الى متى ساستخدم lustral special 100mg
إجابات الأطباء على السؤال
يجب أن أشير بداية إلى أن استخدام أي دواء لفترة طويلة مثل 16 سنة يحتاج إلى مراقبة طبية مستمرة، خصوصًا إذا كان دواء ينتمي لمضادات الاكتئاب، مثل لوسترال، إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:
- عليك بداية أن تزور طبيبك النفسي أو الطبيب العام لمراجعة حالتك، ويمكن أن يقيم طبيبك ما إذا كان الدواء لا يزال فعالاً أو إذا كان هناك حاجة إلى تعديل الجرعة أو تغيير الدواء أو إضافة علاجات أخرى. قد يكون هناك أيضًا اضطرابات أخرى يجب معالجتها أو تأثيرات جانبية تتطلب تدخلاً طبيًا.
- قد يقترح عليك الطبيب أيضًا إضافة العلاج النفسي إلى خطة العلاج والذي يمكن أن يكون مفيدًا جداً في إدارة الأعراض النفسية مثل القلق والتخوف، خصوصًا إذا كانت هناك مشكلات موسمية مثل الاكتئاب الموسمي.
- قد يساعدك إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة على السيطرة على الأعراض، ومنها:
- النشاط البدني: التمرين الرياضي يمكن أن يساعد في تحسين المزاج وتقليل الأعراض النفسية.
- النظام الغذائي: التأكد من أنك تأكل وجبات متوازنة وتحتوي على مواد غذائية تدعم صحة الدماغ.
- تحسين جودة النوم: تنظيم نومك يمكن أن يساهم في تحسين حالتك النفسية.
- التعرض للضوء الطبيعي: فقد يكون للضوء الطبيعي تأثير إيجابي للتخفيف من أعراض الاكتئاب.
- الاسترخاء وتجنب التوتر: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، أو التأمل يمكن أن يساعدك على إدارة القلق.
- الحصول على دعم اجتماعي: التواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو المشاركة في مجموعات دعم يمكن أن يزودك بدعم عاطفي ونفسي.
إمكانية التوقف عن تناول الدواء يعتمد على حالتك الصحية النفسية ويجب أن يكون تحت إشراف الطبيب. لا تحاول تعديل جرعة الدواء أو التوقف عنه بنفسك، فذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الأعراض أو ظهور آثار جانبية.
أخيرًا، إذا كنت تشعر بأن لديك أعراض تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، من الأفضل البحث عن مساعدة طبية أو نفسية بشكل عاجل.
للمزيد:
0 2025-01-26T18:04:13+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-lustral-special-%D8%AD%D8%A8%D8%A9-%D9%83%D9%84-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A7-%D9%84%D9%83%D9%86-%D8%AE%D8%B5%D9%88%D8%B5%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%A1-1812360#answer-0يجب أن أشير بداية إلى أن استخدام أي دواء لفترة طويلة مثل 16 سنة يحتاج إلى مراقبة طبية مستمرة، خصوصًا... اقرأ المزيد
يجب أن أشير بداية إلى أن استخدام أي دواء لفترة طويلة مثل 16 سنة يحتاج إلى مراقبة طبية مستمرة، خصوصًا إذا كان دواء ينتمي لمضادات الاكتئاب، مثل لوسترال، إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:
- عليك بداية أن تزور طبيبك النفسي أو الطبيب العام لمراجعة حالتك، ويمكن أن يقيم طبيبك ما إذا كان الدواء لا يزال فعالاً أو إذا كان هناك حاجة إلى تعديل الجرعة أو تغيير الدواء أو إضافة علاجات أخرى. قد يكون هناك أيضًا اضطرابات أخرى يجب معالجتها أو تأثيرات جانبية تتطلب تدخلاً طبيًا.
- قد يقترح عليك الطبيب أيضًا إضافة العلاج النفسي إلى خطة العلاج والذي يمكن أن يكون مفيدًا جداً في إدارة الأعراض النفسية مثل القلق والتخوف، خصوصًا إذا كانت هناك مشكلات موسمية مثل الاكتئاب الموسمي.
- قد يساعدك إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة على السيطرة على الأعراض، ومنها:
- النشاط البدني: التمرين الرياضي يمكن أن يساعد في تحسين المزاج وتقليل الأعراض النفسية.
- النظام الغذائي: التأكد من أنك تأكل وجبات متوازنة وتحتوي على مواد غذائية تدعم صحة الدماغ.
- تحسين جودة النوم: تنظيم نومك يمكن أن يساهم في تحسين حالتك النفسية.
- التعرض للضوء الطبيعي: فقد يكون للضوء الطبيعي تأثير إيجابي للتخفيف من أعراض الاكتئاب.
- الاسترخاء وتجنب التوتر: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، أو التأمل يمكن أن يساعدك على إدارة القلق.
- الحصول على دعم اجتماعي: التواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو المشاركة في مجموعات دعم يمكن أن يزودك بدعم عاطفي ونفسي.
إمكانية التوقف عن تناول الدواء يعتمد على حالتك الصحية النفسية ويجب أن يكون تحت إشراف الطبيب. لا تحاول تعديل جرعة الدواء أو التوقف عنه بنفسك، فذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الأعراض أو ظهور آثار جانبية.
أخيرًا، إذا كنت تشعر بأن لديك أعراض تؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، من الأفضل البحث عن مساعدة طبية أو نفسية بشكل عاجل.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من أنثى سنة 20
أعاني من خوف شديد من التجشؤ، رغم أنه عملية طبيعية. ولكن، أحياناً يخرج التجشؤ بصوت مرتفع دون قصد، مما يسبب...
الخوف من التجشؤ المحرج هو نوع من القلق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على حياتك اليومية. رغم أن التجشؤ هو أمر طبيعي، إلا أن مشاعر الخوف والقلق من الإحراج يمكن أن تكون شديدة ومرهقة. إليك بعض النصائح للتغلب على هذا الخوف: قد تكون لديك فكرة أن الآخرين سوف يلاحظون ويتهكمون إذا حدث التجشؤ، ولكن في الواقع، من المحتمل أنهم لن يعيروا الأمر اهتمامًا كبيرًا. التحدث مع الأصدقاء المقربين أو العائلة عن مخاوفك قد يساعدك على تقليل القلق. عندما تشعرين بالخوف من حدوث التجشؤ، حاولي أن تسألي نفسك: "ما هي أسوأ نتيجة يمكن أن تحدث؟"، ثم فكري في الاحتمالات الواقعية لهذه النتيجة. هذا يساعد على تقليل المبالغة في القلق. إذا كان القلق يؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي متخصص. تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل القلق بشكل عام. إذا شعرتِ بالتوتر قبل تناول الطعام أو في لحظة خوف من التجشؤ، جربي أخذ نفس عميق والتركيز على الاسترخاء.
سؤال من أنثى سنة 21
تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي
سؤال من ذكر سنة 28
عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام
أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 29
أعاني من أعراض تنقسم إلى نوبات انفصال عن الواقع وتشوه في الصوت والرؤية، تزداد ليلًا وعند التعب. أجريت تخطيط دماغ...
سؤال من ذكر سنة 17
انا دائما عندما اقرر ان انام مبكرا حوالي التاسعة او العاشرة استيقظ بعد ثلاث ساعات واحيانا ساعتين واستيقظ بسبب العطس...
سؤال من أنثى سنة 28
أعاني من قلق خوف وتوتر الارق التفكير بشكل مفرط الحزن عدم الفرح السناريوهات السلبيه عدم حسن الظن الشك نوبات هلع...
سؤال من أنثى سنة 27
أعاني من صفير في أذن واحدة، وتصاحبني حالة نفسية تتميز بالخوف من المرض والموت. قبل فترة، عانى أحد أقاربي من...
سلامتك. كان سؤالك حول العلاقه بما تشكو منه والتوتر بسبب قلقك وخوفك من الأمراض .بالطبع هناك علاقه وطيده بين المشاعر كالفلق (بسب الخوف) وما بين الأعراض الجسديه التوتر قد يسبب اعراضا جسديه متنوعه . ولكن الأفضل زيارة الطبيب بشكل مباشر حتى يفتفحص السيره الصحيه ويقوم بالكشف السريري وإجراء ما يلزم للتشخيص الطبي المحقق والدقيق
سؤال من أنثى سنة 20
أبلغ من العمر 19 عامًا وأعاني من عصبية شديدة جدًا. مررت بفترة كنت أؤذي فيها نفسي بشدة، وما زالت آثار...
نوبات الغضب الشديدة، إيذاء النفس، والصراخ على الذات كلها مؤشرات على ألم داخلي كبير لم تتم معالجته بعد. هذه الأعراض قد تكون مرتبطة بما يُعرف بـ"اضطراب عاطفي" مثل اضطراب الشخصية الحدية أو الاكتئاب مع سمات انفعالية عالية، وهي حالات تحتاج دعمًا نفسيًا متخصصًا، سواء من خلال العلاج النفسي ودعم دوائي مؤقت إذا استدعى الأمر. أما عن الضعف المفاجئ في اليدين، فقد يكون له جانب نفسي أيضًا، خصوصًا إذا كان يظهر في لحظات التوتر أو بعد الانفعال، وهذا يُعرف بـ"الضعف النفسي الجسدي"، لكن في بعض الحالات النادرة يمكن أن يكون عرضًا عصبيًا (مثل اعتلال بالأعصاب أو مشكلة بالسيالات العصبية)، لذلك يُفضّل مراجعة طبيب أعصاب فقط للتأكد.
سؤال من أنثى سنة 24
وانا صغيرة بصيت مرة للسما لقيتها سودا اللى هو الطبيعى بتاعها عادى بس انا خوفت اوى ومن وقتها لما اجى...
ما تشعرين به يُصنّف ضمن ما يُعرف بـ"الرهاب" أو "الفوبيا"، وهو خوف مفرط وغير منطقي من شيء معين، وفي حالتك قد يكون مرتبطًا بما يُسمى رهاب السماء أو حتى رهاب الفضاء الواسع. وهذا النوع من الخوف قد ينشأ نتيجة تجربة صادمة حدثت في مرحلة الطفولة، كالموقف الذي ذكرتِه.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره