ابنتى عمرها شهور وتبكى عند الخروج من المنزل وعند لقاء الاشخاص بشدة بحي

icon 5 ديسمبر 2012
icon 1260
ابنتى عمرها 4 شهور وتبكى عند الخروج من المنزل وعند لقاء الاشخاص بشدة بحيث لا تسكت الا عند العودة علما باننا مسافرين خارج مصر منذ شهرين فماذا افعل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

قد يعاني بعض الأطفال من مشكلة الخوف أو القلق من الأشخاص الغرباء غير المألوفين لهم مع تقدم أعمارهم، وتبدأ هذه المشكلة في أغلب الأحيان في عمر 6-8 أشهر وتصل الذروة في عمر 15 شهراً ثم تبدأ بالانخفاض التدريجي مع نمو الطفل وتطوره. وتختلف ردة الفعل بين الأطفال وتتراوح بين بكاء أو محاولة إخفاء وجوههم أو التشبت بأحد الوالدين بشدة أو غيرها، ويمكن اتباع بعض الاستراتيجيات لحل هذه المشكلة:

  • العلم أن كل طفل يختلف عن الآخر في ردة فعله وتفاعله مع المحيط.
  • تقديم أي شخص جديد للطفل بشكل تدريجي بدلاً من الطريقة المفاجئة.
  • اتباع استراتيجة التدريجية حتى مع الأشخاص المقربين لتجنب الضغط على الطفل.
  • دعم الطفل وتجنب الضغط عليه أوزيادة شعوره بالقلق.
  • الحفاظ على الهدوء الذاتي عند شعور الطفل بالضيق ومحاولة الحفاظ على لهجة إيجابية ومريحة للطفل.
  • تجنب توبيخ الطفل والحفاظ على الإمساك بهم أو العناق أو غناء أغنية مفضلة.
  • إدارة وتهيئة الأشخاص الغرباء من ردة فعل الطفل ومشكلته لتجنب إيذاء مشاعرهم.
  • توصية الأشخاص الغرباء بالتحدث بلغة هادئة عند الحديث مع الطفل ومحاولة التقرب إليه بلطف.
  • تقديم الطفل للأضخاص بشكل متكرر حتى يتسنى له التعود وتكوين نموذج للتفاعل.  

للمزيد:

المرجع:

0 2012-12-05T17:03:47+00:00

قد يعاني بعض الأطفال من مشكلة الخوف أو القلق من الأشخاص الغرباء غير المألوفين لهم مع تقدم أعمارهم، وتبدأ هذه... اقرأ المزيد

قد يعاني بعض الأطفال من مشكلة الخوف أو القلق من الأشخاص الغرباء غير المألوفين لهم مع تقدم أعمارهم، وتبدأ هذه المشكلة في أغلب الأحيان في عمر 6-8 أشهر وتصل الذروة في عمر 15 شهراً ثم تبدأ بالانخفاض التدريجي مع نمو الطفل وتطوره. وتختلف ردة الفعل بين الأطفال وتتراوح بين بكاء أو محاولة إخفاء وجوههم أو التشبت بأحد الوالدين بشدة أو غيرها، ويمكن اتباع بعض الاستراتيجيات لحل هذه المشكلة:

  • العلم أن كل طفل يختلف عن الآخر في ردة فعله وتفاعله مع المحيط.
  • تقديم أي شخص جديد للطفل بشكل تدريجي بدلاً من الطريقة المفاجئة.
  • اتباع استراتيجة التدريجية حتى مع الأشخاص المقربين لتجنب الضغط على الطفل.
  • دعم الطفل وتجنب الضغط عليه أوزيادة شعوره بالقلق.
  • الحفاظ على الهدوء الذاتي عند شعور الطفل بالضيق ومحاولة الحفاظ على لهجة إيجابية ومريحة للطفل.
  • تجنب توبيخ الطفل والحفاظ على الإمساك بهم أو العناق أو غناء أغنية مفضلة.
  • إدارة وتهيئة الأشخاص الغرباء من ردة فعل الطفل ومشكلته لتجنب إيذاء مشاعرهم.
  • توصية الأشخاص الغرباء بالتحدث بلغة هادئة عند الحديث مع الطفل ومحاولة التقرب إليه بلطف.
  • تقديم الطفل للأضخاص بشكل متكرر حتى يتسنى له التعود وتكوين نموذج للتفاعل.  

للمزيد:

المرجع:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
السند والتواصل الإيجابي هو الاساس الذي تحتاجه ابنتك المراهقة مقالات طبية
المشي لمسافات طويلة يزيد خطر سرطان القولون أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً