• طنين الأذن، وهو سماع صوت طنين، أو وشيش، أو نبض، أو صفير في الأذن، ولا يكون هذا الصوت موجود حول الشخص، ويمكن أن يسمعه بأذن واحدة أو بكلا الأذنين بشكل أقل. ويكون الشخص المصاب بالطنين واعي ومدرك تماماً لما يمر به.
• أو الهلوسة السمعية، وهي سماع أصوات يختلف وصفها من مريض لآخر وتكون مرافقة لاضطرابات نفسية مختلفة.

لذا في حال كان الوشيش هو الطنين فإن أسباب وشيش الرأس:

• التقدم في العمر.
• التعرض لإصابة الرأس أو الأذن.
• مشكلة في الأذن الداخلية.
• متلازمة المفصل الفكي الصدغي.
• مشكلة في الأذن الوسطى.
• سوائل في الأذن.
• ارتفاع ضغط الدم.
• مرض منير.

ينصح بمراجعة طبيب للفحص السريري تقييم الحالة.

للمزيد:

• ماذا تعرف عن طنين الأذن أو طنين الرأس؟

• وجود اضطراب عقلي.
• اضطراب القلق الاجتماعي.
• التوحد.
• الخجل الشديد. 
• انعدام الثقة بالنفس. 
• الشعور بعدم الارتياح عند تسليط الضوء عليهم في المواقف. 

تعتمد طرق علاج عدم القدرة على النظر في عيون الناس على تقليل قلق التواصل البصري، وتحسين مهارات التواصل البصري.  

يمكن اتباع التعليمات التالية لتحسين المقدرة على النظر بعيون الآخرين:

• مراجعة الطبيب المختص للتعرف على طرق العلاج السلوكي المعرفي أو وصف بعض أنواع الأدوية خصوصاً في حال وجود الحالات الطبية.
• محاولة النظر في عيون الناس بشكل تدريجي، بدءاً مع الأشخاص المقربين والذين لا يشعر الشخص معهم بالقلق الشديد، أو البدء بمحادثات الفيديو مع الأشخاص، أو حتى محاولة النظر في عيون الأشخاص الموجودين بالتلفاز أو بالفيديوهات الالكترونية. 
• ممارسة التنفس العميق للتقليل من التوتر والقلق في البداية الكلام.
• النظر بين عيني الشخص المقابل أو أعلى قليلاً وليس في العين بشكل مركز. أو استخدام قاعدة المثلث؛ وهذا يعني على الشخص تخيل مثلث مقلوب يربط بين عيني وفم وجه الشخص المقابل وفي كل مرة ينظر على نقطة معينة منه، أو يمكنه أيضاً النظر إلى مكان آخر على وجوههم وكل 5 ثواني يدير النقطة التي ينظر إليه منها. 
• النظر في عيون الشخص المقابل لمدة 4-5 ثواني في كل مرة.
• تشتيت النظر من حين لآخر، ولكن يجب أن يتم ذلك ببطء وليس بسرعة. 
• النظر في عين الشخص المقابل قبل البدء بالحديث معه. 
• استخدم قاعدة 50/70؛ وهذه تعني الحفاظ على التواصل البصري بنسبة 50% عند التحدث و 70% عند الاستماع. 

للمزيد:

• القلق المرضي لدى الأطفال
• القلق النفسي والارتكاريا

• عدوى الجيوب الأنفية: في بعض الحالات قد يصاحب أنواع من أمراض عدوى الجهاز التنفسي مثل الزكام وعدوى الجيوب الأنفية تنميل في الرأس، كما قد يؤدي السعال المصاحب لهذه الاضطرابات بتحفيز الشعور بإمكانية الإغماء.
• الصداع النصفي: قد يسبق أعراض الصداع النصفي لدى المصابين بالاضطراب أعراض ابتدائية يستدل منها على قرب حدوث الصداع وتعرف بالأورة، ومن الأعراض الشائعة لهذه المرحلة من الصداع النصفي الشعور بتنميل في الرأس والوجه، وقد يعاني البعض من تنميل في الرأس نتيجة الإصابة بأنواع أخرى من الصداع مثل الصداع التوتري.
• إصابات الرأس: تعرض منطقة الرأس لإصابة مباشرة قد يؤثر في الأعصاب ويؤدي إلى الشعور بالتنميل وفي الحالات الشديدة قد يكون مصحوباً بالشعور بالإغماء.
• الأسباب الأخرى: توجد العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى تنميل الرأس والشعور بالإغماء، ومنها الآتي:
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • اضطرابات الأوعية الدموية في الرأس.
  • اضطرابات الجهاز العصبي.
  • فرط التنفس.
  • بعض الأدوية.
  • بعض أنواع العدوى.
  • بعض أمراض المناعة الذاتية.
  • وضعية الجسم غير الصحيحة.
  • عوز بعض الفيتامينات.

إذا شعرت أنكِ تعانين من قلق نفسي وبحاجة إلى التحدث إلى أخصائي نفسي، فإن منصة الطبي توفر لكِ خدمة الاستشارات النفسية عن بعد في الوقت المناسب لكِ ومن أي مكان تشعر به بالراحة والاطمئنان.

للمزيد:

• هل تنميل اليدين خطير