ما تاثير اخذ الاعشاب مع دواء الاكتئاب يرستيك
إجابات الأطباء على السؤال

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 27
كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:
- تقنيات الاسترخاء: تتضمن الآتي:
- تمارين التأمل: ممارسة التأمل بانتظام يساعد على تهدئة العقل والجسم، وتقليل التوتر والقلق.
- اليوغا: تمارين اليوغا تحسن من اللياقة البدنية وتقلل من التوتر والاكتئاب.
- التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق بانتظام تُساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يحسن من الحالة المزاجية ويقلل من التوتر والقلق، حتى المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- نمط الحياة الصحي: تساهم عدة تغييرات في تحسين الحالة النفسية، ومنها الآتي:
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: لأن قلة النوم تُفاقم من أعراض التوتر والاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- تقليل الكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يُمكن أن يزيد من أعراض التوتر والقلق.
- التواصل الاجتماعي: مثل الآتي:
- قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء يُساعد على تحسين الحالة المزاجية ويقليل الشعور بالوحدة.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب.
- طلب المساعدة: إذا كانت أعراض الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب شديدة أو مُستمرة، فمن المهم طلب المساعدة من طبيب نفسي.
تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل الاكتئاب يسبب ضمور في المخ كالمادة الرمادية او منطقة الحصين
سؤال من أنثى سنة 22
أعاني من ألم نفسي حاد امتد طويلا، وفي كل محاولة اعتقد أني سأتعافى لكن، وان تعافيت ارجع إلى نقطة الصفر...
سؤال من أنثى سنة 35
لا أعرف ما سبب خوف ابني البالغ من العمر ١٣ سنة أنه يخاف من شي، ولا يخبرني به، ولا أرى...
سؤال من أنثى سنة 22
السلام عليكم، أنني ومنذ أن وطأت قدمي سن المراهقة بدأت أرى كابوس التوتر، تصطحبه أعراض مثل التشتت، قلّة التركيز، تباطؤ...
سؤال من أنثى سنة 22
أعاني من عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي عندما أتحدث مع الناس قلبي يدق سريعاً وأعاني أيضا عندما أتكلم مع الأشخاص...
من المهم أن تعي أن ما تشعرين به ليس شيئًا غريبًا أو غير قابل للتغلب عليه. يمكن أن تكون عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي مصاعب تؤثر على حياتك اليومية، لكنها ليست مستحيلة التحسن. قومي بتحديد الأشياء التي تميزك وتفاخري بها، حتى لو كانت أمور بسيطة. كرري لنفسك عبارات إيجابية يوميًا، مثل: "أنا قادرة على التعامل مع المواقف الاجتماعية" أو "أنا أستحق النجاح والتقدير". ابدئي بتحدي نفسك تدريجيًا في المواقف الاجتماعية، مثل التحدث مع شخص واحد في البداية، ثم التوسع تدريجيًا. عندما تشعرين أن قلبك يدق بسرعة، حاولي التنفس ببطء وعميق. هذا يساعد في تهدئة الأعصاب. حاولي أن تكوني واعية بالأفكار التي تزعجك، ولا تدعيها تأخذك بعيدًا. يمكنك تحدي هذه الأفكار والتفكير في أفكار أكثر إيجابية. اكتبي أفكارك ومشاعرك. أحيانًا، الكتابة تساعد في تفريغ الضغط النفسي. حاولي أن تنظمي يومك، مثل تخصيص وقت للراحة والنشاطات المفضلة لديك. من المفيد أن تشاركي مشاعرك مع صديق أو أحد أفراد العائلة. في بعض الأحيان، الحديث مع شخص يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر. إذا كان اتخاذ القرار يبدو صعبًا، ابدئي بتحديد قرارات صغيرة وسهلة لتتدربي على اتخاذ القرارات بشكل تدريجي. إن كانت هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي، الذي يمكنه مساعدتك في التعامل مع الرهاب الاجتماعي وتطوير استراتيجيات لتحسين الثقة بالنفس.
سؤال من ذكر سنة
اثناء تركيزي على شيء فجاء اجد نفسي قضيت اكثر من دقيتين بدون تفكير باي شيء مثلا ادقق في عملية حسابية...
الشرود الذهني أمر طبيعي ويمكن أن يحدث لأي شخص، لكن إذا كانت هذه الحالة تتكرر بشكل متكرر وتؤثر على حياتك اليومية، فقد تحتاج إلى استشارة الطبيب.
عندما تركز على مهمة معينة، قد ينغمس عقلك فيها لدرجة أنه يفقد إدراكه للوقت، وهو ما يؤدي إلى فقدانك لتركيزك فجأة وشعورك بأنك انفصلت عن العالم أو أن ذهنك فارغ تماماً، ولكن في بعض الأحيان، قد يكون هناك عوامل أخرى تساهم في شرود ذهنك، مثل التعب، الإرهاق، التوتر، أو حتى بعض المشاكل الصحية.
إليك بعض التدابير التي قد تساهم في تحسين التركيز لديك:
- حاول أن تكون أكثر وعياً بلحظات الشرود الذهني. عندما تشعر بأنك بدأت تفقد تركيزك، حاول أن تعيد انتباهك بلطف إلى المهمة التي تقوم بها. مع مرور الوقت، ستتمكن من التحكم في هذه اللحظات بشكل أفضل.
- تأكد من حصولك على قسط كافٍ من النوم والراحة، ومارس تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق لتقليل التوتر وتحسين التركيز.
- مارس الرياضة بانتظام فهي تساعد على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ وتعزيز وظائف المخ، مما قد يقلل من حالات الشرود الذهني.
- اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يلعب دوراً هاماً في صحة الدماغ. تأكد من حصولك على الفيتامينات والمعادن الضرورية لصحة الأعصاب.
- قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر وأكثر قابلية للتحقيق يساعد على تحسين التركيز وتقليل الشعور بالإرهاق.
- حاول قدر الإمكان تقليل المشتتات المحيطة بك أثناء العمل أو الدراسة، مثل إشعارات الهاتف المحمول أو الضوضاء.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 17
انطق الارقام بشكل خاطئ (احيانا) بشكل غريب اعرف الرقم والمدخلات لعقلي جيده جدا لكن انطقه بعض المرات بشكل غريب مثل...
يبدو أن ما تعاني منه قد يكون نوعًا من صعوبة في نطق الأرقام بطريقة صحيحة، رغم أنك تعرفها بشكل جيد. في بعض الحالات، قد يسبب القلق أو التوتر نطق الأرقام بشكل خاطئ أو غير دقيق. عندما تكوني مشغولة بأفكار أخرى أو مشتته، قد يتداخل الأمر ويؤثر على طريقة نطقك للأرقام. قد تكون هناك طريقة معينة تعودتِ على نطق الأرقام بها، حتى وإن كانت غير صحيحة في بعض الأحيان، مما يؤدي إلى تكرار ذلك بشكل تلقائي. قد يتعامل عقلكِ مع الأرقام بشكل مختلف عن طريقة النطق التقليدية، مما يجعلك تنطقها بطريقة غير مألوفة. إذا كان هذا يحدث بشكل متكرر ويؤثر على تواصلك أو عملك، قد يكون من المفيد التدرب على نطق الأرقام بشكل صحيح أو حتى استشارة معالج نفسي إذا كنت تشعرين أن المشكلة تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير.
سؤال من أنثى سنة 26
نفسيتي تعبانة جدا وخصوصاً بعد موت أبي، ولا أستطيع الذهاب لطبيب نفسي، ولا أعلم ماذا أفعل احتاج إلى نصائح منكم
فقدان شخص عزيز هو تجربة مؤلمة وصعبة للغاية. لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة للتعامل مع الحزن، ولكن هناك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذه الفترة الصعبة:
- تقبل مشاعرك: من الطبيعي أن تشعر بمجموعة واسعة من المشاعر، مثل الحزن، الغضب، الصدمة، الإنكار، أو حتى الشعور بالذنب. لا تحاول قمع هذه المشاعر، بل تقبلها ودعها تتدفق.
- لا تتردد في طلب المساعدة: تحدث إلى العائلة، الأصدقاء، أو المختصين إذا كنت بحاجة إلى دعم. قد يساعدك التحدث عن مشاعرك مع شخص تثق به.
- اعتني بنفسك: حاول أن تحافظ على صحتك الجسدية والعاطفية. تناول طعامًا صحيًا، احصل على قسط كافٍ من النوم، ومارس الرياضة بانتظام.
- اسمح لنفسك بالحزن: لا يوجد جدول زمني للحزن. قد يستغرق التعافي وقتًا طويلاً، وقد تشعر بالحزن بشكل متقطع لعدة أشهر أو حتى سنوات.
- ابحث عن طرق للتعبير عن حزنك: قد يساعدك الكتابة، الرسم، الموسيقى، أو أي شكل آخر من أشكال التعبير الفني في التعامل مع مشاعرك.
- تذكر الأوقات السعيدة: حاول التركيز على الذكريات الإيجابية والأوقات السعيدة التي قضيتها مع الشخص الذي فقدته.
- لا تقارن نفسك بالآخرين فلكل شخص طريقته الخاصة في التعامل مع الحزن.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره