أسئلة واجابات طبية الصحة النفسية

 
سؤال من ذكر 28 سنة
الصحة النفسية

عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام

أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
الصحة النفسية

أحيانًا، تراودني ذكريات مؤلمة أو محرجة مصحوبة بمشاعر غضب شديدة، وتدفعني إلى القيام بأفعال لا إرادية، مثل الكلام أو الحركة اللاإرادية. بالإضافة إلى ذلك، أشعر برغبة قوية في إيذاء نفسي،...

أشعر بالأسف لما تمر به وأفهم تمامًا أن هذه المشاعر والأفعال قد تكون مؤلمة ومربكة. هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى ما تعاني منه، بما في ذلك: يمكن أن تؤدي تجارب الماضي المؤلمة، سواء كانت صدمات عاطفية أو تجارب محزنة، إلى ظهور مشاعر قوية مثل الغضب، والحزن، والندم، مما قد يؤدي إلى رغبة في إيذاء النفس كرد فعل لهذه الذكريات. عندما يتعرض الشخص لضغوط نفسية شديدة، قد يصاب بمشاعر مثل العجز، والإحباط، وهو ما قد يدفعه إلى التصرف بطرق لا إرادية، مثل الحركات الغريبة أو حتى الرغبة في إيذاء النفس. يمكن أن تترافق هذه المشاعر مع اضطرابات نفسية معينة مثل الاكتئاب أو القلق، حيث يشعر الشخص بالإحباط الشديد، والعجز عن التعامل مع مشاعره بشكل إيجابي. يمكنك التعامل مع هذه المشاعر من خلال: المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي. حاول أن تلاحظ ما يثير هذه المشاعر فيك، مثل مواقف معينة أو أفكار محددة، وتعلم كيف يمكن التعامل مع هذه المحفزات بشكل صحي. حاول ممارسة تقنيات مثل التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا للمساعدة في تقليل التوتر والغضب. عندما تشعر برغبة في إيذاء نفسك، حاول أن تشغل يديك أو ذهنك بنشاط آخر، مثل الرسم، الكتابة، أو ممارسة الرياضة. إذا كنت تجد أن هناك بيئات معينة تزيد من شعورك بالغضب أو الألم، حاول تجنبها أو تقليل تواجدك فيها. إذا كانت لديك رغبة حقيقية في إيذاء نفسك أو إذا كانت هذه المشاعر تصبح أكثر قسوة، من الأفضل أن تطلب المساعدة فورًا من مختص في الصحة النفسية أو خدمات الطوارئ المحلية. تذكر أنك لست وحدك في هذه التجربة، وهناك دائمًا مساعدة متاحة لك.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 19 سنة
الصحة النفسية

لا يمكنني السيطرة على نفسي اي شيء يزعجني واذا اغضبني شخص اقوم بتفريغ غضبي بضربه واحاول الانتقام من اي شخص اغضبني او احزنني دائما ما تأتيني رغبة بالقتل او الاعتداء...

لا، هذا ليس طبيعيًا. من المهم أن تطلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفسي أو معالج نفسي في أقرب وقت ممكن. قد تكون هذه الرغبات والأفعال علامة على وجود مشكلة نفسية تحتاج إلى علاج. يمكن للطبيب النفسي أن يقدم لك الدعم اللازم ويساعدك على تطوير آليات صحية للتعامل مع الغضب والرغبة في العنف.

أجاب عن السؤال

د. احمد مسلماني
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 17 سنة
الصحة النفسية

قبل يومين اخدت جرعة زائدة من لاموتريجين 30 قرص50mg أعراضها كانت دوخة وتشوش فى الرؤية وضعف ضربات القلب بعد ٣ ساعات نمت وصحيت بعد ساعتين وكانت الأعراض كلها راحت بس...

يتم زيادة الجرعة تدريجياً بمعدل يتم تحديده من قبل الطبيب المعالج واعتمادًا على استجابة المريض للدواء وحالته الصحية. الجرعة النهائية لثنائي القطب تختلف من شخص لآخر وتحدد بناءً على الاستجابة الفردية للعلاج. لذلك، يجب مراجعة طبيبك المعالج لتحديد الجرعة المناسبة بالنسبة لك.

أجاب عن السؤال

د. احمد مسلماني
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 17 سنة
الصحة النفسية

من عمر 12 أملك توتر وقلق كبير خاصة في المدرسة أصير أتخيل أشياء والتوتر ، أحس مشاعري ملخبطة أحيانا أكون حزينة، وبعد ثواني أصير سعيدة ونفس الشيء في حب الناس...

من الواضح أنك تمرين بتجربة صعبة تتعلق بتقلبات في المشاعر وحالات من القلق والتوتر، وهذه الظواهر قد تكون مؤلمة وتؤثر على حياتك اليومية. لكن، من المهم أن تعرفي أن هذه التقلبات ليست غريبة أو نادرة، ويمكن أن تكون نتيجة لعدة عوامل مثل القلق أو التوتر النفسي، أو حتى التغيرات الهرمونية التي قد تحدث في مراحل مختلفة من حياتك. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم هذه التقلبات والتعامل معها: مشاعر القلق والتوتر التي تشعرين بها قد تؤدي إلى تقلبات في المزاج. قد يكون هذا التوتر ناتجًا عن ضغوط حياتية مثل المدرسة أو العلاقات مع الآخرين. القلق يمكن أن يتسبب في شعور بعدم الاستقرار العاطفي، مما يجعلك تشعرين بتغيرات مفاجئة في مشاعرك. من المفيد أن تتعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، والتي تساعد على تهدئة العقل وتخفيف التوتر. يمكنك أيضًا ممارسة الرياضة أو إيجاد هواية تحبينها، حيث أن النشاط البدني يساعد في تحسين مزاجك وتقليل القلق. إذا كنتِ في فترة المراهقة أو في مرحلة التغيرات الهرمونية، فإن هذه التغيرات يمكن أن تؤثر على حالتك النفسية. الهرمونات يمكن أن تسبب تقلبات في المزاج والشعور بعدم الاستقرار العاطفي. إذا كنت تشعرين أن هذه التقلبات مرتبطة بالتغيرات الهرمونية، فهذا أمر طبيعي إلى حد ما. قد يساعدك ممارسة روتين يومي يحتوي على بعض الأنشطة المريحة، مثل الاسترخاء أو التحدث مع شخص قريب منك. عندما تتخيلين أو تتصورين أشياء في ذهنك، قد تكون هذه الأفكار مصحوبة بمشاعر القلق أو التوتر. هذه الأفكار قد تتغير بسرعة وتسبب التقلبات في المشاعر. يمكنك العمل على "إعادة توجيه" أفكارك عندما تشعرين بالقلق. على سبيل المثال، عندما تأتيك أفكار سلبية أو مشاعر غير واضحة، حاولي التركيز على اللحظة الحالية، وابدئي بالتركيز على تنفسك أو التفكير في شيء إيجابي. من الطبيعي أحيانًا أن تتغير مشاعرك تجاه الآخرين، سواء كان حبًا أو كرهًا. هذه التغيرات قد تكون نتيجة لتفاعلاتك مع الآخرين أو طريقة تفكيرك فيهم. من المهم أن تعترفي بمشاعرك وأن تحاولي فهم أسباب هذه التغيرات. إذا كنت تشعرين بأنك تكرهين شخصًا ما، حاولي التفكير في سبب هذه المشاعر. أحيانًا، قد يكون الحديث مع الشخص الآخر حول ما تشعرين به أو التحدث مع شخص قريب منك قد يساعد في فهم هذه المشاعر. إذا كانت هذه التقلبات تؤثر على حياتك اليومية أو إذا كنتِ تجدين صعوبة في التعامل معها بمفردك، يمكن أن يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي. المعالج النفسي يمكنه مساعدتك في فهم هذه التقلبات العاطفية وتقديم استراتيجيات للتعامل معها.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 27 سنة
الصحة النفسية

عند بداية النوم أحس ياتي شي يوقظني ويقلقني كثيرا وأشياء برأسي دون الآلام وبعض الأحيان يصبح عند قلق النوم. وأخرى أحس بثقل فوق القلب وأيضا بعض الأحيان يأتي شي ويذهب

ما تصفه من أعراض يبدو أنه يتضمن شعورًا بالقلق أو التوتر، وقد يتسبب ذلك في إحساس غير مريح في منطقة الرأس والقلب. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض وكيفية التعامل معها: يمكنك محاولة ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، أو التأمل، أو ممارسة الرياضة، وكلها تساعد على تقليل مستويات القلق. أيضًا، وضع روتين مريح قبل النوم يمكن أن يساعد في تقليل هذه الأعراض. يمكن أن تساعد تمارين الاسترخاء العضلي أو التدليك الخفيف في تخفيف هذه الضغوط. حاول تحسين روتين النوم من خلال تجنب المنبهات قبل النوم (مثل الكافيين أو الشاشات الإلكترونية)، والحفاظ على بيئة نوم هادئة. التحدث مع معالج نفسي يمكن أن يساعد في التعامل مع هذه الأعراض، خاصة إذا كانت متعلقة بالقلق المزمن. إذا استمرت هذه الأعراض أو زادت في الشدة، فمن الأفضل زيارة الطبيب أو المختص لتقييم حالتك بشكل دقيق.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
سحب حلوى الكولا بعد العثور على مادة الحشيش أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من ذكر سنة
الصحة النفسية

أعاني من حساسية مفرطة تجاه الأشخاص المقربين، خاصةً عندما لا يتصرفون بالطريقة التي أتوقعها. على سبيل المثال، إذا لم أجد رد فعل معين منهم، أشعر بالضيق وأظن أنهم فقدوا اهتمامهم...

من الواضح أن ما تمر به هو أمر يؤثر على حياتك بشكل كبير، وهذه الحساسية المفرطة قد تكون مزعجة لأنها تسبب لك مشاعر الحزن والضيق. لكن، لحسن الحظ، هناك خطوات يمكنك اتخاذها للتغلب على هذه الحساسية وتحقيق توازن أكبر في علاقاتك. قد تكون هذه الحساسية ناتجة عن تجارب سابقة أو مخاوف من الرفض أو فقدان الحب. حاول أن تتفهم لماذا تتوقع ردود فعل معينة من الآخرين، وهل هذه التوقعات واقعية أم لا؟ عندما تعرف الأسباب، يمكنك البدء في التعامل معها بشكل أفضل. من المهم أن تدرك أن الآخرين ليسوا ملزمين دائمًا بالتصرف كما تتوقع. كل شخص لديه طريقة تعبير خاصة به عن مشاعره، وقد تتغير هذه الطريقة مع مرور الوقت بسبب ظروفهم الشخصية أو انشغالاتهم. حاول تقليل التوقعات المفرطة التي قد تضعك في موقف حساس. بدلاً من القفز إلى استنتاجات سلبية، حاول أن تتحدث مع الأشخاص المقربين منك بشكل هادئ وصريح عن مشاعرك. اختر وقتًا مناسبًا وناقش مشاعرك دون اللوم أو الاتهام، بل اشرح كيف يمكن لمواقف معينة أن تؤثر عليك. هذا يمكن أن يساعدهم على فهمك بشكل أفضل ويسهم في تقوية العلاقة. من المهم أن تتعلم كيف تجد الراحة والاطمئنان من داخل نفسك، بدلاً من الاعتماد على الآخرين دائمًا لتهدئة مشاعرك. يمكنك تعزيز هذا من خلال ممارسة التأمل، أو هوايات تهدئ من نفسك، أو حتى تطوير استراتيجيات لتحسين احترامك لذاتك. حاول أن تكون مرنًا في ردود فعلك. إذا شعرت بالضيق من تصرف معين، حاول أن تتساءل عن السبب وراء ذلك بدلاً من استنتاج أن الشخص قد فقد اهتمامه بك. هذا سيساعدك على تقليل ردود الفعل المبالغ فيها. عندما تعتمد بشكل مفرط على ردود الأفعال الخارجية لتحديد قيمتك، قد يؤدي ذلك إلى زيادة حساسيتك. من خلال العمل على تعزيز احترامك لذاتك، يمكنك تقليل تأثير الآخرين على مشاعرك. يمكنك أيضًا العمل على تقبل فكرة أن العلاقات تتغير مع الوقت وأن هذا شيء طبيعي. إذا كنت تشعر أن هذه الحساسية تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. يساعد المعالج في فهم مشاعرك بشكل أعمق ويقدم لك استراتيجيات متقدمة للتعامل مع هذه التحديات. من المهم أن تدرك أن التغيير يحتاج إلى وقت، ولكن مع العمل المستمر على نفسك واتباع هذه النصائح، يمكنك تقليل هذه الحساسية والتعامل مع علاقاتك بشكل أكثر توازنًا وراحة.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من ذكر 22 سنة

كنت اتناول ديلوكستين Duloxtine لمدة قبل حوالي وانقطعت عنها فترة طويلة وكانت حالتي ممتازة لكن حصل لي مشكلة قبل فترة قصيرة مما ادى الى رجوع حالتي للماضي الآن بالنسبة لرجوع الى دواء Duloxtine كيفية اخذ الجرعة ومتى ابدا التصعيد الى جرعة

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم