أسئلة واجابات طبية الصحة النفسية

لا ليس الشخصية الفصامية، بل أغلب العباقرة والمخترعين والعلماء الذين سجلهم التاريخ كونوا مُصابين باضطراب نفسي آخر وهو التوحد، ومنهم على سبيل المثال : ألبرت إينشتاين وبيل جيتس وتوماس جيفرسون وتوماس إيديسون وإسحاق نيوتن وموتسارت وبرنارد شو

لا داعي للقلق ويُمكنك التغلب على هذه المشكلة من خلال المطالعة قبل النوم بحيث تجلب انتباهك إلى ما هو مشوق وتنسيك أو تبعد تكيرك عن ما حولك وستجدين نفسك قد نمت دون أن تدري

الخطوة الأولى ينبغي تحديد السبب ، أي اذا ما كان هناك انشغال فكري أو قلق، أو ضجيج أو عدم انتظام في ساعات النوم كالنوم في أوقات النهار أو أي سبب آخر ، وبعد تحديد السبب وعلاجه ينبغي أن تستعيدي قدرتك على النوم الطبيعي، وقد يحتاج الأمر إلى خطوات مساعدة كالتقليل من تناول المنبهات، ومماؤسة التمارين التي تتناسب مع صحتك ويُمكنك أيضاً تناول بعض الأدوية التي لا تتعارض مع وضعك الصحي

بعض الحالات نعم لا سيما التي ننرافق مع التوتر

لا داعي لللقلق، فاذا كانت الفحوصات الطبية طبيعية ولم تكشف عن شيء عضوي، نستطيع القول أن هذه الأعراض قد تكون ناجمة عن حالة عصبية أو توتر حيث يُرافقها زيادة في الإفرازات الحمذية للمعدة ، وفي هذه الحالة ينبغي تحديد سبب التوتر والقلق، وذلك من خلال تدوين كل ما يخطر ببالك وإعادة التدقيق فيه وربطه بظهور هذه الأعراض،

هذا عادة يقل مع التقدم بالعمر ومع انشغالك في الأمور الحياتية، واذا أردت أن تقلل منه وتحد من تأثيره عليك حاول أن تدون كل ما يخطر في ذهنك وتربطه بموضوعية مع الواقع،

هذا يُسمى رهاب إجتماعي وهو منتشر ويتعلق بأداء المصاب في بعض المواقف الاجتماعية عندما يكون محط أنظار الحضور وخاصة الغرباء، ويتمحور الخوف في أن يلاحظ الآخرون عليه أعراض قلقه من ارتجاف وتعرق، أو أن يتصرف بطريقة فيها إذلال وإحراج لنفسه، ولتوقعه حدوث ذلك يعمد الشخص على تجنب هذه المواقف، علاج هذه الحالة يشمل: - علاج نفسي وهو عبارة عن جلسات علاجية تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي، والعلاج بالعقاقير: العقاقير المستخدمة في العلاج تسمى العقاقير المضادة للقلق والتوتر وننصح أن يكون ذلك تحت اشراف أخصائي نفسية، لأن ترك الأمر على ما هو عليه يسمح بتطور الحالة إلى حالة مرضية حقيقية ، ولكن قبل أي شيء يتوجب اجراء فحص طبي للتأكد من عدم وجود ما يببر مخاوفك وبالتالي ستكون الأمور أكثر وضوحاً لك مما يُسهل عليك السيطرة أكثر على تلك المشاعر، كذلك إشغال نفسك بنشاطات تتناسب مع قدراتك ورغبتك مع ممارسة الرياضة بشكل يومي يُساعد على التخلص من هكذا أفكار