أسئلة واجابات طبية أمراض نفسية

أمور لا تُحصى قد تجلب لأرواحنا المنهكة الشقاء دونما سبب، كاجترار الأفكار والندم ونقد الذات وانعدام الاستقرار والأمان وتدني الثقة بالنفس أو بالآخرين والعلاقات المسيئة، لنتحمل عبء تجاربنا السابقة التي ترسخت على هيئة ذكريات وفي عقولنا الباطنة، والتي يمكن أن تُثار من محفزات سمعية أو بصرية تنقله الخلايا العصبية، فيثار فينا الحنين ونستشعر بثقل الحزن فينا.ويحصل أن يربط الإنسان سعادته بآخرين، يتكل على فرد بعينه لحصادها متناسيا حياته الشخصية، وهو اعتماد كفيل بأن يحبط صاحبه دون أن يعي أيما إحباط، تماما كما يحدث حين نحيط أنفسنا بأشخاص ذوي نظرة متشائمة فإنهم سينشرون سلبيتهم.بنفس الوقت لانربط حياتنا في أشخاص إن لا نستسلم للضعف والثقة بالنفس والاصرار على تجاوز الأحداث في حياتنا تجعلنا أقوياء على أن نعبر المحن.

الشعور بالهبوط والخوف أثناء قيادة السيارة، رغم أنك تعتبر نفسك قائدًا جيدًا، قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب نفسية وجسدية: القلق والتوتر: قد يكون لديك نوع من القلق الذي يظهر بشكل خاص في بعض الظروف، مثل القيادة لمسافات طويلة أو عند النزول من مرتفعات. هذا القلق قد يرتبط بالشعور بفقدان السيطرة أو الخوف من المجهول. الاستجابة الفسيولوجية للضغط: عندما يشعر الشخص بالضغط أو التوتر أثناء القيادة، يمكن أن يظهر ذلك على شكل تعرق، تسارع في ضربات القلب، أو شعور بالهبوط. هذه الأعراض هي استجابة طبيعية للجسم عندما يواجه حالة من التوتر أو الضغط النفسي. التحكم في السيارة في المنحدرات: النزول في المنحدرات أو الطرق التي تحتاج إلى تركيز أكبر قد يثير لديك الشعور بالخوف بسبب القلق من فقدان السيطرة على السيارة، خاصة إذا كانت السرعة تزداد دون قدرتك على التحكم الجيد. التجارب السابقة أو الذكريات: أحيانًا، قد يرتبط هذا الشعور بتجارب سابقة (مثلاً حادث مروري أو موقف غير مريح) يسبب لك نوعًا من الخوف أو القلق عند القيادة في ظروف مشابهة. الإرهاق الجسدي أو النفسي: قد يكون هناك شعور بالهبوط بسبب الإرهاق الجسدي أو النفسي عند القيادة لمسافات طويلة، مما يجعل الجسم في حالة توتر وتفاعل مع الضغوطات البيئية أو الذهنية.

سلامتك. ان التشخيص المذكور هو عبر طبيب نفسي فإن Soluan ليس من ضمن التعليمات الطبيه في الاستخدام وهو ليس مفيدا لهذا الاضطراب المذكور . واستخدام مضادات التوتر والاكتئاب من مانعات استرداد السيروتونين SSRI (ومنها Citalopram) هو الأولى. وطبعا من المهم للغايه اللجوء للعلاج السلوكي (التعرض التدريجي مثلا) ارجو ان تراجع طبيبا نفسيا ذو خبره لينظم كل هذه الأمور. ولا تلجأ للمعالجه الذاتيه..راجيا لك التعافي

ما تصفه يشير إلى تجربة قد تكون مرتبطة بعدة عوامل نفسية أو عصبية. الشعور وكأن "شخصاً آخر" يتحدث أو قول كلام لا يتناسب مع ما كنت تنوي قوله يمكن أن يكون نتيجة لتأثيرات التوتر، القلق، أو حتى حالات من التعب الذهني الشديد. قد يحدث أيضاً بسبب اضطرابات في التركيز أو التفكير التلقائي، حيث يمكن أن ينزلق الشخص إلى قول أشياء غير متوقعة بسبب انشغال العقل بأمور أخرى. يجب التأكد من عدم وجود مشاكل صحية، وأيضا إستشارة معالج نفسي للمساعدة

يحدث أحيانا من شدة رهبة الامتحانات أن الطالبة تفقد الأمل، ويحصل لها خوف شديد غير مبرر، وتفقد التركيز، ولعل سبب هذا النظرة الخاطئة للامتحانات وأنها صعبة، واحتمال الفشل، مع وجود قدر من التشاؤم في النفس، وعليك الآن أن تعتبري الامتحانات أمرا طبيعيا في الحياة لأمرٍ يجب ألَّا يُجسَّد أو يُعظَّم بهذه الطريقة والكيفية. الامتحانات ليست نهاية الدنيا، والنجاح يجب أن يعدَّ الإنسان نفسه له، وكذلك الفشل، الفشل أيضًا يحتاج للاستعداد، وأهم استعدادٍ للفشل هو أن تقبله، وهذه أكبر مشكلة، والنجاح أكبر استعداد له هو ألَّا تقبل غيره، بل أن تجعله هدفك وطريقك إلى النجاح. طبّقي تمارين استرخائية متواصلة، تمارين التنفّس المتدرجة النوم مبكراً عدم السهر مفيدة جدًّا في تجاوزك هاد الخوف.اتمنا لك التوفيق والنجاح الدائم

عندما يحدث أمر غير الاعتيادي والمفاجئ، ويندرج نفسيا تحت ما يسمى بالأحداث الحياتية الصادمة التي تتسم بالفجائية والعجز.تماما عند مرض والدتك ادام الله عليها الصحة والعافية.حيث تهز هذه النوعية من الأحداث الصادمة الأمن النفسي للإنسان، وتؤثر على الناس بطرق مختلفة، فبعض الأشخاص يستطيعون تجاوز هذه المرحلة الصعبة خلال فترة قصيرة، وبعضهم قد تطول لديهم هذه الفترة ومنهم من قد لا يتمكن من تجاوزها بسهولة.

محتاجين نستبعد الجزء العضوي الأول، وبعدين نقيم لو في جزء نفسي ولا لا