أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز الهضمي

يحتاج للتوجة الى الطبيب لعمل فحص براز و معرفة عاداته الغذائية ويجب عليه ممارسة الرياضة بشكل منتظم وبسيط وشرب قدر كافي من الماء والمحافظة على اكل الخضروات والفواكة بشكل متوسط ومتابعة الحالة

قد يحدث هذا مع حالات النزلات المعوية , ولكن لزيادة الاطمئنان نتوجة لاقرب طبيب و عمل فحص للبول والبراز اعزكم الله للاطمئنان

الف سلامة عليك ولا تقلق نحتاج لمراعاة نوع الاكل والابتعاد عن المشوربات الغازية و زيارة الطبيب لعمل فحص براز لمعرفة هل في اسباب اضافية للمشكلة

الف سلامة ان شاء الله .. اي اسهال يدوم لاكثر من 4 اسابيع يسمى اسهال مزمن وهذا يعني اننا بحاجة الى عمل فحوصات ضرورية منها فحص عينة براز و تحاليل دم عامة ثم منظار قولون

الغثيان بعد تناول الطعام قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب مختلفة، ومن المهم استكشاف هذه الأسباب لتحديد السبب الدقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة. إليك بعض الأسباب الشائعة للغثيان بعد تناول الطعام والخطوات التي يمكن اتخاذها:اضطرابات في الهضم: قد يكون الغثيان ناتجًا عن مشاكل في عملية الهضم، مثل الارتجاع المعدي المريئي أو الالتهابات الهضمية. قد يحتاج ذلك إلى تقييم دقيق من قبل طبيب الهضمية لاستبعاد هذه الحالات.الحساسية الغذائية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لبعض المكونات الغذائية مثل الجلوتين أو اللاكتوز، وقد يتسبب ذلك في ظهور أعراض مثل الغثيان بعد تناول الطعام.التسمم الغذائي: إذا كانت الطعام الذي تتناوله ملوثًا بالبكتيريا أو الفيروسات، فقد يحدث التسمم الغذائي الذي يصاحبه غثيان وقد يكون مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الإسهال والقيء.التوتر والقلق: الضغوط النفسية والقلق قد يؤثران على عملية الهضم ويسببان ظهور أعراض هضمية مثل الغثيان.الأدوية: بعض الأدوية قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان بعد تناولها. تأكد من التحدث إلى الطبيب إذا كانت تعاني من غثيان بعد بدء تناول أي دواء جديد.الخطوة الأولى التي يمكن اتخاذها هي الحفاظ على سجل غذائي وملاحظة متى تحدث الغثيان بالنسبة للوجبات المختلفة. كما ينبغي عليك استشارة طبيبك للحصول على تقييم دقيق، حيث قد يوصي بفحوصات إضافية أو تعديلات في النظام الغذائي أو العلاج لمعالجة الغثيان بشكل فعال.

الطبقة البيضاء التي تظهر على البراز يمكن أن تكون مؤشرًا على عدة أسباب محتملة، ولكن من الصعب تحديد التشخيص الدقيق بدون فحص طبي وتقييم شامل. إليك بعض الأسباب المحتملة لظهور الطبقة البيضاء على البراز:مخاط معوي: يمكن أن يكون الطبق البيضاء عبارة عن مخاط يفرز من الأمعاء. قد يكون هذا ناتجًا عن التهيج الناتج عن التهاب أو تغيرات في النظام الغذائي.تغيرات في تكوين البراز: قد يكون البراز يحتوي على رواسب من المكونات الغذائية أو المواد الغير هضمة، مما يظهر بشكل أبيض. على سبيل المثال، قد يحدث ذلك بسبب استهلاك كميات كبيرة من الدهون أو الألياف.الديدان الطفيلية: في بعض الحالات، قد يكون الطبق البيضاء ناتجًا عن وجود طفيليات مثل الديدان في البراز. هذا يحدث عادة في حالات الإصابة بالديدان الشريطية.الأدوية: بعض الأدوية قد تسبب تغيرات في لون أو تكوين البراز، وقد تظهر طبقة بيضاء بسبب تفاعلات كيميائية مع البراز.التهابات في الجهاز الهضمي: في حالات التهابات الأمعاء أو القولون، قد تفرز الخلايا الملتهبة مخاطًا إضافيًا يظهر على البراز بشكل بيضاوي.بالنسبة للعلاقة بالصفراء أو الكبد، فإن الطبقة البيضاء عادة لا تكون مباشرة مرتبطة بمشاكل الكبد مثل اليرقان (الصفراء)، ما لم تكن هناك أعراض أخرى مصاحبة تشير إلى مشكلة كبدية خطيرة. إذا كنت تشعر بقلق بشأن هذه الطبقة البيضاء أو كنت تعاني من أعراض أخرى مثل آلام في البطن أو تغيرات في نمط البراز، فمن الأفضل استشارة الطبيب للحصول على تقييم دقيق والفحوصات اللازمة لتحديد السبب والعلاج المناسب.

يبدو أنك تعاني من عدة أعراض تترافق مع الشعور بالضيق والانتفاخ بعد تناول الطعام، وهذه الأعراض قد تكون ناتجة عن عدة أسباب محتملة. هنا بعض الأسباب المحتملة والتي يمكن أن تساعدك في فهم الحالة الحالية:اضطرابات في الهضم: بعد الانتهاء من علاج الجرثومة، قد يحدث اضطراب في الهضم لبعض الوقت. تأكد من اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وتجنب الأطعمة التي تزيد من الانتفاخ مثل البقوليات والمشروبات الغازية.التهابات معوية أو التهابات في القولون: قد يتسبب التهاب الأمعاء أو التهابات أخرى في أعراض مثل الانتفاخ والغازات والتجشؤ.ارتجاع المريء: يمكن أن يسبب ارتجاع المريء الحمضي الأعراض مثل التجشؤ والضيق بعد الأكل.اضطرابات عصبية أو القلق: الضغوط النفسية قد تسبب أيضًا أعراضًا هضمية مثل الانتفاخ والتوتر العصبي.التهاب في الغشاء البلوري: قد يتسبب التهاب في الغشاء البلوري في ألم في الكتف والألم في الجانب الأيسر من الصدر.للتأكد من التشخيص الصحيح والعلاج المناسب، ينصح بزيارة الطبيب المختص، مثل طبيب الهضمية، لإجراء تقييم شامل. يمكن أن يتضمن التقييم فحوصات مثل فحص الدم، وتصوير البطن، وربما دراسات أخرى للتأكد من عدم وجود أي مشكلة صحية خطيرة. كما يمكن للطبيب أن يوجهك بشأن تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، وإعطاء العلاجات اللازمة لتخفيف الأعراض التي تعاني منها.