أسئلة واجابات طبية ارتفاع ضغط الدم

• الضغط الانقباضي: هو ضغط الدم عند انقباض عضلة القلب (القراءة العلوية).
• الضغط الانبساطي: هو ضغط الدم عند ارتخاء عضلة القلب (القراءة السفلية).

يُعتبر ضغط الدم طبيعيًا إذا كان أقل من 120/80 ملم زئبق، أما إذا كان 130/80 ملم زئبق أو أعلى فهذا يُشير إلى ارتفاع ضغط الدم، يُعد ارتفاع ضغط الدم من أهم عوامل الخطر لأمراض للإصابة ببعض الأمراض في حال لم يتم السيطرة عليه بشكل فعال، لذلك عليكِ الالتزام بالخطة الموصوفة من قبل الطبيب واتباع نمط حياة صحي.

في معظم الحالات، لا يوجد سبب محدد لارتفاع ضغط الدم، ويُسمى هذا النوع بارتفاع ضغط الدم الأساسي، ولكن هناك عوامل تساهم في الإصابة به، وتشمل عوامل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم ما يلي:

• العمر: يزداد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
• التاريخ العائلي: إذا كان أحد أفراد عائلتك يعاني من ارتفاع ضغط الدم، فستكون أكثر عرضة للإصابة به.
• الوزن الزائد أو السمنة: يُعد الوزن الزائد أو السمنة من أهم عوامل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
• قلة النشاط البدني: قلة النشاط البدني تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
• اتباع نظام غذائي غير صحي: اتباع نظام غذائي غني بالملح والدهون المشبعة.
• التدخين: التدخين يُسبب تلفًا للأوعية الدموية ويُزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
• بعض الحالات الطبية: مثل أمراض الكلى وبعض الاضطرابات الهرمونية.

تشمل النصائح للمساعدة على ضبط مستويات ضغط الدم ومنعه من الارتفاع ما يلي:

• الحفاظ على وزن صحي.
• ممارسة النشاط البدني بانتظام.
• اتباع نظام غذائي صحي.
• الإقلاع عن التدخين.
• التحكم في التوتر.

للمزيد:

• هل يوجد أمراض تسبب ارتفاع ضغط الدم؟
• ما هي أعراض ارتفاع ضغط الدم؟

هناك طرق أخرى وتدابير قد تساهم في خفض ضغط الدم قليلًا حتى يحين موعد حبة الدواء، ومنها الآتي:

• المشي لبعض الوقت بشكل هادئ ودون إجهاد.
• الاسترخاء.
• التنفس العميق.
• الجلوس في مكان هادئ بعيدًا عن الأصوات المرتفع وعوامل التوتر.
• عدم التدخين.

إذا كان ارتفاع ضغط الدم يحدث بشكل متكرر أو شبه يومي فقد يدل ذلك إلى الحاجة إلى تغيير نوعية الأدوية المستخدمة أو تغيير جرعة الدواء، ففي هذه الحالة أنصحك بمراجعة الطبيب لتحديد الخطة العلاجية المناسبة.

يمكنك أيضًا الحصول على استشارة طبية من المنزل مع أحد الأطباء المختصين عبر خدمة الاستشارات الصحية من الطبي.

للمزيد:

• تعرف على طرق تنزيل الضغط المرتفع بسرعة
• تعرف على أهم الإسعافات الأولية لارتفاع ضغط الدم

• تصلب الشرايين الكلوية: تضيق الأوعية الدموية التي تغذي الكلى، مما يرفع ضغط الدم.
• داء الكلى المزمن: تلف الكلى بشكل دائم، مما يؤثر على قدرتها على تنظيم ضغط الدم.
• فرط نشاط الغدة الدرقية: تفرز الغدة الدرقية هرمونات أكثر من اللازم، مما يرفع ضغط الدم.
• قصور الغدة الكظرية: لا تنتج الغدة الكظرية هرمونات كافية، مما قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، ولكن في بعض الأحيان قد يرتفع ضغط الدم.
• تصلب الشرايين: تراكم اللويحات في الشرايين، مما يضيقها ويسبب ارتفاع ضغط الدم.
• أمراض القلب الخلقية: بعض العيوب في القلب الموجودة منذ الولادة، قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
• انقطاع النفس النومي: توقف التنفس بشكل متكرر أثناء النوم، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
• السمنة: زيادة الوزن بشكل كبير ترفع ضغط الدم.

في حالتك، من المرجح أن يكون ارتفاع ضغط الدم ناتجًا عن حصى الكلى، خاصة إذا كان الطبيب قد قال أن الارتفاع قد يكون مؤقتًا، ولكن من المهم إجراء المزيد من الفحوصات للتأكد من عدم وجود أي مرض آخر يسبب ارتفاع ضغط الدم.

للحصول على المزيد من النصائح التي تتناسب مع حالتك الصحية يمكنك مشاركة المزيد من المعلومات مع الطبيب المختص مباشرة عبر خدمة الاستشارات الصحية من الطبي.

للمزيد:

• خمسة عشر سبباً غير مألوف يسبب حصوات الكلى.
• اسباب تغير قراءات ضغط الدم خلال اليوم والعلاج

يتم تنظيم ضغط الدم في الجسم بشكل طبيعي من خلال عدد من الآليات الفطرية في الجسم، مثل تضيق وارتخاء الأوعية الدموية، واحتباس السوائل أو طردها من الجسم عبر الكلى، معدل نبض القلب، وتحدث الإصابة بارتفاع ضغط الدم عند اضطراب أحد هذه الآليات، وفي الغالب لا يُعرَف السبب الدقيق لهذا الاضطراب، ولكن هناك عوامل تؤثر على ضغط الدم، ومنها:

• مقاومة الأوعية الدموية: تُعد أهم عامل يحدد مقاومة تدفق الدم عبر الأوعية الدموية، حيث تصبح الأوعية أكثر مقاومة مع:
  • تصلّب الشرايين: تراكم الترسبات الدهنية في جدران الشرايين.
  • تضييق الأوعية الدموية: بسبب أمراض مثل تصلب الشرايين أو أمراض الكلى.
• حجم الدم: زيادة حجم الدم تُسبب ضغطًا أكبر على جدران الأوعية الدموية.
• قوة ضخ القلب: زيادة قوة ضخ القلب تُسبب زيادة في ضغط الدم.

يتم تقسيم ضغط الدم المرتفع إلى نوعين رئيسيين على النحو التالي:

• ارتفاع ضغط الدم الأساسي: لا يوجد سبب محدد له، لكن تلعب العوامل الوراثية ونمط الحياة دورًا هامًا فيه.
• ارتفاع ضغط الدم الثانوي: ينتج عن مشكلة صحية أخرى، مثل:
  • أمراض الكلى: تؤثر على قدرة الكلى على تنظيم ضغط الدم.
  • أمراض الغدة الدرقية: تؤثر على هرمونات الجسم التي تُنظم ضغط الدم.
  • توقف التنفس أثناء النوم: يُسبب انخفاضًا في مستويات الأكسجين في الدم، مما يُؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.

للمزيد:

• هل يوجد أمراض تسبب ارتفاع ضغط الدم؟
• ما هو مرض القلب الناتج عن ارتفاع الضغط؟

• الصداع في مؤخرة الرأس.
• الدوخة أو الدوار.
• النزيف الأنفي.
• طنين الأذن.
• ضيق في التنفس.
• إرهاق وتعب.
• ألم في الصدر.
• تشوش الرؤية.

تصاحب هذه الأعراض عدة مشاكل صحية أخرى مما يجعل من الصعب ربطها بارتفاع ضغط الدم، أما بالنسبة لأسباب ارتفاع ضغط الدم عند الشباب، فتتضمن:

• العوامل الوراثية.
• السمنة.
• نمط الحياة غير الصحي، مثل قلة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي غير صحي، والتدخين، والإفراط في شرب الكحول.
• بعض الحالات الطبية، مثل أمراض الكلى، وأمراض الغدة الدرقية، واستخدام بعض الأدوية.

للمزيد:

• ارتفاع ضغط الدم عند الشباب، الأسباب وطرق العلاج
• ما هي أسباب ارتفاع ضغط الدم وعوامل الخطر؟