إبحث في موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية

موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.

البحث في المصطلحات الطبية

حمض صلب دهني مشبع، يوجد في الزبدة ويستخدم كمبيد للفطريات.

حمض أميني الشكل، أبسط الحموض الأمينية، وإستراتها اليورثان وهي مهمة كمنومات.

الفينول، بلورات لالونية تذوب في الماء ببطء، وأسرع في الكحول، الكلوروفورم، الأثير، والغليسرين. تستخرج من قطران الفحم، ويستخدم كمطهر ومعقم، وفي المفرقعات والأصباغ.

حمض يوجد في الصفراء مرتبط مع الغلوسين والتاورين ليكون ببتيدات.

حمض اللاكتيك هو مركب كيميائي يصنع في خلايا العضلات وخلايا الدم الحمراء، يتشكل عندما يحول الجسم الطعام إلى طاقة. يعتمد الجسم على هذه الطاقة عندما تكون مستويات الأوكسجين منخفضة، قد تنخفض مستويات الأوكسجين أثناء ممارسة تمارين مكثفة أو عندما يكون هناك عدوى أو مرض. بمجرد الانتهاء من التمرين أو التعافي من المرض، يرجع مستوى حمض اللاكتيك إلى مستواه الطبيعي.

مصادر حمض اللاكتيك في جسم الإنسان:

تحلل السكر ودورة كريبس:

التمثيل الغذائي للطاقة، هو شبكة معقدة من المسارات البيوكيميائية التي يتم فيها بناء الجزيئات وتكسيرها. واحدة من ناقلات الطاقة الرئيسية في الخلايا هي أدينوزين ثلاثي الفوسفات. يتم تحول الجلوكوز إلى البيروفيت الكيميائية، والتي يتم تقسيمها إلى مزيد من ثاني أكسيد الكربون في دورة كريبس، ويتم تصنيع المزيد من ATP، بدلاً من ذلك يتم تحويل البيروفيت إلى حمض اللاكتيك.

دورة كولي:

يمكن لبعض الخلايا مثل خلايا الدم الحمراء كسر الجلوكوز ولكن لا يمكن الاستفادة من دورة كريبس، لذلك يستعاض بحمض اللاكتيك بدلاً من ذلك. وفي أحيان أخرى، تصنع الخلايا حمض اللاكتيك عندما تكون قدرتها على استخدام البيروفيت في دورة كريبس قليل، فعندما تقوم الخلايا بتكسير الجلوكوز بسرعة لتوفير الطاقة، يتم إفراز حمض اللاكتيك من هذه المصادر في الدم، ما يؤدي لرفع مستوى الدم. يمكن لحمض اللاكتيك أن ينتقل إلى الأنسجة التي يمكن أن تحتاج إليه، يستخدم القلب والكبد والكليتين اللاكتات الإضافية للوقود، وتقسمها إلى ثاني أكسيد الكربون، كما يمكن للكبد والكليتين استخدامه لإنتاج الجلوكوز.

حمض اللاكتيك وممارسة الرياضة:

عندما تكون مستويات حمض اللاكتيك أعلى من الطبيعي يمكن أن تؤدي إلى حالة تسمى الحمض اللبني. يمكن أن يحدث ذلك عندما يتراكم الكثير من الحمض في مجرى الدم. السبب الأكثر شيوعاً هو التمارين المكثفة. فعند ممارسة الرياضة، يستخدم الجسم الأوكسجين لكسر الجلوكوز للحصول على الطاقة. خلال التمرين المكثف، قد لا يكون هناك ما يكفي من الأكسجين لإكمال العملية، لذلك يتم صنع مادة تسمى اللاكتات. يمكن لجسمك تحويل هذا اللاكتات إلى طاقة دون استخدام الأكسجين، لكن حمض اللاكتيك يمكن أن يتراكم في مجرى الدم بشكل أسرع مما يسمح بحرقه، وتسمى النقطة التي يبدأ فيها تراكم حامض اللاكتيك بـعتبة اللاكتات.


حمض عضوي، أبيض بلوري،يذوب في الماء. ذو طعم حريف. يوجد في الفواكه. يكون مع القلويات والفلزات أملاحاً تسمى ليمونات (سيترات)، تستعمل مسهلاً. يستخدم الحمض معادلاً للقلوية وضد التخثر ومعرق.. كما يستخدم في الأشربة غير المسكرة بديلاً لعصير الليمون، ويمكن تحضيره بتخمير السكر.

  • حمض الللينوليك هو أحد الأحماض الدهنية الأساسية، يوجد بكميات كبيرة في الزيوت النباتية، يستخدمه الجسم لصناعة البروستاكلاندينات وأغشية الخلايا. وهنالك 28 نوعاً من حمض اللينوليك طبقاً لطريقة ترتيب الأواصر المزدوجة في جزيئة الحامض.
  • كيميائياً ينتمي حمض اللينوليك الى الأحماض الدهنية التي تحتوي على وصيرتين مزدوجتين (polyunsaturated omega-6 fatty acid).
  • حالات نقص حمض اللينوليك تحدث في الأطفال الرضع الذين يتغذون على الحليب المنزوع الدسم، وفي الأشخاص الذين يعانون من اضطراب امتصاص الدهون، والمرضى الذين يعتمدون على التغذية الوريدية بشكل كامل.
  • نقص حمض اللينوليك في الأطفال يؤدي إلى ضعف النمو والتهاب الجلد المتقشر وخلل في الجهاز المناعي.

هل يساعد حمض اللينوليك على حرق الدهون وخسارة الوزن (على شكل حمض اللينوليك المترافق Conjugated linoleic acid) ؟

الدراسات التي تم إجراءها على الحيوانات أظهرت قدرة حمض اللينوليك على خفض مستوى الدهون في الجسم بعدة طرق منها:

  • خفض كمية الدهون في الطعام.
  • زيادة حرق الدهون.
  • تحفيز الجسم على تحطيم الدهون.
  • تثبيط عملية بناء وإنتاج الدهون.

من جهة أخرى، الدراسات التي أجريت على البشر أظهرت نتائج متضاربة، فبعض الدراسات أظهرت قدرته على خفض كمية الدهون في الجسم بشكل كبير، بينما أظهرت دراسات أخرى عدم وجود تأثير لحمض اللينوليك على كمية الدهون في الجسم. نتائج 18 دراسة مجتمعة أظهرت قدرة حمض اللينوليك المتوسطة (بجرعات تصل إلى ثلاث غرامات) على خفض كمية الدهون في الجسم خاصة في الستة الأشهر الأولى من العلاج (يؤدي إلى خسارة 2.5 كغم من الدهون في أول ستة أشهر). يجب تجنب استعماله في الأطفال والحوامل والمرضعات.

ما هي الفوائد الطبية المحتملة لحمض اللينوليك؟

الأشخاص الذين يتناولون حمض اللينوليك من الغذاء لوحظت لديهم الفوائد التالية:

  • تقليل خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
  • تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
  • تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

ما هي الأعراض الجانبية لحمض اللينوليك (على شكل حمض اللينوليك المترافق)؟

تناول كميات معتدلة من حمض اللينوليك من الغذاء له فوائد صحية عديدة ولا يسبب أعراض جانبية. لكن تناول كميات كبيرة منه من المكملات الغذائية (تحتوي على شكل أخر لحمض اللينوليك غير الشكل الموجود في مصادر الغذاء الطبيعية) يؤدي إلى عدة أعراض جانبية منها (إذا تجاوزت الجرعة اليومية ستة غرامات):

  • تجمع الدهون في الكبد الذي ينتج عنه عدة اضطرابات أيضية.
  • تحفيز حدوث الالتهابات وزيادة مقاومة الخلايا لمفعول الأنسولين وتقليل مستوى الكوليستيرول المفيد في الجسم (HDL cholestero).
  • الإسهال.

حمض اللينولينيك (بالإنجليزية: Linolenic Acid) هو حمض دهني أساسي غير مشبع يوجد غالباً في الزيوت النباتية، وهو ضروري لتغذية الإنسان، لكن أجسامنا لا تستطيع تصنيعه، لذلك نحن بحاجة إلى تناوله من خلال الطعام والمكملات الغذائية. يتم تحويله في الجسم إلى أحماض دهنية غير مشبعة، وحمض إيكوسابنتاينويك (EPA)، وحمض دوكوساهيكسانويك (DHA).

تتميز هذه الأحماض بالعديد من الفوائد الصحية مثل المحافظة على صحة العين، وكذلك تعزيز صحة الدماغ والجهاز العصبي، وتحسين الذاكرة، كما أنها تساهم في خفض ضغط الدم، والكوليسترول، وحدوث السكتة الدماغية، والسرطان. وغالبًا ما يوصى باتباع نظام غذائي غني بحمض ألفا لينولينيك لتقليل احتمالية الإصابة بأمراض السمنة، والقلب، والسكري، والسرطان.

والجدير بالذكر أن حمض ألفا لينولينيك هو أحد أنواع أحماض أوميغا 3 الموجودة في زيت السمك.

المصادر الغذائية لحمض اللينولينيك

يمكن العثور على حمض اللينولينيك في العديد من المصادر الغذائية مثل:

  • زيت بذور الكتان.
  • بذور الشيا.
  • زيت الكانولا.
  • زيت الصويا.
  • زيت الكاميلينا.
  • المكسرات وخاصة الجوز.
  • زيت المريمية.
  • اللحوم الحمراء.
  • منتجات الألبان.

الفوائد الصحية لحمض اللينولينيك

حمض ألفا لينولينيك لعلاج السمنة

تم إجراء دراسة على 177 شخصًا يعانون من السمنة المفرطة، حيث تم إعطاؤهم حمض ألفا لينولينيك على شكل مكمل غذائي لمدة 12 أسبوعاً، وكانت النتائج هي انخفاض كل من كتلة الدهون، ووزن الجسم، وحجم الخصر، والدهون الثلاثية في الدم عن طريق زيادة حرق الدهون، وقد تم نشر هذه الدراسة عام 2016 في مجلة (Journal Of Oleo Science).

حمض ألفا لينولينيك للوقاية من السرطان

تم نشر دراسة في عام 2017 في مجلة (npj Precision Oncology)، حيث تم إجراؤها على 350 مريضًا بسرطان القولون، وقد تم ملاحظة ارتباط المستويات العالية لحمض ألفا لينولينيك في الدم بانخفاض حالات الإصابة بسرطان القولون بنسبة (57٪)، وسرطان المستقيم بنسبة (59٪)، في دراسة أخرى تم نشرها عام 2000 في مجلة ( European Journal Of Cancer)، وأجريت على 121 مريضة بسرطان الثدي، تم ملاحظة أن المرضى اللائي لديهن مستويات عالية من حمض ألفا لينولينيك في أنسجة الثدي، كن أقل عرضة بنسبة 80٪ للإصابة بالانبثاث (بالإنجليزية: Metastasis) (هجرة الخلايا السرطانية إلى أنسجة أخرى).

حمض ألفا لينولينيك للوقاية من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية

ارتبطت المستويات العالية من حمض ألفا لينولينيك في عدد من الدراسات الكبيرة بما يلي:

  • انخفاض معدلات الإصابة بأمراض القلب.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • انخفاض مستويات الدهون الثلاثية في الدم.
  • ترسبات أقل في الشرايين.
  • نوبات قلبية قاتلة أقل.
  • انخفاض مستويات البروتين الشحمي منخفض الكثافة (بالإنجليزية: LDL).

 

يساهم تناول كميات كبيرة من حمض ألفا لينولينيك على مدى 6 سنوات في خفض خطر الإصابة بأزمة قلبية أولى بنسبة 59٪ لدى كل من الرجال والنساء، كما أن زيادة التناول اليومي لحمض ألفا لينولينيك بمقدار 1.0-1.2 غرامًا يوميًا يساهم في التقليل من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب بنسبة 20 ٪ أو أكثر لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب الحالية أو الذين لا يعانون منها، ووجدت دراسة تم نشرها عام 1999 في مجلة (The American Journal Of Clinical Nutrition) أن النساء اللائي تناولن مستويات عالية من حمض ألفا لينولينيك (1.5 غرام في اليوم) كان لديهن خطر أقل بنسبة 46 ٪ من الموت القلبي المفاجئ من أولئك اللائي تناولن كمية أقل من حمض ألفا لينولينيك (حوالي نصف غرام في اليوم).

أيضاً يساهم تناول كميات كبيرة من حمض ألفا لينولينيك الغذائي في تقليل "الترسبات" في الشرايين التي تغذي القلب، مما يساهم في خفض الإصابة بتصلب الشرايين.  كما يساهم تناول نظام غذائي غني بحمض ألفا لينولينيك في التقليل من خطر ارتفاع ضغط الدم بنحو الثلث.

حمض ألفا لينولينيك لخفض الإصابة بالالتهاب الرئوي

تناول نظام غذائي غني بحمض ألفا لينولينيك يقلل من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي. ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث والدراسات لتأكيد هذا الارتباط.

حمض ألفا لينولينيك لعلاج الالتهاب

يساهم الالتهاب في زيادة المخاطر المتعلقة بالعديد من الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب، والسكري، والسرطان، والاكتئاب، وأمراض المناعة الذاتية، لذلك فإن الحد من الالتهاب قد يقي من الإصابة بهذه المخاطر، حيث يعمل حمض ألفا لينولينيك على تقليل علامات الالتهاب مثل البروتين التفاعلي C، إنترلوكين -6.

الاحتياطات والتحذيرات الخاصة لحمض ألفا لينولينيك

هناك عدد من من الاحتياطات والمحاذير المتعلقة بتناول حمض الألفا ألفا لينولينيك، خاصة عند تناوله بكميات كبيرة للحصول على فوائده العلاجية والصحية، وتشمل:

  • حمض ألفا لينولينيك آمن بشكل كبير للبالغين عند استخدامه بالكميات الموجودة في الأغذية المختلفة، ولكن لا توجد معلومات كافية لمعرفة ما إذا كان آمنا بكميات أكبر أم لا.
  • بسبب احتمال حدوث بعض الآثار الجانبية والتفاعلات مع الأدوية، يجب أن تؤخذ المكملات الغذائية فقط تحت إشراف الطبيب.
  • بسبب خطر زيادة النزف، يجب التوقف عن تناول مكملات الأحماض أوميجا 3 قبل إجراء أي عمليات جراحية، لذلك يجب إخبار الجراح مقدمًا أنك تتناول المكملات الغذائية.
  • ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في الدم: يجب تجنب تناول مكملات حمض ألفا لينولينيك في حال ما إذا كان لديك ارتفاع في مستوى الدهون الثلاثية.
  • سرطان البروستاتا: يجب تجنب تناول مكملات حمض ألفا لينولينيك إذا كنت مصابًا بسرطان البروستاتا أو كنت معرضًا لخطر الإصابة بسرطان البروستاتا (إذا كان لديك أحد من عائلتك مصاب بسرطان البروستاتا)، حيث أن هناك بعض الأدلة على أن حمض ألفا لينولينيك قد يزيد من فرصة الإصابة بسرطان البروستاتا

جرعات حمض ألفا لينولينيك

إن الجرعة الموصى بها لحمض الألفا لينولينيك:

  • للوقاية من أمراض القلب التاجية أو الإصابة بنوبة قلبية: يمكن تناول من 1.2-2 جرامًا يومياً من المصادر الغذائية.
  • للوقاية من نوبة قلبية ثانية لدى الأشخاص المصابين بأمراض القلب التاجية: يمكن تناول ما يقرب من 1.6 جرامًا يوميًا كجزء من النظام الغذائي.

غالبا ما يتم حساب جرعات الأحماض الدهنية بناء على النسبة المئوية من السعرات الحرارية اليومية التي تستهلكها. فيقترح بعض الباحثين أن حمض ألفا لينولينيك يجب أن يشكل ما يقرب من 1 ٪ من السعرات الحرارية اليومية. على سبيل المثال إذا كان النظام الغذائي لفرد معين يحتوي على 2000 سعر حراري، فإنه ينبغي عليه أن يتناول ما يقرب من 2 جرامًا يوميا من حمض ألفا لينولينيك.

ما الذي يمكن أن يسببه نقص حمض ألفا لينولينيك؟

يمكن أن يسبب نقص حمض ألفا لينولينيك العديد من المشاكل الصحية مثل:

  • ضعف الرؤية.
  • ضعف عام.
  • عدم القدرة على المشي.
  • ألم في الساقين.
  • رؤية ضبابية.
  • قشور الجلد.
  • زيادة نسبة الكوليسترول.

حمض كحولي، بلوري عديم اللون، طعمه حريف. يوجد في التفاح الحامض، الراوند، والعنب والسفرجل، يستخدم كرذاذ في التهابات الحلق. ويسمى حمض التفاحيك.

حمض الأزوت، الماء القوي ، مائع لالوني، يطلق أبخرة خانقة في الهواء موصل جيد للكهرباء، ويتأين بسرعة. فهو عامل مؤكسد قوي؛ يتفاعل مع الفلزات والأكاسيد والهيدروكسيدات، ليكون النترات. يستخدم لصنع المفرقعات، والأصباغ وبعض المركبات العضوية، والماء الملكي مع حمض الكلوردريك، لإذابة الذهب والبلاتين. ويستخدم محلوله المخفف؛ كمقوي ومنبه للصفراء.

حمض البيتا كربوكسيل البيريدين، النياسين . المضاد للبلغرة. يوجد في الحليب واللحم والقمح والكبد والكلوة والخمائر والخبز.نقصه في الطعام يؤدي إلى مرض عوز الغذاء؛ البلغرة.مركب الأميد منه عضو في مجموعة الفيتامين"ب2". وهو مستخدم في المحافظة على سلامة الغشاء المخاطي للجهاز الهضمي.

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

19.99 USD فقط

ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم