ما علاج تحدث الشخص مع نفسه
إجابات الأطباء على السؤال
بداية يجب التوضيح أن التحدث مع النفس خاصة عند الوحدة هو سلوك شائع جداً وليس بالضرورة علامة على مرض، فالكثير من الناس يفعلون ذلك لتنظيم أفكارهم، أو حل المشكلات، أو مراجعة حوارات سابقة، أو حتى للتشجيع الذاتي.
أما تخيل الحوارات مع أشخاص نحبهم خاصة إذا كنا نفتقدهم أو لا نستطيع رؤيتهم فيمكن أن يكون آلية للتأقلم أو طريقة للحفاظ على الشعور بالارتباط بهم أو لمعالجة مشاعر الشوق أو الوحدة، ولكن يصبح هذا السلوك مدعاة للقلق في الحالات التالية:
- يسبب لكِ ضيقاً أو انزعاجاً كبيراً.
- يتداخل مع حياتك اليومية أو أدائك الوظيفي أو الاجتماعي.
- تشعرين أنه خارج عن سيطرتك تماماً.
- يكون مصحوباً بأعراض أخرى مثل الانفصال عن الواقع بشكل كبير، أو هلاوس، أو تغيرات حادة في المزاج.
هناك إمكانية كبيرة للتحسن وإدارة هذا السلوك، خاصة وأنكِ واعية به وترغبين في التغيير، والشفاء يعتمد على السبب الجذري وما إذا كان هناك حالة نفسية كامنة تحتاج إلى علاج، وفيما يلي بعض التقنيات التي قد تساعدك على التخلص من هذه المشكلة:
- حاولي أن تلاحظي متى ولماذا تبدأين في التحدث مع نفسك أو تخيل الحوارات، وكتابة يوميات عن هذه الملاحظات قد تساعد.
- حاولي البحث عن طرق لزيادة تفاعلاتك الاجتماعية بشكل عام، مثل الانضمام إلى نادي رياضي أو اجتماعي، ممارسة هواية جماعية، التطوع، أو حتى التواصل أكثر مع المعارف الحاليين يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالوحدة.
- ابحثي عن طرق أخرى للتعامل مع مشاعر الوحدة أو الشوق، قد يشمل ذلك ممارسة الرياضة، والكتابة، والرسم، وقضاء الوقت في الطبيعة، أو تعلم مهارة جديدة.
إذا كنتِ ترغبين في الحصول على استشارة نفسية عن بعد وبكل خصوصية تقدم لك منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية مع مجموعة من المعالجين النفسيين المختصين، تحدثي مع معالج نفسي الآن.
للمزيد:
0 2025-04-09 15:27:55
بداية يجب التوضيح أن التحدث مع النفس خاصة عند الوحدة هو سلوك شائع جداً وليس بالضرورة علامة على مرض، فالكثير... اقرأ المزيد
بداية يجب التوضيح أن التحدث مع النفس خاصة عند الوحدة هو سلوك شائع جداً وليس بالضرورة علامة على مرض، فالكثير من الناس يفعلون ذلك لتنظيم أفكارهم، أو حل المشكلات، أو مراجعة حوارات سابقة، أو حتى للتشجيع الذاتي.
أما تخيل الحوارات مع أشخاص نحبهم خاصة إذا كنا نفتقدهم أو لا نستطيع رؤيتهم فيمكن أن يكون آلية للتأقلم أو طريقة للحفاظ على الشعور بالارتباط بهم أو لمعالجة مشاعر الشوق أو الوحدة، ولكن يصبح هذا السلوك مدعاة للقلق في الحالات التالية:
- يسبب لكِ ضيقاً أو انزعاجاً كبيراً.
- يتداخل مع حياتك اليومية أو أدائك الوظيفي أو الاجتماعي.
- تشعرين أنه خارج عن سيطرتك تماماً.
- يكون مصحوباً بأعراض أخرى مثل الانفصال عن الواقع بشكل كبير، أو هلاوس، أو تغيرات حادة في المزاج.
هناك إمكانية كبيرة للتحسن وإدارة هذا السلوك، خاصة وأنكِ واعية به وترغبين في التغيير، والشفاء يعتمد على السبب الجذري وما إذا كان هناك حالة نفسية كامنة تحتاج إلى علاج، وفيما يلي بعض التقنيات التي قد تساعدك على التخلص من هذه المشكلة:
- حاولي أن تلاحظي متى ولماذا تبدأين في التحدث مع نفسك أو تخيل الحوارات، وكتابة يوميات عن هذه الملاحظات قد تساعد.
- حاولي البحث عن طرق لزيادة تفاعلاتك الاجتماعية بشكل عام، مثل الانضمام إلى نادي رياضي أو اجتماعي، ممارسة هواية جماعية، التطوع، أو حتى التواصل أكثر مع المعارف الحاليين يمكن أن يساعد في تقليل الشعور بالوحدة.
- ابحثي عن طرق أخرى للتعامل مع مشاعر الوحدة أو الشوق، قد يشمل ذلك ممارسة الرياضة، والكتابة، والرسم، وقضاء الوقت في الطبيعة، أو تعلم مهارة جديدة.
إذا كنتِ ترغبين في الحصول على استشارة نفسية عن بعد وبكل خصوصية تقدم لك منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية مع مجموعة من المعالجين النفسيين المختصين، تحدثي مع معالج نفسي الآن.
للمزيد:
قد يقول البعض إنني اتكلم مع نفسي كثيرا، أتكلم مع نفسي واتخيل مواقف هل هذا أمر طبيعي. في البداية يجب معرفة إن تلك التصرفات جداً طبيعية.
تبدأ عادة اتكلم مع نفسي في مرحلة الطفولة حيث نلاحظ معظم الأطفال يفعلون ذلك خلال أنشطتهم اليومية. وقد تستمر تلك العادة عند البعض، لا يقتصر الكلام مع النفس بدون صوت (التفكير في الرأس) فقد يتكلمون بصوت مرتفع.
لا يكون لدى الشخص الذي يقول اتكلم وحدي كثيرا أي مشكلة مع الآخرين وذلك لعدم رؤيتهم وسماعهم لهذا الحديث، لكن عندما يقول الشخص اسولف مع نفسي وبصوت مرتفع في الأماكن العامة، هنا قد يثير فضول وانتباه الآخرين لديه، ويشعر حينها بأن لديه مشكلة ما ويريد حلها.
وجب التنويه بأن التكلم مع النفس سواء أكان بدون صوت أو بصوت لا تعتبر مشكلة صحية لطالما لم ترافقها أعراض أخرى كالهلوسات. لذا إذا كان هناك قلق اتجاه تلك العادة والخوف من أن تكون غير طبيعية وتحتاج إلى علاج، في البداية يجب طمأنة النفس بأن هذا أمر طبيعي حتى ولو كانت الشكوى بأنني اسولف مع نفسي كثير، فمن الفوائد التي يمكن الحصول عليها من تلك العادة ما يلي:
- المساعدة في العثور على الأشياء، كأن يتكلم الشخص مع نفسه عن اسم الغرض المفقود، هذا يؤدي إلى تذكير العقل بالمكان التي وضعها فيه أكثر من فقط التفكير فيه.
- المساعدة في التركيز؛ قد يساعد شرح العمليات وطرح الأسئلة للنفس بصوت عالي في الوصول إلى حلول بعض المشكلات، مثل: تركيب آلة معينة دون مساعدة فقط بالاعتماد على كتاب الشرح.
- زيادة تحفيز النفس؛ عند الوقوع ببعض المشاكل أو مواجهة التحديات قد يساعد الحديث الذاتي الإيجابي إلى النفس وبصوت مرتفع وبصيغة المخاطب إلى زيادة الثقة وتخفيف الضغط، مثل قول أنت تقوم بعمل رائع.
- المساعدة على معالجة المشاعر الصعبة؛ هناك بعض المشاعر والتجارب شخصية للغاية لايمكن للشخص الإفصاح عنها، قد يساعد التفكير في تلك المشاعر والتحدث مع النفس ولو بصوت مرتفع، إلى معرفتها وتوضيح المخاوف المحتملة والأكثر واقعية.
ومع ذلك إذا أراد الشخص بأن يكون أكثر وعياً عند قيامه بذلك، يمكنه اتباع التعليمات التالية لمساعدته ولتجنب لفت انتباه الآخرين له والإنحراج منهم:
- كتابة الأفكار، والمشاعر، واليوميات بدلاً من التحدث بصوت مرتفع مع النفس.
- توجيه الأسئلة التي تدور في البال للآخرين إن أمكن للمساعدة على حلها.
- تشتيت الفم بمضغ العلكة أو قطعة حلوى، خصوصاً إذا كان الشخص معتاداً على التكلم بصوت مرتفع، ولكنه موجود بمكان يلزم الجميع بالصمت، مثل: الجلوس بالمكتبة.
للمزيد:
4 2021-10-22 19:19:03
قد يقول البعض إنني اتكلم مع نفسي كثيرا، أتكلم مع نفسي واتخيل مواقف هل هذا أمر طبيعي. في البداية يجب... اقرأ المزيد
قد يقول البعض إنني اتكلم مع نفسي كثيرا، أتكلم مع نفسي واتخيل مواقف هل هذا أمر طبيعي. في البداية يجب معرفة إن تلك التصرفات جداً طبيعية.
تبدأ عادة اتكلم مع نفسي في مرحلة الطفولة حيث نلاحظ معظم الأطفال يفعلون ذلك خلال أنشطتهم اليومية. وقد تستمر تلك العادة عند البعض، لا يقتصر الكلام مع النفس بدون صوت (التفكير في الرأس) فقد يتكلمون بصوت مرتفع.
لا يكون لدى الشخص الذي يقول اتكلم وحدي كثيرا أي مشكلة مع الآخرين وذلك لعدم رؤيتهم وسماعهم لهذا الحديث، لكن عندما يقول الشخص اسولف مع نفسي وبصوت مرتفع في الأماكن العامة، هنا قد يثير فضول وانتباه الآخرين لديه، ويشعر حينها بأن لديه مشكلة ما ويريد حلها.
وجب التنويه بأن التكلم مع النفس سواء أكان بدون صوت أو بصوت لا تعتبر مشكلة صحية لطالما لم ترافقها أعراض أخرى كالهلوسات. لذا إذا كان هناك قلق اتجاه تلك العادة والخوف من أن تكون غير طبيعية وتحتاج إلى علاج، في البداية يجب طمأنة النفس بأن هذا أمر طبيعي حتى ولو كانت الشكوى بأنني اسولف مع نفسي كثير، فمن الفوائد التي يمكن الحصول عليها من تلك العادة ما يلي:
- المساعدة في العثور على الأشياء، كأن يتكلم الشخص مع نفسه عن اسم الغرض المفقود، هذا يؤدي إلى تذكير العقل بالمكان التي وضعها فيه أكثر من فقط التفكير فيه.
- المساعدة في التركيز؛ قد يساعد شرح العمليات وطرح الأسئلة للنفس بصوت عالي في الوصول إلى حلول بعض المشكلات، مثل: تركيب آلة معينة دون مساعدة فقط بالاعتماد على كتاب الشرح.
- زيادة تحفيز النفس؛ عند الوقوع ببعض المشاكل أو مواجهة التحديات قد يساعد الحديث الذاتي الإيجابي إلى النفس وبصوت مرتفع وبصيغة المخاطب إلى زيادة الثقة وتخفيف الضغط، مثل قول أنت تقوم بعمل رائع.
- المساعدة على معالجة المشاعر الصعبة؛ هناك بعض المشاعر والتجارب شخصية للغاية لايمكن للشخص الإفصاح عنها، قد يساعد التفكير في تلك المشاعر والتحدث مع النفس ولو بصوت مرتفع، إلى معرفتها وتوضيح المخاوف المحتملة والأكثر واقعية.
ومع ذلك إذا أراد الشخص بأن يكون أكثر وعياً عند قيامه بذلك، يمكنه اتباع التعليمات التالية لمساعدته ولتجنب لفت انتباه الآخرين له والإنحراج منهم:
- كتابة الأفكار، والمشاعر، واليوميات بدلاً من التحدث بصوت مرتفع مع النفس.
- توجيه الأسئلة التي تدور في البال للآخرين إن أمكن للمساعدة على حلها.
- تشتيت الفم بمضغ العلكة أو قطعة حلوى، خصوصاً إذا كان الشخص معتاداً على التكلم بصوت مرتفع، ولكنه موجود بمكان يلزم الجميع بالصمت، مثل: الجلوس بالمكتبة.
للمزيد:


لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 27
كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:
- تقنيات الاسترخاء: تتضمن الآتي:
- تمارين التأمل: ممارسة التأمل بانتظام يساعد على تهدئة العقل والجسم، وتقليل التوتر والقلق.
- اليوغا: تمارين اليوغا تحسن من اللياقة البدنية وتقلل من التوتر والاكتئاب.
- التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق بانتظام تُساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يحسن من الحالة المزاجية ويقلل من التوتر والقلق، حتى المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- نمط الحياة الصحي: تساهم عدة تغييرات في تحسين الحالة النفسية، ومنها الآتي:
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: لأن قلة النوم تُفاقم من أعراض التوتر والاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- تقليل الكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يُمكن أن يزيد من أعراض التوتر والقلق.
- التواصل الاجتماعي: مثل الآتي:
- قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء يُساعد على تحسين الحالة المزاجية ويقليل الشعور بالوحدة.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب.
- طلب المساعدة: إذا كانت أعراض الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب شديدة أو مُستمرة، فمن المهم طلب المساعدة من طبيب نفسي.
تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل الاكتئاب يسبب ضمور في المخ كالمادة الرمادية او منطقة الحصين
سؤال من أنثى سنة 23
أعاني من ألم نفسي حاد امتد طويلا، وفي كل محاولة اعتقد أني سأتعافى لكن، وان تعافيت ارجع إلى نقطة الصفر...
سؤال من أنثى سنة 35
لا أعرف ما سبب خوف ابني البالغ من العمر ١٣ سنة أنه يخاف من شي، ولا يخبرني به، ولا أرى...
سؤال من أنثى سنة 40
السلام العليكم انا حابة اخذ عشبة الجنسنج وعشبة الاشواجندا وعشبة الكوروفيل هل هذي الاعشاب ممكن تسبب ضرر مع دواء برستيك...
سؤال من أنثى سنة
أعاني من خوف شديد من التجشؤ، رغم أنه عملية طبيعية. ولكن، أحياناً يخرج التجشؤ بصوت مرتفع دون قصد، مما يسبب...
الخوف من التجشؤ المحرج هو نوع من القلق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على حياتك اليومية. رغم أن التجشؤ هو أمر طبيعي، إلا أن مشاعر الخوف والقلق من الإحراج يمكن أن تكون شديدة ومرهقة. إليك بعض النصائح للتغلب على هذا الخوف: قد تكون لديك فكرة أن الآخرين سوف يلاحظون ويتهكمون إذا حدث التجشؤ، ولكن في الواقع، من المحتمل أنهم لن يعيروا الأمر اهتمامًا كبيرًا. التحدث مع الأصدقاء المقربين أو العائلة عن مخاوفك قد يساعدك على تقليل القلق. عندما تشعرين بالخوف من حدوث التجشؤ، حاولي أن تسألي نفسك: "ما هي أسوأ نتيجة يمكن أن تحدث؟"، ثم فكري في الاحتمالات الواقعية لهذه النتيجة. هذا يساعد على تقليل المبالغة في القلق. إذا كان القلق يؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي متخصص. تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل القلق بشكل عام. إذا شعرتِ بالتوتر قبل تناول الطعام أو في لحظة خوف من التجشؤ، جربي أخذ نفس عميق والتركيز على الاسترخاء.
سؤال من ذكر سنة 31
ابني يبلغ من العمر 15 عامًا، مصاب بشلل دماغي، ولا يستطيع المشي ويعتمد على الحبو، ولكنه يستطيع تناول الطعام بمفرده....
سؤال من أنثى سنة 35
لي فترة أول ما أغمض عيني أنام، أسمع أصوات غريبة واصحى مرعوبة. الأصوات تختلف مرة شخص يصرخ ومرة شخص يتكلم....
سؤال من ذكر سنة 34
عندما أتحدث مع بنات غرباء أو معارف أتلعثم وارتبك في الحديث، وأحس بالخجل معهن وأحيانا دقات قلبي تزيد، وعندما تواجهني...
سؤال من ذكر سنة 27
عند بداية النوم أحس ياتي شي يوقظني ويقلقني كثيرا وأشياء برأسي دون الآلام وبعض الأحيان يصبح عند قلق النوم. وأخرى...
ما تصفه من أعراض يبدو أنه يتضمن شعورًا بالقلق أو التوتر، وقد يتسبب ذلك في إحساس غير مريح في منطقة الرأس والقلب. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض وكيفية التعامل معها: يمكنك محاولة ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، أو التأمل، أو ممارسة الرياضة، وكلها تساعد على تقليل مستويات القلق. أيضًا، وضع روتين مريح قبل النوم يمكن أن يساعد في تقليل هذه الأعراض. يمكن أن تساعد تمارين الاسترخاء العضلي أو التدليك الخفيف في تخفيف هذه الضغوط. حاول تحسين روتين النوم من خلال تجنب المنبهات قبل النوم (مثل الكافيين أو الشاشات الإلكترونية)، والحفاظ على بيئة نوم هادئة. التحدث مع معالج نفسي يمكن أن يساعد في التعامل مع هذه الأعراض، خاصة إذا كانت متعلقة بالقلق المزمن. إذا استمرت هذه الأعراض أو زادت في الشدة، فمن الأفضل زيارة الطبيب أو المختص لتقييم حالتك بشكل دقيق.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
تعليقات الزائرين
انا بكلم نفسي من ونا صغيرة كنت بتخيل نفسي في مسلسل واني بطلة فية حاليا عندي ٢٨ سنة واي حاجة اتفرجت عليها وعجبتني بتخيل نفسي فيها وبكلم الاشخاص دي
وعليكم السلام نا عندي صديقة عندها انفصام الشخصية عندها 2شخصيتين في صغرها لما كانت تعنف من طرف امها و تحبسها داخل غرفة مظلمة كانت تبكي و تتخيل أحدا معاها في غرفة تلقبه الوحش و كانت تحكي له عما يجري و كل شيء حتى الآن عندها 17سنة و قالت لي لا استطيع تخلي عنه هو من يعطيني قوة و اذا تخليت عنه سوف اموت و بعدها بدأت تقول أنا لا أخرج منها نا مكملها انا جزء منها انا اعطيها قوة و هي تعطيني دم و هي سيدة الوحش اعطيها قوة و اجعلها تنتقم و هكذا و لن اخرج منها الانها سوف تموت إذا تركتها . رجاءا رد علي
انا من وانا صغيره جدا بتكلم مع نفسي كأني شخصيات كتير مثلا ولو او بنت ممكن نسميها انها قصه بتكلم فيها بصوت كل الشخصيات مع العلم ان واسعه دا انا بتخيل دا وكمان انا يسكت لو لقيت حد قدامي عيلتي او كدا وممكن لو شفت حاجه او قرأت روايه وعجبتني اتقمصها وانت يا نفسي في القصه دي وكدا انا مش عارفه اي دا وازاي أعالجه
انا من وانا صغيره اتخيل مواقف واحداث لم تحدث ولن تحدث واتجاوب معها وارد عليها الي الان مع هذه الحاله ولكن اقل من وانا صغيره وكنت اتخيل اشياء غير واقعيه لدرجه كنت انطوائيه جدا
انا عندي زي الشخصيات براسي ...واتكلم معاهم واضحك لكن كثير ما يتعدون الحدود ويسببلوي مشاكل زي انهم يفرضو علي شيء وانا اصارخ فيهم وكم مرة كنت اتكلم معاهم ويكلموني اهلي اتكلم مع مين اقلهم لحالي....لكن مقدر اتوقف لاني لا اراديا اتكلم مع نفسي...واذا صار مشكل في البيت دائما شخصياتي تكلمني...
انا اتحدث مع نفسي بامور او مواقف يحصلي وكيف ارد وكيف لما اشوف الشخص اقول انت قلت تعبت من هذا الكلام
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره