أسئلة واجابات طبية

أتمنى لكِ السلامة، هناك عدة أسباب محتملة للشعور بهبوط المهبل، خاصةً خلال الدورة الشهرية، ومنها:

• التغيرات الهرمونية: خلال الدورة الشهرية، تحدث تغيرات هرمونية تؤثر على الأربطة والأنسجة الداعمة في منطقة الحوض، مما قد يزيد من الشعور بالهبوط.
• ضعف عضلات الحوض: ضعف عضلات الحوض يمكن أن يزيد من هذا الشعور، خاصةً عند بذل مجهود أو خلال الدورة الشهرية.
• الضغط الزائد: قد يكون هناك ضغط زائد على منطقة الحوض بسبب الإمساك أو السمنة، مما يزيد من الشعور بالهبوط.
• الحمل والولادة: الحمل والولادة يمكن أن يضعفا عضلات الحوض ويزيدا من احتمالية الشعور بالهبوط.

أما بالنسبة لاستخدام الدعامة المهبلية أثناء الحمل فيجب أن يكون تحت إشراف طبي كامل، إذ يجب تقييم المخاطر والفوائد المحتملة للدعامة المهبلية أثناء الحمل مع الطبيب المختص، ولكن قد تكون هناك بدائل أخرى مثل تمارين كيجل لتقوية عضلات الحوض، والتي يمكن أن تكون آمنة وفعالة خلال الحمل.

وإليك بعض النصائح لتخفيف الشعور بالهبوط:

• تمارين كيجل: قومي بتمارين كيجل بانتظام لتقوية عضلات الحوض.
• تجنب الإمساك: تناولي الأطعمة الغنية بالألياف وشرب كميات كافية من الماء لتجنب الإمساك.
• الحفاظ على وزن صحي: فذلك يقلل من الضغط على منطقة الحوض.
• الراحة: احصلي على قسطٍ كافٍ من الراحة وتجنبي الإجهاد الزائد.

للمزيد:

• ما هي اسباب ارتخاء المهبل وطرق علاجه والوقايه منه

• تعرفي على أفضل 7 تمارين لتضييق المهبل

سلامتك، لا تقلقي واعلمي أن قراءة واحدة لا تكفي لتشخيص السكري، وسأفسر لكِ هذه الأرقام على النحو الآتي:

• سكر صائم 104: إذا كان أقل من 100 يعتبر طبيعيًا، ولكن نتيجتك تعتبر قريبة من الحد الأعلى.
• بعد الأكل بساعة 112: تعتبر النتيجة طبيعية لأنّه يجب أن يكون أقل من 140.
• سكر عشوائي 125 أو 95: كلاهما يعتبر ضمن النطاق الطبيعي (أقل من 200 يعتبر طبيعيًا).

هل يمكن اعتباركِ مصابة بالسكري؟

بناءً على هذه القراءات، لا يبدو أنكِ مصابة بالسكري. ومع ذلك، قراءة الصائم لديك قريبة من الحد الأعلى، مما يعني أنك قد تكون في مرحلة ما قبل السكري أو مقدمات السكري، وقد يكون هناك عدة أسباب محتملة لارتفاع السكر في الصباح:

• ظاهرة الفجر: في الصباح الباكر، تفرز بعض الهرمونات (مثل الكورتيزول وهرمون النمو) مما يزيد من مقاومة الأنسولين، وبالتالي يرتفع السكر.
• تأثير سوموجي: يحدث عندما ينخفض السكر بشكل كبير في الليل، فيقوم الجسم بإفراز هرمونات لرفع السكر، مما يؤدي إلى ارتفاعه في الصباح.
• وجبة العشاء: إذا كانت وجبة العشاء غنية بالكربوهيدرات، قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع السكر في الصباح.
• عدم كفاية الدواء: إذا كنتِ تتناولين أدوية للسكري، قد تكون الجرعة غير كافية للسيطرة على السكر في الصباح.

إليكِ بعض النصائح للسيطرة على السكر:

• مراقبة السكر بانتظام: قومي بقياس السكر في أوقات مختلفة من اليوم لتحديد نمط ارتفاع السكر لديك.
• اتباع نظام غذائي صحي: تجنبي الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات والسكريات، وركزي على الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين.
• ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة على تحسين حساسية الأنسولين وخفض مستويات السكر.
• الحصول على قسط كافٍ من النوم: قلة النوم يمكن أن تزيد من مقاومة الأنسولين.
• تجنب الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى ارتفاع مستويات السكر.
• مراجعة الطبيب: راجعي طبيب الغدد الصم لتقييم حالتك والحصول على التشخيص الصحيح ووصف العلاج المناسب.

للمزيد:

• تشخيص السكري وانواع الفحوصات اللازمة للكشف عنه
• مؤشرات قد تكون غريبة على الإصابة بمرض السكر

أتمنى لكِ السلامة، يبدو أنكِ تعانين من عدة مشاكل صحية تحتاج إلى اهتمام، سأحاول أن أوضح لكِ أسباب هذه المشكلات، فيما يأتي:

تأخر الدورة الشهرية:

هناك عدة أسباب محتملة قد تسبب لكِ تأخر الدورة الشهرية، ومنها:

• اختلال الهرمونات: هذا شائع في بداية البلوغ، حيث لا تزال الهرمونات غير منتظمة.
• الضغط النفسي والقلق: يمكن أن يؤثر التوتر على الدورة الشهرية.
• تغيرات في الوزن: سواء زيادة أو نقصان الوزن بشكل كبير يمكن أن يؤثر على الدورة.
• فقر الدم الحاد: يمكن أن يؤثر أيضًا على انتظام الدورة.

النوم المتقطع:

لهذه المشكلة أيضًا عدة أسباب محتملة، منها:

• القلق والتوتر: يؤثران على جودة النوم.
• نقص الحديد: يؤثر أيضًا على النوم.
• فقر الدم: يسبب الإرهاق والتعب، مما يؤثر على النوم.
• عادات النوم غير الصحية: مثل استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.

فقر الدم الحاد وفقدان الشهية:

هناك عدة عوامل قد تكون سببًا في فقر الدم، منها:

• نقص الحديد: هذا هو السبب الأكثر شيوعًا لفقر الدم.
• نقص الفيتامينات: مثل فيتامين B12 وحمض الفوليك.
• مشاكل صحية أخرى: مثل مشاكل في الجهاز الهضمي.

أنصحك بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة، وتقييم حالتك الصحية بشكلٍ أدق، والحصول على التشخيص الصحيح ووصف العلاج المناسب لكِ.

ويمكن للنصائح الآتية تساعدكِ في التخفيف من هذه الأعراض:

• التغذية المتوازنة: تناولي وجبات صحية غنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الفواكه والخضراوات، بالإضافة إلى المنتجات الحيوانية كاللحوم والبيض.
• تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلًا من ثلاث وجبات كبيرة، تناولي عدة وجبات صغيرة على مدار اليوم.
• تناول المكملات: قد تحتاجين إلى مكملات غذائية لتعويض نقص الحديد والفيتامينات، ولكن بعد استشارة الطبيب.
• تجنب الكافيين قبل النوم: ابتعدي عن القهوة والشاي والمشروبات الغازية في المساء، وذلك لتحسين جودة النوم.
• الراحة والاسترخاء: خذي قسطًا من الراحة، وحاولي تقليل التوتر والقلق، بالإضافة إلى القيام بتمارين اليوغا والتأمل.

للمزيد:

• أسباب فقر الدم عند النساء وأشهر أعراضه
• نقص الحديد والنوم: ما العلاقة بينهما؟

أتمنى لك الشفاء العاجل، من الطبيعي أن يكون هناك بعض الدم في البول بعد عملية تفتيت الحصى وتركيب دعامة الحالب، ولكن زيادة كمية الدم بشكل ملحوظ بعد بذل مجهود تستدعي الانتباه، فقد يكون ذلك بسبب عدة أمور، منها:

• تهيج أو تلف الأنسجة: قد يكون هناك تهيج أو تلف بسيط في الأنسجة الداخلية نتيجة للعملية أو حركة الدعامة، وقد يزداد هذا التهيج مع المجهود.
• نزيف: في حالات نادرة، قد يكون هناك نزيف بسيط من مكان العملية أو من الكلى نفسها.
• التهاب: قد يكون هناك التهاب في المسالك البولية يساهم في ظهور الدم.

إذا كانت الأعراض بسيطة ومحتملة، يمكنك التواصل مع طبيبك واتباع نصائحه. أما إذا كانت الأعراض شديدة أو مقلقة، فقد يكون من الأفضل مراجعة طبيبك لتقييم حالتك بشكل أفضل.

وإليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التخفيف من الأعراض:

• الراحة وتجنب المجهود: حاول أن تأخذ قسطًا كافيًا من الراحة وتجنب أي مجهود بدني زائد.
• شرب الماء بكميات كبيرة: شرب الماء يساعد على تخفيف تركيز البول وتقليل التهيج.
• مراقبة الأعراض: راقب الأعراض الأخرى مثل الألم، الحمى، أو صعوبة التبول.
• التواصل مع طبيبك: من الضروري التواصل مع طبيبك الذي أجرى العملية في أقرب وقت ممكن لإخباره بزيادة كمية الدم في البول. قد يطلب منك إجراء بعض الفحوصات أو يغير في خطة العلاج.

متى يجب عليك مراجعة الطبيب بشكلٍ عاجل:

• إذا كان هناك ألم شديد لا يحتمل.
• إذا كانت هناك حمى وقشعريرة.
• إذا كنت تعاني من تقطع البول أو عدم القدرة على التبول.
• إذا كان الدم في البول غزيرًا جدًا ومستمرًا.

للمزيد:

• النزيف في عمليات تفتيت الحصى بالليزر هل هو مرعب حقاً؟
• حصى الكلى وطرق علاجه الطبيعية

أتمنى لكِ السلامة، من الوارد جداً أن تكون هذه الأعراض مرتبطة بحصوات المرارة، فقد تسبب حصوات المرارة هذه الأعراض في عدة حالات، منها:

• التهاب المرارة: قد تسبب الحصوات التهاب المرارة، مما يؤدي إلى ألم وانتفاخ.
• انسداد القنوات الصفراوية: قد تسد الحصوات القنوات الصفراوية، مما يعيق عملية الهضم ويسبب الغازات والغثيان.
• تأثير على الجهاز الهضمي: يمكن أن تؤثر حصوات المرارة على حركة الأمعاء، مما يسبب الإمساك أو الإسهال.

 ولكن يمكنكِ التخفيف من هذه الأعراض باتباعكِ هذه الخطوات:

• تجنبي الأطعمة الدهنية والمقلية لأنها تزيد من إفراز الصفراء وتفاقم الأعراض.
• ركزي على الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه، فهي تساعد في تحسين حركة الأمعاء.
• تناولي وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من وجبات كبيرة وثقيلة.
• اشربي كميات كافية من الماء على مدار اليوم للمساعدة في الهضم وتقليل الإمساك.
• مارسي النشاط البدني الخفيف الذي يمكن أن يساعدكِ في تحسين حركة الأمعاء وتقليل الانتفاخ.

كما أنصحك بمراجعة الطبيب المتابع لحالتك، وخاصةِ إذا استمرت هذه الأعراض، أو ترافقت مع ألمٍ شديد لا يحتمل في البطن، أو حمى وقشعريرة، بالإضافة إلى اصفرار الجلد أو العينين (اليرقان) مع بولٍ داكن اللون أو براز فاتح اللون.

للمزيد:

• أعراض حصى المرارة، تعرف عليها من هنا
• ماذا يأكل مريض المرارة، ما بين المسموح والممنوع

أتمنى لطفلك السلامة، احمرار وحبوب الخدين عند الأطفال قد تكون بسبب الإكزيما فعلًا، خاصة إذا كان الطبيب قد شخصها سابقًا، إليك بعض النصائح والعلاجات المناسبة التي يمكن أن تساعد في العناية ببشرة الطفل المصاب بالإكزيما:

• الترطيب المستمر: يجب استخدام مرطب لطيف وخال من العطور على بشرة الطفل عدة مرات في اليوم، خاصة بعد الاستحمام، ويمكن استخدام مرطبات تحتوي على مكونات مثل السيراميد أو زبدة الشيا.
• الاستحمام: استخدام الماء الفاتر وليس الساخن عند استحمام الطفل، ويجب استخدام غسول لطيف خالٍ من العطور والمواد الكيميائية، مع الحرص على تقليل مدة الاستحمام إلى 10 دقائق أو أقل.
• التجفيف: يجب تجفيف بشرة الطفل بلطف عن طريق التربيت بدلًا من الفرك.
• تجنب المهيجات: تجنب استخدام الصابون المعطر، المناديل المبللة التي تحتوي على الكحول، والملابس المصنوعة من الألياف الصناعية الخشنة، ويجب استخدام مساحيق غسيل ملابس الأطفال الخالية من العطور والمواد الكيميائية القاسية.
• العلاجات الموضعية: إذا كانت الإكزيما شديدة، قد يصف الطبيب كريمات أو مراهم تحتوي على الكورتيكوستيرويدات الموضعية، ويجب استخدامها وفقًا لتعليمات الطبيب فقط.
• الحفاظ على برودة ورطوبة الجو: تجنب تعريض الطفل لدرجات حرارة عالية أو رطوبة منخفضة، وقد يفيد استخدام جهاز ترطيب الجو في المنزل إذا كان الهواء جافًا.
• مراقبة النظام الغذائي: في بعض الحالات النادرة، قد يكون هناك حساسية لبعض الأطعمة، ولذلك ينبغي استشارة الطبيب إذا كنت تشك في أن هناك طعامًا معينًا يزيد من سوء الإكزيما.

وأنصحك بعرض طفلك على طبيب جلدية لتقييم حالته ووصف العلاج المناسب، خاصةً في حال لم تتحسن الإكزيما أو إذا ظهرت لديه أعراض جديدة مثل الحكة الشديدة أو تقشر الجلد أو الحمى أو غيرها.

للمزيد:

• اليكم 10 نصائح للوقاية من الاكزيما عند الاطفال
• ما هي اسباب جفاف بشرة الرضيع وعلاجها والوقاية منها؟

أتمنى لك السلامة، لتوضيح أسباب هذه الأعراض دعنا نتناول ما ذكرته خطوة بخطوة:

• التأتأة والخوف من التسميع: التأتأة مشكلة شائعة، وهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعدك في التغلب عليها أو التعايش معها، مثل تجنب المواقف التي تزيد من التوتر والقلق فهذا قد يساعدك في تقليل التأتأة، كما يمكنك استشارة أخصائي نطق لمساعدتك في تطوير استراتيجيات للتعامل مع التأتأة.
• الشعور الغريب بخروج الروح من الجسد: هذا الشعور قد يكون مرتبطًا بالقلق والتوتر الشديدين، ومن المهم استبعاد أي أسباب طبية محتملة، لذا يفضل استشارة الطبيب.
• الخوف من الأمراض والجلطات: هذا الخوف المفرط من الأمراض يسمى "توهم المرض" أو "القلق المرضي"، قد يكون منشأ هذا الخوف تجارب سابقة أو معلومات غير دقيقة، والعلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، يمكن أن يساعدك في تغيير طريقة تفكيرك وتعاملك مع هذه المخاوف.
• الخوف من السفر والطرق المظلمة: هذا الخوف قد يكون مرتبطًا بالرهاب، مثل رهاب الأماكن المغلقة أو رهاب الأماكن المفتوحة، أو ببساطة الخوف من المجهول، ومحاولة مواجهة هذه المخاوف تدريجيًا قد يساعدك في التغلب عليها.
• تفضيل الجلوس في المنزل: قد يكون هذا نتيجةً لكل المخاوف والقلق الذي تعاني منه، وأنصحك محاولة الخروج من المنزل تدريجيًا، برفقة شخص تثق به، فهذا يمكن أن يساعدك في استعادة الثقة بالنفس.

وسأقدم لك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التغلب على هذه المشاكل:

• ابحث عن الدعم: تحدث مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو مستشارًا نفسيًا.
• مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا.
• اعتني بصحتك الجسدية: تناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام، واحصل على قسط كافٍ من النوم.
• لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: العلاج النفسي يمكن أن يكون فعالًا جدًا في التعامل مع القلق والمخاوف.

للمزيد:

• أعراض القلق النفسية والجسدية، تعرف عليها
• في اليوم العالمي للتأتأة..ما اسباب التلعثم وعلاجه؟