبب القلق أو التوتر نطق الأرقام بشكل خاطئ أو غير دقيق. عندما تكوني مشغولة بأفكار أخرى أو مشتته، قد يتداخل الأمر ويؤثر على طريقة نطقك للأرقام. قد تكون هناك طريقة معينة تعودتِ على نطق الأرقام بها، حتى وإن كانت غير صحيحة في بعض الأحيان، مما يؤدي إلى تكرار ذلك بشكل تلقائي. قد يتعامل عقلكِ مع الأرقام بشكل مختلف عن طريقة النطق التقليدية، مما يجعلك تنطقها بطريقة غير مألوفة. إذا كان هذا يحدث بشكل متكرر ويؤثر على تواصلك أو عملك، قد يكون من المفيد التدرب على نطق الأرقام بشكل صحيح أو حتى استشارة معالج نفسي إذا كنت تشعرين أن المشكلة تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبسلامتك. معظم ما جاء من اعراض مظاهر هي اعراض توترية المنشأ ...وطالما انك راجعت الطبيب النفسي ووصف لك هذا العلاج وهو من مستحضرات علاجيه مناسبه مضاده للقلق والاكتئاب من SSRI وحسب معلوماتي فهي ليست باهظة الثمن ! ومن الأفضل إضافة معالجه نفسبه سلوكيه ومعرفيه وايضا مراعاة نمط الحياه الصحيه (الرياضه وتخفيف المنبهات والمحافظه على نوم وتنظيم الوقت وتمارين الاسترخاء ...الخ)ومتابعة العلاج واستمراية المراجعه مع طبيبك
أجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
د. احمد مسلمانيمن المهم أن تعي أن ما تشعرين به ليس شيئًا غريبًا أو غير قابل للتغلب عليه. يمكن أن تكون عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي مصاعب تؤثر على حياتك اليومية، لكنها ليست مستحيلة التحسن. قومي بتحديد الأشياء التي تميزك وتفاخري بها، حتى لو كانت أمور بسيطة. كرري لنفسك عبارات إيجابية يوميًا، مثل: "أنا قادرة على التعامل مع المواقف الاجتماعية" أو "أنا أستحق النجاح والتقدير". ابدئي بتحدي نفسك تدريجيًا في المواقف الاجتماعية، مثل التحدث مع شخص واحد في البداية، ثم التوسع تدريجيًا. عندما تشعرين أن قلبك يدق بسرعة، حاولي التنفس ببطء وعميق. هذا يساعد في تهدئة الأعصاب. حاولي أن تكوني واعية بالأفكار التي تزعجك، ولا تدعيها تأخذك بعيدًا. يمكنك تحدي هذه الأفكار والتفكير في أفكار أكثر إيجابية. اكتبي أفكارك ومشاعرك. أحيانًا، الكتابة تساعد في تفريغ الضغط النفسي. حاولي أن تنظمي يومك، مثل تخصيص وقت للراحة والنشاطات المفضلة لديك. من المفيد أن تشاركي مشاعرك مع صديق أو أحد أفراد العائلة. في بعض الأحيان، الحديث مع شخص يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر. إذا كان اتخاذ القرار يبدو صعبًا، ابدئي بتحديد قرارات صغيرة وسهلة لتتدربي على اتخاذ القرارات بشكل تدريجي. إن كانت هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي، الذي يمكنه مساعدتك في التعامل مع الرهاب الاجتماعي وتطوير استراتيجيات لتحسين الثقة بالنفس.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
يبدو أن ما تمرين به قد يكون نتيجة للتفكير المفرط أو القلق، وهذه مشاعر يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية. من الطبيعي أن نشعر بالقلق في بعض الأحيان بشأن العلاقات أو المواقف الصعبة، ولكن إذا كنت تجدين نفسك تعودين باستمرار إلى نفس الأفكار بشكل مفرط، فهذا قد يكون علامة على القلق أو التفكير السلبي. من المهم أن تعرفي أن التفكير بهذه الطريقة يمكن أن يزيد من شعورك بالضغط والندم دون أن يغير من حقيقة الوضع. في حالات مثل هذه، من المفيد أن تحاولي التركيز على الحاضر بدلاً من العودة المستمرة إلى ما حدث. بعض التقنيات التي يمكن أن تساعد في التعامل مع هذه الأفكار تشمل: عندما تشعرين بتلك الأفكار السلبية، حاولي أن تتوقفي عن التفكير فيها بشكل واعٍ، وركزي على ما يحدث في اللحظة الحالية. تقبلي مشاعرك من دون أن تحكمي عليها. من الطبيعي أن نشعر بالقلق أو الندم أحياناً، لكن ذلك لا يعني أنه يجب أن نترك هذه المشاعر تسيطر علينا. عند التفكير بطريقة سلبية، حاولي أن تتسائلي عن مدى منطقية هذه الأفكار. هل من الممكن أن تكون هناك طريقة أخرى لرؤية الأمور؟ هل هذه الأفكار مبنية على حقائق أو مجرد افتراضات؟ إذا استمر القلق أو التفكير المفرط في التأثير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي لعلاج المشكلة من خلال جلسات العلاج النفسي.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبنخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكلماذا كثرة البكاء تؤدي الى تقيء مباشرة
أجاب عن السؤال
د. احمد مسلمانيانا احيانا اتخيل امور في عقلي عن احداث واتخيل نفسي مع اشخاص مشاهير او اخترع من راسي اي شخص بصورة عاطفية او صداقة صداع ومن الصعب التركيز في الدراسة او التفكير احس ان اغلب الناس يلي هم لا انسجم معهم فقط محدودون اتكلم معهم بارتياح وقبل ان اذهب الى النوم اتخيل واتخيل وانسجم مع التخيلات هل يوجد بي انفصام الشخصية
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيباجد نفسي افكر في تخيلات لاشياء سلبية قد تحدث في المستقبل و يدفعني للتفكير في تصرفات يجب ان اتخذها الآن لتجنب وقوع هذه التخيلات كيف يمكنني التعامل مع النوع من التفكير والقلق بشكل فعال
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبانا بنت ١٦ وصار فيني شي غريب وبدون سبب هو التفكير المفرط يعني مثلا لما افكر في النوم افكر بشكل مفرط لدرجة اني ممكن اعاني من صعوبة نوم من كثر التفكير وافكر كيف الانسان ينام ان مدرب هو ذكاء زايد او وسواس وكثير متضايقة من الشي لانه ياثر علي وقد صار لي موقف كنت بتكلم مع صاحبتي وفجاة فكرت في التواصل البصري بافراط وتوترت وصرت ما اطالع في وجهها
أجاب عن السؤال
د. يوسف الراعوشانا طالبة جامعية في الفصل الاول مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت دارسها قبل بيوم او قبل وقت قصير حدثت هذه المشكلة من مرحلة التوجيهي اما قبله كنت سريعة الحفظ وتالخزين
أجاب عن السؤال
د. احمد مسلماني
هل ترغب في الحصول على
استشارة طبية مع طبيب
عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية