أسئلة واجابات طبية أمراض نفسية

 
سؤال من أنثى سنة
أمراض نفسية

أنا مراهق في الصف الثاني الثانوي ولكني أعاني كثرة التفكير والتخيلات والرغبة الجنسية التي تسبب في إعاقة حياتي العملية والدراسية حيث أدى إلى تدني مستواي الدراسي، وحاولت الانتحار لأتخلص من...

نعم يوجد حلول ومنها ممارسة الرياضة بشكل يومي وعدم الاختلاء بنفسك وشغل اوقات فراغك بشكل مستمر وارفع صوتك اثناء المذاكرة واستخدم الورقة والقلم مع رفع الصوت وحافظ على صلاتك والدعاء والصحبة الطيبة

أجاب عن السؤال

د. رامي الليثي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض نفسية

طفلة عمرها سنتين و 3 أشهر طبيعية، وتستجيب لبعض الأوامر لكنها متأخرة في الكلام بمعنى أنها لا تستطيع إنشاء جمل مكونة من أكثر من كلمة هي تنطق بعض المفردات مثل...

الأمر غير مقلق ولكن من الان اتبع الاجراءات التي تساعد على تطور الحصيلة اللغوية ومنها منع استخدام الاجهزة وزيادة المصطلحات من خلال التعرف على المفردات والأشياء الموجوده في البيئة المحيطة وزيادة التفاعل الاجتماعي واللفظي

أجاب عن السؤال

د. رامي الليثي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 34 سنة
أمراض نفسية

اعاني من الفايبرومالجيا منذ ١٠ سنوات، وتم تشخيصي مؤخرا بالهلع. اتناول بندول كولد فلو حبه واحده ونكسيوم ٢٠ كل يوم لمده سنتين، هل يوجد خطوره ؟ وهل الافضل استبدالهم بcipralex?

من الأفضل أن تستشيري الطبيب المعالج بشأن الأدوية التي تستخدمينها حاليا، وأن تطلبي تقييمًا شاملًا لحالتك النفسية والجسدية. يمكن للطبيب أن يوجهك إلى تغيير العلاج الحالي أو إضافة أدوية جديدة. وكذلك البدء بجلسات العلاج النفسي تساعدك في التعامل مع القلق ونوبات الهلع بشكل أكثر فعالية.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض نفسية

السلام عليك المشكلة مع ابني عنده ٢٣ سنة مشكلته مؤخرا أنه ينام على نفسه والإدراك عنده قل يعنى بيتلغبط في الحاجات ينسى يتعصب من أتفه الأمور هو نحيف ومش بيشرب...

وعليكم السلام. من خلال ما ذكرته عن ابنك، يبدو أن حالته تحتاج إلى دراسة شاملة من قبل الطبيب النفسي أو المعالج النفسي. لكن سأحاول أن أقدم بعض الأفكار التي قد تساعد في توجيهك بشكل أولي: الخدمة العسكرية قد تترك آثاراً نفسية على بعض الأشخاص، مثل التوتر، القلق، أو الاكتئاب، خاصة إذا مرّوا بتجارب صعبة أو ضغوط نفسية. يمكن أن تؤثر هذه العوامل على التركيز والذاكرة والحالة المزاجية بشكل عام. بما أن ابنك نحيف ولا يشرب مكملات غذائية، فقد يكون هناك نقص في بعض الفيتامينات والمعادن. إذا كان يواجه ضغوطًا نفسية أو اجتماعية بسبب المواقف الحياتية أو العمل، فقد يتسبب ذلك في القلق وفقدان التركيز. إذا كان قد مر بصعوبة في تعلم أشياء جديدة، ربما يكون هناك صعوبة في المعالجة العقلية أو في التركيز، وهو أمر قد يحتاج إلى تقييم شامل من مختص.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 44 سنة
أمراض نفسية

دائم السرحان واشرد بالتفكير والخيال وقد اعمل سيناريوهات عاديه وافترض لها حلول

من الطبيعي أن يفكر الإنسان ويشرد ذهنه بين الحين والآخر، خاصة عندما يكون هناك الكثير من الأمور التي تشغل باله. لكن إذا شعرت أن تفكيرك أصبح مفرطًا أو يتداخل مع حياتك اليومية، فقد يكون من المفيد تقييم ما إذا كان هذا التفكير خارج عن الحد الطبيعي. إليك بعض المؤشرات التي قد تساعدك في معرفة إذا كان تفكيرك مفرطًا أم لا: إذا كنت تجد نفسك مشغولًا بالتفكير بشكل مستمر طوال اليوم، ويؤثر ذلك على قدرتك على إنجاز المهام اليومية أو التركيز على العمل أو الدراسة، فقد يكون هذا مؤشرًا على التفكير الزائد. إذا كنت تشعر بالقلق المستمر حيال الأمور المستقبلية أو السيناريوهات التي تخلقها في ذهنك، حتى وإن كانت غير واقعية أو غير قابلة للتحقق، فهذا قد يشير إلى التفكير المفرط. إذا شعرت بالإرهاق الذهني بسبب كثرة التفكير أو التشويش الذي تشعر به من كثرة الأفكار التي تتداخل في رأسك، فقد يكون هذا إشارة إلى التفكير الزائد. من الطبيعي أن نتخيل سيناريوهات لحل مشكلات أو لتوقع مواقف في المستقبل. لكن إذا كانت هذه السيناريوهات تستهلك وقتك أو تؤدي إلى شعور بالتوتر أو القلق، فقد تحتاج إلى إعادة النظر في كيفية التعامل معها. إذا كنت تجد نفسك في حالة من الشرد الذهني بشكل مستمر، أو تنشغل بأفكار غير مرتبطة باللحظة الحالية لدرجة تجعلك تفقد التركيز، فهذا قد يكون نتيجة للتفكير المفرط. للتعامل مع التفكير الزائد: تنظيم وقتك وإعطاء الأولوية للمهام قد يساعد في تقليل الفراغ الذي يتيح للأفكار المفرطة التسلل. ممارسة اليقظة الذهنية أو التأمّل الذي يساعدك على البقاء في الحاضر وتجنب الانغماس في التفكير الزائد. إذا كانت هذه الأفكار تزعجك أو تؤثر على حياتك اليومية، قد يساعدك التحدث مع معالج نفسي لتفهم أسبابها وكيفية التعامل معها.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 31 سنة
أمراض نفسية

توفي ابي فاحس عند ذكره بسخونة في جسمي وتزداد ضربات قلبي والام في المعدة واحس بحرقة فيها اعطتني الطبيبة دواء ميتيوسباسميل وبيبتيداك وقالت لي انه هناك مشكلة في القولون فهل...

الشعور بالألم الجسدي عند التفاعل مع مشاعر الحزن أو فقدان شخص عزيز هو أمر شائع، ويمكن أن يتسبب في تأثيرات جسدية في الجسم مثل ما تصفينه من سخونة في الجسم، وآلام في المعدة، وزيادة ضربات القلب.

من خلال ما ذكرته، يبدو أن طبيبتك قد شخصت حالتك على أنها مرتبطة بمشاكل في القولون، مثل متلازمة القولون العصبي أو القولون العصبي، وهو اضطراب هضمي شائع يمكن أن يسبب آلامًا في البطن، وحرقة، وشعورًا بعدم الراحة في المعدة، إضافة إلى تغييرات في حركة الأمعاء مثل الإسهال أو الإمساك. يمكن أن تساعد الأدوية في تخفيف الأعراض الجسدية التي تشعر بها.

ولأنك ذكرت أن الأعراض تزداد عند ذكر والدك، فمن الممكن أن تكون المشاعر النفسية (مثل الحزن، التوتر، والقلق) تلعب دورًا في تفاقم الأعراض الجسدية. التوتر والقلق قد يزيدان من مشاكل القولون، ولذلك من المفيد أيضًا العمل على إدارة التوتر، مثل ممارسة تقنيات الاسترخاء (كاليوغا أو التأمل) أو التحدث مع معالج نفسي. إذا استمرت الأعراض أو ازدادت حدتها، فمن المهم أن تراجع الطبيبة لمتابعة حالتك وتقييم إذا كانت هناك حاجة لتغيير العلاج أو إضافة استراتيجيات أخرى.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من أنثى سنة
أمراض نفسية

حاليا أنا في كلية الطب ثاني سنة ،أشعر بالضياع وعدم استقرار نفسي وضعف وعدم الثقة مع الناس حتى أمي لا أعرف ماذا أريد أن أصبح ودخلت الكلية برغبة أمي وأبي،...

الشعور بالضياع والقلق وعدم الاستقرار النفسي هو أمر قد يمر به الكثير من الأشخاص في مراحل معينة من حياتهم، خاصة عندما يواجهون تحديات كبيرة أو اتخاذ قرارات مصيرية. من الواضح أنكِ تمرّين بفترة صعبة، وأنت تواجهين الكثير من الأسئلة التي لم تجدِ لها إجابة بعد. أنتِ في السنة الثانية من كلية الطب، وهو تخصّص يتطلب تركيزًا وجهدًا كبيرًا، لكن من الواضح أنكِ تشعرين بأنكِ لم تجدِ بعد اتجاهكِ الحقيقي في الحياة، وأنكِ دخلت هذا المجال تلبيةً لتوقعات الآخرين (مثل والديك) وليس بناءً على رغبتكِ الشخصية. هذا الأمر يمكن أن يؤدي إلى شعور بالضغط والضياع. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: من المهم أن تعترفي بمشاعرك بدلًا من إنكارها. شعوركِ بالضياع والقلق هو شيء طبيعي في مثل هذه المرحلة من الحياة، خاصة عندما يكون لديك الكثير من التوقعات من الآخرين ومن نفسك. لا بأس في عدم معرفة ما تريدين أن تصبحي بعد. إذا كنتِ تجدين صعوبة في التعبير عن مشاعركِ مع الآخرين، فقد يكون من المفيد أن تلتقي بمعالج نفسي. العلاج النفسي يمكن أن يساعدكِ على فهم مشاعركِ بشكل أعمق والعمل على إدارة القلق والتوتر. من الجيد أن تعطي نفسك الوقت لاكتشاف ما يجعلك سعيدًا. يمكنكِ تعلم تقنيات لتهدئة القلق مثل التنفس العميق، والتأمل، والتمارين الرياضية التي تساعد في تحسين المزاج وزيادة التركيز. كما أن تنظيم وقتك بين الدراسة والراحة قد يساعد في تقليل الشعور بالضغط. لا بأس في عدم معرفة كل شيء الآن. حياتك مليئة بالفرص للتعلم والنمو، ومن خلال البحث عن حلول للتوتر والقلق، يمكنك بناء الطريق الذي يناسبك في المستقبل.

أجاب عن السؤال

د. زينب ذيب
اجابة الطبيب arrow
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 20 سنة

اعاني من رهاب القيء حيث بمجرد سماع ان احدا مريضا في المنزل ساهرب واختبا ولو سمعت صوته وهو يتقيا ساغطي نفسي بالبطانية ويداي تغلقان اذني وانفي تزداد دقات قلبي بشدة وترتفع حرارتي ويؤلمني بطني اشعر بالعجز لانه يحتاجني لكنني مختبئة منه خوفا منه لا عليه اتخلص من الرهاب فهل من حلول

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم