نهام عصبي أو فرط الشهية المرضي | Bulimia | Bulimia
ما هو نهام عصبي أو فرط الشهية المرضي | Bulimia
النهام العصبي أو فرط الشهية المرضي (بالإنجليزية: Bulimia Nervosa)، هو واحد من الاضطرابات النفسية الخاصة بالأكل. حيث يتميز الشخص المصاب به بنهم شديد في الأكل -وهو استهلاك كميات كبيرة من الطعام في جلسة واحدة- يليه محاولات للتخلص مما تناوله من خلال القيء القسري؛ حيث يقوم الشخص بوضع أصبعه إلى داخل فمه محاولاً تقيؤ ما تناوله، وقد يلجأ إلى طرق أخرى غير القيء القسري مثل:
- ممارسة التمارين الرياضية بصورة مفرطة.
- تناول المسهلات (الملينات) ومدرات البول.
- اتباع حمية غذائية صارمة.
- الصيام.
الشخص المصاب باضطراب الشهية المرضي يلجأ إلى سلوكيات تطهير الطعام الذي تناوله ويدخل بدورة من تناول الأكل بشراهة ومن ثم التخلص منه، وقد يتناولون الطعام سراً ويشعرون بالذنب والخجل مما يدفعهم للتخلص منه. أكثر طريقة مستخدمة بين المرضى في التخلص من الأكل هي القيء القسري مما يشكل ضغطاً عصبياً على جميع أعضاء الجسم.
قد لا نستطيع تمييز الشخص المصاب بالشره المرضي، حيث لا يبدو عليه السمنة، أو قد يعاني من السمنة، فلا يوجد ما يميز حالة الشره لديه كونه يقوم بسلوكيات التطهير للحفاظ على وزنه، وقد لا يتناول الطعام أمام الآخرين.
من هم الأشخاص المعرضين للإصابة بالشره المرضي العصبي؟
يشيع هذا المرض عند النساء أكثر من الرجال، حيث أن نسبة 1.5% من النساء و0.5% من الرجال قد يختبرون حالة الشره المرضي في مرحلة معينة من مراحل حياتهم.
كون هذا المرض أكثر شيوعاً في مرحلة المراهقة وفي حالات البلوغ المبكر.
يشيع هذا المرض في الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب، والاضطرابات العاطفية، أو النفسية، أو الإجتماعية، أو العائلية.
يشيع الشره المرضي أيضاً عند المؤديين، والراقصين، وعارضي الأزياء، والممثلين، والرياضيين وكل شخص يكون شكل جسمه ووزنه تحت المراقبة.
يشيع الشره المرضي في مرحلة البلوغ للأطفال الذين كانوا يعانون من زيادة الوزن، ويتعرضون للسخرية في طفولتهم.
لا يوجد سبب معروف للشره العصبي، ولكن يوجد مجموعة من العوامل التي تؤثر في تطوره. فمثلاً، الأشخاص الذين لديهم صورة مشوهة عن الواقع، والأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الصحة العقلية، لديهم قابلية للإصابة بهذا المرض أكثر من غيرهم.
وينطبق الشيء نفسه على الأشخاص الذين يحتاجون بشدة إلى تلبية التوقعات والمعايير الاجتماعية، وكذلك الأشخاص الذين يتأثرون بوسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث يكون لديهم قابلية مرتفعة للإصابة بالشره المرضي. وهنالك عوامل أخرى مثل:
- الغضب.
- الاكتئاب.
- السعي إلى الكمال، حيث الانشغال بمظهر الجسم المثالي.
- الاندفاع.
- اضطراب ما بعد الصدمة.
- نقص هرمون السيروتونين في الدماغ.
- وجود أساس وراثي يمكن أن يكون سبباً في اكتساب المرض.
- كما أن هناك بعض الأدوية المتعلقة بالإصابة بالنهم العصبي مثل: الفلوكستين.
أنواع نهام عصبي أو فرط الشهية المرضي
يوجد نوعين من أنواع النهام العصبي وهما:
- النوع الأول: الأشخاص الذين يأكلون بشره، ثم يتقيؤون عن عمد خوفاً من زيادة الوزن، بالرغم من أن أوزان معظمهم طبيعية، ولا يعانون من البدانة.
- النوع الثاني: تتمثل في الأشخاص المصابين بالسمنة، ولا يتقيؤون بعد الأكل، ولا يخافون من زيادة الوزن، وهي حالة شره غير طبيعية، حيث يتلذذ الشخص بالطعام، ولا يتوقف عن الأكل لأنه مهووس به.
كما أسلفنا، فإن الغالبية العظمى من مرضى الشره العصبي يمارسون العادات الغذائية سراً، ولكن يمكن للمحيطين ملاحظة بعض العلامات والأعراض عليهم وتتلخص بما يلي:
- الخوف الشديد من اكتساب الوزن لفترة زمنية طويلة.
- التعليق بكثرة حول السمنة.
- الانشغال بالوزن والجسم.
- وجود انطباع سلبي لدى الشخص حول صورته الذاتية.
- الأكل بشراهة.
- التقيؤ بصورة قسرية (عبر إدخال الإصبع في الفم أو استخدام بعض الأدوية لإثارة الحلق لإحداث حالة الاستفراغ).
- الإسهال عن عمد (عن طريق الإفراط في استخدام الملينات ومدرات البول، أو استخدام الحقن الشرجية).
- اضطرابات في المعدة والمريء.
- التهاب المريء، والفم، والحلق، واللثة، وتلف مينا الأسنان بسبب عصارة المعدة.
- عدم انتظام الحيض بسبب الضغوط النفسية.
- استخدام المكملات الغذائية والأدوية لإنقاص الوزن.
- ممارسة التمارين الرياضية بصورة مفرطة.
- وجود تصبغات بالأسنان وذلك نتيجة أحماض المعدة التي تخرج أثناء التقيؤ القسري.
- ظهور مسامير على الجزء الخلفي من اليد وهو عبارة عن ظهور مساحات ذات طبقة سميكة من الجلد.
- الذهاب مباشرة إلى الحمام بعد تناول أي وجبة.
- تجنب تناول الأطعمة بالقرب من الآخرين.
- عدم المشاركة في الأنشطة والفعاليات الاجتماعية.
كما أسلفنا، فإن الغالبية العظمى من مرضى الشره العصبي يمارسون العادات الغذائية سراً، ولكن يمكن للمحيطين ملاحظة بعض العلامات والأعراض عليهم وتتلخص بما يلي:
- الخوف الشديد من اكتساب الوزن لفترة زمنية طويلة.
- التعليق بكثرة حول السمنة.
- الانشغال بالوزن والجسم.
- وجود انطباع سلبي لدى الشخص حول صورته الذاتية.
- الأكل بشراهة.
- التقيؤ بصورة قسرية (عبر إدخال الإصبع في الفم أو استخدام بعض الأدوية لإثارة الحلق لإحداث حالة الاستفراغ).
- الإسهال عن عمد (عن طريق الإفراط في استخدام الملينات ومدرات البول، أو استخدام الحقن الشرجية).
- اضطرابات في المعدة والمريء.
- التهاب المريء، والفم، والحلق، واللثة، وتلف مينا الأسنان بسبب عصارة المعدة.
- عدم انتظام الحيض بسبب الضغوط النفسية.
- استخدام المكملات الغذائية والأدوية لإنقاص الوزن.
- ممارسة التمارين الرياضية بصورة مفرطة.
- وجود تصبغات بالأسنان وذلك نتيجة أحماض المعدة التي تخرج أثناء التقيؤ القسري.
- ظهور مسامير على الجزء الخلفي من اليد وهو عبارة عن ظهور مساحات ذات طبقة سميكة من الجلد.
- الذهاب مباشرة إلى الحمام بعد تناول أي وجبة.
- تجنب تناول الأطعمة بالقرب من الآخرين.
- عدم المشاركة في الأنشطة والفعاليات الاجتماعية.
يستخدم الطبيب لتشخيص الشره المرضي (البوليميا) العديد من الاختبارات. بدايةً، يخضع المريض للفحص الفيزيائي، وثم يطلب الطبيب فحص الدم والبول. يساعد التقييم النفسي بتحديد علاقة المريض بالطعام وعلاقته بشكل جسمه.
كما يخضع المريض لفحص نسب المعادن والفيتامينات في الدم وخصوصاً الصوديوم والبوتاسيوم، حيث يفقد المريض نسبة كبيرة منهما بسبب التقيؤ، وهما مهمان جداً لصحة المخ، والقلب، والكلى.
يستخدم الطبيب أيضاً معايير من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (بالإنجليزية: Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders or DSM-5)، وهو أداة تشخيص يستخدم فيها لغة ومعايير قياسية لتشخيص الاضطرابات النفسية.
يمكن تحديد شدة الشره المرضي من خلال متوسط عدد المرات التي يظهر فيها على المريض سلوكاً بالغاً في تناول الطعام أو تطهيره (التخلص منه). يصنف مقياس DSM-5 الشره المرضي من البسيط أو المعتدل إلى حدوده القصوى.
قد يحتاج المريض إلى المزيد من الاختبارات والفحوصات لتحديد إصابته بالشره المرضي عبر فترة زمنية طويلة. قد يكون هناك جزءاً من هذه الفحوصات للتأكد من حدوث مضاعفات المرض كتقييم القلب والأعضاء الأخرى.
يستخدم الطبيب لتشخيص الشره المرضي (البوليميا) العديد من الاختبارات. بدايةً، يخضع المريض للفحص الفيزيائي، وثم يطلب الطبيب فحص الدم والبول. يساعد التقييم النفسي بتحديد علاقة المريض بالطعام وعلاقته بشكل جسمه.
كما يخضع المريض لفحص نسب المعادن والفيتامينات في الدم وخصوصاً الصوديوم والبوتاسيوم، حيث يفقد المريض نسبة كبيرة منهما بسبب التقيؤ، وهما مهمان جداً لصحة المخ، والقلب، والكلى.
يستخدم الطبيب أيضاً معايير من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (بالإنجليزية: Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders or DSM-5)، وهو أداة تشخيص يستخدم فيها لغة ومعايير قياسية لتشخيص الاضطرابات النفسية.
يمكن تحديد شدة الشره المرضي من خلال متوسط عدد المرات التي يظهر فيها على المريض سلوكاً بالغاً في تناول الطعام أو تطهيره (التخلص منه). يصنف مقياس DSM-5 الشره المرضي من البسيط أو المعتدل إلى حدوده القصوى.
قد يحتاج المريض إلى المزيد من الاختبارات والفحوصات لتحديد إصابته بالشره المرضي عبر فترة زمنية طويلة. قد يكون هناك جزءاً من هذه الفحوصات للتأكد من حدوث مضاعفات المرض كتقييم القلب والأعضاء الأخرى.
قد يصبح مرض الشره العصبي خطيراً أو مهدداً للحياة إذا لم يخضع المريض للعلاج اللازم، أو إذا فشل العلاج في الوصول إلى الهدف. يعتبر هذا المرض عضوياً ونفسياً وقد يكون من الصعب السيطرة عليه. ومع ذلك، يمكن التغلب عليه عن طريق العلاج الناجح، وكلما تم الكشف عنه مبكراً، كلما كان العلاج أكثر فعالية.
يتطلب العلاج الفعال للنهام العصبي التركيز على إنشاء نظرة صحية للمريض نحو الطعام، واحترام الذات، وحل المشاكل التي يواجهها المريض، وتعليمه على مهارات التأقلم، وأيضاً يتطلب العلاج تقييم وعلاج الصحة العقلية. يساعد جميع ذلك في الحفاظ على السلوكيات الصحية على المدى الطويل. وتتضمن خيارات العلاج ما يلي:
- مضادات الاكتئاب مثل، الفلوكستين (بالإنجليزية: Fluoxetine)، وهو مضاد الاكتئاب الوحيد المصرح به من قبل منظمة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الشره المرضي.
- يشمل علاج الشره المرضي أيضاً المعالجة النفسية، والتي يطلق عليها أيضاً العلاج بالكلام، وتشمل المعالجة السلوكية المعرفية، والعلاج الأسري، والعلاج الشخصي.
- يحتاج مريض الشره العصبي أيضاً الدعم الغذائي والتربية الغذائية، بمعنى، تعلم كيفية تكوين عادات غذائية صحية وتنظيم وجبات غنية بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم وإمكانية عمل برامج لإنقاص الوزن.
- علاج المضاعفات التي نتجت عن حالات الشره المرضي الشديدة والتي قد تشمل دخول المستشفى.
لضمان نجاح العلاج، لا بد من أن يتضمن جميع العناصر التي ذكرت سابقاً وضمان وجود منهج تعاوني بين الطبيب، ومقدم رعاية الصحة العقلية، والأسرة، والأصدقاء.
إن بعض تسهيلات علاج اضطرابات الأكل تتضمن تقديم برامج علاج يومية (نهارية)، حيث يشارك المريض ببرامج العيش (بالإنجليزية: Live-in Programs) والتي تشمل تلقي الدعم والرعاية على مدار الساعة. يمكن للمريض أخذ دروس، وحضور العلاج، وتناول وجبات مغذية. وقد يمارس المريض أيضاً تمارين اليوغا الخفيفة لزيادة وعي الجسم.
قد يصبح مرض الشره العصبي خطيراً أو مهدداً للحياة إذا لم يخضع المريض للعلاج اللازم، أو إذا فشل العلاج في الوصول إلى الهدف. يعتبر هذا المرض عضوياً ونفسياً وقد يكون من الصعب السيطرة عليه. ومع ذلك، يمكن التغلب عليه عن طريق العلاج الناجح، وكلما تم الكشف عنه مبكراً، كلما كان العلاج أكثر فعالية.
يتطلب العلاج الفعال للنهام العصبي التركيز على إنشاء نظرة صحية للمريض نحو الطعام، واحترام الذات، وحل المشاكل التي يواجهها المريض، وتعليمه على مهارات التأقلم، وأيضاً يتطلب العلاج تقييم وعلاج الصحة العقلية. يساعد جميع ذلك في الحفاظ على السلوكيات الصحية على المدى الطويل. وتتضمن خيارات العلاج ما يلي:
- مضادات الاكتئاب مثل، الفلوكستين (بالإنجليزية: Fluoxetine)، وهو مضاد الاكتئاب الوحيد المصرح به من قبل منظمة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الشره المرضي.
- يشمل علاج الشره المرضي أيضاً المعالجة النفسية، والتي يطلق عليها أيضاً العلاج بالكلام، وتشمل المعالجة السلوكية المعرفية، والعلاج الأسري، والعلاج الشخصي.
- يحتاج مريض الشره العصبي أيضاً الدعم الغذائي والتربية الغذائية، بمعنى، تعلم كيفية تكوين عادات غذائية صحية وتنظيم وجبات غنية بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم وإمكانية عمل برامج لإنقاص الوزن.
- علاج المضاعفات التي نتجت عن حالات الشره المرضي الشديدة والتي قد تشمل دخول المستشفى.
لضمان نجاح العلاج، لا بد من أن يتضمن جميع العناصر التي ذكرت سابقاً وضمان وجود منهج تعاوني بين الطبيب، ومقدم رعاية الصحة العقلية، والأسرة، والأصدقاء.
إن بعض تسهيلات علاج اضطرابات الأكل تتضمن تقديم برامج علاج يومية (نهارية)، حيث يشارك المريض ببرامج العيش (بالإنجليزية: Live-in Programs) والتي تشمل تلقي الدعم والرعاية على مدار الساعة. يمكن للمريض أخذ دروس، وحضور العلاج، وتناول وجبات مغذية. وقد يمارس المريض أيضاً تمارين اليوغا الخفيفة لزيادة وعي الجسم.
بمجرد تكون مرض الشره العصبي، فإن تجنب حدوثه يشمل التركيز على منع تطور المرض لمرحلة شديدة ومعقدة مما قد يسبب إلحاق الضرر بجسم الشخص وفقدان القدرة على الإحساس بالذات. قد يكون ذلك صعباً، حيث يمكن أن تستمر اضطرابات الأكل سراً لفترة طويلة قبل أن يشك الأشخاص المحيطون بالمريض ويتدخلون.
إذا استمر الشخص المصاب بفرط الشهية المرضي بممارسة نفس العادات من تناول الأطعمة بنهم ثم التخلص منها بطرق غير صحيحة، فيؤول الأمر إلى مضاعفات خطيرة وقد تكون مهددة للحياة أحياناً مثل:
- الفشل الكلوي.
- مشاكل في القلب.
- أمراض والتهابات اللثة.
- تسوس الأسنان.
- حدوث إمساك ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي.
- الجفاف.
- نقص في الكثير من العناصر الغذائية والأملاح المهمة لوظائف أعضاء الجسم.
- القلق والاكتئاب، وربما سوء استخدام الكحول.
- قد تواجه المرأة المريضة بالشره المرضي غياب الدورة الشهرية.
إذا استمر الشخص المصاب بفرط الشهية المرضي بممارسة نفس العادات من تناول الأطعمة بنهم ثم التخلص منها بطرق غير صحيحة، فيؤول الأمر إلى مضاعفات خطيرة وقد تكون مهددة للحياة أحياناً مثل:
- الفشل الكلوي.
- مشاكل في القلب.
- أمراض والتهابات اللثة.
- تسوس الأسنان.
- حدوث إمساك ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي.
- الجفاف.
- نقص في الكثير من العناصر الغذائية والأملاح المهمة لوظائف أعضاء الجسم.
- القلق والاكتئاب، وربما سوء استخدام الكحول.
- قد تواجه المرأة المريضة بالشره المرضي غياب الدورة الشهرية.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
في تغذية
انقطاع الشهية الدائم.... وعدم الرغبة في الاكل
سؤال من أنثى سنة 3
في تغذية
اعاني من النحافة بسبب فقدان الشهية للطعام ويوجد لدي نقص حاد بالحديد والخضاب والسكر اريد اسم دواء فاتح للشهية
سؤال من أنثى سنة
في تغذية
النحافة(عمري 20 سنة وزني 45 كغ ) فقدان الشهي لا أستطيع تناول كمية معتبرة من الاكل حتى عند الجوع الشديد...
سؤال من أنثى سنة
في تغذية
هل يوجد علاج لمرض الشهية المفرطة للطعام دون شبع ،، كيف اسيطر على تناولي للطعام ، طولي ١٥٨ و وزني...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بتغذية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بتغذية