أنا بقالي فترة تعاني من توتر وقلق تكفير مفرط وتوقع الأسواء وعقلي بيخترع سناريوهات ملهاش أي وجود حاولت أن أسيطر على كل ده بطريقة التأمل والعلاج والتفكير بشكل صحيح بس...
أجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأولاً، من المهم أن أطمئنك: ما وصفته لا يشير بالضرورة إلى أنك تعانين من انفصام الشخصية (الفُصام). الخيال النشط، وخاصة قبل النوم، والتفكير في سيناريوهات عاطفية أو علاقات مع أشخاص حقيقيين أو متخيلين، هو أمر شائع لدى الكثير من الأشخاص، وخاصة من لديهم حساسية عاطفية وخيال واسع. هذا لا يُعتبر مرضًا نفسيًا بحد ذاته، بل في كثير من الأحيان يكون وسيلة نفسية للهروب من الضغط أو تعويض لنقص عاطفي أو اجتماعي. أما انفصام الشخصية (Schizophrenia)، فهو اضطراب نفسي معقّد، يشمل أعراضًا مثل الهلوسات (سماع أو رؤية أشياء غير موجودة)، أو أوهام (اعتقادات خاطئة لا يمكن تصحيحها)، وتدهور واضح في القدرة على التواصل، والعمل، والعناية الذاتية. هذه الأعراض لا تظهر في ما ذكرتِه. لكن وجود الصداع وصعوبة التركيز، إلى جانب الشعور بعدم الانسجام مع الآخرين، قد يدل على أنك تمرّين بضغط نفسي، أو تعانين من قلق اجتماعي، أو حتى اكتئاب بسيط أو اضطراب في الانتباه والتركيز، وكلها تحتاج إلى فهم أعمق من مختصة نفسية عبر جلسة تقييم شاملة. أنت لست "غريبة" ولا "مريضة"، بل شخص حساس يستخدم الخيال كوسيلة للتكيّف. ومع القليل من التوجيه النفسي، يمكنك أن تفهمي نفسك وتوازني بين خيالك وواقعك.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبالأعراض التي تصفها – الحزن العميق، الدوخة، الانتفاض أو السقوط، ألم البطن المستمر، البكاء المتكرر، والهلوسات (رؤية ولد معك في السيارة أو أشخاص واقفين) – تشير إلى حالة نفسية معقّدة قد تكون ناتجة عن صدمات نفسية غير معالجة، وربما مرتبطة بما يُعرف بـ اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) أو اضطرابات تفككية أو ذهانية، خصوصًا مع وجود الهلاوس البصرية والجسدية. ما تحتاجه الآن بصدق ووضوح هو رعاية نفسية عاجلة وآمنة، بدءًا من زيارة مختصة أو مختص نفسي موثوق. المعالجة النفسية قادرة على مساعدتك في فهم ما تمر به، وتنظيم أفكارك ومشاعرك، وتوفير أدوات للخروج من هذه الدوّامة.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبما تمرّ به يُعرف في علم النفس باسم القلق التوقّعي (Anticipatory Anxiety)، وهو عندما ينشغل العقل بتخيلات سلبية عن المستقبل، ويدفعك إلى محاولة "التحكم" به مسبقًا، غالبًا عبر تفكير مفرط وسلوكيات وقائية. المشكلة أن هذا النمط من التفكير لا يحميك فعليًا، بل يُبقيك في حالة تأهّب دائمة تستنزف طاقتك النفسية والجسدية. أول خطوة مهمة هي أن تدرك أن ما تفكر فيه هو مجرد "احتمالات"، وليس "حقائق". عقولنا تميل إلى تضخيم السلبيات وتجاهل الإيجابيات كنوع من البقاء الدفاعي، لكنه غير دقيق وغير منتج. في حال استمر القلق لدرجة يُقيّد فيها حياتك اليومية، أنصحك بلقاء معالج نفسي متخصص.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبما تصفينه يُشير إلى استجابات نفسية شديدة مرتبطة بتجارب صدمة أو ضغط عاطفي مكثّف. الأعراض التي مررتِ بها – مثل الانفصال عن الواقع، فقدان الإدراك بالمكان، فقدان الذاكرة المؤقت، والهلوسات – قد تكون علامات لحالة تُعرف باسم اضطراب التفكك (Dissociative Disorder)، وربما يظهر بأشكال مثل "اضطراب الهوية التفككي" أو "اضطراب تبدد الواقع والانفصال". أنصحك بزيارة معالجة نفسية مختصة بالصدمات والتفكك، خصوصًا أن الأعراض استمرت لأسابيع وبدأت تتفاقم.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودنخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكعندي خوف وقلق من اي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا انام
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيباعاني من الديجافو ودائما رارى الاشياء قبل حدوثها صار لي تقريبا سنوات نفس هاي الحاله كل ما ريد روح ال بكون خايفه شنو الحل الوحيد التخلص من الشيء
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيباعاني من عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي عندما اتحدث مع الناس قلبي يدق سريعا واعاني ايضا عندما اتكلم مع الاشخاص يبقى كلامهم في دماغي ولا استطيع اخراجه افكار الماضي تسبب لي الحزن مزاج متقلب لا استطيع اتخاذ قرار
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبانا طالب جامعي اعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبانزعاج كبير جدا وبمجرد ان ادخل الجامعة اخرج ولا اخرج مع الاصدقاء اثناء الدوام بسبب الكآبة ان القى الحل
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبانطق الارقام بشكل خاطئ احيانا بشكل غريب الرقم والمدخلات لعقلي جيده جدا لكن انطقه بعض المرات بشكل غريب مثل انطقها عشرين اثنين خمسه او اعكس مثل اقول اربعه وستين
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبهل ترغب في الحصول على
استشارة طبية مع طبيب
عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية