ما هى طرق ( علاج نزيف الدم اسفل الام العنكبوتية بالمخ ) المختلفة؟ وما هى نسبة نجاحها؟ وما هى هى اضرارهاوعواقبها؟
إجابات الأطباء على السؤال
عند الإصابة بأي اضطرابات تخص حدوث نزيف في أي جزء من الدماغ ومنها نزيف الدم أسفل الأم العنكبوتية بالمخ، يجب أن يتم متابعة العلاج ووضع خطة علاجية مع الطبيب المختص، حيث أنه يتم تحديدها بناء على سبب النزيف ومقدار الضرر في الجسم وغيرها العديد من العوامل. وقد تشمل طرق علاج نزيف تحت العنكبوتية كل مما يلي:
- العلاج الدوائي عن طريق الأدوية المسكنة للألم، من أجل التخفيف من الصداع المرافق.
- العلاج الدوائي عن طريق الأدوية المضادة للاختلاج، من أجل علاج أو الوقاية من الإصابة بالنوبات.
- التدخل الجراحي من أجل إيقاف النزيف بسبب تمزق أو تمدد أو تشوه في الأوعية الدموية.
- العمل على إجراء قسطرة في الجمجمة من اجل تصريف السوائل الزائدة والسيطرة على الضغط داخل الجمجمة.
- المراقبة في وحدة العناية المركزة عن طريق الموجات فوق الصوتية دوبلر من أجل تحديد تدفق الدم عبر الشرايين ومراقبة حدوث أي تشنج وعائي.
ومن أجل أن يتم ضمان نجاح العلاج بصورة كاملة وضمان عدم حدوث أي مضاعفات يفضل أن يتم متابعة العلاج مع الطبيب المختص بصورة دورية وعدم إهمال الأمر نهائياً لتجنب أي مشاكل في القدرة على الكلام، أو المشاكل في حاسة البصر، أو النوبات، أو فقدان الذاكرة وغيرها من المشاكل. وفي حال حدوث أي أعراض طارئة أو وجود أي استفسار، يمكنك التحدث مع طبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي على مدار الساعة وخلال جميع أيام الأسبوع.
للمزيد:
0 2024-04-03T17:18:45+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%A8/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%89-%D8%B7%D8%B1%D9%82-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC-%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D9%81%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%83%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE-27005#answer-0عند الإصابة بأي اضطرابات تخص حدوث نزيف في أي جزء من الدماغ ومنها نزيف الدم أسفل الأم العنكبوتية بالمخ، يجب... اقرأ المزيد
عند الإصابة بأي اضطرابات تخص حدوث نزيف في أي جزء من الدماغ ومنها نزيف الدم أسفل الأم العنكبوتية بالمخ، يجب أن يتم متابعة العلاج ووضع خطة علاجية مع الطبيب المختص، حيث أنه يتم تحديدها بناء على سبب النزيف ومقدار الضرر في الجسم وغيرها العديد من العوامل. وقد تشمل طرق علاج نزيف تحت العنكبوتية كل مما يلي:
- العلاج الدوائي عن طريق الأدوية المسكنة للألم، من أجل التخفيف من الصداع المرافق.
- العلاج الدوائي عن طريق الأدوية المضادة للاختلاج، من أجل علاج أو الوقاية من الإصابة بالنوبات.
- التدخل الجراحي من أجل إيقاف النزيف بسبب تمزق أو تمدد أو تشوه في الأوعية الدموية.
- العمل على إجراء قسطرة في الجمجمة من اجل تصريف السوائل الزائدة والسيطرة على الضغط داخل الجمجمة.
- المراقبة في وحدة العناية المركزة عن طريق الموجات فوق الصوتية دوبلر من أجل تحديد تدفق الدم عبر الشرايين ومراقبة حدوث أي تشنج وعائي.
ومن أجل أن يتم ضمان نجاح العلاج بصورة كاملة وضمان عدم حدوث أي مضاعفات يفضل أن يتم متابعة العلاج مع الطبيب المختص بصورة دورية وعدم إهمال الأمر نهائياً لتجنب أي مشاكل في القدرة على الكلام، أو المشاكل في حاسة البصر، أو النوبات، أو فقدان الذاكرة وغيرها من المشاكل. وفي حال حدوث أي أعراض طارئة أو وجود أي استفسار، يمكنك التحدث مع طبيب من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي على مدار الساعة وخلال جميع أيام الأسبوع.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
ولدى حدث نزيف فى المخ يو 16/3 ودخل العنايه المركزه وفاق من العنايه بعدها 5 ايام وبعد كده تعب تانى...
سؤال من ذكر سنة
عمري 24 سنة أتتني رغبة ملحة لدراسة جراحة المخ والأعصاب لا أدري إن كان هذا حتى ممكن و أنا لا...
سؤال من أنثى سنة
ما هي نهاية مرض التصلب اللويحي وكيف يتم الكشف عنه في بداياته
يعد مرض التصلب اللويحي من الأمراض المزمنة التي لا شفاء أو علاج نهائي لها، إلا أن مرض التصلب اللويحي لا يسبب الموت بصورة مباشرة بعد تشخيص المرض حيث يصاب المريض بعدة هجمات تسبب ظهور مضاعفات تزيد من نسبة الموت، وبالتالي يجب أن يتم تقييم الحالة والعلاج تحت إشراف الطبيب للسيطرة على الأعراض والتقليل من الهجمات وتحسين فرصة العيش للشخص المصاب. ولكن يبقى السؤال الذي يدور في خاطر الجميع ما هي نهاية مرض التصلب اللويحي؟
تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تدل على وصول مريض التصلب اللويحي إلى مراحله النهائية، والتي قد تشمل ما يلي:
- الاضطرابات الشديدة التي تصيب المثانة والأمعاء، كالإصابة بالتهابات متكررة أو زيادة عدد مرات دخول المستشفى نتيجة أي اضطرابات متعلقة بها.
- الإصابة بصورة متكررة بالتهابات الجهاز التنفسي، خاصة التي تؤدي إلى الالتهاب الرئوي.
- الاضطرابات في عملية البلع التي تزيد من خطر الاختناق، أو ذات الرئة الاستنشاقية.
- الاضطرابات في عملية التغذية وفقدان الوزن نتيجة الحاجة إلى أنبوب تغذية.
- الضعف في عضلات الجهاز التنفسي وما ينتج عنها من مشاكل في التنفس.
- الصعوبة أو فقدان القدرة على الكلام.
- التقرحات في الجسم نتيجة فقدان القدرة على الحركة نهائياً.
- الجلطات الدموية نتيجة عدم الحركة.
- الزيادة في مستويات الشعور بالألم، في كل من العضلات والأعصاب والمفاصل.
- التوهان والاضطرابات العقلية الشديدة.
- التشنجات العضلية الشديدة.
- الاكتئاب الشديد.
- الصعوبة في التعلم أو معالجة المعلومات.
- الاضطرابات في حاسة البصر، خاصة فقدان الرؤية.
- الارتعاش في الأطراف.
وأما فيما يخص الكشف عن التصلب اللويحي في بداياته، فيجب العلم أن الأمر يجب أن يكون من قبل الطبيب المختص عن طريق الفحوصات التشخيصية الخاصة بمرض التصلب اللويحي، بعد ظهور الأعراض المبكرة التي قد تشمل الدوار، أو فقدان التوازن، أو التنميل، أو التعب، أو التقلصات العضلية، أو المشاكل في الذاكرة، أو الاضطرابات في الرؤية وغيرها.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل هنالك علاج قطع الحبل الشوكي؟
سؤال من ذكر سنة
ابي اصيب بجلطة قلبية وانقطع الاكسجين عن المخ واصيب بضمور لخلايا الدماغ مع العلم ان لديه احساس بالالم . ويحرك...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين