انقطاع النفس وتلعثم الكلام عند بداية الجملة مع صعوبة التنفس وجفاف الفم
إجابات الأطباء على السؤال
هذه الأعراض قد تكون ناتجة عن أسباب متعددة، منها:
- أسباب نفسية: مثل القلق والتوتر والخوف الاجتماعي، حيث يمكن أن تؤدي هذه الحالات إلى انقباض عضلات التنفس وصعوبة في الكلام.
- أسباب عضوية: مثل مشاكل في الجهاز التنفسي (الرئتين أو القصبات الهوائية) أو مشاكل في الجهاز العصبي.
- مشاكل في الأحبال الصوتية: قد تسبب مشاكل في الأحبال الصوتية صعوبة في التنفس وتغيرات في الصوت.
- الارتجاع المريئي: قد يسبب الارتجاع المريئي تهيجًا في الحلق والقصبة الهوائية، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس.
إليك بعض النصائح التي قد تكون مفيدة لك، مع مراعاة أن استشارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة:
- تمارين النطق والتنفس:
- تمارين التنفس العميق: تساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر الذي قد يزيد من التلعثم. حاول أن تأخذ نفسًا عميقًا من البطن، ثم أخرجه ببطء مع التركيز على استرخاء عضلات الصدر والكتفين. كرر هذا التمرين عدة مرات يوميًا.
- تمارين النطق البطيء: تدرب على التحدث ببطء مع التركيز على نطق كل كلمة بوضوح. حاول أن تمد الحروف قليلًا بين الكلمات، فهذا يساعد على تنظيم تدفق الكلام.
- تمارين التحكم في عضلات الفم واللسان: قم بتمارين بسيطة لتحريك الفم واللسان، مثل تحريك اللسان دائريًا داخل الفم، أو فتح وإغلاق الفم ببطء. هذه التمارين تساعد على تحسين التحكم في عضلات النطق.
- تقنيات أثناء الكلام:
- التوقف المؤقت: إذا شعرت بأنك ستتلعثم، توقف للحظة قصيرة قبل الكلمة التي تجد صعوبة في نطقها. هذا يساعد على استعادة السيطرة على تدفق الكلام.
- البدء السهل: ابدأ الجملة بنبرة صوت منخفضة وببطء، ثم ارفع صوتك تدريجيًا. هذا يساعد على تجنب التوتر في بداية الكلام.
- التواصل البصري: حافظ على التواصل البصري مع المستمع، فهذا يساعد على زيادة ثقتك بنفسك ويقلل من التوتر.
- التعامل مع التوتر والقلق:
- الاسترخاء والتأمل: مارس تقنيات الاسترخاء والتأمل بانتظام، فهذا يساعد على تقليل التوتر والقلق الذي قد يزيد من التلعثم.
- ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة بانتظام تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
- تحديد مسببات التوتر: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تزيد من توترك وتلعثمك، وحاول تجنبها أو التعامل معها بطريقة إيجابية.
- نصائح إضافية:
- التحدث أمام المرآة: تدرب على التحدث أمام المرآة لمراقبة تعابير وجهك وحركات فمك.
- تسجيل صوتك: سجل صوتك أثناء التحدث، ثم استمع إليه وحاول تحديد مواطن الصعوبة.
- الدعم النفسي: لا تتردد في طلب الدعم النفسي من الأصدقاء أو العائلة، أو من أخصائي نفسي إذا لزم الأمر.
- تجنب مقاطعة نفسك: لا تحاول إنهاء جملك بسرعة أو مقاطعة نفسك أثناء الكلام. امنح نفسك الوقت الكافي للتعبير عن أفكارك.
- تذكر أن التلعثم أمر طبيعي: الكثير من الناس يعانون من التلعثم في بعض الأوقات. لا تضغط على نفسك وحاول أن تتقبل الأمر.

هذه الأعراض قد تكون ناتجة عن أسباب متعددة، منها:
- أسباب نفسية: مثل القلق والتوتر والخوف الاجتماعي، حيث يمكن أن تؤدي هذه الحالات إلى انقباض عضلات التنفس وصعوبة في الكلام.
- أسباب عضوية: مثل مشاكل في الجهاز التنفسي (الرئتين أو القصبات الهوائية) أو مشاكل في الجهاز العصبي.
- مشاكل في الأحبال الصوتية: قد تسبب مشاكل في الأحبال الصوتية صعوبة في التنفس وتغيرات في الصوت.
- الارتجاع المريئي: قد يسبب الارتجاع المريئي تهيجًا في الحلق والقصبة الهوائية، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس.
إليك بعض النصائح التي قد تكون مفيدة لك، مع مراعاة أن استشارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة:
- تمارين النطق والتنفس:
- تمارين التنفس العميق: تساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر الذي قد يزيد من التلعثم. حاول أن تأخذ نفسًا عميقًا من البطن، ثم أخرجه ببطء مع التركيز على استرخاء عضلات الصدر والكتفين. كرر هذا التمرين عدة مرات يوميًا.
- تمارين النطق البطيء: تدرب على التحدث ببطء مع التركيز على نطق كل كلمة بوضوح. حاول أن تمد الحروف قليلًا بين الكلمات، فهذا يساعد على تنظيم تدفق الكلام.
- تمارين التحكم في عضلات الفم واللسان: قم بتمارين بسيطة لتحريك الفم واللسان، مثل تحريك اللسان دائريًا داخل الفم، أو فتح وإغلاق الفم ببطء. هذه التمارين تساعد على تحسين التحكم في عضلات النطق.
- تقنيات أثناء الكلام:
- التوقف المؤقت: إذا شعرت بأنك ستتلعثم، توقف للحظة قصيرة قبل الكلمة التي تجد صعوبة في نطقها. هذا يساعد على استعادة السيطرة على تدفق الكلام.
- البدء السهل: ابدأ الجملة بنبرة صوت منخفضة وببطء، ثم ارفع صوتك تدريجيًا. هذا يساعد على تجنب التوتر في بداية الكلام.
- التواصل البصري: حافظ على التواصل البصري مع المستمع، فهذا يساعد على زيادة ثقتك بنفسك ويقلل من التوتر.
- التعامل مع التوتر والقلق:
- الاسترخاء والتأمل: مارس تقنيات الاسترخاء والتأمل بانتظام، فهذا يساعد على تقليل التوتر والقلق الذي قد يزيد من التلعثم.
- ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة بانتظام تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
- تحديد مسببات التوتر: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تزيد من توترك وتلعثمك، وحاول تجنبها أو التعامل معها بطريقة إيجابية.
- نصائح إضافية:
- التحدث أمام المرآة: تدرب على التحدث أمام المرآة لمراقبة تعابير وجهك وحركات فمك.
- تسجيل صوتك: سجل صوتك أثناء التحدث، ثم استمع إليه وحاول تحديد مواطن الصعوبة.
- الدعم النفسي: لا تتردد في طلب الدعم النفسي من الأصدقاء أو العائلة، أو من أخصائي نفسي إذا لزم الأمر.
- تجنب مقاطعة نفسك: لا تحاول إنهاء جملك بسرعة أو مقاطعة نفسك أثناء الكلام. امنح نفسك الوقت الكافي للتعبير عن أفكارك.
- تذكر أن التلعثم أمر طبيعي: الكثير من الناس يعانون من التلعثم في بعض الأوقات. لا تضغط على نفسك وحاول أن تتقبل الأمر.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 19
في أمراض نفسية
ما اقدر بدون الشخص اللي احبه احس بموت بدونه حرفياً احس بشعور غريب اختنق و يضيق نفسي و احس بكتمه...
سؤال من أنثى سنة 28
في أمراض نفسية
ليه فجأة بحس انى مش عارفة اتنفس وجسمى بينمل ويتشنج وكأنى فقد الوعى زى الإغماء مش متحكه ولا مدركه ممكن...
سؤال من ذكر سنة 46
في أمراض نفسية
استخدمت منذ ١٠ سنوات ادوية لسوء المزاج والخوف. فحوصات الدم ممتازة والفيتامين د جيد. باروكستين،سرترالين،ايفكسور،برينتلكس،بنزوديازبين،زيبركسا،تفرانيل،اولازبين،ريسبردال ما الحل؟
العلاج لوحده غير كافي تحتاج الي جلسات علاجيه لتدريب المخ علي تغيير طريقه التفكير
سؤال من ذكر سنة 26
في أمراض نفسية
أين توجد الأعصاب في جسم الإنسان؟ هل توجد في أماكن محددة أم أنها متوزعة في كافة أنحاء الجسم ؟
سؤال من ذكر سنة 28
في أمراض نفسية
المشكله دي بدئت عندي من حوالي ٧ سنين او اكتر انا عندي ٢٦ سنه حاليا. انا بخاف اخرج او اني...
سؤال من أنثى سنة 36
في أمراض نفسية
عمده نوبات صرع من اوبع سنوات واكثر ويستخدم في اليوم حبتين كيبرا واكن المريض غصب فجأه وحاول ايقاف الحبوب فجأه
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نفسية
أنا أصاب بالصداع بين الحين والآخر، كيف اعرف ان الصداع طبيعي؟
بشكل عام لا يوجد ما يسمى كيف اعرف ان الصداع طبيعي، حيث أن الصداع من الأعراض غير الطبيعية التي تسبب الإزعاج لدى الشخص المصاب، إلا أنه يوجد العديد من المحفزات المعروفة التي يسبب التعرض لها الإصابة بالصداع بصورة طبيعية ومن هذه المحفزات ما يلي:
- التوتر والإجهاد الشديد.
- الإدمان على شرب الكحول.
- الحساسية التي تصيب الجهاز التنفسي.
- الإكثار من شرب الكافيين.
- الإكثار من إجهاد العين.
- التغيرات والاضطرابات الهرمونية.
- الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- الحساسية للضوء.
- التدخين.
ومن جهة أخرى، يوجد العديد من العلامات والأعراض لمعرفة أن الصداع غير طبيعي ويستدعي ضرورة التدخل من قبل الطبيب المختص، ومن أبرز هذه الأعراض:
- الصداع المتكرر، أو الصداع اليومي المزمن.
- الصداع الذي يسبب إيقاظ الشخص من النوم.
- الشعور بالخفقان في الرأس.
- الصداع المستمر الذي لا يستجيب لمسكنات الألم.
- الصداع الشديد جداً الذي يظهر بصورة مفاجئة.
- التصلب في الرقبة مع الحمى.
- الغثيان والقيء.
- الدوخة والاضطرابات في التوازن.
- الصعوبة في المشي.
- الصعوبة في فهم الكلام.
- النوبات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 23
في أمراض نفسية
السلام عليكم، قد شخصت باعراض ذهانية أو ذهان بسيط أنا لا ارى أشياء و لا اسمع و لكن هو عقلى...
سؤال من أنثى سنة 20
في أمراض نفسية
اذا جيت بنام او بدخل في مرحله النوم اي صوت خفيف ممكن يصحيني حتى لو خطوات شخص اصحى مخروشه مره...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عندي وسواس من السكر هل السكر النوع الاول يصيبني وانا عمري ٣٠ الان مررت بحالة حزن قبل عامين وفحصت الحمدلله...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره