Atoxia

يستخدم هذا الدواء في تخفيف الألم والتورم المُصاحب للحالات التالية: [2][3]

• الفصال العظمي (خشونة المفاصل).
• التهاب المفاصل الروماتويدي.
• التهاب الفقار المقسط.
• نوبات النقرس الحادة.
• ألم الدورة الشهرية.
• بعد الإجراءات الجراحية البسيطة في الأسنان.
• الإصابات، الرضوض، الالتواءات، الكسور وغيرها من آلام العضلات والعظام.
• الآلام الحادة الأخرى.

يمنع استخدام إيتوريكوكسيب دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية: [2]

• فرط الحساسية للدواء أو لأي مكون آخر من مكوناته.
• تاريخ سابق من تفاعلات تحسسية تجاه الأسبرين أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى، مثل: تفاقم نوبات الربو، أو الطفح الجلدي، أو الحكة.
• الإصابة بفشل القلب، أو الذبحة الصدرية، أو أمراض الأوعية الدموية، مثل مرض الشرايين المحيطية.
• تاريخ سابق من الإصابة بألم الصدر، أو الجلطة القلبية، أو السكتة الدماغية.
• ارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليه.
• إجراء جراحة سابقة في القلب والشرايين، أو الخضوع لعملية خلال الفترة القادمة.
• وجود قرحة نشطة أو نزيف في المعدة أو الأمعاء.
• فشل الكبد الحاد.
• فشل الكلى الحاد.
• الثلث الأخير من الحمل.
• الأطفال أقل من 16 عام. [1]

يستخدم إيتوريكوكسيب بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية: [1]

• تاريخ سابق للإصابة بقرحة المعدة أو النزيف المعوي.
• الإصابة بالجفاف الناتج عن التقيؤ أو الإسهال لفترات طويلة.
• احتباس السوائل، أو تورم الساقين والقدمين.
• تاريخ سابق لأمراض القلب.
• ارتفاع ضغط الدم.
• مشاكل في الكبد أو الكلى.
• الإصابة بالعدوى.
• العمر فوق65 سنة
• وجود عوامل قد تؤثر على صحة القلب والشرايين التاجية، مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليستيرول، وداء السكري، والتدخين.

إيتوريكوكسيب في فترة الحمل والرضاعة

يُصنّف إيتوريكوكسيب ضمن الفئة C من أدوية الحمل، وبشكل عام، لا يُنصح باستخدامه خلال جميع مراحل الحمل؛ لاحتمالية تسببه بأضرار على الجنين أو صحة الحمل. [4]

أما خلال فترة الرضاعة، فلا توجد معلومات كافية حول ما إذا كان الدواء يُفرز في حليب الأم، لذلك يجب استشارة الطبيب حول إمكانية استخدامه أو تجنبه خلال الرضاعة الطبيعية. [1]

يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يُمنع استخدام إيتوريكوكسيب بالتزامن مع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى؛ لتجنّب زيادة خطر حدوث الأعراض الجانبية، باستثناء الأسبرين بجرعات منخفضة، إذ يمكن استخدامه مع الدواء عند الحاجة للوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية، ما لم يُوصِ الطبيب بغير ذلك. [2]

قد يتداخل إيتوريكوكسيب مع مجموعة من الأدوية الأخرى، منها: [1][3]

• الليثيوم.
• موانع الحمل الفموية.
• ميثوتريكسات.
• العلاج الهرموني.
• الوارفرين.
• مدرات البول.
• ريفامبيسين.
• أدوية الضغط.
• مثبطات المناعة، مثل: سيكلوسبورين وتاكروليموس.
• ديجوكسين.

تختلف الجرعة الموصى بها للبالغين وفقاً للحالة، فتكون كما يلي: [2][4]

قرص 120، 90، 60 mg

يحفظ بدرجة حرارة الغرفة، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة، وعن متناول الأطفال. [4]

تشمل أهم النصائح التي يجب على المريض اتباعها عند استخدام إيتوريكوكسيب ما يلي: [3]

• يؤخذ الدواء مع الطعام أو بدونه.
• يُنصح بتناول الدواء في نفس الوقت من كل يوم؛ لأن ذلك يُعزز من تأثيره، ويساعد على تذكّر الجرعة اليومية.
• يجب بلع القرص كاملًا مع كوب من الماء، دون كسره أو تقسيمه.
• تختلف مدة العلاج حسب الحالة؛ فقد تكون لبضعة أيام أو لفترة أطول حسب الحالة، وسبب استخدام الدواء.
• يجب عدم تجاوز الجرعات المسموح بها من الطبيب.
• ينبغي عدم استخدامه لفترات أطول من الموصى بها من قبل الطبيب. 
• يجب إبلاغ الطبيب في حال الإصابة بالعدوى أثناء استخدام الدواء.
• إذا نسيت تناول الجرعة في وقتها المعتاد، يمكن أخذها حال تذكّرها، لكن إذا اقترب موعد الجرعة التالية، يُكتفى بالجرعة التالية وتُترك الجرعة المنسية، دون الحاجة إلى مضاعفة الجرعة للتعويض.