تعاني من سرطان الثدي وتم استئصال الثدي والان في مرحلة العلاج الكيماوي

تعاني من سرطان الثدي وتم استئصال الثدي والان في مرحلة العلاج الكيماوي
icon 1 مارس 2010
icon 897
اختي تعاني من سرطان الثدي وتم استئصال هذا الثدي والان في مرحلة العلاج الكيماوي ولكن اعراض الجلسة الاولي من هذا العلاج مؤلمة جدا ويصاحبها قيء وصداع والام في المعدة . ارجو شرح كيفية السيطرة علي هذه الاعراض وكيفية ضبط الحالة النفسية للمريضة .
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أولاً أنا سعيدة باهتمامك بصحة أختك النفسية واهتمامك بتقديم المساعدة لها، لأن ذلك هو الخطوة الأولى في تحسين حالتها النفسية. أعتقد أن من الصعب تجنب أعراض العلاج لهذا المرض وذلك ما يستطيع مساعدتها به طبيبها المعالج. أما عن ضبط الحالة النفسية، فإن توفير أجواء مريحة في البيت عن طريق توفير الدعم الكامل للمريضة، وإشعارها بايمانك العميق بشفائها ونقل هذا الشعور لها، ربما يكون افضل طريقة للتحسن لأن ايمان المريض بنفسه وبقدرته على التحمل وتوقعه للشفاء يزيد فعليا من فرص الشفاء لديه كما تشير العديد من الدراسات. أطلب أيضا من أفراد العائلة الآخرين أو الأصدقاء مشاركتك في تقديم الدعم وايصال الشعور بالتصديق بالشفاء، وقضاء وقت لطيف مع المريضة ومحاولة تسليتها بمتابعة برامج التلفزيون مثلاً والمضحكة منها بشكل خاص، أو الخروج من البيت أحياناً، إضافة إلى توفير اجواء مشرقة ومتفائلة بعيدة عن الحزن والإكتئاب. مع تمنياتي بالشفاء التام. 1 2010-03-07 09:40:25
طاقم الطبي
طاقم الطبي
أولاً أنا سعيدة باهتمامك بصحة أختك النفسية واهتمامك بتقديم المساعدة لها، لأن ذلك هو الخطوة الأولى في تحسين حالتها النفسية. أعتقد أن من الصعب تجنب أعراض العلاج لهذا المرض وذلك ما يستطيع مساعدتها به طبيبها المعالج. أما عن ضبط الحالة النفسية، فإن توفير أجواء مريحة في البيت عن طريق توفير الدعم الكامل للمريضة، وإشعارها بايمانك العميق بشفائها ونقل هذا الشعور لها، ربما يكون افضل طريقة للتحسن لأن ايمان المريض بنفسه وبقدرته على التحمل وتوقعه للشفاء يزيد فعليا من فرص الشفاء لديه كما تشير العديد من الدراسات. أطلب أيضا من أفراد العائلة الآخرين أو الأصدقاء مشاركتك في تقديم الدعم وايصال الشعور بالتصديق بالشفاء، وقضاء وقت لطيف مع المريضة ومحاولة تسليتها بمتابعة برامج التلفزيون مثلاً والمضحكة منها بشكل خاص، أو الخروج من البيت أحياناً، إضافة إلى توفير اجواء مشرقة ومتفائلة بعيدة عن الحزن والإكتئاب. مع تمنياتي بالشفاء التام.

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

ممكن تعطوني نصيحة كيف بقدر اموت انا تعبت وماعد اقدر التحمل اكثر من الذي انا فيه انا بحاول اهرب من...

قد يلجأ البعض إلى البحث عن طريقة للانتحار ويتسائل كيف اموت؟ وما هي أسهل الطرق المؤدية للموت؟ في الحقيقة تعتبر تلك الأفكار دلالة على وجود مشكلة نفسية ما ويجب حلها بأسرع وقت. إذا كنتَ تعاني من هذه الأفكار ننصحك بالتحدث مع أحد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق وبسرية تامة.

هناك عدة أنواع من الأفكار المرتبطة في إنهاء الحياة أو الانتحار، وهي إما سلبية أو إيجابية. حيث تعرف الأفكار السلبية بأنها تمني الموت في أقرب وقت دون وجود أي نية للانتحار، بينما تعرف الأفكار الإيجابية وهي النوع الأخطر بأنها التفكير النشط بالانتحار مع وجود تخطيط لكيفية فعل ذلك. 

عادة ما يعاني الشخص الذي يفكر في كيفية الموت من الأعراض التالية: 

  • الشعور بالعزلة.
  • الشعور باليأس. 
  • التحدث عن الموت والانتحار.
  • التقلبات في المزاج.
  • تعاطي المواد المخدرة وممارسة السلوكيات الخطرة الأخرى.
  • الشعور بالقلق الشديد. 

ينصح بمساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والبحث عن الأسباب المؤدية لذلك، فقد تكون واحدة أو أكثر مما يلي:

  • اضطرابات الصحة العقلية.
  • الشعور بالعزلة واليأس لسبب ما.
  • الإصابة بأحد الأمراض المزمنة.
  • الشعور بألم مزمن.
  • التعرض لإصابة ما بالدماغ.
  • تعاطي المخدرات.
  • التعرض لصدمة ما.
  • وجود تاريخ عائلي بالانتحار.

يمكن علاج ومساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والذي يتسائل عن الموت بما يلي: 

  • العمل على إحداث تغيير على نمط الحياة وذلك عن طريق تحسين نوعية الطعام والنوم، وممارسة الرياضة.
  • اللجوء للعلاج النفسي. 
  • العمل على مساعدة ومساندة الشخص من قبل العائلة والأصدقاء.
  • اللجوء لعلاج الإدمان.
  • الحصول على استشارة الطبيب من أجل وصف الأدوية المناسبة والتي قد تكون الأدوية المضادة للاكتئاب، أو المضادة للذهان، أو المضادة للقلق. ننصحك باستشارة نصية او صوتية مع احد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق للحصول على العلاج المناسب.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 27

في الصحة النفسية

كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟

أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:

تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 23

في الصحة النفسية

أعاني من عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي عندما أتحدث مع الناس قلبي يدق سريعاً وأعاني أيضا عندما أتكلم مع الأشخاص...

من المهم أن تعي أن ما تشعرين به ليس شيئًا غريبًا أو غير قابل للتغلب عليه. يمكن أن تكون عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي مصاعب تؤثر على حياتك اليومية، لكنها ليست مستحيلة التحسن. قومي بتحديد الأشياء التي تميزك وتفاخري بها، حتى لو كانت أمور بسيطة. كرري لنفسك عبارات إيجابية يوميًا، مثل: "أنا قادرة على التعامل مع المواقف الاجتماعية" أو "أنا أستحق النجاح والتقدير". ابدئي بتحدي نفسك تدريجيًا في المواقف الاجتماعية، مثل التحدث مع شخص واحد في البداية، ثم التوسع تدريجيًا. عندما تشعرين أن قلبك يدق بسرعة، حاولي التنفس ببطء وعميق. هذا يساعد في تهدئة الأعصاب. حاولي أن تكوني واعية بالأفكار التي تزعجك، ولا تدعيها تأخذك بعيدًا. يمكنك تحدي هذه الأفكار والتفكير في أفكار أكثر إيجابية. اكتبي أفكارك ومشاعرك. أحيانًا، الكتابة تساعد في تفريغ الضغط النفسي. حاولي أن تنظمي يومك، مثل تخصيص وقت للراحة والنشاطات المفضلة لديك. من المفيد أن تشاركي مشاعرك مع صديق أو أحد أفراد العائلة. في بعض الأحيان، الحديث مع شخص يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر. إذا كان اتخاذ القرار يبدو صعبًا، ابدئي بتحديد قرارات صغيرة وسهلة لتتدربي على اتخاذ القرارات بشكل تدريجي. إن كانت هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي، الذي يمكنه مساعدتك في التعامل مع الرهاب الاجتماعي وتطوير استراتيجيات لتحسين الثقة بالنفس.

سؤال من أنثى سنة 30

في الصحة النفسية

اعاني من الانفعال والردود السلبية وايضا بسبب الضغط استخدم الصراخ كثيرا

سلامتك. بالطبع هذه العجاله من الشكوى ليست بكافيه لتموين الانطباع الطبي المحكم..فقد تتجه هذه الأعراض باتجاه التوتر النفسي او اضطرابات تتعلق باضطراب التكيف مع الضغوطات وفي احوال أخرى قد تكون ذات منشأ عضوي...الخ. الأفضل مراجعة الطبيب بشكل شخصي لمزيد من التقييم

سؤال من ذكر سنة 21

في الصحة النفسية

أشعر أني وحيد ولا يوجد أحد لدي لكن أنا عندي أصدقاء وأهل اشعر فقدان شغف وتكرر روتين وتفكير مفرط

فقدان الشغف والشعور بالوحدة رغم وجود الأصدقاء والعائلة، بالإضافة إلى التفكير المفرط، يمكن أن يكون من الأعراض التي تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تشعر به ليس غريبًا، وهناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر: في بعض الأحيان، التفكير المفرط يحدث عندما لا يكون لدينا وقت أو مساحة للتفكير العميق في ما نريد أو ما يشعرنا بالسعادة. حاول أن تراقب الأفكار التي تسيطر عليك، وأين تركز ذهنك، وما إذا كانت هناك أفكار سلبية أو قلق مفرط يمكن معالجته. إذا كنت تشعر بفقدان الشغف، قد يكون من المفيد أن تضع لنفسك تحديات صغيرة وغير معقدة. قد تكون هذه تحديات شخصية أو حتى تتعلق بأنشطة جديدة أو هوايات كنت مهتمًا بها. حاول الخروج من الروتين المعتاد ولو لفترة قصيرة لتغيير جو حياتك. رغم أن لديك أصدقاء وأهل، إلا أن التحدث عن مشاعرك قد يساعدك في التخفيف عن نفسك. أحيانًا، قد نحتاج إلى شخص آخر يساعدنا في رؤية الأمور من زاوية مختلفة. محاولة اكتشاف اهتمامات جديدة أو العودة إلى نشاط كنت تستمتع به في الماضي يمكن أن يساعدك في استعادة الشغف. أحيانًا، نحتاج إلى شيء جديد لإحياء الحماس الذي فقدناه. ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، يمكن أن تساعد على تحسين المزاج بشكل كبير. كما أن تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق قد تساعد على تهدئة العقل وتقليل التفكير المفرط. إذا كانت مشاعر فقدان الشغف والتفكير المفرط تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك على فهم جذور هذه المشاعر ويوجهك نحو طرق أكثر فعالية للتعامل معها.

سؤال من أنثى سنة 18

في الصحة النفسية

أشعر بالإحباط الشديد وعدم القدرة على فعل أي شيء، حتى بعد محاولاتي المتكررة. لقد استمعت إلى الكثير من النصائح لفترة...

أنتِ تمرين بمشاعر صعبة وقوية، وهذه المشاعر قد تكون نتيجة لضغوطات نفسية أو عاطفية مركبة. ما تشعرين به هو شيء طبيعي قد يحدث عند الشعور بالإرهاق النفسي، خاصة عندما لا نتمكن من تطبيق النصائح أو التغييرات التي نرغب فيها. لا بأس أن تشعري بالإحباط بين الحين والآخر، ولكن من المهم أن تدركي أنه بإمكانك الخروج من هذه الحالة. أول خطوة هي أن تقبلي مشاعرك كما هي، وتفهمي أن هذه فترة صعبة ولكنها ستنقضي. لا تحاولي دفع هذه المشاعر بعيدًا، بل امنحيها الوقت للتعبير عن نفسها. بدلاً من محاولة التغيير الشامل، ابدئي بخطوات صغيرة وسهلة يمكن تنفيذها. مثلا، قد تبدأين في تحديد هدف صغير لكل يوم (مثل ممارسة الرياضة أو الخروج للمشي لمدة عشر دقائق). إذا كنتِ تشعرين بالضغط الشديد، تحدثي مع شخص تثقين به. قد يساعدك الحديث عن مشاعرك في تخفيف الضغط. إذا استمرت هذه المشاعر أو تفاقمت، يمكن أن يكون من المفيد استشارة مختص في الصحة النفسية. أخصائي يمكنه مساعدتك في فهم مشاعرك والعمل على تقنيات فعالة لتخفيف هذه الأعراض. اهتمي بنفسك عاطفيًا وجسديًا. اجعلي النوم الجيد والأنشطة التي تجلب لك السعادة جزءًا من روتينك اليومي. حتى لو كانت الأنشطة صغيرة، يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. تذكري، أن هذه المرحلة ليست دائمة، وأن هناك دائمًا طرقًا للخروج منها خطوة بخطوة.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
هل تعاني من صداع من دون معرفة سببه؟ مقالات طبية
فراش ذكي لمرضى الصرع أخبار طبية
هل تعاني من التشويش الذهني؟ مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً