هواء الرأس | Brain Herniation

ما هو هواء الرأس
هواء الرأس، أو تنسيم الرأس، أو الفتق ، أو الوشرة، أو فري الرأس أو أبو دمغة، كلها أسماء ذات معنى واحد يعني وجود فتحة أو فتق في الرأس، نتيجة تباعد دروز الجمجمة عند بعضها قليلاً، ومن المتعارف عليه عدم اعتراف الطب حالياً بوجود هذا النوع من الحالات، أو على الأقل عدم اعتماد الطرق الموجودة من اجتهاد الطب البديل أو الشعبي في تشخيصها و علاجها.
يتناول هذا المقال نبذة عن أسباب تنسيم الرأس وطرق العلاج الشائع استخدامها في علاجه.
ما هو هواء الرأس ؟
يُعرف الطب الشعبي هواء أو تنسيم الرأس، بوجود فتحات صغيرة أو فتق بين أجزاء الرأس، أو بالأحرى صدوع الرأس (الجمجمة)، وتسبب هذه الفتحات الشعور بالصداع الشديد، والضغط المستمر في منطقة الدماغ، بطريقة يصبح فيها الشخص حساس جداً ضد الأصوات الصاخبة والأضواء الساطعة وغيرها.
عادة لا يمكن الكشف عن هذه الفتوق بالأشعة المخبرية، ولا تعتبر من الحالات المرضية المعترف بها.
ويمر تنسيم الرأس، بعدة مراحل، تبدأ بفتحات صغيرة الحجم، ثم يزداد حجمها لتصبح شقوق يصعب علاجها في المراحل المتقدمة.
لاشك أن هذا الموضوع يعد من الأمور الشائكة والمُختلف عليها بين ما ينفيه الطب الحديث، وما يؤكده الطب البديل عن حقيقة وجوده وطرق علاجه المستخدمة. ومن الجدير بالذكر وجود حالات تم علاجها بطرق العلاج البديل، وفي المقابل يوجد العديد من الممارسات الخاطئة التي تسببت بمضاعفة المشكلة، وأدت الى حدوث أضرار كبيرة ودائمة.
يعزي أغلب المعالجون لهذه الحالة، أن سبب الإصابة بالفتق هو انتقال الشخص من درجة حرارة عالية الى مكان ذو درجة حرارة باردة بشكل مفاجىء، أو مثلاً غسل الرأس الحار بماء بارد مباشر، مما يسبب انكماش بالجمجمة بعد تمدد بفضل الحرارة، مما يؤدي لحدوث فتق فيها.
ويمكن أن يحدث فتق الرأس نتيجة:
- وجود قيح في الرأس، بسبب عدوى بكتيرية أو فطرية.
- انخفاض مستوى السائل في الرأس.
- انخفاض مستوى المغنسيوم، والبوتاسيوم وغيرها من المعادن.
- إصابة في الرأس، تسبب تجمع الدم بين الدماغ والجمجمة.
- سكتة دماغية.
- ورم في الدماغ.
- نزيف دماغي.
- استسقاء الدماغ، أي تراكم السائل في المخ.
- إجراء جراحة دماغية.
- الخوف أو الفزع وغيرها من الصدمات النفسية.
من أهم الأعراض التي ترافق فتق الرأس، وكثيراً مع يفسرها الأشخاص بالتوتر والضغط النفسي:
- الصداع الشديد، وغالباً ما يتمركز في منطقة الجبهة.
- الانزعاج من الأضواء الساطعة، وعدم وضوح الرؤيا. اقرأ أيضاً: علاج رهاب الضوء أو الحساسية الضوئية بالاعشاب
- سماع صدى للاصوات، وعدم القدرة على تحمل الأصوات المرتفعة.
- الشرود الذهني، وعدم القدرة على التركيز.
- التوتر، والاضطراب النفسي.
- كثرة الكلام أو الثرثرة.
- كثرة الأكل وعدم الإحساس بالشبع.
للمزيد اقرأ عن رهاب الأصوات
من أهم الأعراض التي ترافق فتق الرأس، وكثيراً مع يفسرها الأشخاص بالتوتر والضغط النفسي:
- الصداع الشديد، وغالباً ما يتمركز في منطقة الجبهة.
- الانزعاج من الأضواء الساطعة، وعدم وضوح الرؤيا. اقرأ أيضاً: علاج رهاب الضوء أو الحساسية الضوئية بالاعشاب
- سماع صدى للاصوات، وعدم القدرة على تحمل الأصوات المرتفعة.
- الشرود الذهني، وعدم القدرة على التركيز.
- التوتر، والاضطراب النفسي.
- كثرة الكلام أو الثرثرة.
- كثرة الأكل وعدم الإحساس بالشبع.
للمزيد اقرأ عن رهاب الأصوات
يوجد عدة من الطرق المتداول استخدامها بين الناس لتشخيص وتحديد مكان الفتق، ومن ثم محاولة علاجه، ومن أهمها:
- استخدام مسكنات الألم، كمضادات الالتهاب غير الستيروئيدية مثل باراسيتامول، وايبوبروفين، ونابروكسين، بالإضافة للحصول على قسط من الراحة.
- استخدام بعض الأدوية الستيرويدية، تحت إشراف طبي من أجل معالجة الانتفاخ أو الالتهاب وتخفيف الألم.
- الحجامة، لدورها في التخلص من نسبة عالية من السموم والفضلات في الدم، ويفضل عملها في عيادات متخصصة ومعتمدة.
- استخدام الخلطات المحضرة من مكونات طبيعية مثل، زيت زيتون، وحبة البركة وغيرها، يتم وضعها في غطاء للرأس (وتسمى الصبخة)، وإبقائها لعدة ساعات، حتى يبدأ الرأس بالتعرق بهدف التخلص من الألم، وتم تكرار لعدة أيام متتالية.
- استنشاق بخار مغلي بعض الأعشاب لعدة دقائق.
- فرد عجينة على مساحة الرأس كاملة، من أجل ملاحظة أي أماكن مرتفعة فيها بعد فترة، والتي تدل على تسريب الهواء، من أجل تحديد مكان الفتق.
- الطرق العملية، التي يقوم بعملها المتمرسون فقط، والتي يتم خلالها استخدام طريقة ضغط معينة (باستعمال أصابع اليدين أو باستخدام خيوط معينة أحياناً) من أجل تعديل الأماكن المرتفعة أو المتباعدة في دروز الجمجمة، بعد تحديد مواقعها بشكل دقيق.
- الكي، حيث يتم تعريض منطقة الفتق لدرجة حرارة عالية بهدف اغلاقه، وتعتبر من آخر الخيارات التي يتم استخدامها، عند فشل الطرق السابقة في العلاج.
للمزيد اقرأ عن 14 طريقة طبيعية لعلاج الصداع
يوجد عدة من الطرق المتداول استخدامها بين الناس لتشخيص وتحديد مكان الفتق، ومن ثم محاولة علاجه، ومن أهمها:
- استخدام مسكنات الألم، كمضادات الالتهاب غير الستيروئيدية مثل باراسيتامول، وايبوبروفين، ونابروكسين، بالإضافة للحصول على قسط من الراحة.
- استخدام بعض الأدوية الستيرويدية، تحت إشراف طبي من أجل معالجة الانتفاخ أو الالتهاب وتخفيف الألم.
- الحجامة، لدورها في التخلص من نسبة عالية من السموم والفضلات في الدم، ويفضل عملها في عيادات متخصصة ومعتمدة.
- استخدام الخلطات المحضرة من مكونات طبيعية مثل، زيت زيتون، وحبة البركة وغيرها، يتم وضعها في غطاء للرأس (وتسمى الصبخة)، وإبقائها لعدة ساعات، حتى يبدأ الرأس بالتعرق بهدف التخلص من الألم، وتم تكرار لعدة أيام متتالية.
- استنشاق بخار مغلي بعض الأعشاب لعدة دقائق.
- فرد عجينة على مساحة الرأس كاملة، من أجل ملاحظة أي أماكن مرتفعة فيها بعد فترة، والتي تدل على تسريب الهواء، من أجل تحديد مكان الفتق.
- الطرق العملية، التي يقوم بعملها المتمرسون فقط، والتي يتم خلالها استخدام طريقة ضغط معينة (باستعمال أصابع اليدين أو باستخدام خيوط معينة أحياناً) من أجل تعديل الأماكن المرتفعة أو المتباعدة في دروز الجمجمة، بعد تحديد مواقعها بشكل دقيق.
- الكي، حيث يتم تعريض منطقة الفتق لدرجة حرارة عالية بهدف اغلاقه، وتعتبر من آخر الخيارات التي يتم استخدامها، عند فشل الطرق السابقة في العلاج.
للمزيد اقرأ عن 14 طريقة طبيعية لعلاج الصداع
سؤال من أنثى سنة
في الطب البديل
ارجو مساعدتي بطرق شد الجسم باقل من 3 اسابيع
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
ما هي استخدامات زيت الزعتر؟ وهل زيت الزعتر يساهم في علاج حب الشباب؟
نعم، قد يساهم زيت الزعتر في علاج حب الشباب في الحالات البسيطة، ولكن لا يجدي علاج حب الشباب باستخدام زيت الزعتر في جميع الحالات، لذلك ينصح باستشارة الطبيب حول استخدام زيت الزعتر لعلاج حب الشباب، أما بالنسبة لاستخدامات زيت الزعتر الأخرى فتتضمن الآتي:
- التخفيف من السعلة.
- تسريع الشفاء من بعض أنواع عدوى الجهاز التنفسي.
- حفظ بعض أنواع الأطعمة.
- المحافظة على صحة الفم.
- الوقاية من رائحة الفم الكريهة.
يشار إلى ضرورة عدم تناول زيت الزعتر دون تخفيف أو تطبيقه الجلد بشكل مباشر دون تخفيف، كما يجدر تجنب تقديم زيت الزعتر للأطفال، وللمرأة المرضع أو الحامل، وفي بعض الحالات النادرة قد يسبب زيت الزعتر بعض الآثار الجانبية، ومنها الآتي:
- الصداع.
- ضعف العضلات.
- الدوخة.
- نوبات الربو.
- الدوخة.
- التهاب ملتحمة العين.
- التهاب المعدة والأمعاء.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
كيف يستعمل زيت الزعتر للشعر؟ وهل يجب تخفيفه قبل التطبيق؟
يساهم زيت الزعتر بالفعل في علاج الشعر المتقصف، والتخفيف من تساقط الشعر، ويشار إلى ضرورة عدم محاولة تطبيق زيت الزعتر بشكل مباشر على الشعر أو الجلد، وإنما يجب اختيار نوع آخر من الزيوت الحاملة لخلط زيت الزعتر معها، مثل زيت الجوجوبا، وزيت جوز الهند، وزيت الزيتون.
أما عن كيفية استخدام زيت الزعتر للشعر فتضمن الآتي:
- تخفيف زيت الزعتر بالزيت الحامل، من خلال وضع عدة قطرات من زيت الزعتر في كوب من الزيت الحامل.
- خلط مزيج الزيت جيدًا.
- تدليك فروة الرأس بخليط الزيت لمدة 10 دقائق تقريبًا.
- يترك الخليط لمدة ساعة كاملة على الرأس.
- يتم الاستحمام بنوع مناسب من الشامبو.
- تظهر نتائج استخدام زيت الزعتر للشعر بعد عدة أشهر من الالتزام بالتطبيق بشكل يومي أو شبه يومي.
- يجدر في حال ملاحظة تهيج فروة الرأس التوقف المباشر عن استخدام زيت الزعتر للشعر.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في الطب البديل
هل الزعتر يهدئ الأعصاب؟ وكيف يمكن استخدام الزعتر لتهدئة الأعصاب؟
نعم، يساهم الزعتر في تحسين المزاج وتهدئة الأعصاب، وذلك لاحتوائه على مادة الكارفاكرول (بالإنجليزية: Carvacrol)، والتي تساهم في رفع مستويات النواقل العصبية المسؤولة عن تحسين المزاج وتهدئة الأعصاب في الجسم.
أما بالنسبة لطريقة استخدام الزعتر لتهدئة الأعصاب فيمكن تحضير مغلي الزعتر وشربه دافئًا، كما يوجد عدد من المشروبات الأخرى التي تساهم في تهدئة الأعصاب، مثل الشاي الأخضر، والبابونج.
يشار إلى أن للزعتر عدد من الفوائد الصحية الأخرى، ومنها الآتي:
- التخفيف من حب الشباب.
- التخفيف من السعال.
- تنظيم ضغط الدم.
- تعزيز صحة الجهاز المناعي.
- الوقاية من العدوى البكتيرية.
- الوقاية من بعض أنواع مرض السرطان.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالطب البديل
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالطب البديل