أسئلة واجابات طبية أمراض نفسية

سلامتك. ترتبط الرغبه او القدره الجنسيه عوامل عديده عضويه متعدده ونواحٍ ونفسيه أيضاً. وقد جاء في شكواك انك تستخدم النالوكسون !! ومن المستغرب طبيا بان النالوكسون Naloxone هو مستحضر طبي يستخدم لعكس آثار الافيونيات الضاره..ولا يوجد داعٍ طبي لاستخدامه في معالجة القلق او الاكتئآب مهما كانت درجته. ألا اذا كنت تقصد علاجا آخر! وبالطبع فإن التوتر او القلق له تأثير على الناحيه الجنسيه . انصح بان تراجع طبيبا استشاري نفسيا لمزيد من تفاصيل التقييم وتدقيق التشخيص..راحيا لك الصحه والمعافاه

التأتأة المفاجئة التي تحدث معك قد تكون ناتجة عن عدة عوامل، وقد تتنوع الأسباب وراء حدوثها. إذا كانت التأتأة تظهر أحيانًا وتختفي في أوقات معينة، فقد تكون مرتبطة بحالات مثل: قد يؤدي القلق أو الضغط النفسي إلى زيادة التأتأة، حيث يشعر الشخص بمشاعر التوتر أثناء التحدث مما يسبب صعوبة في التنقل بين الكلمات. إذا كنتِ تشعرين بإرهاق أو ضغط شديد، فقد يؤثر ذلك على قدرتك على التحدث بشكل طبيعي، مما يؤدي إلى زيادة التأتأة. التغيرات في المزاج أو المشاعر قد تؤثر على طريقة التحدث، وقد تزداد التأتأة عندما تشعرين بمشاعر مختلطة أو غير مستقرة. في بعض الحالات، قد تكون التأتأة نتيجة لتغيرات في وظائف الأعصاب أو العضلات المسؤولة عن النطق. من المهم أن تراقبي إذا كانت التأتأة تحدث في مواقف معينة أو إذا كانت هناك أي تغييرات في حياتك الشخصية أو الصحية قد تكون مرتبطة بذلك. إذا كانت التأتأة تزداد بشكل مفاجئ أو تزعجك بشكل كبير، قد يكون من الأفضل زيارة أخصائي في النطق أو طبيب نفسي لمساعدتك على فهم السبب بشكل أدق وتقديم الحلول المناسبة. العلاج قد يشمل تقنيات التنفس أو التدريب على النطق أو حتى جلسات علاجية لمساعدتك على إدارة القلق أو التوتر إن كانا من الأسباب المؤثرة.

الأفكار السلبية التي تأتي قبل النوم مصحوبة بالتوتر واضطرابات في القولون يمكن أن تكون متداخلة، حيث أن التوتر النفسي يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الجهاز الهضمي، مما يسبب اضطراب القولون، مثل الغازات والكركبة في البطن. كما أن مشاعر القلق والخوف يمكن أن تزيد هذه الأعراض. حاول ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، أو الاستماع إلى موسيقى هادئة لتخفيف التوتر قبل النوم. حاول تحديد روتين ثابت قبل النوم يساعدك على الاسترخاء. تقليل التعرض للأضواء الساطعة والابتعاد عن الشاشات قبل النوم قد يكون مفيدًا أيضًا. تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين أو الأطعمة الثقيلة قبل النوم. إذا استمرت الأفكار السلبية ولم تتمكن من السيطرة عليها، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي ليساعدك في التعامل مع هذه المشاعر وتحسين نوعية النوم. إذا استمرت هذه الأعراض، فزيارة الطبيب قد تكون ضرورية لتحديد السبب الدقيق واقتراح العلاج الأنسب.

من المهم أن تقومي بزيارة طبيب مختص لتقييم حالتك بشكل دقيق، خاصة إذا كانت الأعراض متكررة أو تؤثر على حياتك اليومية. يمكن للطبيب تحديد السبب بدقة ويوجهك إلى العلاج المناسب إذا لزم الأمر.

سلامتك. محاولتك هذه للاستفسار هي اشاره لدافعيه طيبه لطلب المساعده وليس للانتحار . ارجو ان تعيدي المراجعه لدي استشاري طبيب نفسيه ذو خبره ممتازه لإعادة التقييم الطبي النفسي بشموليه ودقه وإضافة علاج نفسي سلوكي واجتماعي بالإضافة للادويه فهي هامه ايضا

سلامتك. ما جاء في شكواكِ هي علامه للتوتر او القلق النفسي استجابات جسديه متوقعه لهذا القلق . لذا تابعي مع طبيبك المعالج او راجعي طبيبا نفسيا لمزيد من التقييم والمعالجه بأشكالها المختلفه

سلامتك. من الأفضل بمثل هذه الحالات ان تراجعي الطبيب النفسي بشكل شخصي لمزيد من التقييم العضوي والنفسي والمعالجه بناءً على التقييم الشامل والتشخيص الدقيق