أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز الهضمي

نتوجة لدكتور انف واذن لو كان الفحص طبيعي نحتاج لزيارة دكتور جهاز هضمي ومناظير لعمل منظار معدة لان الاغلب في الحالة دي ارتجاع مرئ ويحتاج للتقييم الصحيح.

من الواضح أنك تعاني من أعراض تتطلب تقييمًا طبيًا فوريًا. الألم المستمر في المعدة لمدة سنة ونصف مع الغثيان وفقدان الوزن، إلى جانب الألم في القفص الصدري والعظام، قد يكونوا علامات على حالة صحية مثل الإلتهاب الزائد، أو مشاكل في القلب أو الرئتين.نظرًا لطبيعة الأعراض التي تصفها والمدة الطويلة التي استمر بها الألم، أنصحك بالقيام بالخطوات التالية على الفور:الاتصال بالطوارئ الطبية: يجب عليك الاتصال بفريق الطوارئ الطبي أو زيارة أقرب مستشفى على الفور. هذه الأعراض قد تكون مؤشرات على حالة طبية تتطلب عناية فورية وتقييم مباشر.الفحوصات الطبية: من المهم إجراء فحوصات طبية شاملة لتحديد سبب الألم في المعدة والأعراض الأخرى. قد تشمل الفحوصات التي يمكن إجراؤها الفحص السريري، والتحاليل المخبرية مثل فحص الدم والتصوير الطبي مثل التصوير بالأشعة السينية أو التصوير بالمقطع المحوري (CT scan).تقييم متخصص: بناءً على نتائج الفحوصات، قد يتم تحويلك إلى اختصاصي هضمية أو طبيب آخر متخصص للمزيد من التقييم والعلاج اللازم.لا يمكن تأجيل التقييم الطبي في حالتك، خاصة مع استمرار الأعراض وظهور ألم جديد في القفص الصدري والعظام. الكشف السريع قد يساعد في تشخيص حالتك وبدء العلاج المناسب للحد من المشكلة وتجنب تفاقم الأعراض أو حدوث مضاعفات خطيرة لا سمح الله.

لا أنصح بأي عملية طبية بدون استشارة طبيبك المعالج أولاً، خاصة بعد خضوعك لعملية تكميم المعدة وتحويل المسار. هذه الإجراءات الجراحية تتطلب رعاية طبية مستمرة ومتابعة دقيقة لتقييم تأثيراتها على صحتك ووزنك.إذا كنت تعتقدين أنك بحاجة إلى علاج بالأبر من منجارو أو غيرها ، يجب عليك:استشارة الطبيب المختص: تحدث مع طبيبك الناصح بالنسبة لعمليات التكميم وتحويل المسار. أخبره بالأعراض التي تعاني منها وبالتغيرات في الوزن الأخيرة.الفحوصات اللازمة: قد يحتاج الطبيب إلى إجراء فحوصات وتحاليل لتقييم صحتك العامة ومدى تأثير العمليات السابقة على جسمك.العلاج البديل: قد يكون هناك خيارات علاجية أخرى تتوافق مع حالتك الصحية بدلاً من استخدام منجارو، والتي يمكن تقديمها من قبل الطبيب بناءً على التقييم الطبي الشامل.من المهم عدم اتخاذ أي قرار طبي أو تعديل في العلاج بدون استشارة الطبيب المعالج. الهدف هو ضمان أن أي علاج أو إجراء طبي يتم تنفيذه يكون آمنًا وملائمًا لحالتك الصحية الحالية

النتائج التي تم ذكرها في فحص البراز تشير إلى وجود عدد من المشكلات الهضمية التي يجب أخذها بعين الاعتبار. إليك تفسير لكل عنصر:Pus 12-14: هذا يشير إلى وجود خلايا الدم البيضاء (الخلايا البيض) في البراز، مما يمكن أن يكون مؤشرًا على وجود التهاب في الجهاز الهضمي.Rbsc 1-3: هذا يعني وجود كريات دم حمراء غير مشوهة (Red Blood Cells) في البراز، وهو أمر يشير إما إلى نزيف في الجهاز الهضمي السفلي أو وجود مشكلات أخرى مثل البواسير أو الشقوق.Yeast+: وجود الخميرة في البراز، وهو قد يشير إلى وجود عدوى فطرية في الجهاز الهضمي.Starch++: وجود نسبة عالية من النشاء، مما يمكن أن يشير إلى عدم هضم النشويات بشكل جيد في الجهاز الهضمي.Undigested food++: وجود كميات كبيرة من الطعام غير المهضوم في البراز، وهو مؤشر على سوء عملية الهضم.Mucus+: وجود مخاط في البراز، وهو شائع في حالات الالتهابات الهضمية أو التهاب القولون الناعم.الأعراض التي تواجهها من تقلصات في المعدة واحساس بالنبض في المعدة وسوء الهضم قد تكون مرتبطة بالنتائج المذكورة في الفحص. ينبغي عليك مراجعة طبيب الهضمية لتقييم دقيق وتحديد التشخيص السليم والعلاج المناسب. قد يتضمن العلاج تغييرات في النظام الغذائي، وتجنب المواد المحفزة للأعراض مثل القهوة والحلويات، بالإضافة إلى الأدوية المناسبة إذا لزم الأمر لمعالجة الالتهابات أو العدوى.

يبدو أن أخيك يواجه حالة تتطلب عناية طبية فورية. الألم الحاد في الجزء السفلي من الجهاز الهضمي مع وجود دم مصحوب بمخاط أبيض يمكن أن يكون مؤشرًا على عدة حالات محتملة، من بينها:التهاب القولون التقرحي (Ulcerative Colitis): حالة التهابية في القولون يمكن أن تسبب ألماً حاداً ونزيفاً من المستقيم، وتترافق مع إفرازات مخاطية.التهاب الأمعاء الناتج عن الإصابة (Inflammatory Bowel Disease (IBD)): مثل مرض كرون، الذي يمكن أن يتسبب في ألم حاد في البطن ونزيف مع مخاط.التهاب القولون النزاعي (Diverticulitis): التهاب في الأكياس الصغيرة الموجودة عادة في الجدار العضلي للأمعاء، وقد يتسبب في ألم حاد ونزيف.التقران القولوني (Colorectal Polyps): نمو غير طبيعي على الجدران الداخلية للقولون قد يتسبب في نزيف وألم.هذه الحالات تتطلب تقييمًا طبيًا سريعًا. يجب على أخيك الحصول على رعاية طبية عاجلة من طبيب أو إلى قسم الطوارئ في أقرب مستشفى. من الضروري أن يتم فحصه بشكل متخصص، وربما سيتم إجراء فحوصات مثل فحص الدم والأشعة والتصوير لتحديد السبب الدقيق للأعراض التي يعاني منها.عندما يعاني شخص من ألم حاد ونزيف في منطقة البطن أو الجهاز الهضمي، فإن التأخير في الحصول على الرعاية الطبية يمكن أن يزيد من خطورة الحالة ويؤدي إلى مضاعفات خطيرة. لذا، يرجى التصرف بسرعة والتوجه إلى المستشفى أو الطبيب المختص بدون تأخير.

بعد عملية قص المعدة (تكميم المعدة)، من الشائع أن يعاني المرضى من تغييرات في عادات الأكل وشهية الطعام. يمكن أن يكون ضيق الأكل الذي تعاني منه نتيجة لتغييرات في حجم المعدة أو بطء الشفاء. إليك بعض النصائح حول نوعية الأكل التي يجب تناولها وكيفية إدارة الأكل بعد العملية، بالإضافة إلى تأثير العملية على الحمل:نوعية الأكل بعد قص المعدةوجبات صغيرة ومتكررة:تناول وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة. الهدف هو تجنب تحميل المعدة بكميات كبيرة من الطعام في وقت واحد.أطعمة غنية بالبروتين:التركيز على الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم الخالية من الدهون، السمك، البيض، منتجات الألبان قليلة الدسم، والبقوليات. البروتين يساعد في الشفاء ويساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية.الأطعمة سهلة الهضم:تناول الأطعمة التي تكون سهلة الهضم مثل الخضروات المطبوخة، الفواكه الناعمة، الأرز الأبيض، والبطاطا المهروسة.تجنب الأطعمة الصلبة والجافة:تجنب الأطعمة التي قد تكون صعبة الهضم أو تسبب انزعاج مثل الخبز الجاف، اللحوم الصلبة، والأطعمة المقلية والدسمة.السوائل:اشرب السوائل بين الوجبات وليس أثناءها لتجنب امتلاء المعدة بسرعة. تأكد من الحصول على كمية كافية من الماء يوميًا، ولكن تجنب شرب السوائل الغازية أو السكرية.المضغ الجيد:تأكد من مضغ الطعام جيدًا وببطء للمساعدة في الهضم وتقليل الضغط على المعدة.تأثير العملية على الحملالانتظار قبل الحمل:يُنصح عادةً بالانتظار لمدة 12 إلى 18 شهرًا بعد عملية تكميم المعدة قبل محاولة الحمل. هذا يمنح الجسم الوقت الكافي للتعافي والاستقرار من حيث الوزن والتغذية.المراقبة الغذائية:أثناء الحمل، سيكون من الضروري مراقبة التغذية بعناية لضمان حصولك على الفيتامينات والمعادن اللازمة لك ولطفلك. قد يكون من الضروري تناول مكملات غذائية تحت إشراف الطبيب.المتابعة الطبية:يجب متابعة الحمل بعناية مع فريق الرعاية الصحية الخاص بك، بما في ذلك طبيب النسائية وأخصائي التغذية. سيكون من المهم مراقبة مستويات الحديد، الكالسيوم، وفيتامين B12.زيادة السعرات الحرارية بحذر:في مراحل لاحقة من الحمل، قد تحتاجين إلى زيادة كمية السعرات الحرارية تدريجيًا. قومي بذلك ببطء وتحت إشراف طبي لتجنب أي مضاعفات.نصائح عامةالراحة والنشاط البدني: حافظي على مستوى معتدل من النشاط البدني المناسب لحالتك الصحية.التواصل مع فريق الرعاية الصحية: لا تترددي في التواصل مع طبيبك أو أخصائي التغذية إذا كنت تواجهين أي صعوبات في الأكل أو لديك مخاوف بشأن الحمل.إذا استمرت مشكلة ضيق الأكل أو كانت تؤثر بشكل كبير على تغذيتك وصحتك، فمن المهم مراجعة طبيبك لمناقشة الأعراض والحصول على توجيهات دقيقة ومناسبة لحالتك.

الأعراض التي تصفها متنوعة وتشمل العديد من الجوانب مثل الصداع، مغص البطن، التقلصات، الإمساك والإسهال المتكرر، عسر الهضم، الدوخة، وجع المعدة، والخفقان. هذه الأعراض يمكن أن تكون ناتجة عن عدة أسباب مختلفة، من البسيطة إلى الحالات التي تحتاج إلى تقييم طبي دقيق. إليك بعض الأسباب المحتملة لهذه الأعراض وكيفية التعامل معها:أسباب محتملةمتلازمة القولون العصبي (IBS):يمكن أن يسبب IBS مجموعة من الأعراض مثل التقلصات، المغص، الإمساك والإسهال المتكرر، والغازات.القلق والتوتر:القلق يمكن أن يسبب خفقان القلب، الصداع، عسر الهضم، والدوخة.مشاكل في الجهاز الهضمي:مثل التهاب المعدة، قرحة المعدة، أو ارتجاع المريء يمكن أن تسبب وجع المعدة، عسر الهضم، والغثيان.مشاكل في التمثيل الغذائي:مثل نقص الفيتامينات (خاصة B12)، الحديد، أو مشاكل في الغدة الدرقية يمكن أن تسبب الدوخة، الصداع، والخفقان.الجفاف وسوء التغذية:الجفاف يمكن أن يسبب الدوخة والصداع، وسوء التغذية يمكن أن يؤثر على الجهاز الهضمي بأكمله.نصائح للتعامل مع الأعراضالتغذية السليمة:تناول وجبات صغيرة ومتكررة تحتوي على الألياف، وشرب الكثير من الماء لتجنب الجفاف والإمساك.تقليل التوتر:ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا، التأمل، أو التنفس العميق.النشاط البدني:ممارسة الرياضة بانتظام لتحسين الهضم وتقليل التوتر.تجنب الأطعمة المهيجة:مثل الأطعمة الحارة، الدهنية، والكافيين التي يمكن أن تزيد من عسر الهضم والتقلصات.مراقبة الأعراض:تتبع الأعراض التي تحدث بعد تناول أطعمة معينة أو في أوقات محددة لمعرفة ما إذا كان هناك نمط معين يساعد في تحديد السبب.متى يجب استشارة الطبيباستمرار الأعراض أو تفاقمها: إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو كانت تزداد سوءًا.وجود دم في البراز: إذا لاحظت وجود دم في البراز.فقدان الوزن غير المبرر: إذا كنت تفقد الوزن دون سبب واضح.الخفقان والدوخة المستمرة: خاصة إذا كانت مصحوبة بألم في الصدر أو صعوبة في التنفس.الفحوصات الطبية الممكنةاختبارات الدم: للكشف عن فقر الدم، نقص الفيتامينات، ووظائف الغدة الدرقية.تحليل البراز: للكشف عن العدوى أو مشاكل الجهاز الهضمي.تنظير الجهاز الهضمي: إذا كان هناك اشتباه بوجود مشاكل في المعدة أو الأمعاء.تخطيط القلب الكهربائي (ECG): لتقييم خفقان القلب.التقييم الشامل من قبل طبيب مختص يمكن أن يساعد في تحديد السبب الأساسي للأعراض ووضع خطة علاج مناسبة.