لدي استفسار السبب وراء اتخاذ قرار او نشا ط و البدء بتنفيذ لكن مع فترة

لا داعي للقلق فهذه حالة يمكن أن تحدث في هذا العمر وستتلاشى تلقائياً مع التقدم بالسن والانشغال، ويمكنك الاسراع في التخلص منها من خلال اعتماد اسلوب التدوين لكل ما يخطر ببالك والعمل على مقارنته بالواقع

لا بد من الامتناع عن استعمال الانترنت نهائيا وبعد ثلاث شهور تعود للإنترنت بما لا يزيد عن ساعه باليوم

هناك أساليب علاجيه مختلفه لتعديل الشخصية للتعامل مع الظروف الحياتيه مثل العلاج البين شخصي والعلاج السلوكي ويتم ذلك بواسطه المختص

تقدير الذات القليل هو أحد علامات الاكتئاب. أنصحك بالتوجه الي طبيب نفسي وشرح حالتك له بشيء من التفصيل، فأنت تحتاج الى جلسات علاجية، وقد تحتاج لتدخل دوائي

اتوقع بان هذا ليس رهابا.هل تعرضتي لاي حدث صادم في المدرسه او اي انتقاد من المدرسين مثلا.ارجو المراسله

لاشك أنك تعاني من القلق الاجتماعي المفرط الذي يكون عادة بسبب اِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، ويمكن أن يكون اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين) أو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر، ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص كما هو في حالتك هاجم عن تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، ونسبته بين عامة الناس الذين قد تُستوفى فيهم معايير اضطراب القلق الاجتماعي في مرحلة ما من حياتهم تقارب 13.3 في المئة علاج اضطراب القلق الاجتماعي يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، وفي حالتك فهو إضطراب مُحدد، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتك للعودة لحالتك الطبيعية، ويمكنك الاستعانة بطبيب نفسية ليضع لك العلاج السلوكي الذي يتناسب أكثر مع حالتك بعد الوقوف على بعض التفاصيل المهمة في شخصيتك

هذه تشير لامر نفسي اذا كانت تؤثر على حياتك فلا بد من استشارة الطبيب النفساني

لا أدري ما هي العلاقة ما بين ألم الرقبة والرغبة الجنسية . قد يكون لعدم رغبتك بالعلاقة الزوجية أسباب صحية كوجود مشكلة في الغدد، أو الإنخفاض في مستوى الهرمونات النسائية وذلك ما يقرره طبيب الأمراض النسائية. أما عن رغبتك بالعلاقة الزوجية بعد الدورة فأعتقد بأن ذلك طبيعي نظرا لعلاقة الرغبة بمستوى الهورمونات. وبصراحة أنا لا أستبعد وجود أسباب نفسية نظرا لكثرة المسؤوليات الملقاة على عاتقك ما بين متطلبات العائلة والوظيفة، وما قد يؤدي اليه ذلك من تعب وتوتر أو استهلاك للطاقة والرغبة. أعتقد أنك بحاجة للراحة والإسترخاء وتوفير للأجواء المريحة واللطيفة أو الحميمة مع زوجك في البيت. تحدثي مع زوجك حول الموضوع واطلبي منه الدعم والمساعدة في أعمال البيت ومسؤوليات الأطفال، وتوفير الحب والدعم والحنان. وأخيراً أنصحك باستشارة الطبيب في موضوع ألم الرقبة والقيام بالفحوصات اللازمة.

ربما لديك رهاب اجتماعي، ويمكن أن تعالج بالأدوية والعلاج المعرفي السلوكي

هذا يتطلب المطالعة والاختلاط أكثر بالآخرين مع متابعة برامج ثقافية مغتلفة كلها عوامل تزيد من تفاعلك الاجتماعي