طفل لديه شلل بالدماج وعدم اكتمال نمو الجزء الخلفي
إجابات الأطباء على السؤال
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 23
أعاني من ألم نفسي حاد امتد طويلا، وفي كل محاولة اعتقد أني سأتعافى لكن، وان تعافيت ارجع إلى نقطة الصفر...
سؤال من أنثى سنة 35
لا أعرف ما سبب خوف ابني البالغ من العمر ١٣ سنة أنه يخاف من شي، ولا يخبرني به، ولا أرى...
سؤال من أنثى سنة 27
كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:
- تقنيات الاسترخاء: تتضمن الآتي:
- تمارين التأمل: ممارسة التأمل بانتظام يساعد على تهدئة العقل والجسم، وتقليل التوتر والقلق.
- اليوغا: تمارين اليوغا تحسن من اللياقة البدنية وتقلل من التوتر والاكتئاب.
- التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق بانتظام تُساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يحسن من الحالة المزاجية ويقلل من التوتر والقلق، حتى المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- نمط الحياة الصحي: تساهم عدة تغييرات في تحسين الحالة النفسية، ومنها الآتي:
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: لأن قلة النوم تُفاقم من أعراض التوتر والاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- تقليل الكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يُمكن أن يزيد من أعراض التوتر والقلق.
- التواصل الاجتماعي: مثل الآتي:
- قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء يُساعد على تحسين الحالة المزاجية ويقليل الشعور بالوحدة.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب.
- طلب المساعدة: إذا كانت أعراض الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب شديدة أو مُستمرة، فمن المهم طلب المساعدة من طبيب نفسي.
تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل الاكتئاب يسبب ضمور في المخ كالمادة الرمادية او منطقة الحصين
سؤال من أنثى سنة 35
لي فترة أول ما أغمض عيني أنام، أسمع أصوات غريبة واصحى مرعوبة. الأصوات تختلف مرة شخص يصرخ ومرة شخص يتكلم....
سؤال من أنثى سنة 15
انا بنت ١٤ سنه كنت بعاني من صداع شديد و روحت للدكتور و قالي اعملي اشعه مقطعيه علي الدماغ و...
سؤال من أنثى سنة 20
أنا أحيانا أتخيل أمور في عقلي عن أحداث وأتخيل نفسي مع أشخاص مشاهير أو اخترع من راسي أي شخص بصورة...
أولاً، من المهم أن أطمئنك: ما وصفته لا يشير بالضرورة إلى أنك تعانين من انفصام الشخصية (الفُصام). الخيال النشط، وخاصة قبل النوم، والتفكير في سيناريوهات عاطفية أو علاقات مع أشخاص حقيقيين أو متخيلين، هو أمر شائع لدى الكثير من الأشخاص، وخاصة من لديهم حساسية عاطفية وخيال واسع. هذا لا يُعتبر مرضًا نفسيًا بحد ذاته، بل في كثير من الأحيان يكون وسيلة نفسية للهروب من الضغط أو تعويض لنقص عاطفي أو اجتماعي. أما انفصام الشخصية (Schizophrenia)، فهو اضطراب نفسي معقّد، يشمل أعراضًا مثل الهلوسات (سماع أو رؤية أشياء غير موجودة)، أو أوهام (اعتقادات خاطئة لا يمكن تصحيحها)، وتدهور واضح في القدرة على التواصل، والعمل، والعناية الذاتية. هذه الأعراض لا تظهر في ما ذكرتِه. لكن وجود الصداع وصعوبة التركيز، إلى جانب الشعور بعدم الانسجام مع الآخرين، قد يدل على أنك تمرّين بضغط نفسي، أو تعانين من قلق اجتماعي، أو حتى اكتئاب بسيط أو اضطراب في الانتباه والتركيز، وكلها تحتاج إلى فهم أعمق من مختصة نفسية عبر جلسة تقييم شاملة. أنت لست "غريبة" ولا "مريضة"، بل شخص حساس يستخدم الخيال كوسيلة للتكيّف. ومع القليل من التوجيه النفسي، يمكنك أن تفهمي نفسك وتوازني بين خيالك وواقعك.
سؤال من ذكر سنة 35
اعاني من خوف وقلق من بعض الاشخاص بدون سبب رغم علاقتي الطيبة بهم وخاصة الاشخاص الذين يمتلكون شخصيات قوية فأنا...
من الطبيعي أن يتأثر الإنسان بالنقد، لكن الحساسية الزائدة منه قد ترتبط بتجارب سابقة أو بنمط تفكير يربط القيمة الذاتية برأي الآخرين. الشعور بالضعف أمام من تراهم "أقوى" قد يكون ناتجًا عن مقارنة داخلية تؤثر على ثقتك بنفسك. أنصحك بالمتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة
سؤال من ذكر سنة 19
أعاني من كثرة أحلام اليقظة التي تشتت ذهني وتعيق تركيزي أثناء الدراسة. حتى في هذه اللحظة، تراودني تخيلات ومواقف لم...
ما وصفته من كثرة أحلام اليقظة وتكرار التخيلات الذهنية التي تخرجك عن اللحظة الراهنة هو أمر يعاني منه كثير من الأشخاص، خاصة في فترات الضغط الدراسي أو التوتر النفسي. أحلام اليقظة بحد ذاتها ليست مرضية، بل هي جزء طبيعي من نشاط الدماغ، وقد تُعبّر أحيانًا عن رغبات داخلية أو وسيلة للهروب المؤقت من الواقع. لكن عندما تبدأ بالتأثير على الأداء الدراسي، كما ذكرت، فإنها تستدعي الاهتمام. بالنسبة للكافيين: نعم، هناك احتمال أن يكون له دور في زيادة التشتت الذهني. فالكافيين بكميات كبيرة قد يرفع من مستويات القلق ويزيد من نشاط الذهن بطريقة تجعله أكثر عرضة للشرود الذهني وأحلام اليقظة المتكررة. قد لا يكون السبب الوحيد، لكنه عامل مساهم يجب أخذه بجدية. استخدم منبّهًا للدراسة لمدة 25 دقيقة متواصلة، تليها 5 دقائق استراحة. هذا النظام يساعد على تدريب الدماغ على التركيز لفترات قصيرة قابلة للزيادة تدريجيًا. هذه التمارين تساعدك على العودة إلى اللحظة الحالية، والحد من انجراف العقل إلى الخيال. في حال استمرت الحالة وأثرت بشكل كبير على الأداء، من المفيد مراجعة مختص نفسي لاستبعاد وجود اضطراب مثل "شرود الذهن القهري" أو غيره من الحالات المشابهة.
سؤال من أنثى سنة
أسمع صوت داخل رأسي ليس بصوت مسموع بل أفكار كأن شخصا آخر بداخلي...يطلب مني أشياء غريبة و يقوم بالصراخ و...
أتمنى لكِ السلامة، ومن المهم أن تعرفي أنكِ لست وحدك وأن هناك العديد من الأشخاص الذين يمرون بتجارب مشابهة، وما تصفينه قد يكون مرتبطًا ببعض الحالات الصحية النفسية التي تحتاج إلى تقييم متخصص.
أنصحك بعدم التردد في مراجعة الطبيب النفسي للبحث عن أسباب هذه الأعراض ووضع خطة علاجية مناسبة، ويمكن للتدابير التالية أن تساعدكِ في التخفيف من الأعراض:
- حاولي الحفاظ على جدول نوم منتظم والحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تزيد من حدة المشاعر والأفكار الصعبة.
- تناولي طعام صحي ومتوازن، فالغذاء الجيد يؤثر على مزاجك ومستويات طاقتك، حاول تناول وجبات منتظمة تحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة.
- مارسي الأنشطة الرياضية المفضلة، مثل المشي، أو السباحة، أو غيرها.
- عندما تشعرين بالضيق أو الانزعاج من الأفكار، حاولي التركيز على أنفاسك. خذي نفسًا عميقًا من الأنف، احبسيه لبضع ثوان، ثم أخرجيه ببطء من الفم. كرري ذلك عدة مرات.
- حاولي القيام بأشياء تجدها ممتعة ومريحة، مثل قراءة كتاب، مشاهدة فيلم، ممارسة هواية، أو قضاء الوقت في الطبيعة.
- تحدثي مع شخص تثق به، سواء كان صديقًا أو فردًا من العائلة، فالتحدث عن مشاعرك قد يساعدك في تخفيف العبء.
في النهاية لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، الآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين