الاسم العلمي | حمض الأوبيتيكوليك |
تصنيف الدواء: | مضادات الالتهابات |
الفئة: | أمراض باطنية |
العائلة الدوائية: | -- -- |
Obeticholic Acid
حمض الأوبيتيكوليك
- ما هو دواء حمض الأوبيتيكوليك
- الاعراض الجانبية لحمض الأوبيتيكوليك
- ما هي استخدامات حمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي موانع استخدام حمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي الاعراض الجانبية لحمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي احتياطات استخدام حمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي التداخلات الدوائية لحمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي جرعات حمض الأوبيتيكوليك وطرق الاستعمال؟
- ما هي الأشكال الدوائية لحمض الأوبيتيكوليك؟
- ما هي ظروف تخزين حمض الأوبيتيكوليك؟
ما هو دواء حمض الأوبيتيكوليك
حمض الأوبيتيكوليك (بالإنجليزية: Obeticholic Acid)، هو دواء يستعمل لعلاج حالات معينة من التهاب الأقنية الصفراوية الأولي.
آلية عمل دواء حمض الأوبيتيكوليك
يصنف دواء حمض الأوبيتيكوليك على أنه محفز أو ناهض لمستقبلات الحمض الصفراوي (بالإنجليزية: Farnesoid X Receptor Agonist)، وهو عبارة عن مستقبل نووي يوجد في الكبد، والكلى، والأمعاء، والأنسجة الدهنية، ويعمل على تنظيم عدد من الجينات الأساسية في عملية التحكم بتصنيع العصارة الصفراوية، وعمليات استقلاب (أيض) الدهون، وتنظيم السكر في الدم.
تؤدي عملية تحفيز مستقبلات الحمض الصفراوي الناتجة عن استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إلى تثبيط عملية إنتاج الحمض الصفراوي في خلايا الكبد، بالإضافة إلى زيادة عملية نقل الحمض الصفراوي من خلايا الكبد، الأمر الذي يسهم في تقليل عملية تعرض خلايا الكبد للحمض الصفراوي.
الاعراض الجانبية لحمض الأوبيتيكوليك
قد يؤدي استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك في بعض الحالات إلى تطور أعراض جانبية خطيرة تستلزم الحصول على رعاية صحية أو استشارة طبية بشكل فوري، وتتضمن هذه الأعراض ما يلي:
- أعراض تفاعلات الحساسية المفرطة، والتي قد تظهر على شكل طفح جلدي، أو شرى (بالإنجليزية: Urticaria)، أو صعوبة في التنفس، أو دوار شديد، أو تورم في الوجه، أو الشفاه، أو اللسان، أو الحلق.
- أعراض تطور أو تدهور مشاكل الكبد، والتي تتضمن حكة جلدية شديدة، أو تورم في منطقة البطن أو ألم الجزء الأيمن العلوي من المعدة، أو زيادة الوزن بشكل سريع، أو فقدان الشهية، أو نقصان الوزن، أو الغثيان أو التقيؤ، أو قلة التبول، أو ظهور البول بلون غامق، أو اصفرار لون الجلد وبياض العينين (يرقان).
- ظهور دم في البراز، أو سعال الدم، او القيء الذي يشبه القهوة المطحونة.
- تغيرات في الحالة الذهنية، أو ارتباك، أو نعاس، أو تعب غير طبيعي.
- حكة جلدية 56-70 %
- تعب وإرهاق 19-25 %
- حكة جلدية شديدة 19-23 %
- انخفاض مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (الكوليسترول النافع) 9-20 %
- ألم أو عدم ارتياح في البطن 10-19 %
- طفح جلدي 7-10 %
- ألم الفم والبلعوم 7-8 %
- دوار 7%
- إمساك 7%
- حمى 7%
- احتباس السوائل المحيطي 3-7 %
- خفقان القلب 3-7 %
- اعتلال وظائف الغدة الدرقية 4-6 %
- أكزيما 3-6 %
ما هي استخدامات حمض الأوبيتيكوليك؟
يستعمل دواء حمض الأوبيتيكوليك لعلاج التهاب الأقنية الصفراوية الأولي (بالإنجليزية: Primary Biliary Cholangitis) مع دواء الأورسوديول (بالإنجليزية: Ursodiol) عند البالغين الذين لم يستجيبوا بشكل كافي لدواء الأورسوديول، أو لوحده للبالغين الذين لا يستطيعون تحمل دواء الأورسوديول.
اقرأ أيضاً: حقائق عن أمراض الكبد
ما هي موانع استخدام حمض الأوبيتيكوليك؟
يمنع استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك من قبل الفئات التالية:
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة (بالإنجليزية: Anaphylaxis) تجاه دواء حمض الأوبيتيكوليك، أو تجاه أحد المواد المستعملة في تصنيعه.
- الأشخاص الذين يعانون من انسداد القناة الصفراوية التام.
ما هي احتياطات استخدام حمض الأوبيتيكوليك؟
يمتلك دواء حمض الأوبيتيكوليك مجموعة من التحذيرات التي تعرف باسم تحذيرات الصندوق الأسود (بالإنجليزية: Black Box Warnings)، وهي أشد أنواع التحذيرات التي يمكن إلحاقها بدواء ما، وتتضمن هذه التحذيرات ما يلي:
- قد يؤدي استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إلى تطور حالات خطيرة أو مميتة من الفشل الكبدي أو إصابات الكبد اللا تعويضية عند المرضى الذين يعانون من تشمع الكبد اللا تعويضي، أو المرضى الذين يعانون من قصور كبدي ذو تصنيف ب أو سي في مقياس تشايلد بو، عندما تم تلقي هذه الفئات من المرضى جرع دواء حمض الأوبيتيكوليك بشكل أكثر من الموصى به.
- ينبغي عدم تجاوز الجرع الموصى بها من دواء حمض الأوبيتيكوليك للفئات السابقة، حيث أن ذلك قد يسبب تطور أعراض كبدية خطيرة قد تظهر على شكل زيادة في مستويات البيليروبين، و/أو مستويات إنزيم الفوسفاتاز القلوي، يرافقها ظهور أعراض إصابات الكبد اللا تعويضية، مثل الاستسقاء (بالإنجليزية: Ascites)، أو اليرقان، أو نزيف في الجهاز الهضمي، أو تدهور في حالة الاعتلال الدماغي الكبدي (بالإنجليزية: Hepatic Encephalopathy).
ينبغي قبل البدء باستعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إطلاع الطبيب المختص على جميع الأمراض والحالات الطبية التي يعاني، أو قد عانى منها المريض، لا سيما ما يلي:
- المعاناة من حساسية تجاه أحد الأدوية، أو تجاه أحد الأطعمة، أو تجاه أحد المواد.
- المعاناة من انسداد في القناة الصفراوية.
- المعاناة من أحد أمراض الكبد.
- النساء الحوامل أو المرضعات، أو اللواتي يخططن للحمل أو الإرضاع.
ينبغي مراقبة تدهور حالة التهاب الأقنية الصفراوية الأولي بشكل دوري أثناء استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك، بما فيها مراقبة تطور أي أعراض كبدية، وتقييم نتائج الفحوصات المخبرية، لا سيما عند المرضى الذين يعانون من إصابات الكبد اللا تعويضية، أو يعانون من أمراض تؤثر على وظائف الكلى، أو أمراض قد تسبب الجفاف مثل التهاب المعدة والأمعاء (بالإنجليزية: Gastroenteritis)، والقيام بتعديل الجرع المستعملة من دواء حمض الأوبيتيكوليك، او إيقاف استعماله بشكل مؤقت مع تقليل الجرع بعدها، أو إيقاف استعماله بشكل كامل في حال تطور أعراض كبدية بناءً على حالة المريض.
قد يؤدي استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إلى تطور حالات شديدة من الحكة الجلدية (بالإنجليزية: Pruritus)، والتي قد تكون شديدة لدرجة تعيق حياة المريض، أو تسبب اضطرابات شديدة في النوم، وتتطلب عادة ًالخضوع لعلاج طبي، حيث يوصى بتقييم حالة المرضى الذين تتطور أو تتدهور لديهم حالات الحكة الشديدة، مع استعمال أحد مضادات الهيستامين، أو أحد منحيات الحمض الصفراوي، والقيام بتعديل الجرع المستعملة من دواء حمض الأوبيتيكوليك، و/أو إيقاف استعماله بشكل مؤقت، أو إيقاف استعمال الدواء بشكل دائم في حال استمرار معاناة المريض من الحكة الجلدية الشديدة.
قد يؤدي استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إلى الإصابة بحالات فرط شحميات الدم (بالإنجليزية: Hyperlipidemia) تظهر على شكل ارتفاع شديد في كولسترول الدم الكلي نتيجة انخفاض مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (الكوليسترول النافع)، الأمر الذي يستلزم مراقبة مستويات شحميات الدم أثناء استعمال الدواء، وتقييم الفوائد والمخاطر المحتملة من الاستمرار باستعمال الدواء للمرضى الذين يعانون من انخفاض في مستويات الكوليسترول النافع، والذين لم يستجيبوا لأقصى جرع ممكنة من دواء حمض الأوبيتيكوليك بعد مضي سنة من بدء استعماله.
لا يوجد دراسات علمية كافية تبين مدى أمان استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك خلال فترة الحمل، لذلك ينبغي عدم استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك من قبل النساء الحوامل إلا تحت إشراف الطبيب المختص.
لا يوجد بيانات حول إمكانية طرح دواء حمض الأوبيتيكوليك في حليب الأم، أو حول تأثير الدواء على عملية إنتاج الحليب لدى الأم، أو حول تأثير الدواء على الطفل الرضيع، لذلك ينبغي تقييم حاجة الأم للدواء، مقارنة بفوائد حليب الأم لصحة ونمو الطفل الرضيع، واتخاذ قرار حول استعمال الدواء من قبل الأمهات المرضعات تحت إشراف الطبيب المختص.
للمزيد: ما هو كوليستيرول البروتين الشحمي المرتفع الكثافة (HDL) ؟
ما هي التداخلات الدوائية لحمض الأوبيتيكوليك؟
ينبغي قبل البدء باستعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك إطلاع الطبيب المختص أو الصيدلاني على جميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يستعملها المريض لتجنب تطور التداخلات الدوائية غير المرغوبة.
تتضمن التداخلات الدوائية المحتملة لدواء حمض الأوبيتيكوليك ما يلي:
- منحيات الحمض الصفراوي
قد يؤدي استعمال منحيات الحمض الصفراوي، مثل دواء الكوليستايرامين (بالإنجليزية: Cholestyramine)، أو دواء الكوليستيبول (بالإنجليزية: Colestipol)، أو دواء الكوليسيفيلام (بالإنجليزية: Colesevelam)، إلى التقليل من إمتصاص دواء حمض الأوبيتيكوليك، مما يقلل من مستوياته في الجسم، الأمر الذي يقلل من فاعليته العلاجية، لذلك ينبغي فصل مدة 4 ساعات قبل، أو 4 ساعات بعد على الأقل بين استعمال هذه الأدوية واستعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك.
- دواء الوارفارين
يسبب استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك بشكل متزامن مع دواء الوارفارين (بالإنجليزية: Warfarin) حدوث انخفاض في النسبة المعيارية الدولية (بالإنجليزية: International Normalized Ratio)، الأمر الذي يستلزم مراقبة هذه النسبة بحذر، وتعديل الجرع المستعملة من دواء الوارفارين حسب ما يلزم، في حال لزوم استعمال هذين الدوائيين معاً.
- الأدوية التي تتم معالجتها بواسطة إنزيم CYP1A2
حيث أن استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك الأدوية قد يسبب حدوث ارتفاع في مستويات هذه الأدوية، مما يزيد من خطر أعراضها الجانبية، الأمر الذي يستلزم مراقبة مستويات وتأثير هذه الأدوية، لا سيما تلك التي تمتلك مؤشراً علاجياً ضيقاً (بالإنجليزية: Narrow Therapeutic Index)، مثل دواء الثيوفيلين (بالإنجليزية:Theophylline)، أو دواء التيزانيدين (بالإنجليزية: Tizanidine).
- مثبطات مضخة تدفق الأملاح الصفراوية
حيث أن استعمال الأدوية التي تثبط مضخة تدفق الأملاح الصفراوية (بالإنجليزية: Bile Salt Efflux Pump)، مثل دواء السيكلوسبورين (بالإنجليزية: Cyclosporine)، بشكل متزامن مع دواء حمض الأوبيتيكوليك قد يؤدي إلى زيادة تراكم الأملاح الصفراوية في الكبد، مما يسبب تطور أعراض كبدية غير مرغوبة، لذلك يوصى بتجنب استعمال هذه الأدوية مع دواء حمض الأوبيتيكوليك، أو مراقبة مستويات ناقلات الأمين والبيليروبين في حال لزوم هذا الاستعمال.
اقرأ أيضاً: أغذية لتنقية الكبد
ما هي جرعات حمض الأوبيتيكوليك وطرق الاستعمال؟
ينبغي الالتزام بتعليمات الطبيب المختص فيما يتعلق بجرع وطريقة استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك. يمكن تناول دواء حمض الأوبيتيكوليك مع الطعام أو بدونه.
ينبغي قبل البدء باستعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك تقييم المرضى الذين يشك بمعانتهم من تشمع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis)، وتحديد قيمة مقياس أو تصنيف تشايلد بو (بالإنجليزية: Child–Pugh score)، وهو مقياس يستعمل لتقييم حالة أمراض الكبد المزمنة، ثم تحديد الجرع المناسبة من دواء حمض الأوبيتيكوليك بناءً على هذا المقياس.
تتضمن جرع دواء حمض الأوبيتيكوليك الموصى بها ما يلي:
- للمرضى الذين لا يعانون من تشمع الكبد، أو الذين يمتلكون تصنيف أ في مقياس تشايلد بو: 5 ملجم مرة يومياً، يمكن زيادتها بعد مضي 3 شهور في حال عدم حصول استجابة علاجية كافية إلى 10 ملجم يومياً في حال تحمل المريض لهذه الجرعة.
- للمرضى الذين يمتلكون تصنيف ب أو سي في مقياس تشايلد بو، أو الذين عانوا مسبقاً من حالات كبدية غير معوضة: 5 ملجم مرة أسبوعياً، يمكن زيادها بعد مضي 3 شهور في حال عدم حصول استجابة علاجية كافية إلى 5 ملجم مرتين اسبوعياً (بحيث تفصل بين كل جرعة مدة 3 أيام على الأقل)، كما يمكن زيادة الجرعة إلى 10 ملجم مرتين أسبوعياً بناءً على استجابة وتحمل المريض.
قد يتم يتم اللجوء إلى تقليل الجرع المستعملة من دواء حمض الأوبيتيكوليك، أو إيقاف استعماله بشكل مؤقت مع إعادة استعماله بجرع أقل، مع استعمال أحد مضادات الهيستامين (بالإنجليزية: Antihistamine)، أو أحد منحيات الحمض الصفراوي (بالإنجليزية: Bile Acid Sequestrants)، أو إيقاف استعمال الدواء بشكل دائم في حال تطور حالات شديدة غير محتملة من الحكة الجلدية.
ينبغي عدم العودة إلى استعمال دواء حمض الأوبيتيكوليك بعد إيقافه إلا بعد استشارة الطبيب المختص.
في حال نسيان أو عدم الحصول على جرعة دواء حمض الأوبيتيكوليك في موعدها المحدد فإنه يمكن الحصول عليها فور تذكرها، إلا أنه في حال اقتراب موعد الجرعة التالية فإنه ينبغي عدم الحصول على الجرعة الفائتة، والحصول على الجرعة التالية في موعدها المحدد، مع ضرورة عدم استعمال جرعتين معاً في نفس الوقت.
اقرأ أيضاً: علاج أورام الكبد لم يعد مستحيلاً
ما هي الأشكال الدوائية لحمض الأوبيتيكوليك؟
يتوفر دواء حمض الأوبيتيكوليك على شكل أقراص فموية بتركيز 5 ملجم، وتركيز 10 ملجم.
ما هي ظروف تخزين حمض الأوبيتيكوليك؟
يوصى بحفظ دواء حمض الأوبيتيكوليك على درجة حرارة الغرفة التي تتراوح بين (20- 25) درجة مئوية، كما يمكن أن تمدد هذه الدرجات في حالات السفر أو الرحلات إلى (15- 30) درجة مئوية.
أسماء تجارية لحمض الأوبيتيكوليك
Medscape. obeticholic acid. Retrieved on the 20th of October, 2020, from: https://reference.medscape.com/drug/ocaliva-obeticholic-acid-1000074 Rxlist. ocaliva (obeticholic acid tablets) drug. Retrieved on the 20th of October, 2020, from: https://www.rxlist.com/ocaliva-drug.htm Cerner Multum. Obeticholic acid. Retrieved on the 20th of October, 2020, from: https://www.drugs.com/mtm/obeticholic-acid.html WebMD. Obeticholic Acid Tablet. Retrieved on the 20th of October, 2020, from: https://www.webmd.com/drugs/2/drug-171889/obeticholic-acid-oral/details
سؤال من ذكر سنة
حمض الفوليك للحامل
سؤال من أنثى سنة
هل حمض الفوليك نفسها فوليك اسيد
سؤال من أنثى سنة
ماذا تعمل حمض الفوليك ومافائدتهآ؟؟
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
ما فائدة حمض الفوليك
سؤال من أنثى سنة
في علم الصيدلة
ايش الفرق بين حمض الفوليك وحامض الفوليك
سؤال من ذكر سنة
في علم الصيدلة
ماهو حامض الفوليك
سؤال من ذكر سنة
في علم الصيدلة
حمض الفوليك يؤثر في الكلي
سؤال من أنثى سنة
في علم الصيدلة
هل حمض الفوليك هو نفسه دواء الحديد؟
يوجد اختلاف بين حمض الفوليك والحديد، ولكن قد يختلط على البعض الفرق بينهما لأنه في العديد من الحالات يتم وصفهما من قبل الطبيب بشكل متزامن، فكلاهما يدخل في تصنيع خلايا الدم الحمراء، وقد يتم وصفهما بشكل متزامن في حال المعاناة من فقر الدم.
يعد الحديد أحد أنواع المعادن المتواجدة في جسم الإنسان بكمية محدودة، ولكن يلعب الحديد دوراً مهماً في عدد من الوظائف الحيوية، ومن الشائع الإصابة بعوز في الحديد في الجسم، وهو ما قد يكون خفياً ولا يؤدي إلى ظهور الأعراض، أو قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض المزعجة، وفي حال التأخر في علاج عوز الحديد فقد يتطور إلى بعض المضاعفات الصحية الخطيرة مثل فقر الدم الناجم عن عوز الحديد.
سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من أعراض نقص الحديد في الجسم:
- شحوب البشرة.
- التعب والإعياء.
- انخفاض مستوى طاقة الجسم.
- صعوبة التركيز.
- ضيق التنفس.
- خفقان القلب.
- الصداع.
- الحكة.
- تهيج اللسان، وصعوبة البلع.
أما في ما يتعلق بحمض الفوليك (بالإنجليزية: Folic acid) فإنه يعد أحد الفيتامينات المهمة التي تساهم في إنتاج المادة الوراثية للخلايا، كما يعد من الفيتامينات المهمة أثناء الحمل للوقاية من تطور بعض التشوهات الخلقية في الجهاز العصبي للجنين.
يساهم حمض الفوليك أيضاً في إنتاج خلايا الدم الحمراء، وانخفاض مستويات الفيتامين قد تؤدي إلى الإصابة بفقر الدم، وقد تتضمن أعراض عوز حمض الفوليك ما يأتي:
- التعب والإعياء.
- التهيج.
- الصداع.
- صعوبة التركيز.
- خفقان القلب.
- التقرحات الفموية.
- صعوبة التنفس.
- اضطرابات في الجلد، والشعر، والأظافر.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 17
في أمراض نسائية
هل حبوب حمض الفوليك تزيد نسبة الحمل ؟
سؤال من أنثى سنة
هل فتامين حامض الفوليك يساعد ع الحمل؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين