انقطاع الطمث | Amenorrhea

ما هو انقطاع الطمث
انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Amenorrhea) أو انقطاع الدورة الشهرية أو انقطاع الحيض هو غياب الدورة الشهرية عن موعدها المحدد والمعروف لدى المرأة. ويعد أمرًا طبيعيًا في مراحل معينة من حياة المرأة، مثل فترة الحمل، والرضاعة الطبيعية، وسن اليأس. ومع ذلك، إذا غابت الدورة الشهرية في فترات غير هذه، فقد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة صحية أو قد يكون بسبب تناول بعض الأدوية. [1]
أنواع انقطاع الطمث
يمكن تقسيم أنواع انقطاع الطمث إلى نوعين، هما: [2]
- انقطاع الطمث الأولي (بالإنجليزية: Primary Amenorrhea) وهو انقطاع الطمث الذي يحصل لدى الفتيات التي لم يحدث لديهن الطمث أبداً بالرغم من وصولهم سن البلوغ.
- انقطاع الطمث الثانوي (بالإنجليزية: Secondary Amenorrhea) وهو غياب الحيض لمدة 3 أشهر متتالية أو أكثر بعد أن كانت الدورة لدى المرأة منتظمة.
تتمثل أسباب انقطاع الدورة الشهرية في اختلال التوازن الهرموني، إذ تحدث الدورة الشهرية بسبب تغير مستوى الهرمونات التي تفرزها المبايض استجابة للهرمونات التي تنتجها الغدة النخامية في الدماغ، والتي بدورها تستجيب للهرمونات التي تنتجها منطقة ما تحت المهاد. وبالتالي إن حدوث أي خلل في الهرمونات التي تنتجها الغدد الصماء، قد يؤدي إلى حدوث خلل في الدورة الطبيعية مما يؤدي إلى انقطاع الطمث. [1][2]
أسباب انقطاع الطمث الأولي
هناك أسباب عديدة لانقطاع الطمث الأولي، وفي كثير من الحالات قد لا يتمكن الأطباء من تحديد السبب بدقة. ومن الأسباب الشائعة: [2][3]
- فقدان بعض الأعضاء التناسلية الخلقي مثل الرحم، أو عنق الرحم، أو المهبل أثناء فترة التكوين الجنيني.
- وجود انسداد مهبلي يمنع خروج الدم من الرحم.
- مشاكل الغدة النخامية ومنطقة ما تحت المهاد، حيث تلعب هذه الغدد دورًا مهمًا في تنظيم الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية.
- متلازمة تيرنر وهي حالة يفقد فيها جزء أو كل من أحد الكروموسومات، ويقل فيها إنتاج هرمون الأستروجين.
- تضخم الغدة الكظرية الخلقي الذي يؤدي إلى زيادة إنتاج الهرمونات الذكرية، والنمو غير الطبيعي للرحم.
- فشل المبيضين.
للمزيد: طرق تحسين المناعة بعد انقطاع الطمث
أسباب انقطاع الطمث الثانوي
تعد أسباب انقطاع الطمث الثانوي كثيرة، ومن أكثرها شيوعاً:
- زيادة أو نقصان الوزن المفاجئ:
أي تغير مفاجئ في الوزن يمكن أن يؤثر على توازن الهرمونات ويؤدي إلى انقطاع الدورة الشهرية.
- الإفراط في ممارسة الرياضة:
التمارين المكثفة مثل الباليه أو الجري لمسافات طويلة يمكن أن تؤدي إلى انخفاض مستويات الدهون في الجسم بشكل كبير، مما يؤثر على إنتاج الهرمونات وتنظيم الدورة الشهرية.
- التعرض للضغط النفسي:
التوتر والضغوط النفسية يمكن أن تؤثر على منطقة تحت المهاد في الدماغ، والتي تنظم الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية.
- استخدام وسائل منع الحمل:
بعض وسائل منع الحمل، مثل حبوب منع الحمل أو الحقن أو اللولب، يمكن أن تؤدي إلى انقطاع الطمث مؤقتًا حتى بعد التوقف عن استخدامها.
- استخدام أدوية معينة:
بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو أدوية ارتفاع ضغط الدم أو أدوية الحساسية قد تؤثر على الدورة الشهرية.
هي حالة تؤدي إلى تكوّن العديد من الأكياس في المبايض، مما يؤثر على توازن الهرمونات ويسبب انقطاع الطمث.
- اضطرابات الغدة الدرقية:
سواء كان هناك فرط نشاط أو قصور في الغدة الدرقية، فإن ذلك قد يؤثر بشكل كبير على الدورة الشهرية.
- إجراء جراحة معينة:
مثل استئصال المبيض أو الرحم، حيث أن أي عملية تؤثر على الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى انقطاع الطمث.
- انقطاع الطمث المبكر:
وهو انخفاض مفاجئ في إنتاج المبيض للبويضات قبل سن الأربعين، مما يؤدي إلى انقطاع الدورة الشهرية المبكر.
- تندب الرحم:
التندب الناتج عن جراحة في الرحم مثل الولادة القيصرية أو إزالة أورام الليفية يمكن أن يمنع بطانة الرحم من الانسلاخ بشكل طبيعي.1
عوامل خطر انقطاع الدورة الشهرية
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بانقطاع الطمث ما يلي:
- وجود تاريخ عائلي من انقطاع الحيض.
- معاناة المرأة من فقدان الشهية أو فرط الشهية.
- الإفراط في ممارسة الرياضة.
اقرأ أيضاً: سن انقطاع الدورة الشهرية، سن الامل
غياب نزيف الحيض هو العرض الأساسي لانقطاع الدورة الشهرية، ولكن هناك أعراض أخرى قد تظهر بناءً على السبب الكامن وراء انقطاع الطمث، ومنها:
- الصداع.
- ألم الحوض أو أسفل البطن.
- حب الشباب.
- ظهور شعر كثيف وخشن في منطقة الوجه.
- نزول حليب من الثدي غير متعلق بالرضاعة الطبيعية أو إفرازات الثدي.
- اضطرابات في الرؤية.
غياب نزيف الحيض هو العرض الأساسي لانقطاع الدورة الشهرية، ولكن هناك أعراض أخرى قد تظهر بناءً على السبب الكامن وراء انقطاع الطمث، ومنها:
- الصداع.
- ألم الحوض أو أسفل البطن.
- حب الشباب.
- ظهور شعر كثيف وخشن في منطقة الوجه.
- نزول حليب من الثدي غير متعلق بالرضاعة الطبيعية أو إفرازات الثدي.
- اضطرابات في الرؤية.
يتطلب تشخيص انقطاع الطمث عادة مزيجاً من الاستفسارات حول التاريخ الطبي والفحص السريري، بالإضافة إلى بعض الفحوصات والاختبارات لتحديد السبب الكامن وراء انقطاع الدورة الشهرية. [1]
إليك ما يتم عادة في عملية التشخيص: [1][2][3]
- السؤال عن تاريخ انقطاع الطمث:
يبدأ الطبيب بسؤال المريضة عن تاريخ انقطاع الطمث، بما في ذلك متى حدث الانقطاع لأول مرة وهل كان بسبب الحمل أو الرضاعة الطبيعية أو سن اليأس.
- التاريخ المرضي والفحص السريري:
سيتحقق الطبيب من أي أمراض سابقة قد تكون مرتبطة بانقطاع الطمث، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو أمراض الأعضاء التناسلية.
- اختبارات الدم:
يتم عادة إجراء اختبارات لقياس مستويات الهرمونات المختلفة في الدم، مثل:
-
- هرمونات المبيض (إستروجين، بروجستيرون).
- هرمونات الغدة النخامية (FSH و LH) التي تنظم الدورة الشهرية.
- هرمونات الغدة الدرقية لتحديد إذا كان هناك مشاكل في الغدة الدرقية تؤثر على الدورة الشهرية.
- مستويات الهرمونات الذكرية (مثل التستوستيرون) في حالات معينة، خاصةً إذا كانت هناك أعراض مثل الشعر الزائد على الوجه.
- الفحوصات التصويرية:
قد يطلب الطبيب صوراً مثل:
-
- الموجات فوق الصوتية (Ultrasound): لفحص المبايض والرحم.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) في حالات نادرة للبحث عن تشوهات أو أورام.
يتم في حال عدم القدرة على تحديد سبب انقطاع الطمث بعد الفحوصات السابقة، حيث يمكن من خلاله التحقق من مشاكل الرحم أو انسداد في مجرى الدم.
يتطلب تشخيص انقطاع الطمث عادة مزيجاً من الاستفسارات حول التاريخ الطبي والفحص السريري، بالإضافة إلى بعض الفحوصات والاختبارات لتحديد السبب الكامن وراء انقطاع الدورة الشهرية. [1]
إليك ما يتم عادة في عملية التشخيص: [1][2][3]
- السؤال عن تاريخ انقطاع الطمث:
يبدأ الطبيب بسؤال المريضة عن تاريخ انقطاع الطمث، بما في ذلك متى حدث الانقطاع لأول مرة وهل كان بسبب الحمل أو الرضاعة الطبيعية أو سن اليأس.
- التاريخ المرضي والفحص السريري:
سيتحقق الطبيب من أي أمراض سابقة قد تكون مرتبطة بانقطاع الطمث، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو أمراض الأعضاء التناسلية.
- اختبارات الدم:
يتم عادة إجراء اختبارات لقياس مستويات الهرمونات المختلفة في الدم، مثل:
-
- هرمونات المبيض (إستروجين، بروجستيرون).
- هرمونات الغدة النخامية (FSH و LH) التي تنظم الدورة الشهرية.
- هرمونات الغدة الدرقية لتحديد إذا كان هناك مشاكل في الغدة الدرقية تؤثر على الدورة الشهرية.
- مستويات الهرمونات الذكرية (مثل التستوستيرون) في حالات معينة، خاصةً إذا كانت هناك أعراض مثل الشعر الزائد على الوجه.
- الفحوصات التصويرية:
قد يطلب الطبيب صوراً مثل:
-
- الموجات فوق الصوتية (Ultrasound): لفحص المبايض والرحم.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) في حالات نادرة للبحث عن تشوهات أو أورام.
يتم في حال عدم القدرة على تحديد سبب انقطاع الطمث بعد الفحوصات السابقة، حيث يمكن من خلاله التحقق من مشاكل الرحم أو انسداد في مجرى الدم.
يعتمد علاج انقطاع الدورة الشهرية على السبب الكامن وراءه ويمكن أن يتنوع بين العلاج الدوائي، الجراحي، أو تعديلات نمط الحياة. إليك تفاصيل كل نوع من العلاجات:
العلاج الدوائي
من الأدوية التي قد يصفها الطبيب لعلاج انقطاع الدورة الشهرية: [4]
- الأدوية الهرمونية، في حالة فشل المبايض المبكر ومتلازمة تكيس المبايض.
- البروموكربتين (بالإنجليزية: Bromocriptine): يستخدم لعلاج الاضطرابات الهرمونية التي قد تؤدي إلى انقطاع الطمث.
- الميدروكسي بروجستيرون (بالإنجليزية: Medroxyprogesterone): يستخدم لعلاج انقطاع الطمث الناتج عن اضطراب في مستوى الهرمونات.
- البروجستيرون (بالإنجليزية: Progesterone) و النوريثيندرون (بالإنجليزية: Norethindrone): هما هرمونات بروجستيرونية يمكن استخدامها لتنظيم الدورة الشهرية في حالات معينة.
تعديلات نمط الحياة
يمكن أن يساعد إجراء تعديل على نمط الحياة في تنظيم الدورة الشهرية، ومن النصائح المهمة: [2]
- الحفاظ على وزن صحي:
يساعد الحفاظ على الوزن المناسب في تنظيم مستويات الهرمونات، فزيادة الوزن أو نقصانه يؤثران بشكل كبير على انتظام الدورة الشهرية.
- اتباع نظام غذائي صحي:
احرصي على تناول وجبات متوازنة تحتوي على الخضروات، والفواكه، والبروتينات، والدهون الصحية والألبان، وقللي من تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون المشبعة.
- ممارسة الرياضة بانتظام:
حاولي ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وبشكل معتدل، فالإفراط في ممارستها قد يؤثر على توازن الهرمونات ويتسبب في انقطاعها.
- السيطرة على القلق والتوتر:
حاولي أن تسيطري على القلق والتوتر من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، التنفس العميق واليوغا.
- أخذ قسط كافٍ من النوم والراحة:
احصلي على نوم كافٍ بمعدل 7-8 ساعات متواصلة في الليلة.
- الإقلاع عن التدخين:
يؤثر التدخين سلبًا على صحة الأوعية الدموية ويُسبب اضطرابات في الدورة الشهرية، فإذا كنت مدخنة عليك البدء بالإقلاع عنه.
العلاج الجراحي
قد تتطلب بعض الحالات التدخلات الجراحية، مثل: وجود تشوهات خلقية في الأعضاء التناسلية أو الأورام.
يعتمد علاج انقطاع الدورة الشهرية على السبب الكامن وراءه ويمكن أن يتنوع بين العلاج الدوائي، الجراحي، أو تعديلات نمط الحياة. إليك تفاصيل كل نوع من العلاجات:
العلاج الدوائي
من الأدوية التي قد يصفها الطبيب لعلاج انقطاع الدورة الشهرية: [4]
- الأدوية الهرمونية، في حالة فشل المبايض المبكر ومتلازمة تكيس المبايض.
- البروموكربتين (بالإنجليزية: Bromocriptine): يستخدم لعلاج الاضطرابات الهرمونية التي قد تؤدي إلى انقطاع الطمث.
- الميدروكسي بروجستيرون (بالإنجليزية: Medroxyprogesterone): يستخدم لعلاج انقطاع الطمث الناتج عن اضطراب في مستوى الهرمونات.
- البروجستيرون (بالإنجليزية: Progesterone) و النوريثيندرون (بالإنجليزية: Norethindrone): هما هرمونات بروجستيرونية يمكن استخدامها لتنظيم الدورة الشهرية في حالات معينة.
تعديلات نمط الحياة
يمكن أن يساعد إجراء تعديل على نمط الحياة في تنظيم الدورة الشهرية، ومن النصائح المهمة: [2]
- الحفاظ على وزن صحي:
يساعد الحفاظ على الوزن المناسب في تنظيم مستويات الهرمونات، فزيادة الوزن أو نقصانه يؤثران بشكل كبير على انتظام الدورة الشهرية.
- اتباع نظام غذائي صحي:
احرصي على تناول وجبات متوازنة تحتوي على الخضروات، والفواكه، والبروتينات، والدهون الصحية والألبان، وقللي من تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون المشبعة.
- ممارسة الرياضة بانتظام:
حاولي ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وبشكل معتدل، فالإفراط في ممارستها قد يؤثر على توازن الهرمونات ويتسبب في انقطاعها.
- السيطرة على القلق والتوتر:
حاولي أن تسيطري على القلق والتوتر من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، التنفس العميق واليوغا.
- أخذ قسط كافٍ من النوم والراحة:
احصلي على نوم كافٍ بمعدل 7-8 ساعات متواصلة في الليلة.
- الإقلاع عن التدخين:
يؤثر التدخين سلبًا على صحة الأوعية الدموية ويُسبب اضطرابات في الدورة الشهرية، فإذا كنت مدخنة عليك البدء بالإقلاع عنه.
العلاج الجراحي
قد تتطلب بعض الحالات التدخلات الجراحية، مثل: وجود تشوهات خلقية في الأعضاء التناسلية أو الأورام.
فيما يلي بعض النصائح للتعايش مع انقطاع الدورة الشهرية:
- التزام بتعليمات الطبيب حول الأدوية ونمط الحياة.
- تسجيل موعد بداية وانتهاء الدورة الشهرية.
- عدم إجهاد النفس والابتعاد عن التوتر والقلق.
- الحرص على القيام بالأنشطة التي تساهم بالاسترخاء.
- تناول الغذاء الصحي المناسب والمتوازن.
- ممارسة التمرينات الرياضية بشكل دوري.
- المحافظة على الوزن الصحي.
تشمل مضاعفات الإصابة بانقطاع الدورة الشهرية في:
- التوتر النفسي خاصة في حالة انقطاع الطمث الأولي.
- العقم.
- هشاشة العظام وزيادة خطر التعرض للكسور.
تشمل مضاعفات الإصابة بانقطاع الدورة الشهرية في:
- التوتر النفسي خاصة في حالة انقطاع الطمث الأولي.
- العقم.
- هشاشة العظام وزيادة خطر التعرض للكسور.
[1] Traci C. Johnson. What Is Amenorrhea? Retrieved on the 7th of April, 2025.
[2] Amber Erickson Gabbey. Everything You Need to Know About Amenorrhea. Retrieved on the 7th of April, 2025.
[3] Charles Patrick Davis. Amenorrhea. Retrieved on the 7th of April, 2025.
[4] Drugs. Medications for Amenorrhea. Retrieved on the 7th of April, 2025.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نسائية
انقطاع الدورة الشهرية
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
انقطاع الدورة الشهرية
سؤال من أنثى سنة 5
في أمراض نسائية
انقطاع الدورة الشهرية
إن حبوب كليمن (بالإنجليزية: Climen) تعد من العلاجات الهرمونية البديلة، التي تستخدم لعلاج أعراض ما بعد سن انقطاع الطمث، في حين أنه يعتقد البعض أنه تنظم حبوب كليمن الدورة الشهرية، وتساعد حبوب كليمن في الحد من أعراض سن اليأس، وتعد عامل مساعد في الوقاية من هشاشة العظام.
توجد بعض الآثار الجانبية لحبوب كليمن ومنها ما يلي:
- إفرازات من حلمة الثدي.
- ألم وتضخم الثدي.
- الغثيان والقيء.
- الانسداد الرئوي.
- زيادة ضغط الدم.
- صداع الرأس.
- الكلف.
يفضل استخدام حبوب كليمن لفترة محدودة للحصول على فوائد استخدامها وتجاوز أضرارها، إذ لها أضرار على المدى الطويل، ومن أضرار حبوب كليمن على المدى الطويل أنه قد تزيد احتمالية الإصابة ببعض أنواع السرطان، أو الجلطات الدموية، أو اضطرابات القلب والأوعية الدموية، أو السكتة الدماغية.
ينصح الفرد بضرورة استشارة الطبيب عند استخدام حبوب كليمن، والالتزام بتعليمات استخدامها، وضرورة مراجعة الطبيب في حال ظهور أي أعراض جانبية أو أضرار حبوب كليمن.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نسائية
ماهي اعراض انقطاع الطمث؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض نسائية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض نسائية